الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين اللهم علمنا ما انفعنا انفعنا بما علمتنا وزدنا علما يا عليم اللهم اغفر لنا ولشيخنا والحاضرين والمصنف رحمه الله تعالى تابوا في الحج والجهاد مع الولاة. قال محمد بقول اهل السنة ان الحج والجهاد مع كل من مع كل بر او فاجر من السنة وقد فرض الله الحج فقالوا لله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا واعلمنا بفضل الجهاد في غير موضع من كتابه وقد وقد علم احوال الولاة الذين لا يقوم الحج والجهاد الا بهم. فلم يشترط ولم يبين وما كان وحدثني اسحاق عن ابن خالد عن ابن وضاح عن ابن ابي شيبة قال حدثنا ابو معاوية عن جعفر ابن برطان عن زيد ابن ابي يثبت عن انس ابن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر حديثا فيه ان الجهاد ماض منذ بعثني الله الى ان يقاتل اخر امتي الدجال لا يبطله جورك جور جائر ولا عدل عادل. وحدثني ابي عن ابن عن العناقي عن عبد الملك بن حبيب انه قال سمعت اهل العلم يقولون لا بأس بالجهاد مع الولاة. وان لم يضعوا موضع وان لم يوفوا بعهد الى ان عاهدوا ولو علموا ما ولو عملوا ما عملوا. ولو مجازى ولو جاز للناس ترك الغزو معهم بسوء حالهم لاستدل الاسلام. ولو عملوا ما عملوا. ولو عملوا ما عملوا ولو جاز للناس ترك ولو جاز للناس ترك الغزو معهم بسوء حالهم لاستدل الاسلام. وتخفت وتخيب وتخيفت اطرافه واستبيح حريمه ولعلى الشرك واهله. وقال عبد الملك وقد حدثنا اشرف بن موسى عن بقية ابن الوليد عن الزبيدي عن عبيد الله بن عبد الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سيكون بعدي ناس يشكو سيكون بعدي ناس يشكون في الجهاد للمجاهد يومئذ مثل مال المجاهد معي اليوم. وعن انس وعن اسد عن عن مغيرة قال سئل ابراهيم النخعي عن الجهاد مع هؤلاء الولاة فقال ان هي الا نزعة شيطان نزع بها يثبتكم عن جهادكم. فقيل له انهم لا يدعون انهم لا يدعمون لا يدعون لا يدعون. انهم لا يدعون. نعم. فقال قد علم قد علمت قد علمت الدينما قد علمت الدينام والروم على ما يقاتلوه. قال عبد الملك وحدثني الطلحي عن عبد الرحمن بن زيد من اسلم عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يزال الجهاد حلوا خطيرا ما امطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم ليس هذا بزمان جهاد فمن ادرك ذلك فنعم زمان الجهاد. قالوا يا رسول الله احد يقول ذلك؟ فقال نعم من عليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين. قال عبد الملك وهذا قول مالك ورأي جميع اصحابه لا يرون بالغزو معهم بأسا. وحدثني وهب عن ابن وضاح عن زهير بن عباد قال كان من ادركت من المشايخ مالك وسفيان والفضيل بن عياض وابن المبارك وفي عغير كانوا يحجون مع كل خير. نعم. الباب الذي قبله قرأناه طبعا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد ذكر ابن ابي زملين رحمه الله تعالى ما يتعلق بالجهاد والحجم الولاة فمراده رحمه الله تعالى ان الولاة والجار ويرتكب ارتكبوا للكبائر والذنوب او عملوا ما عمل الذنوب المعاصي فان مذهب اهل السنة والجماعة ان يقاتل معهم. وان يحج معهم. وان لا يترك الجهاد والحج معهم لاجل وارتكبوها او عمل عملوه. لان جهادهم وحجهم طاعة لله عز وجل. فيوافقون في طاعة الله عز وجل والمراد بهذا اذا كان الجهاد في سبيل الله والحج لله عز وجل وامره ظاهر اما اذا كان القتال معهم فيما لا يرضي الله عز وجل او في ظلم المسلمين او في فهذا ليس بابه. الذي يعنينا هنا ما تألق لو ان اميرا ظالم وفاجر يفعل من الذنوب ما شاء الله ان يفعل ويعمل من الاعمال السيئة الشيء الكثير ودعا الى الجهاد في سبيل الله وهو على فهو في دائرة الاسلام فانه يقاتل معه يقاتل معه شاهدوا معه في