الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين اللهم علمنا ما نفعنا وانفعنا بما علمك وزدنا علما يعني. اللهم صلي رحمه الله تعالى الحديث السادس. قصة العصمات مروان مروي عن ابن عباس قال هجت امرأة من ختمة النبي صلى الله عليه وسلم. فقال من لي بها قال رجل من قومها انا يا رسول الله فنهض فقتلها فاخبر النبي فاخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا ينتطح بها عن وقصتها مبسوطة عند بعض اهل المغازي وكان الرجل عمير بن عدي فامتدحه حسان بابياته. بني وائل وبني واقف وخطمة دون بني الخزرجي متى ما دعت اختكم ويحها بعولتها والمنايا تجي. فهزت فتى ماجدا عرقه كريم المدام والمخرج فبرجها من نجيع الدم. فتبرجها من نجيع الدمع. قبيل الصباح ولم تخرج فاوردك الله برد الجنان جذلان في نعمة المولد. وكان قتلها لخمس ليال بقينا من رمضان مرجع رسول الله من بدر. وذكر هذه القصة اصحاب السير مثل ابن سعد والعسكري وابو عبيد في الاموال والواقد وغيرهم وهي مشهورة وانها قتلت بسبها النبي صلى الله عليه وسلم. الحديث السابع قصة ابي عفك اليهودي. ذكره اهل المغازي والسير انا من شأنه نداء النبي صلى الله عليه وسلم حتى خرج الى بدر وظفرها وظفره الله البعظ ظفره ايش تظفره وظفره الله عز وجل بمن ظفره. احسنت حتى خرج الى بدر وظفره الله بمن ظفره. فحسده وهجاه وذم من اتبعه اعظم ما فيها قوله فيسلبهم امرهم راكب حراما حلالا لشتى معا. قال سالم ابن عمير علي نذر ان اقتله. وذكر محمد بن سعد انه كان يهوديا لكنه من رواية ال المغازي لكنه يصلح ان يكون عاضدا ومؤكدا ومؤيدا بلا تردد. الحديث الثامن حديث انس ابن جنيم الديني الديني ولا الديني الديني الدين احسن الله اليكم وهو مشهور عند اهل السير ذكره ابن اسحاق الواقد وغيرهما انه هجى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع فسمعه غلام من خزاعة فشجع وكان قد نذر وكان قد نذر رسول رسول الله فمه اي اهدره رسول الله دمه نعم وكان نذر ندر رسول الله دمه اي اهدره فلما بلغه ذلك جاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم معتذرا ومدحه في قصيدته اولها اانت الذي تهدى معد بامره بل الله يهديها وقال لك اشهد فما حملت من ناقة فوق رحلها ابر واوفى ذمة من محمد. تعلم تعلم رسول تعلم رسول الله تعلم رسول الله انك مدركي وان وعيدا منك كالاخذ باليد فعل اعلموا رسول الله تعلم رسول الله انك قادر على كل سقف سكن من كل سكن. احسنت. على كل سكن من تهام ومنجد ونبي ونبي رسول الله ولبي رسول الله اني هجوته فلا رفع فلا رفعت صوتي فلا رفعت صوتي الي اذ اذن يدي سوى انني قد قلت يا ويح فتيتك اصيبوا بنحس يوم طلق واسعد فاني لا عارظا نعم فاني لا عرظا خرقت ولا دم هرقت ففكر ففكر ففكر عالم الحق واقصدي. فلما بلغ رسول الله قصيدته واعتذاره وكلمه فيه نوفا بن معاوية الديني. وشفع فيه وكان قد شجه بعض بني خزاعة فقال رسول الله قد عفوت عنه. قال نوفل فداك ابي وامي ثم قدما ثم قدم واعتذر وقال انهم قد كذبوا عليه. فوجه