الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين قال الامام النسائي رحمه الله باب موضع اليمين من الشمال في الصلاة اخبرنا سويد بن نصر قال اخبرنا عبدالله بن المبارك عن زائدة قال حدثنا عاصم بن كليب قال حدثني ابي ان وائل ابن اخبره قال قلت لانظرن الى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصلي؟ فنظرت اليه فقام فكبر ورفع يديه حتى حاذ باذنيه ثم وضع يده اليمنى على كفه اليسرى والرسغ والساعد فلما اراد ان يركع رفع يديه مثلها قال ووضع يديه على ركبتيه ثم لما رفع رأسه ورفع يديه مثلها ثم سجد. فجعل كفيه بحذاء اذنيه ثم قعد وافترش رجله اليسرى ووضع كفه واليسرى على فخذي وركبته اليسرى. وجعل حد وجعل حد مرفقه الايمن على فخذه اليمنى. ثم قبض اثنتين من اصابعه حلقة ثم رفع اصبعه فرأيته يحركها يدعو بها. باب النهي عن التخصر في الصلاة اخبرنا اسحاق ابن ابراهيم قال اخبرنا جرير عن هشام واخبرنا سويد بن نصر قال اخبرنا عبد الله بن مبارك واللفظ له عن هشام عن ابن سيرين عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى ان يصلي الرجل مختصرا اخبرنا حميد بن مسعدة عن سفيان بن حبيب عن سعيد بن زياد عن زياد بن صبيح قال صليت الى جنب ابن عمر فوضعت يدي على فقال لي هكذا ضربة بيده فلما صليت قلت لرجل من هذا؟ هكذا ايش؟ ضربته بيده ضرب فقال لي هكذا ضربة بيده. يعني بعدها ضربني بيده. نعم. احسن الله اليك. فقال لي هكذا ضربة بيده فلما صليت قلت لرجل من هذا؟ قال عبد الله ابن عمر قلت يا ابا عبد الرحمن ما رأبك مني؟ قال ان هذا الصلب وان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا عنه باب الصف بين القدمين في الصلاة اخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى عن سفيان بن سعيد الثوري عن ميسرة عن المنهال بن عمرو عن ابي عبيدة ان عبد الله رأى رجلا يصلي قد صف بين قدميه فقال خالف السنة ولو ولو راوح بينهما كان افضل اخبرنا اسماعيل ابن مسعود قال حدثنا خالد عن شعبة قال اخبرني ميسرة ابن حبيب قال سمعت المنهال ابن عمرو يحدث ان يحدث عن ابيه عبيدة عن عبد الله انه رأى رجلا قد صف بين قدميه فقال اخطأ السنة لو راوح بينهما كان اعجب الي باب سكوت الامام بعد افتتاحه الصلاة. اخبرنا محمود بن غيلان قال حدثنا وكيع. قال حدثنا سفيان عن عمارة ابن القعقاع عن ابي زرعة ابن عمرو عن ابي زرعة ابن عمرو ابن جرير عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كانت له سكتة اذا افتتح الصلاة باب الدعاء بين التكبير والقراءة. اخبرنا علي ابن حجر. قال اخبرنا جرير عن عمارة ابن القعقاع عن ابي زرعة ابن عمرو ابن جرير. عن ابي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا افتتح الصلاة سكتاه نيهة فقلت بابي انت وامي يا رسول الله ما تقول في سكوتك بين التكبير والقراءة قال اقول اللهم باعد بيني وبين خطاياك ما باعدت بين المشرق والمغرب. اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الابيض من الدنس. اللهم اغسلني من بالثلج والماء والبرد. نوع اخر من الدعاء