رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين. قال ابو داوود رحمه الله تعالى باب في ليلة القدر حدثنا سليمان ابن حرب ومسدد المعنى قال حدثنا حماد عن عاصم عن زر انه وقال قلت لابي ابن كابر رضي الله عنه اخبرني عن ليلة القدر يا ابا المنذر فان صاحبنا سئل عنها فقال من يقوم الحول يصبه فقال رحم الله ابا عبد الرحمن والله لقد علم انها في رمضان زاد مسدد ولكن كره ان يتكل او قال احب الا يتكلوا ثم اتفقا. والله انها لفي رمضان ليلة سبع وعشرين لا يستثني. قلت يا ابا المنذر ان علمت ذلك. قال بالاية التي اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. قلت قلت لزر ما الاية؟ قال تصبح الشمس صبيحة تلك الليلة مثل الطست ليس لها شعاع حتى ترتفع. حدثنا احمد بن حفص قال حدثنا ابي قال حدثني ابراهيم بن طهمان على عباد ابن اسحاق عن محمد ابن مسلم الزهري عن ضمرة ابن عبد الله ابن انيس عن ابيه انه قال كنت في مجلس بني سلمة وانا انصارهم قالوا من يسأل لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر وذلك صبيحة احدى وعشرين من رمضان فخرجت فوافيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة المغرب ثم قمت بباب بيته فمر بي فقال ادخل فدخلت فاوتي بعشائه فرآني اكف عنه من فرآني كفوا عنه من قلته فلما فرغ قال ناوي النين عليه. فقام وقمت معه فقال كأن لك حاجة؟ قلت اجل ارسلني اليك رهط من بني سلمة يسألونك عن ليلة القدر فقال كم الليلة؟ فقلت اثنتان وعشرون قال هي الليلة ثم رجع فقال او قابلة يريد ليلة ثلاث وعشرين. حدثنا احمد بن يونس. قال حدثنا زهير. قال حدثنا محمد ابن اسحاق قال حدثنا محمد ابن ابراهيم عن ابن عبد الله ابن انيس الجهني على ابيه انه قال قلت يا رسول الله ان لي بادية اكون فيها وانا اصلي فيها بحمد الله فمرني بليلة انزلها الى هذا المسجد فقال انزل ليلة ثلاث وعشرين فقلت لابنه كيف كان ابوك يصنع؟ قال كان يدخل المسجد اذا صلى العصر فلا يخرج منه لحاجة حتى يصلي الصبح. فاذا صلى الصبح وجد فدابته على باب المسجد فجلس عليها فلحق بباديته. حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا وهيب قال حدثنا ايوب عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال التمسوها في العشر الاواخر من رمضان في تاسعة تبقى في سابعة تبقى وفي خامسة تبقى. باب في من قال ليلة احدى وعشرين. حدثنا القاعدة عن مالك عن يزيد ابن عبد الله الهادي عن محمد ابن ابراهيم ابن الحارث التيمي عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف العشرة وسط من رمضان فاعتكف عاما حتى اذا كانت ليلة احدى وعشرين وهي الليلة التي يخرج فيها من اعتكافه قال من كان اعتكف معي فليعتكف العشر والاواخر وقد رأيت هذه الليلة ثم انسيتها. وقد رأيتني اسجد صبيحتها في ماء وطين. فالتمسوها في العشر الاواخر والتمسوها في كل وتر. قال ابو سعيد فمطرت السماء من تلك الليلة. وكان المسجد على عريش فوقف المسجد. فقال بو سعيد فابصرت عيناي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى جبهته وان فيه اثر الماء والطين من صبيحة احدى وعشرين حدثنا المثنى قال حدثنا عبد الاعلى قال حدثنا سعيد عن ابي نظرة عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التمسوها في العشر الاواخر من رمضان والتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة قال قلت يا ابا