بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله صلى الله وسلم عليه وعلى اله واصحابه اجمعين اللهم لا علم لنا الا ما املتنا اللهم علمنا ما نفعنا وزدنا الا واصلح لنا شأننا ولكن الى انفسنا طرفة عين. اما بعد فهذا الفصل عظيم في اركان التعهد القلبية الثلاثة. التي لا رؤيا في قلب المسلم في كل عبادة يتقرب الى الله سبحانه وتعالى بها. وهي المحبة ورجاءه والخوف. وفي هذا الفصل تقرير مفيد جدا لشرك الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. في بيان اهمية لهذه الاركان الثلاثة للتعبد. وانها كما رحمه الله محركات للقلوب يكون وعد من مبدأ رحمه الله وهو من علماء التابعين. يكون الرجاء قائد والخوف سائق اذ ذكر سدت عن الطريق. فلم تستقل سائرها. وان هجر سائقها لم تدفع قريدها. فاذا اجتمعا اي رجاء القوم استقام طوعا وطعام الحاجة الماسة وجوب الرجاء والقول وجعل رحمة الله وخوف عدائي. دائما وابدا في قلب المسلم بكل العمالة وجميع الطاعات اضافة الى وجود المحبة الذي يروح هذا الدين وهذه الدورة الثلاثة نسميها العلماء اركان التعبد القلبية. بمعنى ان كل عبادة تتقرب الى الله سبحانه وتعالى بها. لابد ان تكون عظيمة على هذه الاركان الثلاثة. بحيث تعبد الله حبا فيه وخوفا وتكون هذه الاركان مستصحبة معك في كل عبادة تصلي ورجاء وقد قال اهل العلم قديما من عبد له الله على بالرجاء وحده ومن عبده بالحب وحده. ومن عبد ربه لان عبادة الله سبحانه وتعالى مفهوم بالحب والخوف والرجاء للتعهد جمعها الله سبحانه وتعالى في اية واحدة من القرآن يسوع الاسراء ويقول الله جل وعلا اولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم فذكر بقول رحمته اعطنا ثم هذه الاركان التعبد وتجتمعت في سورة الفاتحة التي هي اعظم سورة في القرآن ففي قوله تعالى الحمد لله رب العالمين المحبة. لان ان الحمد ثناء مع الحب. وفي قوله الرحمن الرحيم الرجاء تقدم معنا في هذا الكريمة رحمته في قومه الرحمن الرحيم مهرجانه. وفي يوم ما ماذا؟ وما ادراك ما ادراك ما يوم الدين يوم لا تملك نفس لنفس شيئا لله اذا رأى المسلم مالك يوم الدين ما الذي بقلبه؟ فاذا عندما يقرأ المسلم الفاتح بالتأمل والتدبر اذا قرأ الحمد لله رب العالمين تحرك الام الرحمن الرحيم تحرك الرجاء برحمة الله. اذا قال ما لي يوم الدين تحرك بهم الخوف من عقاب الله. بهذه الثلاثة اياك نعبد. بهذه الثلاثة اي بالحب الذي دل عليه الحمد لله رب العالمين الذي دل عليه الرحمن الرحيم وبالخوف الذي جن عليه اياك دل عليه مال يوم الدين بهذه الثلاثة ايام اي اجتمعت هذه الاركان الثلاثة في هذه السورة العظيمة التي هي اعظم سورة في القرآن الكريم قال احد ابن تيمية رحمه الله فصل ولا بد من على قاعدة الحروب الى الله فتعتصم به فتقل او تذهب عنا في الكلية الى اهمية هذه الاركان وان ان القلوب الى الله سيرا الى الله والدار الاخرة سبحانه وتعالى فتعتصم بالله ومن يعتصم بالله فقد هدي الى صراط مستقيم. فيهم ان تقل في القلوب افاتها. لان الخروج تصاب بافات. فاذا وجد النقاب بالحكم او اعلم ان محرك القلوب الى الله عز وجل ثلاثة المحبة والخوف والرجاء. هذه