سعيد من المانيا يسأل عن اه تأخير القضاء عمدا الى الشتاء مثلا. او الى اوقات معينة. وكاني به يخص من هم خارج المملكة اي نعم نقول مسألة تأخير القظاء لمن افطر في رمظان بعذر لا حرج فيه فالله سبحانه وتعالى عندما ذكر المريظ والمسافر قال قال فعدة من الاخر ولم يخص ربنا سبحانه ولم يخص ربنا سبحانه وتعالى ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم في القضاء وقتا محددا وانما اطلقه ولذلك ثبت عن عائشة في البخاري انها كانت لا تقضي ما عليها من رمضان الا في شعبان لشغلها بالنبي صلى الله عليه وسلم وهذا لا شك من يسر هذا الدين ومن رحمة رب العالمين وتوسيعه على المسلمين ان ابدأ اذا آآ افطر في رمضان بعذر ان له ان يقضيه الى رمضان الاخر. واذا لم واذا لم يقدر يقضيه قبل رمضان الاخر فانه يقضيه ايضا بعد رمضان الا ان كثير من الصحابة ذهبوا الى ان من اخر قضاء رمضان الى بعد رمضان الاخر دون عذر انه يقضي ويطعم عن كل المسكين يقضي ويطعم كل يوم مسكين مع قظائه. نعم. فلا حرج عليه ان يؤخر القظاء الى قبيل رمظان الاخر