سبيل الله عز وجل. والجهاد لا يعطله جير جائر ولا عدل عادل. ولا يمنع ظلم ظالم ولا ولا المقصود ان الجهاد باق الى قيام الساعة. قال محمد ومن قول اهل السنة ان الحج والجهاد مع كل بر من الامراء او فاجرا. مع كل بر او فاجر من السنة والحق اي ان في هذا مع الولاة من السنة والحق. وقد فرض الله الحج بقوله ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا. قال واعلمنا للجهاد في غير موضع من كتابه وقد علم احوال الولاة. بمعنى ان النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا الهوا ولا ينطق الا بوحي يوحى من الله عز وجل امر بالجهاد مع الامراء ولو كان الجهاد مقيد او مخصوص بولاة دون ولاة. وبامراء دون امراء لبينه النبي صلى الله عليه وسلم ولذا ذكر كثير من اهل العلم ان الله ان النبي صلى الله عليه وسلم امتدح يزيد ابن معاوية مع فسق وفجوره فقال نعم الجيش جيشه الذي يفتحون القسطنطينية ونعم الامير اميرها. ولا شك ان ليس بذلك العدل الذي يرظى عنه ومع ذلك امتدحه النبي صلى الله عليه وسلم على قتاله وفتح القسطنطينية وقد قاتل معه اكابر اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قد قاتل مع كثير من الصحابة وايضا ما زال اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقاتلون مع بعض هؤلاء بعض هؤلاء الظلمة والائمة الفجرة اللي قالوا هناك من ائمة من هو ظالم وجائر كالحجاج بن يوسف الثقفي. فقال للقاتل ومع ذلك كان كثير من اهل العلم وكثير من السلف يقاتلون معه في سبيل الله. اي يقاتلون في اعلاء كلمة الله عز وجل. وعلى هذا نقول ان الامير وان كان متلبسا بالفجور والجور وكان ظالما وطاغية آآ وهو على دائرة الاسلام ما فانه يقاتل معه في سبيل الله. بل لو كان الحاكم او الامير من افجر خلق الله عز وجل. من اكثر خلق الله بل ولو كان متلبسا بالكفر وقاتل في سبيل الله لاعلاء كلمة الله جاز للمسلم ان يقاتل معه اعلاء لدين الله عز وجل نصرة لدين الله سبحانه وتعالى. واما اذا كان قتاله حربا على فهذا لا يقاتل معه ولا كرامة. قال وحدثنا اسحاق ابن خال ابن خالد ابي وظاح ابن ابي شيبة ثم ذكر معاوية عن جعفر برقان عن ابن ابي نشبة ويزيد ابن ابي نشبة قال وسلم والجهاد ماض منذ بعثني الله عز وجل الى ان يقاتل اخر امتي الدجال لا يبطله جو رجاء لا يبطله جور جائر ولا عدل عادل وهذا وان كان اسناده ضعيف فان معناه صحيح فان معناه صحيح. فالجهاد ماض الى قيام الساعة. ولا تزال طالب الموت عن الحق ظاهرين. حتى يقاتل اخرهم الدجال. فالجهاد باق الى قيام الساعة كما قال وسلم لا تزال طابت على الحق يقاتلون في سبيل الله لا يضرهم من خالف ولا من خذلهم حتى يأتي امر الله باق ولا يقطعه جور جائر ولا عدل عادل. لان هناك من يرى وهم الخوارج ومن وافقهم ان الامام الظالم والجاهل لا يقاتل تحت رايته. ولا يقاتل معه وهذا لا شك انه مذهب خبيث. وتعطيل وتعطيل لشعيرة من شعائر الله عز وجل. ولو سلم لهؤلاء مثل هذا القول لتسلط اعداء المسلمين على اهل الاسلام. ولذا كانهم من اهل من قادة المسلمين من كان متلبسا بالبدع والخرافات ومع ذلك قاتل المسلمون معه ودخلوا تحت رايتهم نصرة لدين الله عز وجل. فشيخ الاسلام قاتل تحت المماليك وكان في ما في من الظلم والجور ومع ذلك قاتل تحت رايتهم رحمه الله تعالى. وما زال قال اهل العلم قديما وحديث وما زال المسلمون يقاتلون تحت راية الائمة الظلمة. فالامام وان كان ظالما جائرا فانه قاتل تحت رايته اذا كان قتاله لاعلاء دين الله عز وجل. واما ان لا يقاتل الا من الا تحت من سلمت عدالته ولم يخدش بكبيرة ولا فسق فهذا قول اهل الضلال بين الخوارج عافانا الله واياكم. قال وحدثني الابي عن ابن لوط عن المغامى عن عبدالملك بن حبيب. بمعقادة قال