وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولوالدينا وللحاضرين. قال ابو داوود رحمه الله تعالى باب تفريع ابواب شهر رمضان باب قيام شهر رمضان قال حدثنا الحسن بن علي ومحمد بن متوكل قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر قال الحسن في حديثه ومالك بن انس عن الزهري عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب في قيام رمضان من غير ان يأمرهم بعزيمة ثم يقول من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والامر على ذلك. ثم كان الامر على وذلك في خلافة ابي بكر وصدرا من خلافة عمر. قال ابو داوود كذا رواه عقيل ويونس وابو اويس. من قام رمضان وروى عقيل من صام رمضان وقامه. قال حدثنا مخلد بن خالد وابن ابي خلف قال حدث انا سفيان واهل الزهري عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال ابو داوود كذا رواه يحيى ابن ابي كثير عن ابي سلمة ومحمد ابن عمرو عن ابي سلمة قال حدثنا القاع النبي عن مالك عن ابن ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في المسجد فصلى بصلاته ناس ثم صلى من القابلة فكثر الناس ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج اليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما اصبح قال قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج اليكم الا اني خشيت ان تفرض عليكم. قال وذلك في رمضان. قال حدثنا هناد قال حدثنا عبدة عن محمد بن عمرو عن محمد بن ابراهيم عن ابي سلمة بن عبدالرحمن عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان الناس يصلون في المسجد في رمضان اوزاعا فامرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فضربت له حصيرا صلى عليه فحدث بهذه القصة قال فيه قال وتعني النبي صلى الله عليه وسلم ايها الناس اما والله ما بت ليلتي بحمد الله غافلا ولا خفي علي مكانكم. قال حدثنا مسدد. قال حدثنا يزيد ابن زريع. قال داوود ابن ابي هند عن الوليد ابن عبد الرحمن عن جبير ابن نفير عن ابي ذر رضي الله عنه انه قال صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان فلم يقم بنا شيئا من الشهر حتى بقي سبع. فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل. فلما كانت السادسة لم يقم بنا فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب شطر الليل فقلت يا رسول الله لو نفلتنا قيامها هذه الليلة قال فقال ان الرجل اذا صلى مع الامام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة. قال فلما كانت لم يقم فلما كانت السادسة جمع اهله ونسائه والناس فقام بنا حتى خشينا ان يفوتنا الفلاح. قال قلت وما الفلاح؟ قال السحور ثم لم يقم بقية الشهر. قال حدثنا نصر بن علي وداود بن امية ان سفيان اخبرهم عن ابي وقال داود عن ابن عبيد ابن اسقاط ابن اسقاس عن امر الضحى المسروق عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا دخل العشر احيا الليل وشد المئزر وايقظ اهله. قال ابو داوود وابو يعفور اسمه عبدالرحمن ابن عبيد ابن مسطاس قال حدثنا احمد بن سعيد الهمداني قال حدثنا عبد الله بن وهب قال اخبرني مسلم ابن خالد عن على ابن عبد الرحمن عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا اناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هؤلاء؟ فقيل هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وابي بن كعب يصلي وهم يصلون بصلاته. فقال النبي صلى الله عليه وسلم اصابوا ونعم ما صنعوا. قال ابو داوود ليس هذا الحديث بالقوي. مسلم ابن خالد ضعيف باب في ليلة القدر. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قال ابو داوود رحمه الله تعالى باب تفريع ابواب شهر رمضان. فاجمعنا انه سيجعل هذا الكتاب على ابواب تتعلق في شهر رمضان من جهة القيام من جهة ما يتعلق بليلة القدر وقراءة القرآن فذكر اول باب واول تفريع من هذه الابواب قيام شهر رمضان وقيام شهر رمضان سنة بالاتفاق وقد حث عليه النبي صلى الله عليه وسلم وبين فظله واجره وقامه صلى الله عليه وسلم وقام ابوه عليهم رضوان الله فذكر اول ما ذكر حديث ما لك عن الزهري عن ابي سلمة ابي هريرة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يراغب في قيام رمضان من غير ان تأمرهم بعزيمة اي من غير ان يوجبه عليهم ثم يقول من قاموا رمظان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وقيام رمظان ليس بواجب بالاتفاق وهو مشروع بالاتفاق بل القائم له اجره عظيم. ومن تلك الاجور مغفرة ما تقدم من ذنبه قال فتوفي النبي صلى الله عليه وسلم والامر على ذلك ثم كان مع ذاك وصدرا من خلافة عمر جاء في زيادة الصحيح ثم لما كان عمر خرج فرأى الناس يصلون اوزاعا فجمعهم على ابي ابن كعب ثم قال نعمة البدعة والتي ينامون عنها خير او افظل وهذا بالصحيح بمعنى ان قيام رمظان على هيئة آآ الاعتياد والمحافظة عليه جميع ليالي الشهر لم يكن في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. لكن اصله وجد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وامر به النبي صلى الله عليه وسلم فالنبي صلى باصحابه ايام. واخبر الفضل القيام. وايضا قال من قام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة وكل هذا يدل على مشروعية قيام رمظان جماعة وصلاة التراويح جماعة يرحمك الله. ثم روى قال حدثنا مخلد بن خالد مخرج بن خالد وابن ابي وابن ابي خلف وكما قال سفيان عن الزهد عن ابي ساعد هريرة من صام رمضان ايمانا واحتسابا تقدم من ذنبه. ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر ما له ما تقدم من ذنبه وفي حديث الزهد عن ابي سعيد من قام رمضان وليس وثبت انه قام من قام رمضان وقال ايضا من قام ليلة القدر فقيام قد يكفر الذنوب المتقدمة وقيام ايظا وقيام رمظان ايظا كله يغفر به ما تقدم من الذنوب والحديث في الصحيحين قال ابو داوود كذا رواه يحيى ابن ابي كثير. عن ابي سلمة ومحمد ابن عمرو عن ابي سلمة. رواه من صاموا رمضان ومن قام ليلة القدر روى مالك عن عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في المسجد فصلى بصلاة ناس ثم صلى من القابلة فكثر الناس ثم من الليلة الثالثة لم يخرج اليهم الرسول فلما اصبح قال قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج اليكم الا اني خشيت ان تفرض عليكم وذلك في رمضان. هذا ايضا في الصحيحين وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم احتجر حصيرا فصلى فجاء اناس فصلوا معه في المسجد ثم في اليوم الثاني كثر. في اليوم الثالث حتى امتلأ المسجد بالناس فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لم يخرج وخشي بعدم وخشي من خروجه ان تفرض عليهم صلاة القيام فلا في رمضان فلا يقوم بها فلما التفت العلة وهذا هو وهذا هو الشاهد ان مشروعيته صارت تروح مشروعة بهذا النص وان العلة التي لاجله لم يصليها وسلم هي خشية ان تفرض فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انتفت علة الفرضية وبقي مشروعية الجماعة فيقول يشرع وليصلوا جماعة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وكما اخذ بذلك ايضا عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه. ثم ذكر حديث عن عبدة عن محمد بن عمرو عن محمد إبراهيم عن ابي سلمة عن ابيه وعن عائشة. قالت كان الناس يصلون في المسجد في رمضان اوزاعا فامر وسلم فظربت له حصيرا فصلى عليه بهذا ثم قال ايها الناس اما والله ما بت ليلتي هذه بحمد الله غافلا ولا خفي علي مكانكم. والحديث هذا فيه اشكال واشكاله ان اه زيادته التي زادها محمد بن عمر الذي سلمه عن اه عن محمد ابراهيم عن ابي سلمة عن ابي هريرة عن عن اه ابي سلمة عن عائشة قالت كان الناس يصلون مسجدي في رمضان اوزاعا وسلم فضربت له حصيرا فهذه الزيادة يصلوا في رمضان اوزاعا اه دليل انهم كانوا يصلون رمظان وكانوا يقيمون او يقومون في رمظان لكن