الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين قال المؤلف رحمنا الله واياه باب نوع اخر منه. اخبرنا محمد بن عبدالله على قال حدثنا خالد قال حدثنا شعبة قال قتادة عن مطرب عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه اسبوع قدوس رب الملائكة والروح باب نوع اخر اخبرنا عمرو بن منصور يعني النسائي قال حدثنا ادم وابي اياس قال حدثنا الليث عن معاوية يعني ابن صالح عن ابن قيس يمكن دي وهو عمرو بن قيس قال سمعت عاصم بن حميد قال سمعت عوف بن مالك يقول قمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فلما ركع مكث قدر سورة البقرة يقول في ركوعه. سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. باب نوع اخر. قال اخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا عبدالرحمن بن مهدي قال حدثنا عبد العزيز بن ابي سلمة قال حدثني عم ماجش بن ابي سلمة عن عبد الرحمن رجع من عبيد الله بن ابي رافع عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا ركع قال اللهم لك ركعت ولك اسلمت وبك امنت انت وخشع لك سمعي وبصري وعظامي ومخي وعصبي نوع اخر قال اخبرنا يحيى ابن عثمان الحمصي قال حدثنا ابو حيوة قال حدثنا شعيب عن محمد ابن عن جابر بن عبدالله عن النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا ركع قال اللهم لك ركعت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت انت ربي بيخشع قلبي وسمعي وبصري ودمي ولحمي وعظمي. وعصبي لله رب العالمين اخبرنا يحيى بن عثمان قال حدثنا ابن حمير قال حدثنا شعيب عن محمد بن المنكدر وذكر اخر قبله عن عبدالرحمن الاعرج عن محمد بن مسندمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا قام يصلي تطوعا يقول اذا ركع اللهم لك ركعت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت انت ربي خشع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي وعصبي لله رب العالمين باب الرخصة في ترك الذكر في الركوع قال اخبرنا قتيبة قال حدثنا بكر بن مضر عن ابن عجلان عن علي ابن يحيى الزرقي عن ابيه عن عمه وكان بدري يا قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ دخل رجل المسجد فصلى ورسول الله صلى الله عليه وسلم وهو لا يشعر ثم انصرف فاتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم عليه فرد عليه السلام ثم قال ارجع فصلي فانك كلام توصل؟ قال لا ادري في الثانية او قال في الثالثة؟ قال والذي انزل عليك الكتاب لقد جاهدت فعلمني وارني قال اذا اردت الصلاة فتوضأ فاحسن الوضوء ثم قم فاستقبل القبلة ثم كبر ثم اقرأ ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى اعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ارفع رأسك حتى تطمئن قاعدا. ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. فاذا صنعت ذلك فقد قضيت صلاتك وما انتقصت من ذلك فانما تنقصه من صلاتك باب الامر باتمام الركوع قال اخبرنا محمد بن عبدالله قال حدثنا خالد قال حدثنا شعبة عن قتادة قال سمعت انسا يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال اتموا الركوع والسجود اذا ركعتم وسجدتم باب رفع اليدين عند عند الرفع من الركوع. اخبرنا سويد بن نصر. قال اخبرنا عبدالله عن قيس بن سليم العنبري. قال حدثني علقمة ابن قال حدثني ابي قال صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته فرأيته يرفع يديه اذا افتتح الصلاة واذا ركع واذا قال سمع الله لمن حمده هكذا واشار قيس الى نحو الاذنين باب رفع اليدين حذاء فروع الاذنين عند الرفع من الركوع. اخبرنا اسماعيل ابن مسعود قال حدثنا يزيد وهو ابن زريع. قال حدثنا بعيد عن قتادة عن نصر بن عاصم انه حدثهم عن مالك بن الحويرسي انه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه اذا ركع واذا رفع رأسه من الركوع يحاذي بهما فروع اذنيه باب رفع الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام النسائي رحمه الله تعالى في كتاب التطبيق اي ما يتعلق بالركوع ما يقال في الركوع من الاذكار قال اخبرنا محمد ابن عبد الاعلى حدثنا خالد قال حدثنا شعبة قال انبأني قتادة عن مطرف عن عائشة رضي الله تعالى عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم انها قالت كان وسلم يقول في ركوعه عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوع سبوح قدوس رب الملائكة والروح رب الملائكة والروح. هذا الحديث اخرجه مسلم في صحيحه وهو على شرط مسلم اخرجه من طريق خادم ابن الحارث عن الحجاج قال انباني قتادة عن مطرف عن عائشة. والاصل فيما يرويه قتادة فيما يرويه الشعبة عن قتادة الاصل فيه عن السماع وذلك ان شعبة قال كفيتكم تدليس ثلاثة لكفالة تدليس قتادة فاذا قال شعبة عن قتادة وقال قتادة عن فلان فان فان عنته تكون على الاتصال لان الراوي عن قتادة وشعبة. فالحديث صحيح الحديث صحيح ويدل على ان من السنة للمصلي ان يقول في ركوعه سبوح قدوس رب الملائكة والروح ثم روى ايضا نوع اخر قال اخبرني عبد منصور النسائي قال حدثنا ادم بن ابي اياس ولحد تاليت عن معاوية بن صالح عن ابن قيس هو عمرو ابن قيس الكندي قال سمعت عاصي بن حميد قال سمعت عوف بن مالك يقول قمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة. فلما ركع مكث قدر سورة البقرة يقول في ركوعه سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. هذه رواها اهل السنن من طريق عمرو بن قيس الكندي وهو ثقة قال سمعت عاصي بن حميد وقد وثقه ايضا الدارقطني وغيره من اهل العلم وصرح في هذا الحديث السماع من عوف بن مالك قد تكلف بالقطان قال لا اعرف انه ثقة وتكلم فيه البزار وقال لا يتابع على الا ان الائمة قد وثقوه جعله الدارقطني من اصحاب معاذ ابن جبل وصرح انه سمع منه وثقه وثقوا الدار القطني وذكر ابن حبان في الثقات وذكره ايضا الذهبي والثقة تكلم فيه ابن القطان والبزار والحديث يدل على ان النبي صلى الله عليه وسلم قام في صلاة الليل واطال واطال الركوع حيث قال هنا قدر ما قدر سورة البقرة اي ركعة قدر سورة البقرة وهذا يدل عليه شيء على الاطالة وانه كان يسبح الله في ركوعه. ومن ذلك الذي سمعه عوف سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة واذا قلنا انه اطال هنا فلا شك ان ان قراءته اطول كان النبي صلى الله عليه وسلم كانت صلاته قريب سواء فاذا اطال القيام اذا اطال القيام اطال بقية الاركان وان كانت يعني وان كان قيامه وتشهده هو اطول ما يكون لانه جاء في حديث البراء ما خلا القيام والتشهد اي ان قريب من السواد في الفريظة ما خلا القيام والتشهد فانه يطيلهما فاذا كان النبي اطال الركوع بهذا القدر وهذا صلاة الليل اذا صلى احدكم لنفسه فليطول ما شاء. النبي عندما طاله لا يصلي لنفسه ولم يفعل هذا مع امته عندما صلى باصحابه لم يطل النبي صلى الله عليه وسلم مثل هذا لم لم يركع قدر ما يقول سبحان الجبر قدر سورة البقرة وانما كان يركع قدر ما يقول سبحان ربي العظيم سبع مرات هذا الذي كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم فيفرق بين الفريضة وبين النافلة لكن يقال من الاذكار التي تقال في الركوع ايضا سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. ثم قال اخبرنا عمرو بن علي الفلاس المهدي حدث عبدالعزيز بن ابي سلمة الماجي شون حدثني عمي الماجشون ابن ابي سلمة عن عبد الرحمن الاعرج عن عبيد الله عن علي بن ابي رفع عن علي ان اذا ركع قال اللهم لك ركعت ولك اسلمت وبك امنت خشع لك سمعي وبصري وعظامي ومخي وعصبي. هذا الحديث