الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين قال ابو داوود غفر الله له ولنا ولشيخنا وللمسلمين باب رفع النساء اذا كن مع الامام رؤوسهن من السجدة حدثنا محمد بن المتوكل العسقلاني قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن عبد الله ابن مسلم اخي الزهري عن مولى لاسماء ابنة ابي بكر اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنهما قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كان منكن يؤمن بالله واليوم الاخر فلا ترفعه رأسها حتى يرفع الرجال رؤوسهم كراهية ان يرين من عورات الرجال باب طول القيام من الركوع وبين السجدتين حدثنا حفص بن عمر قال حدثنا شعبة عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن البراء ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان سجوده وركوعه وما بين السجدتين قريبا من السواء. حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا حماد قال ثابت وحميد كلاهما عن انس بن مالك رضي الله عنه قال ما صليت خلف رجل اوجز صلاة من رسول الله الله عليه وسلم في تمام. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال سمع الله لمن حمده. قام حتى نقول قد اوهم ثم يكبر ويسجد وكان يقعد بين السجدتين حتى نقول قد اوهم. حدثنا مسدد وابوه كامل. دخل حديث احدهما في الاخر كلاهما قال حدثنا ابو عوانة عن هلال ابن ابي حميد عن عبد الرحمن ابن ابي ليلى عن البراء ابن رضي الله عنه قال رمقت محمدا صلى الله عليه وسلم وقال ابو كامل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة فوجدت قيامه كركعته وسجدته واعتداله في الركعة كسجدته. وجلسته بين السجدتين وسجدته ما بين والانصراف قريبا من السواء. قال ابو داوود قال مسدد فركعته واعتداله بين الركعتين فسجدته فجلسته بين السجدتين فسجدته فجلسته بين التسليم والانصراف قريبا من السواء باب صلاة من لا يقيم صلبه في الركوع والسجود. حدثنا حفص بن عمر النمري قال حدثنا شعبة عن سليمان عن عمارة ابن عمر عن ابي معمر عن ابي مسعود البدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تجزئ صلاة الرجل حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود. حدثني القاء نبي قال حدثنا انس يعني ابن عياض حاء وحدثنا ابن المثنى قال حدثنا يحيى ابن سعيد عن عبيد الله وهذا لفظ من المثنى قال حدثني سعيد ابن ابي ابن ابي سعيد عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فدخل رجل فصلى ثم جاء فسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه السلام وقال قال ارجع فصلي فانك لم تصلي. فرجع الرجل فصلى كما كان صلاه. ثم جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم. فسلم عليه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليك السلام. ثم قال ارجع فصلي فانك لم تصلي. حتى فعل ذلك ثلاث مرار قال الرجل والذي بعثك بالحق ما احسن غير هذا فعلمني. قال اذا قمت الى الصلاة فكبر. ثم اقرأ ما تيسر معك من قرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ثم اجلس حتى تطمئن جالسا ثم افعل في صلاتك كلها. قال القعنبي عن سعيد بن ابي سعيد المقبوري عن ابي هريرة وقال في في اخره. فاذا فعلت هذا تمت صلاتك وما