سعيد انكم اعلم بالعدد منا قال اجل قلت متى والسابعة والخامسة قال اذا مضت واحدة وعشرون فالتي تليها التاسعة واذا مضى ثلاث وعشرون فالتي تليها الساعة واذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة قال ابو داوود لا ادري اخفي علي منه شيء ام لا باب باب من روى انها ليلة سبعة عشرة حدثنا حكيم بن سيف الرقي قال اخبرنا عبيد الله يعني ابن عمرو عن زيد يعني ابن ابي انيسة عن ابي اسحاق عن عبدالرحمن بن الاسود عن ابيه عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قال قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اطلبوها ليلة سبع عشرة من رمضان وليلة احدى وعشرين وليلة ثلاث وعشرين ثم سكت باب من روى في السبع الاواخر. قال حدثنا قال النبي عن مالك عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تحروا ليلة القدر في السبع الاواخر باب من قال سبع وعشرون. حدثنا عبيد الله بن معاذ قال حدثنا ابي قال اخبرنا الشعبة عن قتادة انه سمع مطرفا يحدث عن معاوية ابن ابي سفيان رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر قال ليلة القدر ليلة سبع وعشرين باب من قال هي في كل رمضان حدثنا حميد بن زنجوي النسائي قال اخبرنا سعيد بن ابن ابي مريم قال حدثنا محمد بن جعفر ابن ابي كثير قال حدثنا موسى ابن عن ابي اسحاق عن سعيد بن جبير عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما انه قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا اسمع عن ليلة القدر فقال هي في كل رمضان. قال ابو داوود رواه سفيان وشعبة عن ابي اسحاق موقوفا عن ابن على ابن عمر لم يرفع دعاه الى النبي صلى الله عليه وسلم باب فيه كم يقرأ القرآن الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. قال ابو داوود رحمه الله تعالى باب في ليلة قدر اي ما قيل فيها ومتى هي؟ واختلف القدر في مسائل كثيرة اولا في بقائها والذي عليه عامة اهل العلم ان ليلة القدر باقية الى قيام الساعة. لان هناك من يرى انها ترفع مع الانبياء وهذا القول ليس عليه دليل بل الصحيح ان ليلة القدر باقية الى قيام الساعة المسألة الثانية في وقتها وقد جاء في وقتها خلاف بين من يراها ثابتة وبين من يراها متنقلة والصحيح في هذه المسألة ان ليلة القدر متنقلة وليست بثابتة. ودليل تنقلها انها وافقت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ليال مختلفة فوافقت ليلة احدى وعشرين ووافقت ليلة سبع وعشرين ووافقت ايضا ليلة ثلاثة وعشرين. هذه جاءت في هذه الاحاديث انها كانت في هذه الليالي. واما بل يراها ثابتة وانها ليلة سبعة وعشرين فاحتج باحاديث وباثار عن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. ولا شك ان الاصح الاقوى انها متنقلة. ذكر هنا قال حدثنا سهيل بن حرب ومسدد قال حدثنا حماد عن عاصم عن زر قال ابي بن كعب اخبرني عن القدر قال يا ابا فان صاحبنا سئل عنها صاحبه هو ابن مسعود رضي الله تعالى عنه فقال رضي الله تعالى عنه من يقم الحول يصبها. فقال ابي رحم الله ابا عبد الرحمن والله لقد علم انها في رمضان. ولكن كره ان او احب الا يتكلوا ثم اتفقا والله انها لفي رمضان ليلة سبع وعشرين. لا يستثني قلت يا ابا المنذر انا علمت ذلك قال بالاية التي اخبر قلت ما الاية؟ قال تصبح الشمس صبيحة تلك الليلة ليس لها شعاع حتى ترتفع. وهذا هو مذهب ابي بن كعب رضي الله تعالى عنه ونقل ايضا عمر وعن ابن مسعود. ونقل ايضا عن عن ابن عباس وعن معاوية وعن جبل الصحابة انهم يرونها ليلة سبعة وعشرين. واما احتجاج ابي بان الشمس تخرج لا شعاع لها ليس هذا خاصا بيوم سبعة وعشرين وانما هو خاص بليلة القدر وقد وافق تلك السنة اه اريت فيها الشمس كذلك وافقت ليلة سبع وعشرين. فهذا هو مذهب هذا هو مذهب اه آآ ابي بن كعب رضي الله تعالى عنه ثم روى هذا اسناد جيد اسناد جيد واصل الحديث في صحيح في صحيح مسلم في صحيح مسلم عن زر على ابن مسعود رضي الله عنه عن ابي ابن كعب رضي الله تعالى عنه. ثم روى هنا قال حدثنا احمد ابن حفص حدثنا ابي حدثنا ابراهيم ابن طهمان عن عباد ابن اسحاق عن محمد مسلم عن ضمرة ابن عبد الله ابن انيس عن ابيه قال كنت في مجلس بني سلمة وانا من يسأل عن ليلة القدر وذلك صبيحة احدى وعشرين من رمضان. فخرجت فوفيت صلاة المغرب ثم قمت بباب بيته فمر بي فقال ادخل فدخلت الحديث وهي ان ليلة انها ليلة القدر يريد ليلة ثلاثة وعشرين. وحديث ظمرة ابن عبد الله ابن انيس جاء عند من حديث بشرى سعيد عن عبد الله ابن انيس ان رسول الله قال اريد ليلة القدر ثم انسيتها. واراني صبحا اسجد في ماء وهذا وان كان في مسلم فانه معل فانه معل والصحيح في هذا الحديث ما رواه ما رواه الحفاظ عن ابي سلمة عن آآ عن ابي سعيد رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال الذي تطلبون امامكم ثم قال اني رأيت ان اسجد صبيح بماء وطين وكانت ليلة احدى وعشرين. واما حديث الجهني عبد الله بن انيس الجهني فالصحيح انه منقطع وجاء ايضا من طريق آآ ضمرة ابن عبد الله ابن ليث عن ابيه وضمرة هذا فيه جهالة. على كل حال نقول احاديث ليلة احدى وعشرين اصح حديث ليلة ثلاث وعشرين. ويبقى عموم تحروها بسبع بقين. هو صحيح انها قد تأتي في ليلة ثلاث وعشرين لكن من جهة تخصيصها بهذا الحديث نقول فيه علة علة الانقطاع من وجه وعلة الجهالة لعبد الله ضمرة عبد الله بن انيس فالحديث الصحيح فيه الصحيح فيه ما رواه البخاري ومسلم من حديث ابي رضي الله تعالى عنه ثم رواه ايضا قال ايضا حدثنا احمد ابن يونس حدثنا زهير عند محمد بن اسحاق ابن محمد ابن ابراهيم عن ابن عبدالله بن انيس عن ابيه قال قلت يا رسول الله ان لي بادية اقول فيها وانا اصلي فيها بحمد الله فمر بليلة انزلها انزل المسجد فذكر ان علي انه ينزل ليلة ثلاثة وعشرين وهذه تسمى ليلة الجهني يقول هذا ويشتهر هذا عند العامة والحديث كما ذكرت ان فيه جهالة ابن عبد الله ابن انيس وهو هو لا يعفو قد رواه مسلم من طريق مسلم سعيد عن عبدالله بن انيس وقيل انه لم يسمع لم يسمع بينهما ابن عبد الله ابن انيس مسلم عليه صح ها مسلم اي نعم ثم قال حتى موسى حدثنا ايوب عن عكع بن بس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال التمسوها في العشر الاواخر من رمضان. في تاسعة تبقى وفي سابعة تبقى وفي خامسة تبقى طاء وهذا اسناد صغير شرط اخرجه البخاري وهو على شرط البخاري وهو في البخاري. ثم قال فيمن قال ليلة احدى حدثنا القعنبي عن مالك عن يزيد بن عبد الله بن الهادي عن عن ابي سلمة عن ابي سعيد قال كان وسلم يعتكف العشرة الاوسط من رمضان العشر الاوسط من رمضان لاعتكف عام حتى اذا كانت ليلة احد وعشرين وهي الليلة التي يخرج فيها بالاعتكاف قال من كان اعتكف معي ترتكب العشر الاواخر بمعنى ان النبي صلى الله عليه وسلم ارتكب العشر الاوسط وكان اذا كانت ليلة احدى