قال المصنف رحمه الله تعالى فصل ثم نعود الى مقصود المسألة فنقول قد ثبت ان كل سب وشتم يبيح الدم فهو كفر. وان لم لكم كل كفر سبا ونحن نذكر عبارات العلماء قال الامام احمد من شتم الرسول او تنقصه مسلما كان او كافرا فعليه القتل ولا يستتاب. وقال من ذكر شيئا ان يعرضوا بذكر الرب فعليه القتل. وقال اصحابنا التعرضوا لسب الله. وسب رسوله ردة كالتصريح. ولا يختلف اصحابنا ان قذف امه هو من جملة سبه الموجب للقتل واغلق. وقال القاضي عياض كل من سبه او عابه او الحق به نقص في نفسه او نسبه او دينه او او خصلة من خصاله او عرظ به او شبهه بشيء على طريق السب له والازراء عليه او الغض منه والعيب له فهو شاب له يقتل تصريحا كان او تلويحا. وكذلك من لعنه او تمنى مضرة مضرة له او دعا عليه او او نسب اليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم او عيبه في او عيبه في جهتي العزيزة بسخف من الكلام وهجر ومنكر من القول وزور او او عيره بشيء مما ما يجري من البلاء والمحنة عليه او غمصه ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه قال وهذا كله اجماع من العلماء وائمة الفتوى من اصحابه ولما جرا وقال مالك من سبه وقتل ولم يستثب قال ابن قاسم قال ابن القاسم او شتمه او عابه او تنقصه قتل كالزنديق. وذكر بعض المالكية ان من دعا على نبي بشيء من المكروه قتله بلا استتابة. وذكر عياض اجوبة جماعة من فقهاء المالكية المشاهير بالقتل دون استتابة في قضايا. منها رجل سمع قوما يتذاكرون صفة النبي اذ مر بهم رجل قبيح الوجه واللحية. فقال تريدون تعرفون صفته هي صفة هذا المار ومنها رجل قال النبي صلى الله عليه وسلم كان اسود ومنها رجل قيل له لا وحق رسول الله فقال على الله به كذا ومنها عشار قال الدين واشكو الى النبي صلى الله عليه وسلم. ومنها متفقه كان يسميه باثناء مناظرته اليتيم. وختم وختن حيدرة ويزعم ان زهده لم يكن قصده ولو قدر ولو قدر. احسن الله اليك. ولو قدر على الطيبات واشباه ذلك واشباه هذا. قال الشافعي كل تعريض فيه استهانة فهو سبه. وقال ابو حنيفة واصحابه في من تلقاه او برئ منه او كذبه انه مرتد فقد اتفقت نصوص العلماء من جميع الطوائف على ان التنقص به كفر مبيح للدم وهم وهم في استتابته على ما تقدم وهنا وهم وهم وهم سيحصلون احسن ايش؟ اي الحنفية؟ وهم في استتابته؟ العلماء وهم في استتابته على ما تقدم من الخلاف. ولا فرق في ذلك بين ان يقصد عيبه او لا يقصد او يهزل او يمزح فهذا كله سواء فان الرجل يتكلم بالكلمة ما يلقي لها بالا يهوي بها في النار ابعد ما بين المشرقين ومن قال ما هو سب وتنقص له فقد اذى الله ورسوله. وهو مأخوذ بما يؤذي به الناس من القول الذي هو في نفسه اذى وان لم يقصد اذاهم الم تسمع الى قوله انما كنا نخوض ونلعب الاية. فمن شاجر غيره وبحث معه في حكم وحرج لذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى افحش في في منطقه فهو كافر بنص بنص التنزيل لقوله فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم. الاية ولا يعذر هذا بان مقصوده رد الخصم. ومنها ومن هذا الباب قول هذه قسمة ما اريد بها وجه الله. وقول الاخر اعدل فانك لم تعدل. وقول ذلك الانصاري انك ان انك ان كان ان كان ابن عمتك فان هذا كفر صريح. وانما عفا عنه كما عفا عمن قال ان هذه سمعتم ما اريد بها وجه الله. وعن الذي قال اعدل وقد ذكرنا عن عمر رضي الله عنه انه قتل رجلا لم يرظى بحكم النبي صلى الله عليه وسلم. فنزل القرآن بما بموافقته فكيف بمن طعن في حكمه؟ وقد ذكر طائفة منهم ابن عقيل واصحاب الشافعي ان هذا كان عقوبته التعزير ثم ومنهم من قال لم يعزره لانه غير واجب ومنهم من قال عفا عنه لان الحق له ومنهم من قال عاقبه بان امر الزبير ان يسقي ان يسقي ثم يحبس الماء حتى يرجع يرجع الى الى الجد الى الجدر وهذه كلها اقوال رديئة ولا يستريب من تأمل ان هذا كان يستحق القتل. فان قيل ففي رواية صحيحة انه انا من اهل بدر ولا يقال عن بدري انه كفر. فيقال هذه الزيادة ذكرها ابو اليماني عن شعيب ولم يذكرها اكثر الرواة. فهي وهم كما وقع في حديث كعب وهلال ابن امية انهما من اهل بدر ولا يختلف اهل المغازي والسير انهما لم يشهدا بدر انهما لم يشهدا بدرا ولذلك لم يذكره ابن اسحاق في روايته عن الزهري لكن الظاهر صحتها فنقول حينئذ ليس ففي الحديث ان هذه القصة كانت بعد بدر فلعلها كانت قبل بدر وسمي الرجل بدريا لان ابن الزبير حدث بالقصة بعد ان صار الرجل بدريا ولو كانت بعد بدر فقد تاب قائلها واستغفر فان التوبة ما قبلها هي تصل. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. وعلى اله وصحبه اجمعين. يقول شيخ الاسلام رحمه الله وتعالى فقد ثبت قد ثبت ان كل ان كل سب وشتم يبيح الدم فهو كفر. اي كل شتم وشب وكل اسبل وشتم للنبي صلى الله عليه وسلم يبيح الدم يبيح قتل الشاب والشاة فانه يكفر مع ذلك. فيكون سبه لقتله حدا وردة. حدا وردة وهذا بحق النبي صلى الله عليه وسلم وفي حق الله سبحانه وتعالى وفي حق دين الله عز وجل من سب الدين كفر وقتل ومن سب الله كفر وقتل ومن سب النبي صلى الله عليه وسلم كفر وقتل الا ان في سب الدين وسب الله عز وجل التوبة معروضة ويستتاب اما في حق النبي صلى الله عليه وسلم فلا توبة تعرض ولا استتابة قال له وتنقص مسلما كان او كاتب عليه القتل ولا يستتاب. وهذا هو الصحيح ان سابق الانسان لا يستتاب ويقتل لقد وقال من ذكر شيئا يعرض لذكر الرب فعليه القتل. اي من سب الله او عرظ ذكر الله لجعل وجهه التنقص كفر بالله عز وجل. وقال اصحابنا التعرض لسب الله وسب رسوله ردة صريحة قال ولا يختلف اصحاب عند قذف امه ومن جنة سبه الموج القتل لانه اذا قذف امه فقد قذف النبي صلى الله عليه وسلم. من سب ام النبي صلى الله عليه وسلم فقد اذى النبي صلى الله عليه وسلم. واذية وسلم كفر توجب القتل قال القاضي عياض كل من سبه او عابه او الحق به نقصا في نفسه او نسبه او دينه او خصلة من خصاله او عرض به او شبه بشيء على طريق السب له والازراء عليه او الغظ منه او الغظ منه والعين. فهو شاب له يقتل تصريحا كان او تلويحا سواء كان سب وشتم صريحا او كان تلويح وجه التنقص كان يصفه باليتيم او يصفه بالضعيف او يصفه بانه آآ كان يقول مثلا كما ذكر هنا انه يتيم او آآ او ان هذه صفته صفة هذا كما سيأتي بعدا او او ختم حيدرة اللي على وجه التنقص. كما يفعل بعضهم يقول النبي صلى الله عليه وسلم كان كان آآ ينقصه العاطفة هذا ايضا من سب النبي صلى الله عليه وسلم وتنقصه او يقول كان يتيم ليس هناك من كان يتيم يعني وجه التنقص وانه كان ضعيفا. هذا ايضا كله يدخل بالتلويح بسب النبي صلى الله وتنقصه والازراء به القاعدة بهذا الباب ان كل من سب النبي صلى الله عليه وسلم سواء كان سبه صريحا او تلويحا على وجه الازراء والتنقص والعيب له صلى الله عليه وسلم فانه يقتل ردة ان كان منتسب الاسلام. وان كان كافرا قتل حدا قال هدى لو تمنى مضرة له او دعا عليه او نسب اليه ما لا يليق منصبه على طريق الذنب او عيبه في جهته العزيزة بسخف بالكلام وهجر ومنكر من القول وزورا او عير بشيء ما يجب من البلاء والمحن عليه او غطسه ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه قال وهذا كله اجماع من العلماء وائمة الفتوى من اصحابه وهلم جرا. وهذا يذكر فيه القاضي عياض الاجماع. ان من تنقص سواء كان صريح تنقصه او تلويحا غير صريح. وقال ذلك من سبه قتل ولم يستتب وقال ابن القاسم او شتمه او عابه وتنقصه قتل كالزنديق وذكر بعضنا ان من دعا للنبي صلى الله عليه وسلم بشيء من المكروه قتل بلا استتابة. وذكر ايضا اجوبة جميع الفقهاء المالكية هنا القاضي عياض ينقل بعض الفتاوى عن علماء المالكية فمنهم من سئل رجلا سأل برجل ان رجلا سمع قومه يتذاكر صفة النبي صلى الله عليه وسلم. يذكر فقالت اذ مر بهم رجل قبيح الوجه فقال تريدون ان تعرفوا صفته؟ هي صفة هذا المرء هذه تنقص النبي صلى الله عليه وسلم ومثل هذا قد عاب النبي صلى الله عليه وسلم وتنقصوا فيقتل ردة نسأل الله لم يصرح قال مثل هذا المال وهذا المر ذميم وقبيح الشكل فمن وصل بهذا الوصف فهو وكافر بالله عز وجل ومنها رجل قال له لا وحق صلى الله عليه وسلم فقال فعل الله به كذا. اي فعل الله ويريد بذلك النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال مثل هذا يحصل عند الخصومة دائما قال اذهب وانت وكذا يقول لو فعل هذا فهو كافر بالله عز وجل. ولذا عندما قال بعضهم ان من قال لا اقوى شفع محمد صلى الله عليه وسلم انه يكفر من هذا المنطلق لان رده للشفاعة من باب ايش؟ من باب تنقصه وليس آآ يحتج بهذا بقصة بريرة عندما قالت تأمرني؟ قال يا شيخ قال لا حاجة به فهي لم يأتي على وجه البخاص وانما قالت لا حاجة به. اما هذا الذي قال والله لو جاء رسول وسلم ما قبلت شفاعته شيء على وجه التنقص للنبي صلى الله عليه وسلم انه لا اقبل شفاعته. فاذا كان خرج مخرج التنقص فانه يكون ردة وكفرا ومنها عشار سئل عن عشار قال واشكوا الى النبي صلى الله عليه وسلم اي انه لا ابالي بشكواك النبي صلى الله عليه وسلم وهذا ايضا فيه تنقص ومنها متفقه كان يسميه في اثناء مناظرته اليتيم يسمى النبي صلى الله عليه وسلم اليتيم وهذا نوع ايش نوع تنقص النبي صلى الله عليه وسلم وخذ حيدرة ايضا هذا تنقص النبي صلى الله عليه وسلم فقوله صادق النبي