الدلالة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان قد صالح قريشا عشرة سنين ودخل فيهم خزاعة ابن بكر ثمان هذا الرجل المعاهد هجى رسول الله على ما قيل عنه وشجه ذلك الرجل لولا انهم علموا ان ان هجاء النبي صلى الله عليه وسلم من المعاهد مما يوجب الانتقام منه لم يفعلوا ذلك. ثم ان النبي الله عليه وسلم هدر دمه لذلك وهذا نص في ان المعاهد الهاجي يباح دمه ثم انه اسلم في في شعره ولهذا عدوه من الصحابة. وقوله تعلم رسول الله دليل على اسلامه ومع ذلك فانكر انه هداه. ورد شهادة الذين شهدوا عليه فانهم اعداءك. وبينهم حروب وقتال فلو لم يكن ما فعله مبيحا لدمه لما احتاج الى فعل شيء من ذلك. ثم انه بعد اسلامه واعتداله وتكذيبه المخبرين ومدحه رسول الله طلب العفو منه عن اهدار دمه. والعفو انما يكون مع جواز العقوبة على المذنب. فعلم انه كان له ان يعاقبه بعد مجيئه مسلما معتذرا وانما عفا عنه حلما وكرما. مع ان العهد كان قد عهد هدنة ان العهدة كان عهد هدنة ليس عهد جزية. مع ان العهد كان عهد هدنة ليس عهد جزية. والهادن المقيم ببلده يظهر يظهر ببلد ببلده ما شاء. فلا ينتقض عهده حتى يحارب. فعلم ان الهجاء جنس الحراك وابلغوا منه وان الهازي لا ذمة له. نعم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد يسوق شيخ الاسلام في هذا الفصل فيما اختصره البعض تعالى في الادلة التي تدل على ان ان ساب النبي صلى الله عليه وسلم انه يقتل وقتله يكون ردة ان كان مسلما وحدا كان كافرا ذكر من ذلك قصة العصماء بنت مروان وهو ما رواه ابن عباس عند الواقد وغيره باسناد فيه ضعف امرأة هجت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها النبي فقال من لي بها فخرج من قوله انا يا رسول الله فنهى فقتلها تؤخر النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا ينتطح بها عن زان وهذا الحديث اصله في ابي في سنبي داوود باسناد صحيح عن عثمان الشحابة لك ابن عباس ان امرأة كانت تسب النبي صلى الله عليه وسلم وكان ينهاها زوجها فلما لم تنتهي قتلها رضي الله تعالى عنه وجعل النبي صلى الله عليه وسلم دمها هدرا فهذا الحي يدل على ان ساب النبي صلى الله عليه وسلم يقتل يقتل ردة الانكار ينتمي الى الاسلام وحد الامكان معاهدا او ذميا ودلالته واضحة وبينة وهذا الظعف الذي في هذا الاسناد يغني عنه شهرته ويغني عنه ايضا الطرق التي جاءت من غير هذا الحديث وايضا ما تناقله سير من قصص كثيرة تدل على هذا المعنى اه ثم ذكر امتداح حسان ابن ثابت بهبيات بني وائل وبني واقف وخطمة دون بني الخزرج متى ما دعت اختكم ويحها بعود بعولتها والمنايا تجيء فهزت فتى ماجدا عرقه كريم المداخل والمخرج. فظرجها من نجيع الدم قبيل الصباح ولم تخرج اوردك الله بردا فاوردك الله برد الجنان جدلان في نعمة المولد فمدح حسان هذا القاتل هذا الذي آآ قتل تلك المرأة لانه عمل عملا يرضي الله عز وجل ولو لم يكن قتلها جائزا وانه مما يحمد قائله ما امتدحه حسان وما قال النبي صلى الله عليه وسلم فيه لا ينتطح في امرك عن زان فهذا يدل على