الرجل المرأة الصه الاثنين صه سأل الجمع صه هل اقول صه ولا صهي بالتفصيل اي نعم ان كنت اريد ان يسقط مطلقا اقول صنم يمكن ان كنت اريد ان اسقط عن شيء معين اقول صح تمام؟ طيب وهكذا وهاك من هذي الاصول جملة يعني من هذه الاصول اذا من التبعيض يعني انا لم اه نأتي بجميع الاصول ارجو بها عالي الجنان نزلا. يعني اسأل الله بها عالي الجنان اي العالي منها وهي الفردوس اسأل الله ان يجعلني واياكم منها من اهلها وقوله عالي حذفت الياء هنا من اجل النظر والا كان الواجب ان يقال عاليا. والجنان جمع جنة وهي دار الخلد التي اعدها الله للمتقين وقوله نزلا اي منزلا او ضيافا ثم قال قواعدا من قول اهل العلم قواعدا ولا قواعد قواعد لانها لا تنصح لكن صرفت من اجل النظر قواعدا. ولهذا قال ابن مالك رحمه الله ولا اضطرار او تناسب طرف ذو المنع والمصروف قد لا ينصرف. قواعدا من قول اهل العلم وليس لي فيها سوى ظنهم. يعني ما جئت بها من كيسي انما اتيت بالنظر والكلام لاهل العلم. فالفضل فيهم في هذه القواعد لله عز وجل ثم لاهل العلم الذين سبقوا هنا والله اعلم نعم ايه تحفة حفظه احسن نعم ها وش تقول يا بدر؟ نعم؟ الاسبوع الجاي؟ تسمية ايه؟ تسمية نعم ان شاء الله سمارة رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين قال القواعد والاصول هذا عنوان لما سيذكر بعد من القواعد والاصول الفقهية والاصولية. وقد مر بنا الفرق بين القواعد الفقهية والقواعد الاصولية بان القواعد الاصولية تبحث في في الادلة في ادلة الاحكام شو هالقواعد الفقهية هي نفس الاحكام؟ تكون قواعد تجمع مسائل جزئية من الفقه لا من ادلة الفقه يقول المؤلف الدين جاء لسعادة البشر والانتفاء الشر عنهم والظرر هذا هو القاعدة الاساسية للدين الاسلامي انه جاء لسعادة للبشر ليس في الدين فقط اليس في الاخرة فقط؟ بل هو في الاخرة والاولى قال الله عز وجل من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة. هذا سعادة الدنيا ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون. هذا سعادة الاخرة وهذه القاعدة اخذ منها العلماء مسائل كثيرة منها ما زعمه بعض الاصوليين من الاصل الخامس وهو المصالح المرسلة. التي يسمونها المصالح المرسلة والحقيقة ان هذا الاصل لا يخرج عن بقية الاصول لان هذه المصالح ان شهد الشرع لها بالصحة فقد ثبتت بالشر الكتاب والسنة وان لم يشهد بها صحيح وان لم يشهد لها بالصحة فليست من صالحي. وان زعم قائلوها انها مصابح مثال ذلك لو قال قائل نحن اذا جعلنا عيدا بمناسبة المعراج معراج النبي صلى الله عليه وسلم كان في ذلك مصلحة وهو ان المسلمين يتذكرون هذه المناسبة العظيمة عروج النبي صلى الله عليه وسلم الى السماء وفرض الصلوات الخمس عليه. ومكالمة الرب عز وجل فهذه مناسبة عظيمة ينبغي ان يكون ان يكون لها في حياتنا دور. نتذكرها كل شيء هكذا يقول مثلا بناء على ايش؟ على المصالح الموصلة. لان الدين جاء لسعادة البشر نقول له ما ادعيت انه مصلحة فليس بمصلحة ادعيت انه مصلحة فليس من مصلحة لاننا نعلم انه لو كان مصلحة لجاء الدين به فلما لم يجيء به الدين علم ان دعوى انه مصلحة ما هو الا وهم وخيار افهمتم؟ اذا الى اي شيء نرجع في تحقيق المصالح والمفاسد الى الشرع الى الكتاب والسنة. لا الى الذوق ولا الى الرأي ولا الى الخير نرجع الى الكتاب والسنة ونعلم ان ما امر به فهو مصلحة ومنهى عنه فهو مفسدة. والغاية من المأمورات والغاية من ترك المحظورات هو السعادة. ولهذا قال لسعادة البشر طيب. سعادة البشر هل يخرج من ذلك الجن لان الجن ليسوا بشرا بدليل قوله تعالى وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصدقا والجن لم يخلقوا من من الماء وانما خلقوا من النار الجواب ان الجن لم يبعث اليهم رسول على وجه التكليه بالرسالة اليهم وانما ربما يأخذون من بعض الشرائع ما يأخذون كما كما يدل على ذلك قوله تعالى عن الجن اننا سمعنا كتابا انزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي الى الحق والى طريق مستقيم فان هذا يدل على انهم كانوا يتعبدون بشريعة موسى لكن موسى لم يرسل منه والدليل على انه لم نصل اليهم قوله صلى الله عليه وسلم كان النبي يبعث الى قومه خاصة والجن ليسوا من قوم وبعثت الى الناس عام فاذا قال قائل هل كلمة البشر تخرج الجن الجواب لا لا تخرجوا الجن بالنسبة لرسالة محمد صلى الله عليه وسلم لان رسالته جاءت لسعادتهم ايضا فان القول الصحيح ان صالح الجن يدخلون الجنة وله ادلة منها قوله تعالى في في نساء اهل الجنة لم يطمسهن انس قبلهم ولا جاهم ومنها عموم قوله تعالى ولمن خاف مقام ربه جنتان مع ان الخطاب في الصورة كلها لمن؟ للجن والانس فنقول اذا شرع محمد صلى الله عليه وسلم جاء لسعادة الجن. كما انه جاء لسعادة البشر الانسان ولا يستثني من ذلك احد وفي سورة الجن ما يدل على ان منهم الصالحون ومنهم دون ذلك وان منهم المسلمون ومنهم القاسقون وقوله والانتفاع الشر عنهم الظرر هذي ربما نجعلها قاعدة مستقلة وهي انتفاء انتفاء الضرب الشريعة الاسلامية الظرر مدفوع ومرفوع الظرر في الشريعة الاسلامية مدفوع ومرفوع والفرق بين قولنا مدفوع ومرفوع ان المدفوع يكون قبل نزوله والمرفوع يكون بعد نزوله فالشرع لا يمكن ان يقر ضررا بل ينفي الظرر مهما كان. قال النبي عليه الصلاة والسلام لا ظرر ولا ضرار. وقال صلى الله وسلم من ضار ضار الله به اذا لا ظرر في الاسلام لا ضرر في الاسلام ويتفرع على هذه القاعدة قواعد كثيرة منها مثلا لو كان لك جاره وصار يؤذيك بالصوت صوت الاغاني والمزامير والمعازف او كان يؤذيك بالدق او كان حول جدارك شجرة يسقيها يضرك بسقيها فهلك الحق في مطالبته برفع ذلك نعم لك الحق بمطالبته برفض ذلك لانه لا ضرر ده ظرر. حتى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال لا يمنعن جار جاره ان يغرز خشبة او قال شبهه في جداره ولهذا نقول ان الجار لا يجوز ان يتعدى على جاره باذية ولا بظرر طيب من انتفاء الشر والضرر ما يكون ادنى من ذلك اذا اكل الانسان بصلا او ثوما فهل يمكن من دخول المساجد لأ لا يمكن دفعا لايش؟ لاذيته. دفعا لاذيته هذه الاذية ربما تحدث ضررا وربما لا تحدث اذا كانت الرائحة الكريهة قوية فانها تحدث ظررا لان الذين سيصلون سوف يشوش عليه. تشوش عليهم هذه الرائحة حتى ان بعض الناس اذا صفى الى جنبه من اكل هذا الثوم او البصل قطع صلاته وذهب الى الجانب الثاني يقول انا لا استطيع ان ابقى عنده الى جنب هذا الرجل اذا يمنى من اراد دخول المساجد وفيه رائحة البصل والثوم حتى انه في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام كانوا يخرجونه من المسجد الى الفقير يبعدونه لئلا يتأذى الناس برحمة برائحته طيب لو جمعك المكان مع اناس يشربون الدخان الدخان معروف انه حرام ومعروف انه ضار وخانق لكثير من الناس. واراد احدهم ان يشرب في هذا المكان هل الشرع ينهاه عن ذلك ويمنعه يمنعه. نعم يمنعه ولنا الحق في ان نمنعه ولو بالقوة اذا كنا نستطيع ذلك الا اذا كان المكان له فنغادر لماذا؟ لان في هذا ظررا دينيا او او بدنيا ها كلاهما دينيا لانه سيوقعون في في معصية لان حاضر المعصية كالعاصي ثم قال تعالى وقد نزل عليكم الكتاب ان اذا سمعتم ايات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقولوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره انكم اذا مثله الظرر البدني ظاهر كثير من الناس وخصوصا الذي لم يتمرن على حضور شارب الدخان ينخنق انخناقا شديدا ويتضرر فلذلك نقول هذا ممنوع شرعا لان الدين الاسلامي جاء بانتفاء بانتباه الظالم وهذه القاعدة لها امثلة كثيرة جدا القاء ما يؤذي في الطرقات يلقى ما يلقى ما يؤذي بالطرقات حرام من شوك او مسامير او زجاج او قشور موز او غيره حتى ان العلماء قالوا لو وضع قشور بطيخ او موز او ما اشبه ذلك ثم عثر به انسان فتلف فعليه ضمان عليه ضمان يجب تجب عليه الدين كاملة والكفارة واذا عثر به حيوان كالبعير مثلا وانكسر فعليه ضمان هذا البعير لان الظرر ممنوع ممنوع شرعا. طيب. لو ان شخصا بنى الى جنبك بيته وجعل له فروجات يا يكشفن بيتك فهذا ظرر او غير ها لانه سيمنعني من كمال الاستمتاع بالبيت لا استطيع من ان لا تستطيع النساء ان تخرج الى الحوش ولا يستطيع الانسان ان يعمل اشيك في بيته لا يحب ان يطلع عليه الناس فيمنع من هذه الفروجات الا ان يجعل حائنا يمنع من المشاركة ولهذا قال العلماء بناء على ذلك يلزم الاعلى سترة سترة يلزم الاعلى سترة تمنع مشاركة الاسفلت حتى وان لم يكن الى جنبه لو فرضنا بينهم شارع ولكنه يشرف عليه فانه يلزم صاحب البيت المشرف ان يجعل سترة تمنع مشاركة العسل حتى لو فرض ان النظام لو ارتفعت المسألة لا لا يمنع ذلك فان الشرع يمنعه يمنعهم ولهذا لا يحل لاحد ان يستعمل النظام ضد احد فيما يخالف الشريعة نحن بلغنا ان اناسا اشتكوا من ذلك من جيرانهم وانه وانه قيل لهم ان النظام لا يمنع هذا لا يمنع ان يكون فرجك على جارك تكشفه فنقول هذا النظام باطل كل نظام يخالف الشرع فاجعله تحت اقدامك ومن احسن من الله ها حكما لقوم يوقنون نقول انت يوم القيامة انت يا هذا الجار الذي وضعت هذه الاشياء التي تشرف على صاحبك انت يوم القيامة لن لن ان تسأل عن النظام ستسأل عن ايش؟ عن الشرع. ويوم يناديهم فيقول هذا اجبتم المرسلين وكما ان الشرع ممنوع وكما ان الشر ممنوع ومدفوع فيما بين الناس وايضا الظرر الظرر مدفوع ومرفوع فيما يتعلق بحق بحق الرب عز وجل لو ان الانسان تضرر من استعمال الماء لو تضرر من استعمال الماء في الطهارة ماذا نقول من قوتين تيمم وجوبا ما هو تيمم رخصة وجوبا لان الظرر شرع من نور. قال الله تعالى ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان رحيمة وهذه الاية استدل بها عمرو بن العاص رضي الله عنه حين تيمم من الجنابة ولم يغتسل لانه كان لان الليلة كانت باردة وخاف على نفسه واستدل بهذه الاية اخبر بها النبي عليه الصلاة والسلام النبي صلى الله عليه وسلم وضحك ضحك اقرارا او انكارا. اقرارا قرر. طيب اذا الظرر منتفن حتى فيما بين معاملة الانسان ومعاملة ما بين معاملة انسان مع رب الضرر المنطق لو قال قائل انا اذا سجدت تضررت العملية في عين ماذا نقول له نقول لا تسكت يجب ان تومئ ايماء لان الظرر منتف شرعا. هذه هذا اصول هذي اصل من اصول الاسلام. الاسلام جاء جلب المصالح ودفع ودفع المضار نعم الجن اختلف العلماء هل فيهم نبي او رسول فقال بعض بعض العلماء ان فيهم والذي يظهر لي انه ليس فيهم قصد لان الله تعالى ولقد قال بابراهيم ونوح ولقد ارسل نوح وابراهيم وجعلنا في ذريتهم النبوة والكتاب ومعلوم ان الجن ليسوا من ذرية نوح ولا من مثل ابراهيم الصحيح انه ليس منهم رسول واما قوله تعالى يا معشر الجن والانس الم يأتكم رسل منكم فالخطاب للمجموع خطاب وجه مسنون يعني باعتبار المجموع لا باعتبار الجميع استدل بعض العلماء ايضا بقوله تعالى وما ارسلنا من قبلك الا رجالا نوحي اليهم ولكن هذا الدليل ليس بواضح الاستدلال به الاستجواب واقول ولكن الاستدلال بهذا الدليل ليس بواضح لان الجن يسمون رجالا قال الله تعالى وانه كان رجال من الانس يعودون برجال من الجن. لكن اصلح ما فيها اصلح ما في هذه الادلة ان الله جعل النبوة والكتاب في ذرية ابراهيم ونوح هم يحجون الله اعلم على الطائرات ولا على السيارات؟ لا يا شيخ الله اعلم يعني هذه المسألة اذا المسألة انما يرد كلامك هذا باعتبار رسالة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم اذا قلنا انهم مكلفون بها فهل تكليفهم كتكليف الانس او يختلف هذا ايضا محل خلاف بعضهم قال ان تكليفهم كتكليف الانس لان الرسالة التي بين ايدينا لمحمد صلى الله صلى الله عليه وسلم لا لا تختلف الامر واحد والنهي واحد فما كلف به الجن كالذي كلف به الانس. يعني يصلون مثل صلاتهم. يزكون اذا كان لهم اموال. يصومون مثلنا سواء ومنهم من قال بل لهم شريعة خاصة تناسب حالهم واستدل لذلك بان الانس لهم شرائح خاصة تناسب احوالهم المريض يصلي قائما فان عجز فقاعدا فان عجز فعلى جنب والفقير لا زكاة عليه ومن لا يستطيع الوصول الى مكة لا حج عليه ومن لا يستطيع صوم لكبر ونحوه لا صوم عليه. فقال اذا كان الشرع فاوت بين البشر بالتكليف باختلاف احوالهم فاختلاف التكليف بين الجن والانس ايش؟ من باب اولى وهذا هو كلام شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله على انهم لا يسوون الجن الانس في الحقيقة حقيقة الجن غير حقيقة الانس. فكذلك لا يساوونه في التكليف وهذا القول بالنسبة للحكمة والتعليل واضح لكن لكن ذلك يصطدم لان ادلة الكتاب والسنة عامة ولا يمنع نعم ولا نعلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يجتمع بهم في كل وقت وحين يعلمهم الشرائع الخاصة بهم واسلم شيئا تقول الله اعلم هم مكلفون ولا شك وملزمون بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم اما كيف يؤمرون وينهون هذا انس لاناس يعني هذا الباب لولا من الجن ما صح ان يكون اناس وربما يدخل ولكن قوله تعالى يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا قد يمنع هذا هذا هو ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم من الدين انه جاهد لسعادة البشر عنه والضرر ثم مرها على هذا قوله وكل امر نافع ابشره وكل ما يضرنا ادمنه جميع ما شرعه النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بل جميع ما شرعه الله عز وجل على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم مات لكن منه ما يظهر نفسه ويتبين لكل احد ومنها ما لا يظهر مكروه للخوف الا بعد لكن النهاية ان هناك كذلك ايضا ما يضر قد منعه الله عز وجل والضرر قد يكون معلوما قادحا وقد يكون منظورا بالعاقبة ارأيت ارأيت لو ان انسان اخذ مئة درهم في مئة وعشرة الى اجل هذا محرم لكن قد يكون ما الذي يحرمه؟ هذا ليس فيه غرض ينتفع الاخذ في الثمن الحاضر وينتفع المعطي بزيادة ففي اسأل كل واحد منهم ها منبعة الاخذ ينتفع في الحاضر الذي اخذه حاضرا والمعطي ينتفع بذات الزمن له في مقابل قلنا نعم هذا في اول وقت ولكن عند التحقق وعند التأمل يتبين انه ضرر عظيم. لان هذا يؤدي في النهاية الى قلب الديون. وان كذب فان الانسان اذا عرف انه تجوز الزيادة في مقابل الاجل في بيع دراهم قال اذا كلما امتد الاجل يجب ان تفسد الزيادة. وحينئذ يكون ممن اضعاف مضاعفة. وهذا هو الذي نهى الله عنه وبين انه ظلم. وقال تعالى يا ايها الذين امنوا لا تأخذوا مضاعف وقال تعالى يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا ان كنتم مؤمنين فان لم تفعلوا فاعلموا بحب من الله ورسوله وان تبتم فلكم ورؤوس اموالكم لا تظلمون ولا تزرون قد يقول قائل انا ساقتصر. على هذه الزيادة ولا ازيدها بزيادة الاجل او التأخير. اما لا هذا لك فانه لا يسجد لغيره. اذ انه ليس كل انسان يقوم على جانب من الورع. ولهذا شد النبي صلى الله عز الباب نهائيا بان يتمادى الناس باكل سباح وذم المؤثرين على كل حال كل امر باطل ويبقى النرى في مناطق في مناطق ضرر. هل الانسان في عقل القاصد او انه او ان نقول كل ما منعه الفرح فانه يضار. كل ما امر به فانه نافع. فعليك به عليك بما امر الله به وايضا تجتنب كل ما نحطه عليه. لان كل نافع اه لان كل مشروع نافع وكل ممنوع باق ثم قال جماعة الزاوي ضرر المنفعة يكون ممنوعا بدرء المبتدأ. هذا ايضا من الخواطر. اذا كانت ضرر منه فانه يجب ان يكون وذلك فرحا وفي هذه العلماء درء المفاسد او لا عند المصالح وذلك لان لان المرتبة المساوية آآ لان المساوية للمصلحة والمضرة الزاوية بالمنفعة قد تغلب وتزيد على