رواه مسلم وفي صحيحه فيما كان يقول النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته وهذا الدعاء لم يأتي انه قاله في صلاة الليل ولم الفريضة لكن لا شك ان النبي صلى الله عليه وسلم كان في صلاة الفريضة يخفف كان يخفف صلى الله عليه وسلم فاقرب ما يقال في هذا انه كان في صلاة ليل او كان يقول هذا احيانا في صلاة الفريضة ولا يطيل. اللهم لك ركعت ولك اسلمت وبك امنت خشع لك سمعي وبصري وعظامي ومخي وعصبي. هذا الحديث بحديث صحيح رواه مسلم وهذا مما يقال ايضا في الركوع وما صح في الفريضة صحة النفل وما صح في النفل صحت الفريضة ما لم يرد ما ما يرده ثم قال نوع اخر اخبرنا يحيى ابن عثمان الحمصي حدثنا ابو حيوة قال حدثنا شعيب عن محمد بنكادر عن جابر ابن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا ركع قال اللهم لك ركعت بك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت اليك توكلت انت ربي خشع قلبي وسمعي وبصري ودمي ولحمي وعظمي وعصبي لله رب العالمين. ثم رواه ايضا من طريق شعيب منكدر عن عبدالرحمن العرجي عن محمد المسلمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قام يصلي تطوعا قام يصلي تطوعا يقول اذا ركع اللهم لك ركعت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت انت ربي انت ربي خشع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي وعصري لله رب العالمين. هذان الحديث ان حديثان معلولان فالحديث محفوظ عن علي رضي الله تعالى عنه واما رواية شعيب ابن كدر فقد اعلت حيث ان شعيب تعالى صاحب كتاب وكان يروي يروي حي شعيب ابنه واسحاق ابن الفروة يروي عن شعيب يروي عن محمل كبير عن اسحاق الفروة عن محمل كذب فحصل في ذلك يروي عن يروي شعيب عن اسحاق ابن الفروة ومحمد كذب فحديث جابر وحديث محمد المسلمة ومن رواية اسحاق بن ابي فروة وليس من رواية وليس من رواتب رواية شعيب عند اصحاب الذروة عن جابر بن عبدالله وهذا منكر. وكذلك ايضا رواية شعيب عن قال هنا وذكر اخر قبل الذي هو اخر قبل هو هو اسحاق ابن ابي فروة اذا الذي تركه الذي تركه النساء ولم يذكره اسحاق ابن ابي ثروة وحيث ان الحديث بهذا اللفظ نقول هو عن عن اسحاق للفروة ووهم فيه فالمحفوظ بهذا الحديث انه عن طريق الاعرج عن عبيد الله بن ابي رافع عن علي واما ذكر محمد ابن مسلمة وذكر جاء ابن عبد الله فهو وهم فهو وهم وخطأ وليس بصحيح كل حديث يا شيخنا الحديث صحيح لكن متن صحيح لكن نسبته الى جابر والى محمد نقول خطأ هذا وهم هذا وهم الصحيح تعالي فقط قال باب الرخصة بترك الذكر في الركوع اي ان الذكر بالركوع ليس بواجب واحتج النسائي على ذاك بحديث المسيء صلاته وذكر حديث علي ابن يحيى الزرقي عن ابيه عن عمه ولم يذكر فيه ما يقول في ركوعه وانما قال فاركع حتى تطمئن راكعا وايضا في حديث ابي هريرة في المسيء صلاته قال فاركع حتى تطمئن راكعا فاستدل النسائي بهذا الحديث على ان التسبيح والتعظيم في الركوع ليس على الوجوب. ليس الوجوب لكن يجاب على هذا ان الصلاة ليس فيها سكوت ليس فيها سكوت والنبي صلى الله عليه وسلم في ركوعه لم يسكت وانما قال صلوا كما رأيتموني اصلي بل قال في حديث ابن عامر عندما انزل الله قوله سبح اسم ربك العظيم قال اجعلوها في ركوعكم ولما انزل الله سبح ربك قال اجعلوها في سجودكم وفي اسناده ضعف واخذ بهذا المحمد فرأى وجوب التعظيم في الركوع والتسبيح بالاعلى في السجود وذهب الجمهور الى ان ذلك سنة وليس بواجب ان ذاك بسنة وليس بواجب. والصحيح من هذا النواة ان الواجب والذكر والتعظيم الصحيح ان الواجب من ذلك هو الذكر فان فان ذكر الله باي ذكر قال سبحان ربي القوي العزيز اتى بما يجب عليه والسنة في ذلك ان يقول سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم ويقول سبحان