سمعت ان يقولون لا بأس بالجهاد مع الولاة ان لم يضعوا الخمس مواضع موضعه يعني الخمس خمس الغريبة ولو فرطوا واكلوا وسرقوا وذهبوا فانه يقاتل معهم وان لم يوفوا بعهد اذ عاهدوا ولو عملوا ما عملوا ولو جاز للناس ترك الغزو لكن لو ان الامام عاهد طائفة ثم نقض عهده دون اخبارهم لم يجز ان يقاتل معه في هذا النقد. يعني مثلا لو اعطى قوما عهدا ثم خانوا في هذا العهد لا يوجد نقاتل معه لان هذه خيانة والخيانة لا تجوز. ولو عملوا ما عملوا ولو جاز للناس ترك الغزو بسوء حالهم لاستذل الاسلام اي لو ترك المسلم الجاد مع الامراء لكونهم فجرة فسقة لاصبح ذاك سبب لاستدلال المسلمين وتخيفت اطرافه واستبيح حريمه ولعل الشرك اهله وهذا هو الواقع عندما عندما يترك او تترك الامة لجهاد يتسلط عليها الاعداء. يتسلط عليها الاعداء. وعندما تقبل الامة على نصرة دين الله عز وجل وتعلي كلمة الله وتجاهد الله فان الله ينصرها وتهابها اعداؤها وقد قالوا فلم نصرت بمسيرة شهر اذا اخذنا بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا ايضا قول يدل على ان الجهاد ماضي وباقي وانه يقاتل تحت راية كل برا كان وفاجرا. قال عبد الملك قد حدثنا اسد بن موسى عن بقي الوليد عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله قال ان النبي صلى الله عليه وسلم قال انه سيكون بعدي قال قال صلى الله عليه وسلم انشأ بعدي ناشئة اي نشأ يشكون في الجهاد للمجاهد يومئذ مثل ما للمجاهد معي اليوم. قال الاسلام وان كان ضعيفا بارساله واضاعة بقية الا آآ له ما يدل عليه لا شك ان انه اذا عيد يجاهدون او او اه لبز المجاهدون او شك الناس في جهاد في سبيل الله صاف وصادق وصبر الانسان على جهاده في سبيل الله عز وجل وترك ما يخالف الناس لاجل هذه المقولة مع انه يقاس لله الجنة لا شك ان اجره اعظم لان التمسك في حال غربته اعظم من التمسك به حال قوته كما قال وسلم فطوبى للغرباء وقال ان من ورائكم ايام والصبر العابث له اجر خمسين منكم. فاذا كان الانسان متمسك بدين الله عز وجل ولزم طاعة الله في زمن غربة وزمن اعراظ عن طاعة يكون اجره اعظم. فهذا الحديث يقول سيكون ناشئة يشكون في الجهاد. يقول ليس هناك زمن الجهاد وليس هذا الجهاد. اما بجور الائمة وظلمهم وفجورهم فلا يرون القتال معهم اما لسرقة من الخمس اما لذنوب يرتكبونها فيتركون الجيش فيه ولابد ان يكون جهادا وهو ان يكون قتالا لاعلاء كلمة الله عز وجل ونصرة لدين الله عز وجل فمثل المجاهدين فلهم الاجر مثل ما للمجاهد مع اليوم اي ان اجره عظيم. بل نقول اجره اعظم كلما عظمت الغربة وتمكنت قال اسابيع المغيرة؟ قال معنى؟ صحيح. قال سئل عن الجهاد مع هؤلاء الولاة فقال ان هي اي هذا السؤال عندما سئل ابراهيم عن الجهاد مع الولاة الظلمة قال ان هي الا نزعة الى الشيطان نزغ ان هي الا نزغة من الشيطان. نزغ بها اي وسوس بها لكم يثبتكم عن جهادكم. فقيل له انهم لا يدعون. بمعنى انهم لا يدعون من يقاتلونهم ان يسلموا. لان اذا قاتل قوما اولا يدعوه الى الاسلام. فان ابوا دعاهم الى الجزية. فان ابوا قاتلهم. وهذه الدعوة الصحيح اذا علم المشركون ما نقاتلهم عليه سقطت الدعوة اذا بلغتهم الحجة وانتشر الاسلام وبلغ هؤلاء المقاتلون ان الاسلام كذا وكذا وكيت وكيت وانه يدعوهم اما ان يسر ويدفع الجزية وتبين ذلك لهم سقطت الدعوة حينئذ ولم تقل واجبة وانما تجب الدعوة اذا كان المقاتل جاهل بدين الله ولا يعرف شرع الله فقبل قتالهم يدعون الى الاسلام ويقال لهم اسلموا تسلموا واذا اسلمتم فانت فلكم ما لنا وعليكم ما علينا وانتم اخواننا ويبين لهم دين الله فان اقروا سلموا واستسلموا سلموا وسلبت لهم اموالهم ودماؤهم. واذ اعرضوا قيل لهم ان كانوا من اهل الكتاب تدفعون فان اقروا اخذوا