المصلحة في المستقبل لان قدسها قد يؤثر على القلب وعلى العمل فيحسن بذلك الشر والفساد ولهذا امتلاك ناتي بها ان شاء الله قال الناظم وكل ما الفه قد يصدر يعني كلما كلفه من هذا الدين فانه ملح ودليل ذلك امره تبارك وتعالى ان ذكرته قال الله بكم الوتر ولا يريد بكم الوتر وهذه الارادة الشرعية. يعني ان الله تعالى شرع فيهم تيسيرهم عليه. وقال الله تبارك وتعالى وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة ابيكم ابراهيم. وقال الله تبارك وتعالى لا يريد الله الا تعرف ولكن يريد ان يطهركم فكل شيء كلف الله به العباد فهو يسير وقال النبي صلى الله عليه وسلم ان الدين يسر ولم يشارك فينا احد الا غلبه وكان يبقى في البحوث ويقول يستر ولا تعف. ولا تنفر فانما بعثت ميسر ولم تبع جمعة قلنا ان يدل على ان الدين ومن ثم اذا ان يأخذ بأيسرهما قولا او باشد ما او يخير فاذا عدت الانسان تعبت وكان عالما اللهم هذه فتوى مختلفة العلم والدين هل العلماء ذلك ثلاثة القول الوسط انه يأخذ بالاشد لانه اهوج عبر اولي الذمة والقول الثاني يأخذ بالايسر لانه اكرم اقرب الى مقابر الشريعة ولان فلا نلزم عباد الله الا بما ان الله الزمهم به ويصيف اي انه يخير اشعار مهمة والاقرب عندي انه يأخذ بالايسر لانه اقرب الى رح الشريعة الاسلامية اللهم الا الا تطمئن النفس اليهم فحين اذ يأخذ بالاشد الذي لماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم البر ما اطمأنت اليه النفس واطمأن اليه القلب والاثم ترددت هذه قاعدة مهمة ان كل ما كلف الله به العباد انه من اصله وعند فان كذلك يكون هناك اخر عند فوائده اذا قرأ الانسان ما يحصل التيسير عليه فان الشرع التيسير عليه والمغرب بذلك مثلا بل امثلة او الاول في يجب على الانسان ان يتطهر بالماء سواء كان عن حدث اصغر ام عن حدث اخر فان كان مريضا على نفسه فانه يتيمم وغير ذلك في سورة الفائدة يا ايها الذين امنوا الى الصلاة في وقوعكم وايتكم الى المرافق وان كنتم جنبا فهلوا وان مرظى او على ساعة تجد ماء يتيمم عيدا طيبا امسحوا بوجوه وايديكم منه ما ليطهره وليد فاذا كان الانسان مريضا وخاف على نفسه من زياد مرض او اخ برئي وكان يتبرر بالماء فانه يتيمم وفي الحديث الصحيح ان عمر بن العاص رضي الله عنه بعث فيه صلى الله عليه وسلم وكانت ليلة الثالثة فتيمم وصلى باصحابه. فقال له النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اصليت باصحابك قالوا يا رسول الله ذكرت قول الله تعالى الله عليه وسلم تقديرا المثال الثاني في الصلاة يجب على الانسان ان يصلي الفطرة قائمة فان لم يكن فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عمران صل قائما فان لم تستطع قاعدا فان لم تستطع على جنب تستوي يجب على الانسان ان يصوم رمضان. فان كان مريضا فله ان يؤخر صوم حتى يبرأ وكذلك دليل ذلك قوله تعالى شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من فمن شهد لكم ومن كان مريضا او على ويسر الله على مريظه الطاهي اذا اتى عليه رمظان ان يؤخر الصوم حتى ينتهي الصفوف ويبرأ للمرء وهذا لا شك انه وثمة اذا كنا لا يستطيع ان يصوم بمرض لا يستوا له او فانه يزعم عن كل يوم هدف التفسير الذي تكرر القوم ينشأه ان اصله او العالم المجال الثالث مثال الرابع الحج يجب على الاسلام ان يؤدي الحد منه اذا كان مستطيعا ايه اللي بيحصل ايه؟ وكان عنده مال يمكنه ان ينيب لمن يحج عنه وكان لا ما زوال علتي فانه يقيم من وقف على هذا اذا هذه قاعدة الدين مبني على التفسير والسهولة. في حفظ مشروعات وعند العواري فارغة وبرأ النادم على هذه القاعدة كلها فاكذب لتيسير لكل ذي سفر اين شرط؟ اي كلما حصلت المشقة حصلت وهي اي هذه وهذا من قوله تعالى وما جعل عليه في الدين من حرج ثم قال في ثياب هذه الوسائل العظيمة ان على التشكيل والسهولة قال وما استطاع واجتنب يعني انه اذا امر الله بشيء في كتاب او على ذكر رسوله صلى الله عليه وسلم من المسموح ولا منه شيئا. بل افعله كله او بعضه اذا لم تستطع. وورد اما المنهي عنه مستحيل ولكن محرمة. دليل هذه القاعدة قول النبي صلى الله عليه وسلم ما نهيت عنه وما امركم به تأكوا منه ما استطعتم فامر النبي صلى الله عليه وسلم بنادم بدون شر ولا مما يفعله بان يجتنب الانسان كل من لان ولهذا لو اضطر اليه فقد قال الله تعالى وقد افظل لك ما احرم عليك الا قد فررت اليه يعرف انه لا ليس فيه دين. وعلى هذا فيكون ما يسأل من المحرم عند الضرورة ليس ليس اخذ بالحرام بل هو حلال مباح اما الامر فقال الله تبارك وتعالى اتقوا الله ما استطاعتم وقال تعالى والذين يلقون ما اتوا وقلوبهم وجلة انهم اذا ربهم راجحون اولئك هم سألهم في الخيرات وهم لها ولا الا وفقها. انظر الى قوله والذين يوصون ما اتوا وقلوبهم مرجلة من خائف ان لا لانهم الى الله راجعون ولا نخلف نفسهم الا وسعها نعم قال اولئك الخيرات وهم لا ينطبقون ولا يصنفون الا هم فدل ذلك على ان المأمورات الانسان منها واما المنهيات فيجب اجتنابها وهذه من القواعد المهمة ايضا في دين الله عز وجل مناقشتها هم من هنا فين المناقشة؟ طيب ما هو الدليل على ان الدين جاء لسعادة البشر نعم لا انه جاء لسعادة البشر نعم احسنت طيب وما هو الدليل على انه جاء على انتفاع الشر والظرر نعم احسنت طيب كل امر نافع قد شرع الدليل ايش؟ هذي قاعدة دليلها اذا كانت محتاجة كيف اي نعم غير عبادة اي نعم في صحيح هذا معنى انها طيب لا لا ولا يمكن مش سهل لكن بغير هذا زكي نعم قد امر بهم ان يقيموا اذا اننا شرعه تعبدا في العبادة وحلا في غير العبادات. طيب قال الله عز وجل في وصف النبي صلى الله عليه وسلم يحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث اذا تساوى الظرر والمنفعة ها فيمنع فيمنع ما هو الدليل نعم نعم اكبر من فهنا صار ما تساوى ها نعم نعم ايه ايها الاخوة في ختام هذه المادة نسأل الله ان نلقاكم في لقاءات متجددة مع تحيات مؤسسة الاستقامة الاسلامية للانتاج والتوزيع في عنيزة شارع هلاله رقم الهاتف والناسخة الهاتفية صفر ستة ثلاثة ستة اربعة ثمانية ثمانية ثمانية صفر والرقم الثاني صفر ستة ثلاثة ستة اربعة خمسة ثمانية ثمانية صفر ورغم صندوق البريد اثنان وخمسمائة والف