الثلاث محركات للخروف. اذا وجدت تحرك سيرا من الله وعملا لضعف وبعدا عن مشاقته وعمله سبحان ربك وتعالى. قال واقواها الاب. اقواما العلماء رحمهم الله يشبهون هذه الامور ثلاثا بالطاعة. المحبة والخوف والرجاء يشبهونها اطفال يقولون المحبة روحه ورجاء وخوف جناح ولا يمكن ان يستقل الى المعرض للطيران الا ان بالمقبول كل احد جناحين لم يستطع الطيران. وهكذا السائل من الله سبحانه وتعالى كان لهذه الامور الثلاثة سير الى الله. يحتاج الى المحبة الذي يقول ويحتاج الى اللذان هما بمثابة الجناحين. وينبغي ايضا ان يكون الا بتوازن دون ان يغفل احدهما الاخر لان الله اذا حتى يكون حركة جناحين حركة متوازنة ليس له طيران. قال اقوام الاحبة لماذا؟ تراث بلادنا. المحبة مقصودة الابتدائية. لانها تراه في الدنيا والاخرة. مطلوبا من هذه الدنيا ومطلوبا منه في الاخرة تراب في الدنيا وفي الاخرة. ولهذا اذا دخل المسلم الجنة فدخل المسلم الجنة انه حتى تبقى معه المحبة تبقى معاه مستمرة لكن الخوف ينهض ينتهي لان الخوف من مثابة ذاكر هنا حتى لا ينحرف عن الصلاة. اما اذا دخل الجنة انتهى فلا خوف عليه. ولا هم يحزنون. يذهب الخوف انظروا الفرق بين المحبوب. اخوك ينتهي بالدنيا. واخوك ومراد في الدنيا فانها مرادة في الدنيا والاخرة. مستمرة في الدنيا والاخرة. لانها في الدنيا بخلاف الخوف فانه يزود في الاخرة. قال الله تعالى الا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون مثل ما قول الله تعالى ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون. ومثل قولهن الذين ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ان لا تخافوا ولا تحسدوا. وابشروا بالجنة التي قال للخوف مقصود منه السر سبحان الله ما اخرج العبد من الله. لان الخوف يمنع الخروج من ما دام سائر في صراط الله المستقيم ما دام في صراط الله المستقيم كل ما حددته نفسه ان تخرج عن الصراع هنا او هناك في معصية او دم او نحو ذلك جاء القوم من يرعاه وزجره. اياك اتق الله. عقابكما ولهذا يحتاج العرق الى تذكير نفسه بالخوف من الله عز وجل حتى يسلم من الذنوب من الجروح الاعرابية راودت عربية في الصحراء عن نفسها. قال لنا ان نحن في مكان لا يرون الا الحرام. ما يرانا الا اللجوء. اي شيء في الحرام. قال اين توحيدها اين الله سبحانه وتعالى حاجة ماسة جدا لان هذا القول اذا وجد عنده ذكر اخوه ومنع عنه المناصب المقصود منه الستر والمنع من الخروج عن المحيط. فالمحبة تلقي التعب في السير الى معانيها. ووجد المحبة خلقته في الصين في طريق الصين الى المرحوم. وعلى قدر طاعتها وقوتها يكون والخوف يمنعه ان يخرج عن طريق والرجاء يقول المحبة ترعى الطريق المحبة والرجاء يقوم يجلبه الى الامام. والخوف ساد من المراد مرت معنا كلمة العظيمة والصوم وجاء قائل والخوف سهق النفس قارون امعن هارون؟ تتوقف عن العمل مع ان فالنفس انفجر قريبا القائد الذي في الامام ان كان اقاربهما صدت عن الطريق. صدت عن الطريق. فلم تستقم من ذلك وان لم احتاج الى حتى يستقيم لها شيء. قال فهذا اصل عظيم يجب على كل عبد انتبه لهذا وقل يجب على كل هم ان ينتقل له اذا الاركان الثلاثة للتعبد اركان مهمة وعظيمة تحتاج حتى الطعام ان ينبههم عليها. حتى تكون اذا منا سبحانه وتعالى مبنيا على الرجاء والحب والخوف نعم الله رجاء ومحبة له سبحانه وتعالى. قال تعالى نصر عظيم يجب على كل عبد ان يتنبه فانه لا تحشر له العبودية الاولى. فانه لا تحصر له العادية بدونه. وكل ما يجب ان يكون عبدا لله. وعرفنا ان اليهودية لله سبحانه وتعالى لا تصلح بدون هذه الامور الثلاثة الحكم والرجاء والخوف. فان قيل فالعبد في بعض الاحيان بعض الاحيان بعض الاحيان الصواب على طلب محبوبه. هذا الذي يتكلم عنه من الاسلام هذا امر فمن هذه فأي شيء محمد في قلبه حينما يزيد التقوى تحتاج الى امرين. الاول كثرة الذكر في المحور. كثرة الذكر بالمعلوم. لان كثرة ذكرى تعلق القلوب بها امر الله عز وجل بالذكر الكريم. يا ايها الذين نذكر الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة واصيلا. قال الله جل وعلا والذاكرين الله كثيرا اجر عظيم. مطالعة قال الله تعالى فاذكروا ما اله لعلكم تفلحون به. وقال تعالى وما في يوم القيامة وقال تعالى واسبق عليكم نعمه ظاهرة وما هو باطنة وقال تعالى وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها. فاذا ذكر العبد ما انعم الله به عليه مفسر السماء والارض وما فيها من اشجار والحيوان وما اسفر عليه من النعم الباطلة من الايمان وغيرها فلا بد ان يحرك بقلب الاب المحبة. كثرة الذكر والمحبوب سبحانه وتعالى وكثرة المطالعة تذكر الانسان نعمة الله عليه الا في ماله اعظم الله نعمة الله عليك بهذا الفيل. وان الله سبحانه وتعالى تفضل عليك حبا لله سبحانه وتعالى. و الامام ابن القيم رحمه الله في كتاب في كتابه المدارس السابقين. عندما تكلم عن منزلة المحبة. ذكر فصل عليه جدا اسماهم رحمه الله الاسباب الجانبة ذكر عشرة اسباب مهمة وعظيمة وانصح اخواني الخطباء ان هذه الاسباب العشرة ويأتوا بها في بعض خطب فان من نافعة جدا جدا نافعة تعممه كيف يستجيبون المحبة محبة الله الى قلوبهم. وشهرتهم محبة الله سبحانه وتعالى هذه المرور التي آآ تجلب وعقيد حد من اه درسا في هذه الاسباب التي ذكرها الامام رحمه الله تعالى فيه اسباب الجاردة للمحبة. محبة الله وكلامه عظيم. وواضح ايضا الذي سار رحمه الله تعالى بين وظاهره. وتجدون كلامه كما ذكرت في الكلام اصلا بعنوان عشرة اسلام جانبان قال رحمه الله وكذلك الخوف. ان تقدم ذكر بني حرك المحبة والقلوب. ما الذي يحرك الخوف الرجل الذي يحرك المحبة ما الذي يحرك الخوف؟ قال وكذلك الخوف تحركه مطالعة ايات الوهم والزهرة والعرق والحساب ونحو ذلك. اذا العبد الى ان يقع ايات الوعيد حياة التهذيب ايات التحويل والزجر حتى يتحرك الخوف من حتى من الله من لقائه سبحانه وتعالى وخوف من الحساب والجزاء على الله ربنا اذا يوم في هذا اليوم سبحانه فهذه الامور كلها نتحدث في قلبه قال وكذلك يحركه مقارعة الكرم. كرم الله والحلم والعقب وما ورد في الرجاء وفي هذا وفيه واسع. قال انه كذلك الرجاء حبيبه مباناعة الكرم الايات ايات الوعد ايات الثواب ايات الانعام والاحرام هذه تحذر الرجاء مثل ما قلنا عندما مالك يوم الدين يوم