جزء صاغرون وان ابوا قوتلوا في سبيل الله يقول ابراهيم انهم قالوا فقد علمت الدين على ما يقاتل ان الامر قد اشتهر وانتشر فلا يحتاج الى دعوة قال عبدالملك وحدثني الطلحي قبائل من الدليلمة من الهند والسند يعني الديلمي كن قريب من ايران الان وقريب من هذه المناطق. عبد الرحمن بن زيد رحمه الله عن ابيه انه قال لا يزال الجهاد حلوا ما قطر القط من السماء وسيأتي على الناس زمان يقولون فيه يقول فيه قراء منهم. يعني قراء اي من يحفظ القرآن ويقرأ القرآن وينسى للعلم ليس هذا بزمن او في زمان جهادي. فمن ادرك ذلك فنعم زمان الجهاد فالضابط في زمن الجهاد اذا كان القتال لاعلاء كلمة الله ونصرة لدين الله. فاذا قاتل المسلمون على هذا المعنى كان هذا جهادهم. واما لان هناك من يرى ان الجهاد ينقطع. والذي عليه العلم ان الجهاد هذا لا ينقطع حتى تنقطع التوبة. ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها كما جاء معاوية. قال لا تنقطع الهجرة ماقوت للعدو. لا تنقطع الهجرة من قوت العدو. ولا ننقطع قتالهما لم تطلع الشمس من مغربها وفي حي السعد ايضا مثل هذا المعنى. هذا اسناده ضعيف ارساله. وجاء من طرق كثيرة عن زي اللي بدي اسأل عن ابيه فهو بالقول اسلم. وهو ضعيف وفي ايضا موسى الطلحي وفيه وفيه ضعف. وفيه ليس موسى هو هارون ابن صالح ابن الطلحي فهو لا بأس به. لكن عبد اسلم متروك الحديث. والعلة ارساله فليس للمتصل فالحديث ولكن معنى ان الجهاد باق الى قيام الساعة. قال من؟ قالوا يا رسول الله واحد يقول ذلك هل احد يقول لا؟ قال نعم بل عليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين قال عبدالملك وهو بحديث وهذا هو قول مالك ورأي جميع اصحابه لا يرون الغزو معهم بأسا بل هو قول اهل السنة قاطبة ان القتال باهتمام المسلمين ولو كان فاجرا ان هذه طريقته مذهبهم فيقاتل مع الامام في سبيل الله سواء كان سواء كان فاجرا او عدلا ويحج معه ويجاهد معه. واما ترك ذلك في بدعة فيه او لفسق فيه. فهذا الخوارج يقول آآ زهير بن عباد كان من ادركنا المشايخ ما لك وسفيان الفضيل وابن مبارك كانوا يحجون مع كل فهو حج ابن عمر نعمة مع الحجاج بن يوسف التقوى من اظلم خلق الله عز وجل واعطى الزكاة ابن اعطاها لبعض الخوارج ايضا ابن عمر رضي الله تعالى عنه. وحج مع يزيد ابن معاوية مع النوم متلبسا بشيء من الفجور. فهذا الذي عليه النبي صلى الله عليه وسلم والله اعلم. صلى الله عليه وسلم. قال فانه انهم لا يدعون شيئا. المراد هذا في الطلب ليس اسمه المراد فيه جهاد دفع ان شاء الله شيخ شيخ هل يصلح الصلاة عثمان رضي الله عنه في الحج وراءه احد الخارج ايه واحد من الصحابة ها هذه كان عثمان رضي الله تعالى لما اعتزل منعوه الخادم للخروج من بيته فكان يصلي يصلي بعظهم قيل انه كان يصلي به بعظ الخوارج فكان يصلي خلوه الصحابة قال هو خير ما صنعته ان اصابوا وان تركوا وعلي قال انه صلى بهم علي رضي الله تعالى عنه. لكن عثمان كان محبوسا في بيته. متى يقول؟ هذا كان قد قال فخير ما يعملون. الصلاة خير ما يعملون صارت متى وصلت موب صلاة ثانية يعني موب الحين صلاة غيرهم. مع ائمة البدع بدعة ليست مكفرة. وان كانت مكفرة نظرنا في المصلحة. يعني مثلا عندنا الى آآ جهل يقاتل النصارى. ولك نيتك. لانه يقاتل عدو يحارب الله ورسوله فهمت؟ شيخ وشاعر اكثر يعني ما وصلوا اليه المماليك من البدع الى الكبيرة اصلا مذهب المتكلم الاشاعرة والصوفية قاتل مغول هذا لو يجي ابليس يقاتلهم يقاتل معه لان هذا شربه مستطيل بس مبين ما لو قاتلهم اي من قاتل يقاتل بعد باب دفع الشر الاعظم كان يقول يجوز القتال مع الكافر ضد كافر شر منه كافي كافر المسلمين بيقاتلهم وجاء كافر يدافع عن المسلمين قاتلنا مع الكافر هذا ما يحتاج تحت