وعشرين اي غابت شمس اليوم العشرين خرج من معتكفه. فلما كان تلك السنة قال وسلم ان الذي يطلب امامه فاخبر الناس بذلك ثم قال اني اريد اني انسيتها وقد رأيتني اسجد صبيحتا في ماء وطين فالتمسوا بالعشر الاواخر والتمسوها في كل وتر. الحديث لم يحدد الليلة لكن جاء عند مسلم وعند البخاري ايضا. وكانت تلك الليلة احدى وعشرين فليلة العشرين من الليالي التي وافقت ليلة القدر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابو سعيد فمطرت السماء من تلك الليلة كان المسجد على عريش فوقف المسجد فقامت فابصرت عيناي عيناي وسلم وعلى جبهته وانفي اثر الماء والطين من صبيحة احدى وعشرين والحديث في البخاري في البخاري وفي مسلم ايضا عن ابي سعيد ثم رواه ايضا من حديث سعيد عن ابي نظرة عن ابي سعيد الخدري قال وسلم التمسوا العشر الاواخر من رمضان التمسوا التاسع والسابع والخامس قال قلت انكم اعلو بالعدد منا قال اجل ثم التاسع والساء والخالق قال اذا مضت واحدة وعشرون فالتي تليها التاسعة هذا عليه قول اذا كان الشهر كامل اذا كان الشهر كامل فالتاسعة تكون ليلة اثنين وعشرين. والسابعة ليلة اربعة وعشرين وهكذا. فقال ابو سعيدة مضت واحدة وعشرون فالتي تليها التاسعة واذا مضى ثلاث وعشرون فالتي تليها السابعة واذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة وعلى هذا تكون ليلة القدر قد تقع في الاوتار وقد تقع في الاشفاع. لكن الاصح والاكثر انها تقع في الاوتار من العشر الاواخر وقال سقاء تحرا في الاوتار. ثم قال باب من روى عن من روى انها سبعة عشرة ليلة سبعة عشرة. قال حدثنا حكيم بن سيف الرقي اخبره عبيد الله عن علي بن عمرو عن زيد علي ابن ابي انيسة عن ابي اسحاق عن عبد الرحمن نسأل النبي قال وسلم اطلبوها لي سبعة عشرة من رمضان. وليلة احدى وعشرين وليلة ثم سكت ثم سكت هذا الحديث اختلف في رفعي ووقفي والصحيح فيه انه موقوف وانه من قول ابن مسعود رضي الله تعالى عنه لانه ذهب الى ان ان القرآن نزل نزل في ليلة سبعة عشر وقد ذكر الله عز وجل انا انزله في ليلة القدر فجعل ليلة عشر هي ليلة القدر وهو وهو مذهب مسعود رضي الله تعالى عنه. ابن مسعود يرى ان ليلة القدر هي ليلة سبعة عشر وهذا قول له. وان كان يرد يذهب الى لان من قام الحول كله ادرك ليلة القدر ادرك ليلة القدر والا هذا الاسناد حديث عبيد الله ابن عمرو قال عن زيد ابن انيس عن ابي اسحاق عن عبدالرحمن رجاله كلهم ثقات لكن المحفوظ في هذا الخبر انه موقوف عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه اخرجه ابراهيم النخعي عن عن الاسود عن المسعود موقوفا وهو الاصح فهو من قول ابن مسعود وليس من قول النبي صلى الله الله وسلم. هناك ان غزوة بدر ايضا كانت في ليلة السابع عشر من رمضان. ثم قال من روى في السبع الاواخر حدث قال ابن مالك عن ابن دينان عن ابن عمر قال في السبع الاواخر. وهذا ايضا من اكد الليالي تكون في قدر ثم قال من قال سبع وعشرون ثم روى حي قتادة عن سمع متطرف عن معاوية يقول ليلة القدر هي ليلة سبعة وعشرين ليلة ليلة سبع وعشرين وهذا مذهب معاوية وابن عباس وعمر ومذهب ايضا ابي ابن كعب رضي الله تعالى عنه قال به جمع من الصحابة والصحيح انها متنقلة غير وثابتة ثم قال باب من قال فيه هي في كل رمظان وقفت عليها؟ اي قرأت قرأته؟ حدثنا حميد بن الزنجبير سعيد مريم محمد جعفر ابن ابي كثير حتى موسى ابن عقبة عن ابي اسحاق عن سعيد عن عبد الله ابن عمر قال وانا اسمع عن ليلة القدر قال هي في كل رمضان هي في كل رمضان. وهذا الحديث الصحيح انه موقوف. فقد رواه الحفاظ على عن عن آآ عن ابي اسحاق موقوفا على ابن عمر رواه شعبة وسفيان عن ابي اسحاق عن سعيد عبد الله بن عمر من قوله واما ورفعه فليس بصحيح قال ابو داوود رواه سفيان الشافعي بن اسحاق موقوف عن ابن عمر ولم يرفع وهو الصحيح وهذا الذي رجحه ايضا ابو داوود رحمه الله تعالى. خلاصة المسألة ان اكد ليالي اكد ليالي العشر في ليلة القدر هي ليلة ليلة سبعة وعشرين ثم بعد ذلك ليلة احدى وعشرين ثم ليلة ثلاثة وعشرين ثم بعد ذلك الاوتار من العشر ثم بعد ذلك السبع الاخيرة من العشر هي اكد ما يكون فيها او يتحرى فيها ليلة القدر. وقد تكون في الاشفاع وقد تكون في الاوتار لكن في الاوتار اكد الله اعلم وجدته؟ اسمه معاوية موقوف؟ لا احد معاوية مرفوع لكن موقوف حديث آآ عبد الله بن عمر اي صحيح مرفوع المرفوع قد تكون هذا ليس باشكال يعني تلك الصلاة من تلك السنة كانت خمسة وعشرين فقط وقد اخرجه ايضا اختلف فيه ايضا آآ يعني مرة يرويه معاذ ابن معاذ عبيد ابن معاذ العنبر عن ابيه عن شعبة مرة اختبئ مرة يروى مرفوعا ومرة يروى موقوفا. فهناك من رواه موقوفا عن شعبة عنقته وهناك من رواه مرفوعا. والاصح والارجل من هذا القول ان كان مذهب هو مذهب معاوية ليس قول النبي صلى الله عليه وسلم معاوية انه موقوف وان هذا من قوله لا من قول النبي صلى الله عليه وسلم كل مرة بينا الظاهرة ثلاث مئة وثمانية وسبعين موقوف صح الف ثلاث مئة وثمانية وسبعين ذكر انه موقوف هذا هو قال لك انا موقف صح؟ موقوف الان والصحيح موقوف الصحيح انه موقوف حديث ليست مطرة ليس من علامات ان تكون ليلة ليلة ليلة مطرة. وليس بالعين ان تكون ليلتها ايضا ان يكون القبر فيها كجفنة ان بعض الاباء يرى ان القبر يكون في ليلتها كجفنة كنصف جفنة كنصف جفنة آآ العلامة الوحيدة هي تتكرر مع ها هي ليلة ان تكون في صبيحتها لا شعاع لها. وايضا بعضهم بعضهم يقول ان هذه ليست عامة بل تكون مخصصة في تلك السنة اللي كان جعلها علامة لكن الاقرب والاصح انها تكون كل سنة. كل سنة تخرج تكون القدر فيها تكون الشمس صبيحتها لا فعلها حديث ابن عميس احسن الله اليك. ايه. في مرسل. ايش قال؟ ابي السعدي بس. عن ابي انا ابي النظر بن سعيد عن عبد الله بن انيس. في طريق اخر له. ذكره؟ طريق واحد؟ ايه. اكثر من طريق. بنفس الطريقة اه مرة ان ان يحيا انا بنظرة عن ابي سعيد. ايه هو سعيد هذا وش قال؟ ايه نبي نظرة ايه عن ابي سعيد وهنا ابي النظر الصحيح ان هو هو حديث واحد وهو حديث ابن سعيد رضي الله تعالى عنه وامراته تراجع المسند طريق ابي بكر ابن حزم عن عبد الله بن منيس في انقطاع اتى ايضا من نفس طريق مسلم. هم. واتى من طريق عبد الله بن عبد الله بن خبيب. هم ايش قال طريق مسلم؟ القائد الصغير. هم. هي النتيجة اللي تبيعنا خل نشوف ايضا اتى في الموطأ. هم. لكن منقطع عن ابي النظر عن اذن هذا هو. من دون اه هذا هو هذا الصحيح. رواه مالك عن ابي النظر عن ابي هريرة. بدون بدون ذكر هذي علته. يعني خالفت انه روي عن ابي نظر عن عن ابي عبد الله بن ميس دون ذكر الضحاك بن عثمان يرويه عن ابي النظر عن ايه هو الضحاك العثماني ليس ذاك الحافظ. هذا الضحاك عثمان ليس بذلك الحافظ. فمالك رواه عن ابي النظر عن ابي عن عبدالله بن انيس. ذكره موطى صح مثل موطأ نعم سم