انتقصت وما انتقصت من هذا فان ما انتقصته من صلاتك وقال فيه اذا قمت الى الصلاة فاسبغ الوضوء. حدثنا موسى بن اسماعيل قال حدثنا حماد عن اسحاق بن عبدالله بن ابي طلحة عن علي ابن يحيى ابن خلاد عن عمه ان رجلا دخل المسجد فذكر نحوه قال فيه فقال النبي صلى الله عليه وسلم انه لا تتم صلاة لاحد من الناس حتى يتوضأ فيضع الوضوء يعني مواضعه. ثم يكبر احمد الله عز وجل ويثني عليه ويقرأ بما شاء من القرآن ثم يقول الله اكبر ثم يركع حتى تطمئن مفاصله ثم يقول سمع الله لمن حمده حتى يستوي قائما ثم يقول الله اكبر ثم يسجد حتى تطمئن مفاصله ثم يقول الله اكبر ويرفع رأسه حتى يستوي قاعدة ثم يقول الله اكبر ثم يسجد حتى تطمئن مفاصله. ثم يرفع رأسه فيكبر. فاذا فعل ذلك فقد تمت صلاته. قال حدثنا الحسن ابن قال حدثنا هشام ابن عبد الملك والحجاج ابن منها كلاهما قال حدثنا همام. قال حدثنا اسحاق بن عبدالله بن ابي طلحة عن علي ابن يحيى ابن خلاد عن ابيه عن عمه رفاعة بن رافع بمعناه. قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يرحمك الله انها لا تتم صلاة احدكم حتى يصبغ الوضوء كما امر الله تعالى فيغسل وجهه ويديه الى المرفقين ويمسح برأسه ورجليه الى الكعبة ثم يكبر الله عز وجل ويحمده ثم يقرأ من القرآن ما اذن له فيه وتيسر. فذكر نحو حماد. قال ثم يكبر فيسجد فيمكن وجهه. قال همام وربما قال جبهته من الارض. حتى تطمئن مفاصله وتسترخي ثم يكبر روي قاعدا على مقعده ويقيم صلبه. فوصف الصلاة هكذا اربع ركعات حتى فرغ. لا تتم صلاة احدكم حتى يفعل ذلك قال حدثنا وهب بن بقية عن خالد عن محمد يعني ابن عمر عن علي ابن يحيى ابن خلاد عن رفاعة ابن رافع بهذه القصة قال اذا قمت فتوجهت الى القبلة فكبر. ثم اقرأ بام القرآن وبما شاء الله وبما شاء الله ان تقرأ واذا ركعت فضع راحتيك على ركبتيك وامدد ظهرك. وقال اذا سجدت فمكن لسجودك. فاذا رفعت فاقعد على فخذك على فخذك اليسرى قال حدثنا مؤمل بن هشام قال حدثنا اسماعيل عن محمد ابن اسحاق قال حدثني علي ابن يحيى ابن خلاد ابن رافع عن ابيه عن رفاعة بن رافع عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذه القصة. قال اذا انت قمت في صلاتك فكبر الله عز وجل. ثم اقرأ ما تيسر عليك من القرآن وقال فيه فإذا جلست في وسط الصلاة فاطمئن وافترش فخذك اليسرى. ثم تشهد ثم اذا قمت فمثل ذلك حتى لا تفرغ من صلاتك. حدثنا عباد ابن موسى الختلي قال حدثنا اسماعيل عن ابن جعفر قال اخبرني يحيى ابن علي ابن يحيى ابن ابن رافع الزرقي عن ابيه عن جده عن رفاعة بن رافع رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فقص هذا الحديث قال فيه توضأ كما امرك الله ثم تشهد فاقم. ثم كبر فان كان معك قرآن فاقرأ به والا فاحمد الله عز وجل وكبره وهل وقال فيه وان انتقصت منه شيئا انتقصت انتقصت من صلاتك قال حدثنا ابو الوليد الطيالسي قال حدثنا الليث عن يزيد ابن ابي حبيب عن جعفر ابن الحكم حاء وحدثنا قتيبة قال حدثنا الليث عن جعفر ابن عبد الله الانصاري عن تميم بن محمود عن عبدالرحمن بن شبل قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نقرة الغراب وافتراش وان يوطن الرجل المكان في المسجد كما يوطن البعير. هذا لفظ قتيبة حدثنا زهير بن حرب قال