ان الساب يقتل مطلقا. يقتل مطلقا مسلما كان قبل سبه او كافرا فان كان مسلما كان بسبه وايابيته النبي صلى الله عليه وسلم كفر فان كان ذميا او معاهدا كان بسبه انتقض عهده وبطل ذمته وحل دمه الحديث السابع قال قصة ابي عفك اليهودي لعنه الله وقد ذكره المغازي وهذا الباب يتعلق اه بما ذكره المغازي واهل الحديث كما قال نحن في المغازي يتساهلون في اسانيدها حتى قال احمد ثلاث ليس لها اسانيد ذكر منها السير والمغازي. ولذا فليقرأ في سير في السير والتواريخ يجد انها اثار يكثر فيها المعلقات ويكثر فيها المقاطيع. ومع ذلك يحتج باهل العلم. فما كان من باب السير والتواريخ والتاريخ فيتساهل في اسناده فاذا اشتهر بين هذا التاريخ قصة وتناقلها المؤرخون وتناقلها السير فان هذا تقوية لها مالا ما لم تخالف اصلا او او تنقض حكما شرعيا نص عليه الكتاب والسنة. واما ما دامت توافق السنة وتوافق القرآن فالامر الاصل فيها القبول ولو كان في اسانيدها انقطاع او في اسانيدها ضعف او في ضعف لان هذا الباب مما يتساهل مما يتساهل في اسانيده لان الاصل انها فيها ان انها تأتي مقاطع ومراسيل ومعضلات فهذا الرجل الذي هو ابي عفك اليهودي ذكره المغازي اي ذكره باسانيد منقطعة وكان من شأنه هجاء النبي صلى الله عليه وسلم حتى خرج الى بدر لعل هنا وكان من شاهي جالس حين خرج الى بدر ليس حتى عندك حتى؟ اي نعم. الصواب لان الصواب كان من شأنه هجاء النبي صلى الله عليه وسلم حين خرج الى بدر وظفره الله لمن ظفره. اي هذا اليهودي لما اخبر بفتح الله لنبيه في ابو بدر وما نصره الله فيه عز وجل حسد النبي صلى الله عليه وسلم وهجاه بابيات ذمه فيها لعنه الله يقول فيها لعنه الله فيسلبهم امرهم راكب حراما حلالا بشتى معا بشتى معا ولا شك ان هذا سب لنبينا صلى الله عليه وسلم لعن الله سابه ولعن الله هاجيه. قال سائل بن عبيد علي ندر ان اقتله وذكر محمد بن سعد انه كان يهوديا لكنه كان من رواة اهل المغازي لكنه يصلح يقول شيخ الاسلام انه وان كان من راتب المغازي التي فيها المراسيم والقاطيع لكنها تصلح للاحتجاج. لان باب المايسر باب واسع والتساوى في اسانيده معلوم عند اهل الحديث والدليل هنا والدليل هنا ان هذا اليهودي نذر سال ابن عمير بقتله ولو كان قتله غير جائز لما نذر ولما اقره النبي صلى الله عليه وسلم فعري بهذا الدليل ان الذمي والمعاهد لان الذمي هو الذي يدفع الجزية والمعاهد هو الذي يعاهد دون ان يدفع جزية اذا اذا اذى النبي صلى الله عليه وسلم فان ذلك يستوجب او يوجب نقض عهده ونقض ذمته واباحة دمه كهذا اليهودي كان له عهد ومع ذلك او انه لم يكن له عهد فانه يستوجب القتل من جهتين ان لم يكن له عهد فمن جهة عدم عهده ومن جهة سبه صلى الله عليه وسلم وان كان له عهد فبسبه النبي صلى الله عليه وسلم وهجاء للنبي وسلم يكون قد نقض عهده واستحل دمه الحديث الثامن الحي الثامن حديث انس ابن زنيم الديلي قال وهو مشهور عند اهل السير ذكره ابن اسحاق والواقدي وغيرهما وهما من اعلم الناس في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم غنى هذا الرجل انه ذكر انه هجر رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو انكر هذا الهجاء وكذب من نقله الى النبي صلى الله عليه وسلم فسمع غلام خزاعة فشجهوا اي ضربه على رأسه حتى شجه واخرج الدم منه وكان قد ندر وسلم دمه اي اهدر النبي صلى الله عليه وسلم دمه لما هجى النبي صلى الله عليه وسلم فلما بلغه ذلك رعد ولحقه خوف شديد فاتى الى النبي صلى الله عليه وسلم معتذرا وسبقته ابياته الى الرسول صلى الله عليه وسلم ومدحه في قصيدة اولها فانت الذي اانت الذي تهدى معد بامره بل الله يهديها وقال فاشهدي الى ان قال ذكر به فما فما فما حملت من ناقة فما حملت من ناقة فوق رحلها ابر واوفى ذمة من محمد تعلم رسول الله انك مدرك وان وعيدا منك كالاخذ باليد. بمجرد ان تتوعد فكأنك اخذتني وانك ان توعدت انك مدركي واعلم انك مدركي ولا مفر تألم رسول تعلم رسول الله تعلم رسول الله انك قادر على كل سكن من تهام على كل من سكن يعني على كل تكمن من من تهام ومنجد فلبي رسول الله اني هجوته فلا رفعت صوتي الى اذن يدي اي انني يدعو لنفسه انني ما هجوتك وان كان كذلك فلا رفعت يدي الى اذني بمعني بمعنى انه يدعو على نفسه بالهلاك وجاء في في بيت اخر في لفظ في طريق اخر ولب ولبوا رسول الله اني هجوته اي نبأوا ولبوا رسول الله اني هجوته فلا حملت صوتي الى اذني الى اذن يدي اي فلا حصري حياة ان كان ان كان ذلك حقا سوى انني قد قلت يا ويح فتية اصيب بنحس يوم طلق واسعد فاني لا عرضا خرقت اي لا خلقت عرضا ولا دما هرقت تذكر تذكر عالم الحق واقصدي يقول فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم قصيدته واعتذاره وكلمه فيه نوف من مع وشفع فيه وكان قد شج بعض خزاعة عفا النبي صلى الله عليه وسلم عنه وقال قد عفوت عنه وهذا الدليل او هذا هذا الحديث وان كانوا فيه ما فيه يدل على ان يقتل ودليل ذلك ان النبي صلى الله عليه قال قد عفوت عنه والعفو لا يكون الا بعد استحقاق عقوبة والنبي صلى الله عليه وسلم قد اهدر دمه اي اباح قتله فكل من ظفر به جاز له ان يقتله حتى شفع فيه وسار فيه نوفل الديني لا تكلم فيه النبي صلى الله عليه وسلم عفا النبي صلى الله عليه وسلم عنه يقول شيخ الاسلام فوجه الدلالة ان النبي صلى الله عليه وسلم قد كان قد صالح قريشا عشر سنين ودخل معه خزاعة ودخل فيهم خزاعة بني بكر ثمان هذا الرجل معاهد الذي هو هذا الديلي الذي هجى النبي صلى الله عليه وسلم هدي رسول الله على ما قيل عنه ومع ذلك كان معاهدا كان معاهدا مع انه ان قلنا انه غير صحيح وانه مسلم فالنبي صلى الله عليه وسلم هدر دمه مع اسلامه وان قلنا انه كافر وكان المشركين فان عهده الذي دخل فيه مع قريش لم يغني عنه شيئا وهجر النبي صلى الله عليه وسلم دمه. ودليل على ان المحارب اذا هودن وصلح جماعته ونقض احدهم العهد نقض احد العهد فان نقل العهد لا لا يجعل جميع من عاهده. لا يجعل لا يجعل الجميع المعاهدين وانما يؤخذ هو بجريته الا الا ان يوافقه اتباعه بمعنى هذا الدين لو اه تبعه قريش على هجاي وعلى انه