ربي الاعلى سبحان ربي الاعلى سبحان ربي الاعلى فهذا الذي ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. لكن مع ذلك يقال هذا على السنة. واما الواجب واي شيء هو تعظيم الرب. ان يعظم الله عز وجل باي ذكر يذكره به صلى الله عليه وسلم. واما استدلال النسائي هنا فيحمل انه بينه ما يلزمه من جهة الاركان من جهة الاركان وان الواجبات تأتي بعد ان اذا اتى بالركن فانه يأتي بعد ذلك بالواجب لان جميع ما ذكر هنا ويتعلق باي شيء الاركان وان كان في بعض الفاظ الحديث فيها شيء من الشذوذ جاء في بعض الالفاظ انه قال اقم الصلاة وجاء انه قال تشهد وهذي كلها ليست محفوظة في هذا الحي قال في حديث بكر ابن مضر قال ابن عجلان عن علي ابن يحيى الزرقي عن ابيه عن عمه وكان بدريا قال كن نعم اذ خرج المسجد فصلى يرمقه ولا يشعر ثم ان صفاته وسلم فسلم عليه. فرد عليه السلام ثم قال ارجع فصل فانك لم تصلي قال لا ادري في الثانية او في الثالثة يأتي ويسلم ويرد عليه ثم يقول ارجع يأتي للثاني ويقول سلم ويفعل. قال اذا اردت الصلاة فتوضأ لا شك ان الوضوء من واجبات الصلاة من شروطه قال فاحسن الوضوء وان يأتي بالقدر الواجب يأتي بالقدر الواجب. قال ثم قم وهذا يدل على على ركنية القيام وركنية استقبال القبلة هو شرط. ثم كبر ثم اقرأ. اطلق القراءة وجاء في بعض الفاظه فاقرأ بفاتحة للكتاب ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ثم ارفع رأسك حتى تطمئن قاعدا ثم اسجد حتى تطمئن فاذا صنعت ذلك فقد قضيت صلاتك وما انتقصت من ذلك فانما تنقص من صلاتك. هذه اللقطة شاذة والحديث لم يأتي على جميع اركان الصلاة فمن ذلك التشهد لم يذكره وهو ركن من اركانه سواء قد كان يعلمهم التشهد كما يعلمهم السورة من القرآن والجلوس للتشهد ايضا ركن على الصحيح في قول اكثر العلماء. هذا الحديث هذا الحديث لم يأت على جميع اركان الصلاة وايضا لفظة ومن تقص من ذلك فانما تنقص من صلاتك من مما يدل على انه لو ترك شيء من اركان الصلاة لا تبطل الصحيح انه اذا ترك ركن من اركان الصلاة بطلت صلاته. الحذاء جاء عند ابي داوود من حديث يحيى بن سعيد عن عبيد الله عن سعيد بن سعيد المقبلة عن ابي عن ابي هريرة قصة حديث مسيء صلاته. وذكر الحديث حديث ابي هريرة ورواه من طريق اسحاق بن عبدالله ابي طلحة عن علي بن يحيى بن خلاد عن عمه وذكر حديث وفيه انه قال لا تتم الصلاة لاحد لا تتم صلاة لاحد حتى يتوضأ فيضع الوضوء يعني مواضع ثم يكبر ويحمد الله جل وعز ويثني عليه اوجب اي شيء الان دعاء الاستفتاح وهو ليس بوجه ويقرأ بما يتيس من القرآن ثم يقول الله اكبر ثم يركع حتى تطمئن مفاصله اوجب اي شيء تكبيرات الانتقال ثم يقول سمع الله لمن حمده فاوجب التسميع ثم اه حتى ثم يقول الله اكبر ثم يسجد حتى تطمئن ثم يقول الله اكبر ويرفع رأسه حتى يستوي قاعدا. ثم يقول الله اكبر ثم يسجد حتى تطمئن ثم يرفع رأسه ويكبر فقد تمت صلاته. هذا الحديث جاء من طريق اسحاق عن علي ابن يحي ابن خلد لكن روح محمد بن سلمة واخطأ به قد رواه ايضا همام بن يحيى عن اسحاق بن عبدالله ابي طلحة عن علي ابن يحيى بن خلاد عن ابيه عن عمه رفاعة بن رافع وقال انا لا تتم صلاة احدكم حتى يسبغ الوضوء كما امر الله عز وجل فيغسل وجهه ويديه الى النفقين ويمسح برأس ورجل الكعبين ثم يكبر الله عز وجل ويحمده ثم يقرأ من القرآن ما ما اذن له فيه وتيسر وذكر ثم يكبر يسجد فيمكن وجهه. قال ربما قال جبهته من حتى تطمئن مفاصله ثم ذكر ايضا من طريق محمد بن عمرو عن علي ابن يحيى ابن خلاد عن رفاعة ابن رافع اذا قبل فتوجه الى القبلة فكبر ثم اقرأ بام القرآن اقرأ بام القرآن واذا ركعت فضع راحتيك عن ركبتيك وامدد ظهرك واذا سجف يمكن سيوف فاذا رفعت فاقعد على فخذك اليسرى. اذا حديث علي ابن يحيى ابن خلاد هذا