محمد ابن عمرو قد خالف رواية الحفاظ. فقد روى الخبر الزهري عن آآ عن ابي سلمة وروى يحب ابن كثير عن ابي سلمة لم يذكروا هذه الزيادة وهي زيادة ليس فيها ذكارة حتى يعني نردها لان هذا لان هذا موجود في حديث ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه وايضا الصحابة كانوا يصلون في رمضان فقد يكون هذا وقع انهم كانوا يصلون اوزاعا والنبي صلى الله عليه وسلم حجر حصيرا يصلي فيه صلى الله عليه وسلم فلما رأه اصحابه صلوا معه حتى تتابع الناس يصلون معه صلى الله عليه وسلم. لكن يبقى هذه علته وهي انه من رواية محمد بن عمرو عن محمد ابراهيم عن ابي سلمة وقد رواه يحي ابن كثير ورواه ايضا بالزهري ولم يذكر زياد قد يدل انه اخطأ فيها. قال حدثنا مسدد عند يزيد بن جرى حدث داوود انه بيهد عن الوليد ابن عبد الرحمن عن جبير بن نفير عن ابي ذر رضي الله تعالى عنه قال صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمظان فلم يقم بنا شيئا من الشهر حتى بقي سبع لم يقم بنا اي لم يصلي من الجماعة وليس بانه لم يصلي هو قابلة حتى ذهب ثلث الليل فلما كان السادس لم يقم بنا فلما كانت الخامسة قابضة حتى ذهب شطر الليل. فقلت يا رسول او نفلتنا قيام هذه الليلة بمعنى اي اي لو زدت الصلاة والنبي صلى الله عليه وسلم في هذه الليالي صلى ليلة ليلة ثلاثة وعشرين وليلة خمس وعشرين وليلة سبع وعشرين. فلما كانت الرابعة فلما كانت الثالثة جمع اهله ونساءه ليلة سبع وعشرين فقالوا لي حتى خشينا ان يفوته فلا ثم قال ومن قالسه ثم قال لم يقم بقية الشهر بمعنى قام ثلاثة ليالي جاء في رواية ان لولا نفلت بقية قال من قام عليهم حتى ينصرف كتب له قيام ليلة كتب له قيام ليلة القابض عليه حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ثم روى ناصر بن علي بن ابي داوود ابن امية عن سفيان اخبره عن ابي يعفور وهو ابن عبيد بسطات عن ابي الضحى المسروق عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا دخل العشر احيا الليل وشد المئزر وايقظ اهله وهذا في الصحيحين هذا في الصحيحين آآ في البخاري ومسلم بهذا الاسناد فالنبي كان احيا الليل احيا بالصلاة وشد المئزر كذا يعني ترك الجماع وايقظ اهله ليحيوا هذه الليالي وينالوا الاجر العظيم فيها ثم قال ثم روى من طريق ابن وهب عن الوليد عن مسلم ابن خالد الزنجي الاعلام بعد ابي هريرة قال صلى الله عليه وسلم فاذا اناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هؤلاء؟ فقيل هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وابي ابن كعب يصلي بهم او ابي كان يصلي وهم يصلون بالصلاة فقال اصابوا ونعم ما صنعوا. هذا الحديث منكر في هذا الاسناد ففي مسلم الزنجي وهو سيء الحفظ وهذا خطأه والمحفوظ في هذا الخبر ان عمر بن الخطاب خرج والناس يصلون اوزاعا فقال لو جمعت على امام فجمعهم علاء ابي بن كعب رضي الله تعالى عنه. فكان ابي يصلي من خمسة عشر ليلة فاذا انتصر الشهر دخل بيته ولم يخرج اليهم فكانوا يقولون ابق ابي ابق ابي. فيصلي بدلا عن تميم الداري رضي الله تعالى عنه وقيل كان يصلي على كل حال نقول هذا الحديث منكر والنبي صلى الله عليه وسلم لم لم يأمر احدا من اصحابه يصلي بالناس ولم يأمر آآ ابي ابن كعب او غيره ان يصلي بالناس في رمضان. انما هو صلى الله عليه وسلم صلى بالناس صلى بالناس ثلاثة ايام او خمسة ايام ثم لما خشي ان تفرض على الناس تركها صلى الله عليه وسلم فقيام رمضان سنة ومشروع بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وايضا الاحياء لها في احياءها للسنة او احيا سنن الخطاب رضي الله تعالى عنه اما عمر اما ابو بكر الصديق فكان زمنه ويسير وكان في حروب مع اهل الردة فلم فلم يتهيأ له ان يجمع الناس على هذه السنة. والله تعالى اعلم صحيح؟ صحيح. ما ما كان يخالف انه النبي صلى الله عليه وسلم صلى اول رمضان فقط وهنا صلى اخر رمضان لهون له حديث بلال رضي الله تعالى عنه فيه انه قام بهم في اخر رمضان حديث عائشة رضي الله تعالى عنها كان صديق الذي سبق حديث اول حديث في هذا الباب وصلى بصلاة يذكر ورمضان فكيف ثم اشرب الليلة الثالثة فلم اصبح ليلتها قد تكون ليلة العشر من العشر ليس المراد بها اول ليل رمضان خشية ايش الفضل انتبهت؟ ان خشيت ان تفرض عليك وذلك في رمضان. حتى بقي هم؟ وحتى بقي وين هذا؟ هذا بحي ذر؟ ما عندنا اشكال حديث عائشة فيه ثم صلى من القابلة فكثر الناس بمعنى نفس حديث ابي ذر ابو ذر بس فقط حديث ابي ذر رضي الله عنه قال في الاخيرة نص على ذلك في حديث عائشة قالت ثم اشتمل الليلة الثالثة يعني جعلت ثلاث ليالي الليلة الاولى والليلة الثانية والليلة الثالثة طيلة لسبع ثقيل لخمس بقيل لسبع لثلاث باقين هي ثلاث ليال صلى على النبي وسلم بنفس حديث عائشة صلى ثلاث ليالي حديث عائشة وصلى ثلاث ليالي في حديث ابي ذر رضي الله تعالى لكن الذي يشكي بحيث عائشة وانه لم يخرج بالليلة الثالثة فاما ان نقول ان عائشة عندما احتوز الحصيرا صلى في الليلة التي لم تدركها هي فلما صلى في اليوم ادركت الليلة الثانية في حديث ابي ذر التي هي الاولى لها وفي الليلة الثالثة ابي ذر هي الثانية من حديث عائشة. والرابعة التي ليلة تسعة وعشرين مثلا ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم عند ابي حديث الزيادة هذي. ليلتين او صلاة. او في شك بعد ابي اشوف زيادة حديث زيادة حديث ابي ذر رضي الله تعالى عنه هذا هو الان حيث ثم قال ان اذا صلدوا عليهم حتى ينصرف حسب له قيام ليلة. قال لما كان الرابع لم يقم. المكان الثالث جمع اهله ونساء الناس فقابل حتى خشين ان يفوتنا الفلاح البخاري اخرج احد الرواية قال ليلة الثانية او الثالثة. شك؟ رواية في موضوع اخر قال الليلة الثالثة بطوابع. بهذا فيه الا دليل انه ما في ما في تعاون. ابن عمر رضي الله عنه صلى معهم لا ما صلى. القراءة التي ينامون عنها خير الشيخ عمر عندما خرج رأى هؤلاء يصلون صلوا فينا خمسة وفي ذا خمسة وفي ذا خمسة يصير اوزار قال لو جمعت مع الامام الواحد افضل فجاء به بن كعب رضي الله تعالى عنه. هم الان يصلون جماعات. ما كانوا يصلون فرادى. الجماعة هنا والجماعة هنا وجماعة هنا. فلا شك ان في مكان واحد وعلينا واحد افضل من تفرقهم ها اثر الشيخ رواه السائل قال فكان القارئ يقرأ بالمئات نفس الاثر ولا يخرجون الا قرب طلوع الفجر. بعدين في بداية ايه فجمعهم على يذكر يقول الاعرج ادركتم لا يصلون وانهم يقرأون المأيد واضح ويقول الكاد يتكئ العسر من طول القيام وكان يقول السابقون كاد قرأ الامام بالبقرة بثمان ركعات وفي عشر ذي العشر ركعة رواه قد خفف واضح حسام واحد هو نفسه عليه السلام هذا هو الذي ذكرت انه يصلي باحدى عشر ركعة. وذكر في رواية انه قال صلى احدى ثلاثة وعشرين ركعة فهو يقول وكان يقول المئين مع انهم اله الفجر يطيلون فعمر رضي الله عنه عندما خرج الى هؤلاء هؤلاء منهم من سيصلوا يذهب وهناك من يمتد للصلاة واضح وكانوا يصلون يصلون بالبائين ويصلون حتى يقومون على العصي. وقد يكون الصلاة تختم الليلة ليلة. في الاوتار يطيلون الشافعي يقصرون. اول رمضان او الى دخلت على شد شد احيا الليل. في اول عشرة كان يفعل ذلك ثاني خطوة نوم بقيام هكذا شد دخلت العشر ما في نوم اللهم صلي وسلم رواية البخاري جزم لما كانت خلاص يتكرر اتصل عليه احد ممتاز بالرياض يقول اه عند نختم ختمتين. ما شا الله. يقول نصلي ثم النوتال من اراد ان يخرج من الجماعة يخرج ثم يصلي الامام الاخر. هم. في رمظان كله خلاف السنة يقول نوتر ثم اللي بيطلع من الجماعة يطلع ثمن نكمل قراءة يوتيوب الامام الاول ايه يبغى يقتل وتمشي ايه اي ختمة والثاني ختمة وش يسوي؟ يشتغل معه يقوم يصلي ايه ها ايه ثم يقول ليه الظاهر عشرة ونص او احدعش وكذا؟ محتفلين بنات مكة واحد يسوي كذا معنا رمضان كله ما عنده ما في فرق عنده لا فرق بين كل اسبوع يقوم يصلي احدى عشر ركعة ثم نوتر واللي بيطلع نصه يطلع حي الياسمين