لا يقتل نقضوا العهد معه ولكن لما ندر هدر النبي صلى الله عليه وسلم دمه وندر دم النبي صلى الله عليه وسلم دمه فانه فان العهد السابق مش باقي وانما الذي انتقض عهده ذلك الساب وحده. والشاهد من هذا الخبر ان هذا المعاهد كفر به جاهل قلنا انه كافر وان قلنا انه مسلم كفر بي هجاه النبي صلى الله عليه وسلم وتوبته واسلامه وعفو النبي صلى الله عليه وسلم عنه دليل على ان هذا الحق حق للرسول صلى الله عليه وسلم فاذا افعل النبي صلى الله عليه وسلم سقط الحق الذي سقط حق النبي صلى الله عليه وسلم ويبقى صحة توبته واسلامه فان كان اسلامه صحيح قبل اسلامه وان كان غير صحيح وهو يظهر يظهر النفاق او يظهر الاسلام ويبطل النفاق فان دمه يعصم بعفو النبي صلى الله عليه وسلم. واما بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم فليس لاحد ان يعفو عن ساب النبي صلى الله عليه وسلم لا سلطان ولا حاكم ولا قاضي بل بمجرد ان يأتي او يؤتى من سب النبي صلى الله عليه وسلم وان زعم توبته وصدق في توبته فانه يقتل سواء كان معاهدا او كان مسلم او كان منتسبا للاسلام فالمعاهد يقتل حدا والمسلم يقتل ردة ان لم يتب ويقتل حدا ان صدق في توبته لا يقبل فيه لا يقول فيه العفو فذكر بعد ذلك القصة الحي التاسع نقف عليه والله تعالى اعلم. هل من من قريش هذا الدين؟ كان من اه من من من بني بكر ودخل بني بكر ودخلوا مع من؟ مع قريش وخزاعة دخلت مع النبي صلى الله عليه وسلم ومع ذلك الرجل الخزاعي لما سمعه شج رأسه. مع انه كان. فلم ينتقض فلم ينتقض فلم فلم فلم تبطل العهد الذي بين محمد وقريش محمد صلى الله عليه وسلم خزاعة مسلمة مسلم ايه وان لم يكن مسلم فهو مع يعتبر ايش؟ حليف حليف لكنه مسلم وهذا ايضا يقول اني كنت مسلم تعلم رسول الله فقوله تعلم رسول الله معنى ايش؟ انك قال ليش؟ انه رسول تعلم ولا تعلم يا شيخ هو تعلم رسول الله تعلم يا رسول الله بمعنى اعلم او تعلم اعلم تقي من معرفة تعلم رسول الله وليس يعلمه بمعنى تعلم رسول الله اي انك تعلم انني كذا واعلم انا كذا تعلم رسول الله انك مدركي وان وعيدا منك كالاخذ باليد يا شيخ اتى مسلم يريد ان يقيم عليه او يقتله يتحمل ما جاء. اقصده منعه ناس هل يعتبرون شيخ هذولي الحكومة؟ ليش يبلعونها؟ يعني نمنعك من انت حتى تقيم انا اقصد انها مزيمة هذا لا لا الحين مثلا زي هذا الصحابي الذي يشجع ايه فمنعه الناس هل ينتقد عددهم بعدهم اللي هو مثلا بني بكر هؤلاء ما في الشكل هذا حتى لو انهم لم يرظوا هجاءه بس قالوا انت ما يعني ما دام انهم اقروه وقال ودخلوا في صفه فهو معه. لكن مو بعيد يجي واحد ولا يجتهد وشوي يقول ذا ثم يكفر اللي حوله يكفر اللي جنبه ما له دخل. وليس لاي احد ان يقيم هذا الحكم لو واحد سمع احد يسب النبي صلى الله عليه وسلم وقتله نقول جزاك الله خير وانت على اجلك سيقتل تحت السراج عند الله عز وجل لكنه يكتئب يقول اشهد ورفع امره القاضي والقاضي الذي يقود حكم الله فيه لكن احد الناس يعني لا يفتات. وان افتات وقتل وهو صادق في دعواه كان امه الى الله عز وجل