بين التكبير والقراءة. اخبرنا عمرو بن عثمان اخبرنا عمرو بن عثمان بن سعيد ابن كثير ابن دينار الحمصي قال حدثنا شريح بن يزيد الحضرمي قال اخبرني شعيب بن ابي حمزة قال اخبرني محمد بن المنكدر عن جابر بن الله قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا افتتح الصلاة كبر ثم قال ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا من المسلمين اللهم اهدني لاحسن الاعمال واحسن الاخلاق لا يهدي لاحسنها الا انت وقني سيء الاعمال وقني سيء الاعمال ما لي وسيء الاخلاق لا يقي سيئها الا انت قال نوع اخر من الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين قال رحمه الله تعالى باب موضع اليمين من الشمال في الصلاة. من السنة بلا خلاف بين اهل السنة ان المصلي اذا صلى يأخذ شماله بيمينه ويضع يده اليمنى على يده الشمال. ولا خلاف في ذلك بين اهل السنة. وما ذكر عن مالك رحمه الله تعالى فليس بمحفوظ عنه رأى ان من السنة السدل. جاء عن بعض بعض التابعين انه كان يسجد. لكن ليس ذلك من باب ان ذلك سنة وانما كان يفعل ذلك اما لطول صلاته لطول صلاته فيلحقه شيء من التعب والعنا بقبضها فيرسلها يسيرا ثم بعد ذلك يعيده جعلك العطاء لكن ليس هالمعنى انها سنة وشريعة يشرع ذلك وانما يكون ذلك من باب الجواز. ذكره الاحد المبارك عن زائدة انا حدث عاصم كليب عن ابيه عن نوائب ابن حجر قال قلت لانظرن الى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصلي؟ فنظرت اليه فقال فكبر يديه حتى حاد باذنيه. وقلنا ان السنة في رفع اليدين انه اما ان يحاذي الاذنين واما ان يحاذي المنكبين وليس لها صفة هذا اولا ثم وضع يده اليمنى على كفه اليسرى والرسغ والساعد. هذا جاء بانه وضع يده اليمنى على الكف على يكفي اليسرى. والرسخ هذا هو الرسغ والساعد. فيكون وضعها هكذا. وهي صفة واحدة لا تتعدد. صفة واحدة لا تتعدد. فمن يقول انها من يذكر ثلاث صفات او اربع الكف على الكف والثانية قبض الرسم والثاني وضع الساعد يقول هي صفة واحدة فسرها وائل ابن حجر انه وضع يده اليمنى على كفه والرأس والساعد بن سعد السعد البخاري قال وضع يده اليمنى على ذراعه وهذا يكون بمعنى انه انه معنى يده على الساعد فيكون المعنى متقارب. اذا النبي صلى الله عليه وسلم اذا فعل ذلك اراد فقط اي شيء ان يقبض الشمال باليمين وان يضع يده اليمنى على شماله فيأخذ خذوا بيده الشمال هكذا قبضا ويصدق عليه انه وضع يده على ذراعه وعلى رصغه وعلى ساعده. قال ثم وضع ثم اراد ان يركع رفع يديه مثلها اي رفع اهل الموضع الثاني برفع اليدين ووضع يديه على ركبتيه ثم لما رفع من رأسه ايضا آآ رفع يديه مثلها ثم سجد فجعل كفيه بحذاء اذنيه. اذا هذا موضع السنة في حال وضع اليدين في السجود ان تكون حذو الاذنين وقد جرح البراء انه جاء ايضا انه سجد بين كفيه سجد بين كفيه فالسجود يكون بين الكفين يعني بمعنى ان يكون موضع سجوده بين كفيه وتكون وتكون الكفان بحذاء الاذنين. وايضا تكون بحذاء المنكبين كلاهما صحيح اما حذو المنكبين وحذو الاذنين ويكون موضعهما من الارض اذا سجد كموضعهما