صلى الله عليه وسلم كان كان علي ابن ابي طالب متزوج قال لي بنتي لكن اخراجها على وجه التنقص وكأنه لا يبالي به يكون من الكفر بالله عز وجل ويقول منه ان زهده لم يكن قصدا ولو ولو قدر على الطيبات لاكلها وهذا ايضا فيه تنقص للنبي صلى الله عليه وسلم وشتما له قال الشافعي كل تعريض فيه استهانة فهو سب. كل تعريض فيه استجابة النبي صلى الله عليه وسلم فهو سبب. ولذلك بعضهم عندما قال بعضهم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتيم وكان يتزوج النساء لقوة الشهوتها كله من باب ايش من باب التنقص للنبي صلى الله عليه وسلم وفاعله يقتل لسب النبي صلى الله عليه وسلم قال ابو حنيفة لمن تنقص وبرئ منه واكذب ولا مرتد يقول هنا الشيخ فقد اتفقت نصوص العلماء من جميع الطوائف على ان التنقص به كفر مبيح للدم وهم في استتابته على ما تقدمون الصحيح هندسة بدأت تلويحا او تصريحا انه لا يستتاب ويقتل لذة وفي ذاك بين ان يقصد عيبه لا يقصد وهنا على حسب اللفظ ان كان اللفظ خرج مخرج التنقص كفر واذ خرج من غير مخرج النقص ولا العيب وانما يقول كلاما يظنه تعظيما واخطأ في قصده هذا له حكمه اما اذا قال التنقص على وجه الهزل او المس فهذا كفر حتى لو قال ذلك اهزدنا مزحا فانه يكفر ان تنقص النبي صلى الله عليه وسلم ومن قاله ما هو سب وتنقص له فقد اذى الله ورسوله وهو مأخوذ مما يؤذي به الناس من القول الذي هو في نفسه انا وان لم يقصد اذاهم الم تسمع لقوله انما كنا نخوض ونلعب فهذا هؤلاء لم يقصدوا النبي صلى الله عليه وسلم لكنهم قالوا ما يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم. فالعبرة بان اللفظ مؤذي وان لم يقصدوا حقيقة الايذاء ولكن القصد اللفظ المؤذي. فاذا قصد لفظ المؤذي واخرجوا على وجه اللعب والمزح فانهم يكفرون اذا كان المؤذى نبينا صلى الله عليه وسلم يقول فمن شاجر غيره وبحث معه في حكم وحرج وحرج لذكر الله وسلم حتى افحش في منطقه فهو كافر. بمعنى انه قال احدهم آآ مثلا كنس بعض الناس اذا قال اذكر الله قال من ابزاكر الله عز وجل او يقول اه النبي قال ولو قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل هذا يكون وان كان خرج مخرج الغضب فانه بهذا القول يكون كافرا بنص التنزيل كما قال هنا فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ولا يعذر هذا بان مقصوده او بان مقصوده رد الخصم ثم قال بعد ذلك ومن هذا الباب قول القائل. اخت المشاجرة قال اذكر الله بعضهم يقول عارف الله فهو يعرفك. هذا امر اخر. ايه. لكن مثلا يعني آآ خل الرسول على جنب بعض يقول كذا. هذا يقوله بعضهم. يقول هذا استنقاص للنبي صلى الله عليه وسلم اللهم صلي وسلم عليه ومن هذا الباب قوله قال هذه قسمة ما اريد بها وجه الله. لان هذا الان ماذا يقصد ان النبي صلى الله عليه وسلم ما عدل وان النبي صلى الله عليه وسلم ظلم وهذا كافر بالله بهذا القول وقول الاخر اعدل فانك لم تعد ايضا تنقص وكفر بهذا القول وقول الانصاري ان كان ابن عمتك انك قلت معه بكامل عمتك فهذا كفر صريح. حتى قال كفر لكنه تاب وصدق في توبته والنبي لم يقتله لانه حق النبي صلى الله عليه وسلم وللنبي يتنازل عن حقه. وعن الذي قال اعدل انه قال يا رسول الله دعني اضرب عنق هذا المنافق وجاء العمر في قتل المداخلة الذي يرضى بحكم النبي صلى الله عليه وسلم. عندما ذهب ابو بكر الصديق وحكم للانصار ثم جاء بن الخطاب فقال الم ترضى بحكم ما بك صدق؟ قال نعم قال انتظر فخرج بسيفه فقطع عنقه والحديث ضعيف فنزل تراب بموافقته آآ القصة من كرة ولا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. اخرجه اسحاق وابن وابن دحيم في تفسيره وابن جرير والقصة لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثم قال هدى فكيف ان طعن في حكمه وقد ذكر طائفة منهم؟ ما تصح. وقد ذكر طائفة ابن عقيل واصحاب الشافعي ان هذا كان عقوبته التعزير منهم من قال لم يعزرني انه غير واجب. والصحيح ان هذا الانصاري الذي قال ان كان ابن عمتك انه في هذه اللفظة كفر ولكنه تاب الى الله عز وجل. واما قولهم انه كان بدري فهذه اللفظة قال الشيخ كان لها وهم. يقول كأنها وهم واكثر الحفاظ لا يذكر انه بدري. وان انه بدري فان القصة وقعت منه قبل غزوة بدر. فيقول ان الله اطلع عليه بدر اي بعد شهوده ببدر وليس بعد ذلك انه قبل بدر لا يكفرون وانما بعد بدر لا يمكن لبدري ان يقع بالكفر لان الله الطالع قال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم وهذه بشارة انهم لا يرتدون ابدا فشيخ سلم انكر زيادة انه بدري. قال فيقول ليس في حديث هذه القصة كانت بعد بدر فلعلها كانت قبل ليس بهذا الحديث القصة كانت بعد بدر فلعلها كانت قبل بدر وسمي الرجل بدريا لان ابن الزبير حدث بالقصة بعد ان صارت بدريا ولو كانت بعد فقد تاب قائلها واستغفر ان التوبة تجب ما قبلها. فالصحيح انه ليس بدريا وان سلمنا بدريا فيكون القصة وقعت قبل غزوة بدر وهذا الصحابي الذي قال مقولة تاب الى الله عز وجل وندم والنبي تنازل عن حقه والتوبة معروضة ما لم تخرج الروح من الجسد. من تاب تاب الله عز وجل عليه والله تعالى اعلم. واحكم وصلى الله على سيدنا محمد. من سب ابو بكر احسن الله بقية فان تاب والا قتل في حكم النبي يختلف عنه يرى عندي بعض المالكية وعندي بعض الحنابلة لكن عامة العلم انه لا يقتل ردة حنان ها؟ ناقص حنان. مثل هذه العبارة ويقول له هذا تنقص النبي صلى الله عليه وسلم. يتيم مسكين يحتاج اعوذ بالله من يسوقه احسن اليكم على شدة ابتلاء النبي عليه الصلاة والسلام على شدة ابتلاء النبي عليه الصلاة والسلام كان هناك فرق بينما يسوقه وصفاه ولد يتيما وكذا هذا اخبار بوصف النبي وسلم لكن من يسوق على وجه التنقص يتيم ضعيف وكذا وهذا يا شيخ التناقص يعني في فرق بين لمن يقول وسلم ولد يتيما هذا ما ما في اذى هو يخبر الالم ان كيف كيف يتربى النبي صلى الله عليه وسلم في حال حياته بات ابوه بطن امه فنشأ يتيما صلى الله عليه وسلم. ثم مات امه بعد ان بلغ ثمان سنوات. انساك خبر. ليسوا خبر ما عنده مشكلة ما في اشكال. لكن من يقول الذي ومسكين كاريته مثل كذا يقول اعوذ بالله نقول هذا تنقص النبي صلى الله عليه وسلم. مثل هذي خطيرة عيونية