فيه اضطراب كثير وفيه اختلاف كثير واصح طريق له ما رواه اسماعيل ابن جعفر عن يحيى ابن علي ابن يحيى ابن خلاد ابن رافع الزرق عن ابيه عن جده. وفيه فتوضأ كلام الله عز وجل ثم تشهد فاقم هذا يظن فيه ضعف متشهد فاقم ثم كبر فان كان من القرآن فاقرأ. والا فاحمد الله وكبره وهلله. وان تنقصت من شيء انتقصت من صلاتك. ايضا هذا على كل حال نقول الحديث بهذا بهذا الطرق لا يخلو من ضعف. رواه الترمذي من طريق اسماعيل ابن جعفر عن يحيى ابن علي ابن يحيى ابن خلاب ابن رافع الزرقاء عن جد رفاعة ابن رافع والحديث له طرق كثيرة والفاظ متغايرة واصح ما جاء في هذا الباب حديث ابو هريرة في المسيء صلاته. والا في حديث علي ابن رافع هذا فيه فيه اضطراب وفيه اختلاف قال باب الامر باتمام الركوع قرأت هذا ايه ايه باب الرخصة نعم كيف؟ وابو هريرة عن ابي هريرة في الصحيحين في صحيح البخاري له طرق كثيرة لكن لا يخلو من بعد فيه اضطراب كثير واختلاف كثير ونطيق شعبة قتادة قال سمعت انسي يقول اتموا الركوع والسجود فاذا ركعتم وسجدتم. وهذا لا شك في الصحيحين ان المسلم مأمور يتم الركوع وسجوده ثم قال باب رفع اليدين عند الرفع من الركوع وهذا سنة في قول جماهير اهل العلم وانما يخالف في ذلك اهل رأي ذكر حديث سويد نصر قال اخبره عبد الله بن مبارك عن قيس ابن سليم العنبري قال حدثني علقة بن وائل عن قال حدثني ابي هنا يصرح علقم ابن وائل بسماعه من ابيه وقد اختلف في هذا فمنهم من يرى ان علقه لم يسمع به شيء لكن اذهب البخاري وغيره الى ان علقم سمع ابيه وهو الذي ذهب اليه مسلم ايضا في صحيحه ذكر فات يرفع يديه اذا افتتح الصلاة واذا ركع واذا قال سمع الله لمن حمده نحو اذنيه ثم ذكر حديث سعيد بن ابي عروبة عن قتادة عن نصر بن عاصم انه حدثهم عن مالك بن الحويرث انه سيرفع يديه اذا ركع واذا رفع رأسه من ركوع حتى يحاذي به مفروع اذنيه. النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه انه كان يرفع يديه عند الركوع. يرفع يديه عند تكبيرة الاحرام. وعند الركوع وعند رفع الركوع في قول جماهير العلماء ويزيد رابعة على الصحيح اذا قابل التشهد الاول وخالف في ذلك اهل الرأي فرأوا انه لا يكبر ولا يرفع يديه لا يرفع يديه الا في موضع واحد وهو تكبيرة الاحراف فقط واخطأوا في ذلك ثم ذاك علي ابن عمر عن مالك عن الزهري عن عن سالم عن ابيه كان النبي يرفع يديه اذا دخل في الصلاة. انا ما قرأتها. من قرأتها؟ ايه. هذا احد الاحاديث فيها سالب ودافع سالب يذكر ثلاث مواطن ونافع يذكر اربع مواطن يزيد ما نافع اي شيء واذا قام تشهده وثبت رفع اليدين من التشهد ايضا في حديث من حديث علي ابن ابي طالب وفي حديث ابي طالب ثبت انه رفع يديه عندما قام من تشهد نقف على هذا والله اعلم كيف انما سالم هذا الذي حفظ؟ ونافع حفظ ما هو اكثر. واختلف في رفع وقفه سالم يرفع ولكن يوقف لكن ثبت في الحديث علي انه رفع ايديه اذا قام من التشهد وثبت ايضا الحديث ابي حبيد مم وش الحل؟ دخل المأموم والامام قبل يركع يثبت تكبيرة الاحرام. يقرأ الفاتحة. الاستغفار. اذا استطاع يركع في بعضهم القول هذا فيه شذوذ فيه ضعف القول انه اذا اذا فاتتك قراءة الفاتحة الامام ركعة كاملة يذهب الى هذا البخاري والصناعاني والمبارك فوري صاحب التحفة قول جمهور انهم البخاري يرى حديث بكرة ان المراد لا تعد وليس لا تعد. لكن صحيح الصحيح انها لا تعد لا تعد لهذه البلد بس سواء قلنا لا تعد لا تعد كلها تأتي لا تعد هم يقولون لا تعد ولا تعدو ولا ولا ترد ولا تعد مثل هذه الفرج يربطها برفع اليمين كل واحد يضبطها على اللفظ لكن هذا يدل انه قال اقناع البخاري بس يقول هذا من ادرك الوقت ويقول اذا ادركت الامام اذا تركت الامام وهو راك ولم تدرك الفاتحة تأتي بركعة. القول ضعيف. رحم الله ابا عبد