اذا رفع. اما حذو الاذنين واما حذو المنكبين قال ثم لما رفع رأسه ثم قال آآ ثم قعد وافترش رجله اليسرى ووضع كفه اليسرى على فخذه وركبته اليسرى وجعل حد مرفقه الايمن على فخذه الايمن ثم قبض اثنتين من اصابعه هكذا وهذا القرظ انه في التشهد الاول والثاني كذلك قبظ الخنصر المنصر وحلق بالابهام والوسطى واشار بسبابته. فرأيت يحركه ويدعو بهذه الزيادة شاذة. قد زادها كما قيل زادها زائدة هذي الزيادة زادها زائد وقد خالف غير واحد كسفيان وغيره. ولم يذكر هذه الزيادة. والسنة كما قال ابن الزبير اشار بها ولفظة ولم يحركها هي رواية زيادة ضعيفة فلا يصح لفظة التحريك ولا يصح لفظة عدم التحريك وانما الصحيح ما جاء في مسلم قال واشار باصبعه اشار فقط والاشارة لا يلزم منها التحريك. جاء ابن عباس موقوفا انه قال يحركها لكن ليس مرفوعا. فيقول البال في هذا واسع ولكن الذي ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم هو اشارة ولم يثبت التحريك لم يثبت التحريك. واختلف مقابل التحريك في اي موضع يحرك منهم من قال عند الدعاء ومنهم من قال عند التهليل. والصحيح انه يشير ولا يحركه. ثم ذكر باب النهي عن التخصري في الصلاة. التخصر له له صفات من صفاته انه يضع يديه على خاصرته وهذا مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وضع اليدين على الخاصرة وقيل هو الصلب في الصلاة وهذا صلاة اليهود فلا لا يجوز ان يتخصر بهذه الصفة ووضع الكفين على الخاصرة. وقيل التخص هو ان يأخذ عصا يتكئ عليها في صلاته. فلا شك ان الاتكاء بغير عذر لا لكن معنى الاصح هو ما ذكر هنا ان ان يضع يديه على خاصرته حيث فسر به شيء فسره بالصمت بالصمت انه مصلوب وايضا انه فسر هنا ووضعت يدي على خصري. فقال لي هكذا وسواء وضع اليدين جميعا او وضع يدي سواء ضع يد الواحدة او وضع اليدين جميعا يسمى صلى متخصرا وهذا لا يجوز. قال هنا حدثني اسحاق اخبره جرير عن هشام مبارك عن هشام عن ابن سيري عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى ان يصلي الرجل متخصرا متخصرا. هذا حديث صحيح ورجاله كلهم ثقات. وقد رواه مسلم في صحيحه رحمه الله تعالى. واخرجه البخاري من طريق اخر عن ابي هريرة رضي عن ابي هريرة بلفظ اخر وهو صحيح. وايظا جاء عن عائشة رظي الله تعالى عنها انها قالت والصلب في الصلاة. قال ايظا عن سفيان بن حبيب عن سعيد بن زياد عن زياد بن صبيح قال صليت الى جنب ابن عمر رضي الله تعالى عنه. فوضعت يدي على خصري فقال لي هكذا. يعني هكذا بمعنى ضرب على يده ضربة هكذا ضربة بيده ضربة بيده بعد ايش؟ عند ابن عمر ضربه بيده فلما صليت قلت قلت للرجل من هذا؟ قال عبد الله بن عمر فقلت يا ابا عبد الرحمن ما غابك مني اي لماذا فعلت ذلك؟ قال ان هذا الصلب وان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا عن ذلك نهانا عن ذلك. والحناده اسناده ضعيف. فقد تفرد زياد بن صبيح وقد قال الدار القطبي في سعي ابن ازدياد الشيباني هذا قال لا يحتج به ولكن يؤتى به من اهل البصرة لا يعرف له الا الى حديث التصنيف الا هي التصليب ذكر ذلك الدار التطبيب. لكن جاء معناه عن عائشة عند البخاري انها كانت تكره ان يضع الرجل يده في خاصرته وتقول اليهود تفعله. جاء ذاك البخاري عن عائشة رضي الله تعالى فهو محفوظ عن عائشة وليس لعبدالله بن عمر. اما هذا الحديث ففي اسناده سعيد ابن سعيد ابن زياد الشيباني وهو كما قالت دار قطني لا يحتج به ولا يعرف الا بهذا الحديث حديث الصلب في الصلاة. واما الصنف مني عنه قول عائشة رضي الله تعالى عنه وهو ممنوع من جهتين من جهة ان هذا هو نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التخصص بالصلاة وايضا ان عائشة قالت ذلك الصلب في الصلاة تكره الصبغات النفع اليهود في حرم من جهة النفع لليهود ويحرم ايضا ان مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه اخذ الشمال باليمين قال باب صف الصف بين القدمين في الصلاة. الصف بين القدمين هو ان يصف قدميه لان هناك مصف وهناك مراوحة. المراوحة فهي ما يفعله كثير من الشيبان من كبار السن. يقدم احدى رجليه ويؤخر الاخرى. بمعنى انه يراوح يتكئ على هذه ويقدم الاخرى ثم ثم يخالف بعد ذلك يراوح بينهما فهذا هو المراوحة. واما الصفو في الصلاة فهو ان يصف قدميه ان يصف قدميه يجعلها كلاهما الى جهة القبلة لا يراوح بينهما لا يراوح بينهما هذا هو الصف. وجاء عن عبد الله بن زيد قال الصف في الصلاة من السنة. قال من السنة. قال اخبر عمرو ابن علي قال حدث يحيى عن سفيان عن ميسرة عن المنهاء ابن عمر عن ابي عبيدة عن عبدالله انه رأى رجل صدقة الصف وقال خالف السنة لو راوح كان افضل. يقول ابن مسعود لو راوح بينهما كان افضل اي فعل كبار السن يرى ابن مسعود ايش؟ هو الافضل. وعبدالله بن زيد يرى الصلاة هي السنة والصحيح ان هذا الحديث ضعيف. فابو عبيدة لم يسع نبيه رحمه الله تعالى لم يسمع من ابيه اه لبس من ابيه رحمه الله تعالى كما قال ذلك غير واحد من اهل الحديث انه لم يسمع نبيه وانما كان يأخذ عن كبار اصحابه عن كبار اصحابه على هذا نقول الحديث فيه ضعف في هذه العلة وايضا منها ابن عمرو ابن عمر وان كان اخرجه البخاري في الصحيح لان فيه ايضا فيه كلام فيه كلام قد يخطئ في روايته رحمه الله تعالى. فعلى هذا نقول السنة هي الصف وليست المراوحة. ثم قال اخبرنا اسماعيل سعودنا خالد عن شعبة خالد ابو عبد الله الواسطة عن شعبة قال اخبرني ميسرة. ميسرة بنت ميسرة بن حبيب قال سمعت من هذا العمر يحدث عن ابي عبيدة عن عبد الله انه رأى رجل قد قال اخطأ السنة لو راوح بينهما كان اعجب اليه لو راح بينهما وكان اعجب الي وايضا اسناده كسابقه انه ضعيف. كسابقه ضعيف. جاء في رواية الرجل في الرواية الاولى قال على الثوري عن الرجل وجاء ان الرجل هو من؟ ميسرة. اخرجه عبد الرزاق عن الثوري عن رجل عن المنهال به. وهذا ايضا علة يعل به لكن رواه شعبة عن ميسرة عن المنهال عن ابي عبيدة فتبقى العلة هي انقطاعه بين ابي عبيدة وبين ابيه. قال باب سكوت الامام بعد افتتاحه الصلاة وذكر حديث وكيح ابن سفيان عن المبارة عن ابي زرع ابي هريرة انه كانت له سكتة اذا يسكت هنية هو ان يقول دعاء الاستفتاح وعلى هذا دعاء الاستفتاح يكون بعد تكبيرة الاحرام بعد ما يكبر وبعد ما يكبر يستفتح وقد ورد في ذاك ادعية كثيرة ذكر حديث ابي هريرة وهو يقول اللهم باعد بيني وبين خطاياي تباعدت بين المشرق والمغرب اللهم ونقن من خطاياك بدق الثوب الابيض الدنس. اللهم اقسم من خطاياي بالماء والثلج والبرد. هذا اصح حديث كما قال شيخ الاسلام. اصح حديث من جهة اسناده في الدعاء استفتاح وابي هريرة وافضلها من جهة المعنى حديث عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه ابي سعيد وهو سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا اله غيرك الا ان هذا اصح بصحة اسناد واتفاق البخاري ومسلم على اخراجه حيث انه جاء ايضا في صلاة الفريضة بخلاف غيره من الادعية فمنها ما هو في قيام الليل كحديث عائشة ومنها ما هو ايضا كحديث علي ايضا انه جاء انه قال في صلاة الفريضة وجاء انه قاله ولك انه القائك اذا صلى حج يعبر صلاة القيام واحد ابن عمر عند مسلم عندنا عدة احاديث في ادعية الاستفتاح لك حديث ابو هريرة ثم ذكر ايضا حديث شريح بن يزيد الحظرمي قال اخبر شعيب ابن ابي حمزة عن جابر ابن عبد الله قال الله اكبر ان صلاتي ونسكي هذا الحديث محفوظ من حديث علي وليس من حديث جابر وقد اخطب في هذا الحديث شعيب وان كان هو ثقة من الثقات الا انه كان يأخذ من ابي اسحاق بن فروة ما رواه محمد كذب فالحديث معل بهذه العلة والمحفوظ بهذا الخبر ان من طريق علي بن ابي طالب رضي الله تعالى وليس من طريق وليس من طريق جابر وكان شعيب ابي حمزة يخطب من كذب يخطئ من كذب فانه كان عنده صحيفة اخطأ فيها رحمه الله تعالى عن جابر. ورواه ابن حمير الاعرج عن محمد سلمان عن ابي هريرة عن علي بن ابي طالب. وان محمد مر على الاعرج عن محمد مسلمة ومر عن جامع الاعرج عن عبيد الله الذي رفع علي ابي طالب وهو صحيح اذا اختلف على اختلف على شعيب مرة يروى عنه عن نعرج عن محمد مسلمة ومرة يروى عنه عن جابر والحديث محفوظ عن الاعرج عن عبيد الله بن ابي رافع عن علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه قال قال الدرقطني في علله يرويه شعيب بن ابي حمزة واختلف عن فرواه ابو حيوة عن شعيب انه كان جابر. وغيره يرويه عن شعيب عن من كذب عن عبد الرحمن العرج عن محمد سليمان. والمحفوظ المحفوظ علي الاعرج عن عبيد الله بن ابي رافع عن علي ابن ابي طالب وعلة ذلك ان ابن شعيب ابن شعيب ابن حمزة كان صحيفة جابر يرويها اسحاق بالفروة ايضا فكان يدخل هذا في هذا. والمحفوظ بهذا الخبر انه من طريق علي الذي هو بعده وهو قوله فيما رواه ابن ماجشون عن آآ عبد الرحمن بن عرج عن عبيد الله عن علي قال كان يستمتع الرسول بالصلاة كبر قال وجهت وجهي الذي فطر الاب حاليا من المشركين ان صلاتي ونسك ومحياة الله رب العالمين لا شريك له بذلك الموتى والمسلمين. اللهم انت الملك لا اله الا انت انا عبدك. ظلمت نفسي واعترفت ذنوبي جميعا لا يأخذوا الا انت واهدي اللي احسن الاخلاق لا يهدي الاحسان لا تصرف عني سيئا لا يصرف عني سيئا لك. لبيك وسعديك والخير في والخير كله بيدي في يديك والشر ليس اليك