الحساب ينبغي ان يتحرك في قلب العبد بتوازنه. ولهذا القرآن الكريم مبني على الرجاء يدعون يرجون رحمة ويخافون عذابا. القرآن قائم على ولهذا تجد ايات الرجاء وآيات الخوف جنبا الى جنب. نبدأ عبادي نبذ عبادة انا وهو ضعيف وامنع العذاب. نبه عبادي اني انا الغواص ماذا يريدون لك هذا رجاء واما عن ذلك هو العلاقة فورا وهكذا اختار ورحمة الله سبحانه وتعالى وفي الوقت نفسه تخاف عقابه وهنا يتنبه المسلم في هذا الباب الا يغلب احدهم اعداء لانه ان يغلب الرجاء على الخوف ربما على الرجاء ربما قال الله وقلوب رحمة الله من كبائر الذنوب لا يجوز للانسان ان يكون امنا ولا يجوز ان يكون ايضا طعام من رحمة الله. افانوا محمد الامن آآ من جمال القلوب والامن ايضا من كبائر القلوب فيجب ان يتجنب هذا كيف يتجنبهما للتواصل؟ بالتوازن بين الرجال والخوف يرجو يجمع بينهما. عندما تصلي لله سبحانه وتعالى تصلي حبا لله. وفي الوقت نفسه ترى ايضا مثل ما قال الله سبحانه وتعالى اولئك الذين يدعون يبتغون نعم في مقام الله سبحانه وتعالى والذين قال تعالى رضي الله عنا يا رسول الله اهو الرجل يزني ويشرق ويقع محبة؟ ولكنه الرجل يصلي ويصوم ويتصدق حرام الدمار ابن ابي حنيفة ومن العلماء التابعين قل ادركتم اكثر من ثلاثين صحابي كلهم يفهمون الدفاع عن نفسه. عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يقول لو علم انني سجدة واحدة خير منا الدنيا وما فيها. الله. فيكون جامعا نرجو الفوز نبذ العلم من النار بلفظ سيقع فيه. اعمالنا لا تقبل يكون دائما بعيد اه الرجاء فتكون اعماله ماضية بالتوازن ولما كان هذا الكلام كان مختصرا نبه رحمه الله تعالى الى ذلك بالفوضى وما ورد في رجاءه وكلامه التوفيق واسع لكن هذا الى منتصف وانما نلقاه على نظام الاستغناء الله سبحانه وتعالى اعلم وصلى الله على محمد وال وصحبه وسلم. فالشاهد ان هذا الكلام حقيقة عظيم جدا. وفي بيان هذه الاركان فاقول المحبة والرجاء والحب وانها مطلوبة من كل عهد اعمال وتعهداته وتقرباته لله سبحانه وتعالى. والان نستأذنه في طرح بعض الناس تعريف من قيد منهم كلمة ماذا قال الحمد لله. قائمين والخوف وسائر لا والنفس ايوا النفس انا نصلي نقوم الليل تصوم الى اخره تجد نفسك ماذا؟ يحتاج الى شيء يحركها من الامام ماذا الرجاء والسالم الخوف نعم اكمل ها السلام عليكم اهلا اذا يقول قال رحمه الله الرجاء قائل والخوف سابق والنفس قارون. انفتح عقائدها عن الطريق. فلم تستقم لسائقها وانفجر سائقها لم وانفجر صديقها لم تدفع قائدها اين اجتمعا استقامت قوما وكرما فاذا اجتمعا استقامت السؤال الثاني اركان التعاقد القلبية الثلاثة اجتمع في اية واحدة من القرآن وفي سورة الفاتحة. فما هي هذه الاية؟ وما وجه دلالة سورة على هذه الاركان الثلاثة فقط. اه الحمد لله رب العالمين فيه المحبة الرحمن الرحيم فيه رجاء مالك يوم الدين فيه الخوف. اياك نعبد جمع الثلاثة. لا اياك نعبد وايانا نعبدك نعبد خوفا ورجاء خوفا بهذه البلاد اياك نعبد اياك نعبد بهذه جزء من السؤال لم يجب ذلك ما هو؟ اه ممكن يكون لي سؤال؟ القرآن جمع قوله تعالى في سورة الاسراء اولئك الذين يدعون ربهم يدعون اولئك الذين يبتقون اولئك الذين الوسيلة ايهم اقرب يرجون رحمته ويخافون عذابا ان عذاب ربك كان مغفورا. جميل احد السلف الصالح الثالث احد السلف له كلمة اه عظيمة في التحذير من عبادة الله في واحدة من هذه دون فقير ان هذا حال اهل الضلال الا من جمع هذه الظروف الثلاثة حب ورجاء وخوف تعبده لله في امان الله. اقول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اذا كان الرجاء اكثر لا لسة. نعم. طلاب من عبد الله الله ومن عبد الله فهو مؤمن مؤمن من عبد الله قال من عبد الله بالرجاء وحده اي على طريقة الموت لان الملجئ طريقتهم اعمال ايات الرجاء واهمال واعياد الوعيد. والخوف ومن لانه يظهرون ماذا؟ اية الرجل ويهملون الايات ورجل. يعني مثلا تجد الخوارج يعملون لا يجلس ذلك الرجل ويبنون على المرجئة يعلنون مثل الحديث من قال لا اله الا الله دخل الجنة ومن عهد الله بالحب لان لو جاءك فليقول ما الذي يعبد الله من اجل هذه عبادة التجارات. ابراهيم الخليل ماذا قال للدعاء واجعلني من ورثتي جنة النعيم. والنبي صلى الله عليه وسلم لما قال ذلك اعرابي اما اني لا ارسل قال رسول اللهم اني اسألك الجنة واعوذ بك من النار. قال حولها حول الجنة والنار آآ الذي اللجنة والحقهم النار عبادة والنبي صلى الله عليه وسلم يلبي دعاهم الجنة محمد واعوذ بك من النار وما قرر الينا من قول من وعمل ومن عبد الله بالحب فهو مؤمن العلماء فمن السنة ما اجبت المرة الاولى كنت تجيب على هذا السؤال. ليس عن الصلاة. نعم الان اجد الجواب الاول يكون هو الجواب نسيت الجواب انا الان جبت السؤال من اجل حتى اساعدك على الجواب فنسيت الجواب الاول؟ ها ها السؤال ما هو؟ السؤال ما هو سؤال احد العلماء ضرب مثالا لهذه الامور الثلاثة والطاعات فمن هذا احد العلماء مكتبة في هذه الامور وقال اذا فقد مات واذا فقد الجناحات فاذا لا يمكن ان يطير الا من جناحه. وقلنا ان الجناحين اذا كان قدرا وطنيا ودعما قويا يصبح فلا نستقيم الله جماعة الا اذا قامت هذا يومنا الثاني انا رجاء العبد ان يجمع بينهما بتوازن دون ان يقلد احدهما ذلك من اجل ان يستقيم ابن تيمية رحمه الله في هذا امران يحركان محبة القلب نعم السؤال ما الذي يحرك المهرجان وما الذي يحرك الخوف؟ ما الذي وما الذي يحدث في القلب الخوف؟ طبعا نعم؟ برحمة الله نعم هذه جميل هذا الاخوة يقول اريد ان ارشدنا الى الكتب المهمة فيما يتعلق بالعقيدة. وما يتعلق بالفقه واخوانه لكن بالنسبة العقيدة اه من اهم كتب في العقيدة اه اتاحة وكتاب رسول الله قبول رحمه الله تعالى. هذه من القلوب المهمة في هذا الباب كثيرة. اسأل الله رب العرش العظيم ان يوفقنا اليه لكل خير. وان يهدينا اليه سراطا مستقيما. وان نصلح كما شئنا كله وان لا يحسننا الى انفسنا قرة عين. انه سميع الدعاء وبرءان الرجاء وهو حسبنا ونعم الوكيل لو كتبتم على هذه الورقة التي عندكم اه مجموع الفتاوى مجلد الاول صاحب خمسة وتسعين هذه مصورات من مجموعة الصفحة موجودة عندكم واكتبوا المجلد المجلد الاول مجموعة والذي بعده ستة وتسعين سبحان الله وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك وعلى اله وصحبه اجمعين