حدثنا عن عطاء بن السائب عن سالم البراد قال اتينا عقبة ابن عمرو الانصاري. ابامسعود رضي الله عنه فقلنا له اثناع صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقام بين ايدينا بين ايدينا في المسجد فكبر. فلما ركع وظع يديه على ركبتيه وجعل اصابعه اسفل من ذلك. وجافى بين مرفقيه حتى استقر كل شيء منه. ثم قال سمع الله لمن من حمده فقام حتى استقر كل شيء منه ثم كبر وسجد ووضع كفيه على الارض ثم جافى بين مرفقيه حتى استقر كل شيء منه ثم رفع رأسه فجلس حتى استقر كل شيء منه. ففعل مثل ذلك ايضا ثم صلى اربع ركعات ان مثل هذه الركعة فصلى صلاته. ثم قال هكذا رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه اجمعين قال ابو داوود رحمه الله تعالى باب رب النساء اذا اجتمع الرجال رؤوسهن من السجدات متى ترفع المرأة اذا كانت تصلي مع الرجال وذلك ان النساء في اهل النبي صلى الله عليه وسلم ثم يصلين خلف الرجال ولم يكن بينهن ساترا وشره في النساء اول ما فالنبي صلى الله عليه وسلم امر المرأة اذا كانت تصلي في الحجاب ان لا ترفع رأسها السجدة ان بعد ما ينفع الى وذلك لخشية ان ترى وهذا كان في الزمن الاول اما في هذه الازمنة يستترون بالثياب والسواويل ومن النساء الاخر واما لا وجود لله فان المولى ان تؤخر رأسها ايضا بتأجيل صناعي يؤمن الرجال بتأخر الحج او النساء وتعجل لنا صراط الذين ذكر هنا حديث محمد متوكل رضي الله عنها عن اسماء قالت يقول من كان منهن يؤمن بالله واليوم الاخر فلا ترفع رأسها حتى يرفع الرجال رؤوسهم قال كراهية الريل من عورات اسناد فيه ضعف وذلك ان المولى اسماء هذا لا يعرف فإن كان عبد الله بن كيسان فهو قال اخرج له بصره الصحيح وان كان غيره فهو رسول الله والحديث جاء مشاهد مسلم الساعد نفس المرأة والمرأة ان تؤخر رفع رأسها حتى لا ترى واذا تحتاجي قال باب طول الركوع بين السجدتين هذا ايه الدنيا على ان اركان الصلاة قريبة من شباب وليس ذلك في جميع اركان الصلاة وهناك فلان دينكم المصلين المصلين اكثر اليهم وهذان الموضعان هو الموضع الاول للقيام انه يطيل قيامه ولا يلزمه ان يكون غيابهم وعيد الرجوع الى وضع الجلسة السياسية وانما السنة المضاربة اما التشهد قيام فلا تكون على هذه السنة قول كان سجوده مربوط الصباح هو خاص وما عدا الغياب المشترك ولا يجعل قيامه كسجد كسجوده ولك آآ ركوعي عندنا ارجوكم والسجود الصحيحين مساء قال ما صليت خلف رجل اوجد صلاة من الرسول تمام وكان اذا قال سمع الله لمن حمده قاضي حتى نكون قد اوهب ثم يكبر ويسجد حتى نقول تركوه هذا الحديث يدل على ان النبي صلى الله عليه وسلم كان الجلوس بين السجدتين وبعد رحمته ولا يعني هذا انه يطيل اكثر من اسبوع او سنتين وانما قول انس هذا انه قد اوهبك هذا حكاية اللحار وبينه رضي الله تعالى عنه فلو صلى هؤلاء الذين ينكرون صلاتهم خاصة ما بين السجدتين لا ان الصحابة الذين كانوا يصلون معنا يقولون هذا القوم انما هو متعلق لمن يخفف هذين العقدين لو صلى هؤلاء لقالوا والنبي صلى الله عليه وسلم سواء فهذي لا يطيل ما بين السجدتين سواء فيحمل قول انس هنا فقال قد اوهم لمن لمن يخفف هذه الموضعية في زمانه لانه في عهد بني امية كان يخاطبون المخاري الموضعي مجرد ان يسجد يرفه يتجو مرة اخرى