انا بك واليك تباركت وتعاليت استغفرك واتوب اليك. ايضا رواه مسلم في الصحيح ثم رواه من طريق يدل الدار قطني عنده انه روى الحديث من طرقه الثلاث من طريق جابر من طريق علي من طريق محمد ابن مسلمة الطريق الاول عنده عن جابر والطريق الثاني عن والطريق الثالث عن شعب ابي حمزة عن محمد بن المنكدر وذكر اخر قبله بل الذي قبله ومحوى اسحاق نبدأ الفروة الواضح الان يعني يروي الحديث عن محمد عن اسحاق على عبد الرحمن بن رمز الاعرج هنا الخط منين اتى انه اصبح هناك الذي يروي هذه الزيادة هو اسحاق ابن ابي فروة هو الذي لم يذكره وهو وذكر اخر قبله اي قبل محمد اسحاق بن فروة انما تنكب ذكره باي شيء لكونه متروك عنده لا يرى الاحتجاج به وقد وللنساء له في هذا له في هذا طريقا. فبالله يعني لا يذكر فيقول له يقول واخر يذكر بهيئة بقوله واخر. هنا وذكر اخر قبله واسحاق ابن ابي فروة. ثم قال قال انا ابن العرج عن محمد ان صمكان اذا قام يصلي التطوع هنا قال تطوعا تطوعا وفي حديث جابر اذا قام اذا استفتح الصلاة في حديث علي اذا استفتح الصلاة الله اكبر وجهت وجهي الذي فطر والمسلمين وذكر الحديث بطوله ثم يقرأ قال اذا اصح حديث في هذا الباب حديث حيث علي ابو داوود بعد حديث علي قال حدثنا عمرو بن عثمان قال حدثنا شريف قال حدثني شعيب قال قال لي محمد بن منكر وابن ابي فروة وغيرهما من فقهاء اهل المدينة فاذا قلت انت ذاك فقل وانا من المسلمين يعني قوله وانا اول يرويه عند اسحاق الفروة هو الذي يروي هذا الحديث من وين؟ نفس الخطأ هي صحيفة كصحيفة كي يحدد لها يحدد فيها شوية. وقد ميز حديث اسحاق المنكدر. من الم ذلك ابنه. لكنه يعني اذا روى فانه يميز احاديث هذا عن هذا. واضح؟ فعلى هذا وعلى الحديث المحفوظ كما قال ائمة محفوظ عن علي وليس عن محمد وليس عن جابر وانما الخطأ فيه اسحاق ابدأ الفروة. وهل صحيح اقول انا من المسلمين. لحظة الحديث كله لا يصح. الحديث هذا لا يصح. ما فيها غير المسلمين. ما فيها ذلك المسلمين في دعاء الاستفتاح قال فيه من دعاء الاستفتاح لكن لا يقولها بعد فراغه. يقول باثناء الدعاء. قصدك كذا؟ لا اقصد رواية قال وانا اول المسلمين ابدلها بي وانا لكن في مسلم اصح اصحبي الاول من المسلمين اصح من اول المسلمين. لان اول المسلمين فيها انه يعني فيه من يسبقه بالاسلام. والايمان ذكر حديث علي ابن علي الرافعي علي ابن علي اه قال من طريق جعفر ابن سليمان الضبعي عن علي بن علي عن المتوكل الناجي عن ابي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه كانت تفتح الصلاة قال سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولا اله غيرك الخوت عند هذا والله اعلم. تحكي كلام جميل ترى لو ترجع في في عهد به قديم في حديث كلام محمد اسحاق بن فروة ذكرها في العلاج. في رواية اسحاق والكلام فيه بزاف لان في اسحاق واسحاق متروك الله عرضت على ابي عبد الله هذي كتابا فيه هذه الاسماء ومنها ابن ابي فروة فقال ليس بهم بأس الا اسحاق فانه نفض يده عفوا وانكره وقال القي حديث الحكم الايني واسحاق في الدجلة. متروكة اسحاق متبوك