مجرد يرفع يستوي قائما الا الا ويخلص فالنبي كان يمكث ويمكث قدر ربوع وسجوده ويدعو بين في هذين الموطنين وحديث الصحيح رواه مسلم في صحيح مسلم اخرجه البخاري ايضا قال وحددنا مسدد حدثنا ابو صالح البراء بن عازب مخطوب محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدت قيامه ركعتي وسجدت واعتداءه في الركعة هنا قيامه المراد به بعد الربوع او ان هذه اللفظة لفظة قيامه انها منكرة. شاذة لان المحفوظ ما جاء في الصحيحين ما جاء في الصحيحين وهي لفظة سجود واذا قال ابو داوود قال مسدد فركعته واعتداله بين ركعتين مسجدات المسجدين فجلسات بين السواق اي انه سدد يرويه عن ابي عوادة ولا يذكر لفظا القيم وانما ذكر لفظ القيام ابو ثامر واضح فيقول ابو كانوا فيكون ابو كانوا لقد اخطأ في هذه اللحظة فله اللفظ قيام هذه غير معقول والمحبوب عدم الذكر وانما كان خيره وسجوده بين السجدتين والجلوس بعد السلام حتى دروس بعد السلام الذي هو الصواب ليس قريبا من من قلبي سجوده وقدر وقوعه. ما قال هنا فركعته واعتدال الركعتين فسجد فسجد فسجدته فجلسته بين التسبيح والانصراف واذا سلم سلم صلى الله عليه وسلم يبلغ مستقبل الطفلة واقرأ سجدته او قدره هو قوم يهود استغفر الله ثم ينصرف الى المصلى وهذا يقدر يبين لنا قدر وقود الكارثة عز وجل انه قد لا يقوم استغفر الله استغفر الله استغفر الله اللهم اني اسأله منك السلام يا الله ثم يرضى وهذا يظل يكون بين السجدتين والامام صالح من لا يقيم صلب الركوع السجود. عن سليمان عن سليمان ايش عن عمارة ابن عمير ابن ابي اخبر عن ابي مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفسدوا صلاة الفجر الحج حتى يقيم ظهره في المسجد ولذلك انه قال لا تفسدوا صلاة في عنا ولا يركع او لا يسجد صحيح فاذا كان الرجل لا يركع ولا يسجد وصلاة باطلة فلابد ان يصلي ان يغيب سنة في ركوعه وان يديم في الله في صدورهم مع ان الذي في الصحيح هو لفظة هذا الذي جاء من الصحيح والمراد هنا اجادل جاء قال لا تجزئ صلاتك حتى يصيب ظهره في الاسبوع والسجود اي حتى يقيم ظهره وهو راكعا والقتل المجزي من ذلك هو ان يسجد ليطمئن حتى يقول سبحان ربي الاعلى كل واحد ويركع حتى منه مرة واحدة او ما يقارب هذا القول ثم ذكر حديث ابي هريرة يسيء صلاته وفيه عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه لو دخل المسجد دخل ثم جاء فسلم قال الرسول فرد رسول الله عليه السلام وقال ارجع فصل النبي فصلي ثم جلسوا فسلم وقال ارجع فصلي فصلي فقال اذا قمت الى الصلاة وما تيسر له ما جاء مطلقنا قائما مسجد حتى لما كان ساجدا ثم اجلس حتى فان جالسا ثم افعل ذلك في صلاتك كلها هذا الحين ذكر فيه الاركان والركود والسجود كلها من اركان الصلاة فقد تمت صلاتك قصد من هذا جميعا انه اذا نقص الانسان شيء لو كان وان كان انه ينقص ويتوب اما اذا ترك الركن كله فان صلاته وهذه الحجاب الطيب من طريق سعيد عن ابي هريرة والطريق السعيد عن ابي هريرة وسعيد وسمع ايضا من ابي هريرة وهذا قد اخرج هذا في صحيحه رحمه الله تعالى نغني عن هذا الحديث نعم اعيد الدرس الحجة عند من يرى ان ما ذكر في اهله لكن يبقى الدليل مشكلة هؤلاء ما جاء في عنا قصة. الان لفظة القيام في قلنا في مسلم حبيبي الحديث البخاري ومسلم