اه اه رؤيته للدنيا. ايمان سم العمر افتكروا للرب صمد. فالله علي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. انا الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا انه من يهده الله تعالى فلا مضل له فلا هادي له. اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله. ثم اما بعد. الزواج وقصد ومن من اكبر الاشكالات اللي احنا بنعانيها سواء كان بقى مع الزواج او اي علاقة اي علاقة. الغفلة عن مقاصديتها النقطة اللي اتكلمت عنها ان في مقصد السكن ومقصد المودة ومقصد الرحمة ومقصد التعاون على البر والتقوى ومقصد مساعدة مش مش الاستعباد والامانة وحفز الغيب والكلام ده. آآ لما يعني المقاصة دي بتغيب بيبقى الامر يعني عري عن عن عن اهدافه يعني ما عدش له معنى اصلا. ولزلك كنت بقول كده يعني ناس عايشين ومش عايشين اصلا وفي حاجات موجودة هي مش موجودة اساسا خلاص. في اصول كبيرة زي مسلا واحد يقول لك مراتي ما بتسمعش كلامي خالص يعني ما بتسمعش كلامك. يعني تقول لي انا رايح النهاردة مسلا رايحة مع صاحبتي كزا. ما فيش مروحة. آآ رايحة هنا فين بقى مقصد الزواج؟ فين فكرة فالصالحات قانتات حفظت الغيب حفظ الله فين فكرة آآ ان ان امرها اطعت فين الله اعلم دي مش حاضرة اصلا مش حاضر المعنى ده. طب بناء عليه انا كراجل النهاردة لما اجي اقول لمراتي بلاش كزا تقول لي مش عارف ايه وتيجي طالعة طب ما علش يعني فين بقى نقص الزواج؟ يعني انا يعني فين نقص الزواج او ايه هي لازم كل الامور تتفهم في ضوء مقاصديتها الكبرى. مسلا مقصد الاحترام. فين الطبيعي يعني هو هو النبي صلى الله عليه وسلم بيقول لو كنت امرا احدا ان يسجد لاحد لامرت المرأة ان تسجد لزوجها. تسجد يعني ايه؟ يعني تتعبد لأ يعني يعني تحترم وتعظم السجود ده تعظيم. السجود ده خضوع. انما مش مش تتعبد مش مش اعبده يعني مش مش تعصي ربنا زي ما قلنا احنا الحقوق دي مش هنعبد بعض عشان نساعد بعض. مش يعني مش ولذلك تلك المرأة التي تستنكف هو النبي النبي يريد ان يزيل ذاك الاستنكاف من النفوس. اصلا المؤمن المؤمن كمؤمن بصورة عامة مؤمن بصورة عامة ذلول للمؤمن. يعني ذلة للايه؟ على المؤمنين. اصلا ده المؤمن كده ذلول له. يعني خاضع له يعني زي الارض الذلول كده سهل هين لي ان الله سبحانه وبحمده يحب كل هين لين. النبي صلى الله عليه وسلم مسلمون هينون لينون كالجمل الالف. ماشي؟ اذا اذا استنيخ استناخ هي اللين خاضع اه يعني هو كده طبيعته كده المسلم مع المسلم بصفة عامة المسلم مع المسلم. طيب النهاردة الزوج مع الزوجة هيكونوا ازاي؟ طبيعي جدا ان الزوجة دي هي السجود مش المقصود به التعبد خالص المقصود به التعظيم والتذلل اللي هو مش ذلة الانكسار والعبودية لأ اللي هو الخضوع الخضوع. لزلك يعني كنت دايما اقول المرأة انتصارها انكسارها. يعني هي جمالها في انكسارها مش جميلها في استئسادها او انها مش عارف مش دي صورة المرأة التي ينبغي ان تكون اصلا. ده ده الطبيعي للمرأة. المرأة ما ما تعندش وما تأنفش وما وما ولزلك يعني في نساء بيكون اه يعني في صفتها انها كرامتها غالية عليه عزيزة عليها شوية. وتكون هي شخص فعلا يعني ودي حاجة كويسة تمدح في المرأة. بس ما بتاخدش بالها من الحد الفاصل بين الكرامة والاستنكاف. الكرامة الاستنكار انها تستنكف انها مثلا تعتذر. ليه؟ عشان خاطر لا اصل انا كرامتي. لا. تستنكف انها الشيء الفلاني جت زوجة لأ عشان لأ ده ده استنكاف مش كرامة لأ ده مش ده مضاد للفكر اصلا مضاد للفكر مضاد للاصل ده لاصل الخضوع والاحترام. خلاص؟ ففي شقين هنا اول معنى هيفهم من السجود معنى الاحترام والتقدير. سجود التقدير التعظيم ان يكون هذا الرجل عظيما في عينه له حق كبير. هو اكتر حد له حق عليها على وجه الارض. في الوقت ده. هو صاحب الحق اكبر عليه. اعطاه الله هذا الحق. خلاص؟ فهو صاحب الحق الاكبر عليه. فهو اول حاجة معنى التعظيم. التعظيم بما فيه من تقدير فيه من تبجيل ما فيه من من احترام. ولزلك اي كسر للقصة دي مصيبة كبيرة. ده اصل كبير الله سبحانه وبحمده وضعه لرجل. لان ربنا يعلم نفس الرجل. تمام؟ طب المعنى التاني بقى؟ معنى الايه؟ الخضوع. يبقى التعظيم ده التعظيم علشان خاطر ما تفعلش شيء آآ من من التطاول او غيره ينافي الاحترام. خلاص؟ او يخدش الاحتراق والخضوع عشان ما تعملش حاجة تفسر بانها استنكاف. ما تستنكف المرأة ان تخدم زوجها. ما تستنكف المرأة انت اعتذر اذا اخطأت ما تستنكف المرأة ان هي تتدلل لزوجها وتكون امرأة عروبا. خلاص تكون امرأة عروبا خلاص ما تستنكف المرأة من ذلك؟ بالعكس يعني ده بالنسبة للمرأة دي حاجة ايه؟ يعني حاجة ترفع من شأنها عند ربها وده الاهم. خلاص هنا في في في هذه المسألة ده اصل كبير في مقاصدية الزواج. اصل كبير الاصل ده حضوره المنزومة ماشية صح. ده ما لوش علاقة بان الرجل مثلا امام الناس يحترم المرأة ويعني مش ان هي يكون لها مكانها وتكون مقدرة وتحترم اكيد فما دام يعني مش معنى ان انا مثلا اعطى الله المرء هذا الحق بالنسبة لي ان انا بقى آآ زي ما قلت سوء استعمال ان انا بقى اعمل واهين واعمل واودي واكسر وابهدل لأ ما لهاش كرامة لأ بالعكس الانسان يعني السوي المفروض ده بيزيده تعظيم للطرف الاخر بشكل اكبر خلاص؟ فالشاهد هنا هي قضية ايه قضية ان ان حصول الكلام ده في حد زاته ادعى دار الحياة ادع لاستقرار الحياة ادعى للوضع الطبيعي. ده نوع من مقاصدية الزواج. لما ييجي بقى الزواج ده يبقى فيه يخدش هو مقصوده غائب. طيب يحصل فيه الاستنكاف يحضر فيه الاستنكاف. مقصده غيره. اهو هي هي دي هو ده اللي نقصده في قضية ايه؟ المقاصد ايه؟ ان تفهم الامور في اطار مقاصديته. تلك التي ارتكبت فاحشة. نسأل الله العافية بيبقى لا احترمت زوجها ولا مش عارف عملت ايه ولا يعني ضربت كل حاجة. للاسف الشديد يعني ولذلك يعني آآ في امور يعني يعني اه يعني نقطة احب ان اشير اليها تلك المرأة التي وقعت في فاحش اخطأت صح؟ طيب سقط حقه اللي هو ايه؟ نصيحة ننصح بها اخواتنا الصالحات لما تخطئ مم تبقي مستعدة لما سيترتب على هذا الخطأ. من سقوط حقوق ماليكي من آآ اه من وجوب اصلاح الخطأ ده لازم تستعد لتقبل هذا الكلام. فتلك المرأة رغم ان الرجل استمتع بها فترة من الزمان لكن لما وقعت في هذا الامر اخطأت استوجب ذلك انها ايه؟ تتحمل نتيجة خطأها. وتبقى مستعدة لاصلاح ذلك الخطأ. ويفهم الانسان ان حقوق ما ستسقط بهذا الخطأ. ولذلك هارجع بقى للاصل الاكبر ان الحقوق دي انا لي حق على مراتي ومراتي لها حق علي انا لي حق على عيالي وعيالي لهم حق علي طول ما احنا ملتزمين بالشريعة انما اخليت بالمنزومة ما ليش حق. دي لازم تفهم عشان النهارده ما يجيش اب يستعبد عياله مش محقق مقاصد الابوة. يقول لك لي حقوق ما لكش حق ما لكش حاجة اصلا. بل يفعل ما ينافي الابوة. ما لكش حاجة. تيجي النهاردة وقلت الناس بتخلط ما بين ايه؟ ما بين صلي امك هي كافرة بس ما ما اخلتش بمقاصد الامومة. هي كافرة في نفسها. هي حرة. بس مسلا ما ازتهاش ما جتش مش عارف عملت فيها ايه. ما رمتهاش وسابتها قدام ملجأ. ما مش عارف ما راحتش عملت علاقة مع جوزها يعني ما عملتش حاجات ايه يعني ما عملتش حاجات تنافي الامومة. هي كافرة مش كافرة متبرجة مش متبرجة لها حقها. يعني القصة خلصانة انما عملت حاجة تنافق سقط لان الحقوق دي المنزومة دي على بعضها مش اللي هو انا هاخد اللي انا عايزه منها اللي يخصني اللي لي واترك اللي علي خلاص؟ نفس القصة النهاردة الزوج ده اللي هو آآ عنده منزومة حقوق متعلقة بزوجته. زوجته لها عليه حقوق. طيب هو الزوج ده هو مقاصدية الزواج اتضربت اتضربت هو مش زوق. يعني مش زوق. مقاصد الزواج اتضربت ما يجيش يقول لي حقوقي المرأة اللي هي ضربت مقصية الزواج ما ليش طول حقوقي جاء بفاحشة مبينة ما تقولش حتى ولا حقوقي المادية حفاظا على المعنوية. ما تقولش حقوق خلاص. انها ضربت المنزوم. ولزلك احنا كرجال لازم ناخد بالنا مما هو ادنى. اننا حتى لما اقصر فيما هو ادنى من ذلك من الحقوق. افهم لأ انا اخطأت. انا لازم اكون مستعد لايه لا ان انا طالما الحق ده سقط يبقى قصاده حاجة اتسقطت. والمرأة لما تسقط حق ما حق ما. يعني المرأة اما ربنا يقول واللاتي تخافون نشوزهن فعذروهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن. طيب المرأة دي اللي تبقى زعلانة من الهجر. وتقول مش انت ما ينفعش تهجرني في الفراش. طب ما هي اصلا ليه مش زعلانة من خطأها؟ تقول لك لا مهما كان برضو لأ مش مهما كان. طالما انت الخطأ ده هو هذا اللون من النشوز من المرأة. نشوز المرأة واعراضها. والتي تخافون نشوزهن. مجرد النشوز النشوز والاعراض. النشوز ده اللي هو الارتفاع ارتفاع المرأة الناشز ارتفعت ارتفعت يعني هي المفترض مسلا هي هي زوجها كده وهي كده والامور ماشية كويس جدا جدا جدا كل واحد في موقعه فهي ايه؟ غادرت موقعها. طلعت موقعها. بتخالف بتعصي ما بتسمعش الكلام. بتطاول. عدت. نشزت. نشزت خلاص. خافوا نشوزهن فاذوهن خلاص؟ مش جايب معه الوعظ واهجروهن في المضاجع الى ان يصل الى ما يصل اليه. ما تجيش تقول بقى لأ انا كان حقي انك وما سألتش في لأ ما سألتش فيها طبعا. يعني لا تطالب بهذا الحق وقد نشزت. ارتفعت. خلاص؟ ان في نشوز طارئ وفي دائم الشوز الطارئ ده اللي بنتعرض له اغلبنا آآ في بيوتنا والنشوز الدائم ده والنشوز مش من المرأة بس وان امرأة خافت من بعلها ايه نشوزا او اعراض هوا بقى هوا ناشز هوا ناشز هوا هوا مش مش في موقعه مش الدنيا مش يمين شمال ومعرض طب وبعدين خلاص بقى واصلين لي صورة بقى مش عارفين مش لاقيين لها حل. فلا جناح عليهما ان اصطلحا بينهما اي صلحا. آآ تمام يتفقوا على الامر بقى عشان خلاص تحلل القصة دي. تمام؟ فالشاهد اللي اقصده ايه؟ اللي اقصده لازم هي النقطة بس لقطة كده كده هي نقطة اتزان لازم تتفهم في مسألة الحقوق ماشي؟ ان الحق ده هنا سقط حق تلك المرأة حتى حقها المادي بخطأها. انا ما اقدرش اوسع الدايرة واقول اه بس انا انا لازم اكون عامل ايه؟ انا بقى كشخص اعمل ايه؟ افهم ان انا لو اسقطت حق يبقى انا اكيد هتسقط حياتي. وساعتها لا الوم الا نفسي وان انا كشخص انا كشخص خلاص دلوقتي آآ لو وصل المرء الى هذه الصورة التي ذهبت بمقاصدية الامر مم ما ينتظرش ولا يطالب بحاجة. يعني الرجال قوامون على النساء. بايه؟ معلش انت ما جتش باسباب قوام هتطالب بالقوامة ازاي؟ يعني هتطالب بلوازم القوامة ازاي؟ ما هو القوامة دي انا جبت شروط القوامة شروطها انا رجل الحمد لله اهو ربنا فضلني على وبانفق ولزلك دي قضية في اوقات كتير ما ما بتدركهاش بعض النساء. انفاق الرجل ده حاجة ضخمة جدا ضخم عند ربنا جعلته عند ربنا جعلته عند ربنا له قوام يعني جعلته عند ما هو بفضل الله بعضهم على بعض دي مش مش بتاعت الراجل والست خلاص. الرجل مفضل بامور. له قوامة ليه؟ عشان الرجل ربما يرى ما لا ترى المرأة بيحكم العقل اكثر من العاطفة آآ انفعالاته دي حاجات كده كده مش ايه ما عملهاش الراجل. يعني عنده بقى هي عنده. طيب وبما اللي هو ممكن يحصل ولا ما يحصلش؟ انفقوا من اموالهم ربنا جعل دي دي سبب قوامه. جعله سبب ان الست دي تسمع الكلام. والست انها تمشي في جوة المنزومة وانها تحترم وانها تخضع لمجرد هو الحق الاكبر. يعني الامر الاكبر الذي جاء به الرجل. فدي لما يجي الراجل النهاردة بقى ما ما بينفقش. ما بيصرفش عليهم بيقول لا قوامة قوامة ايه؟ انت اسقطت اصلا انت اسقطت انت بتطالب باللوازم وانت ما عملتش تشرط ما لم تأتي بالامر؟ لأ. ما يجيش ما ينعقدش. لا ينعقد هذا الامر. زي ما قلنا برضه على مستوى منزومة الحقوق وعلى مستوى منزومة الحب دي حاجة تانية خلاص؟ بس احنا بنتكلم على مستوى منزومة الحقوق يبقى هنا من النقاط اللي تستوقفنا الا يأتينا فاحشنا بينا مجرد اتيانها يعني اخلالها بالحق بل الرجل اللي هو حصري على الرجل ما عدش لها حق حتى في ما له. في اللي هو كان حق ايه؟ اللي هو يعني ما كان ربنا معظمه جدا فلا تأخذوا منه شيء. هييجي معنا. مش مسموح بحاجة. سقط. ولذلك لذلك يفهم بقى ان الايه المرأة لما تخل بحق من الحقوق اللي هي المطلوبة منها تستعد ان لا قد يسقط من حقوقها اه والله بقى طابت نفس الانسان بانه لا يسقط هذه الحقوق هو حر بعد كده ما فيش اشكال. خلاص؟ طيب. اه ولا تعضلهن وفي نقطة بردو يا جماعة عايزة عايزة اتكلم فيها. بالمرة يعني عشان مسألة الحقوق دي. آآ اغلب الحاجات في الحياة فيها يعني اغلب الامور في الحياة في حاجات مطلقة متفق عليها لا يكاد يختلف فيها. وفي حاجات يعني نختلف فيها قلت الكلام ده اكتر من مرة قبل كده اللي هو ان احنا مسلا نقول يعني ده داعي لدخول الطفل المستشفى لا نختلف عليه كاطباء هو واصل مسلا للمرحلة التالتة او الدرجة التالتة من الجفاف. ماشي؟ اه كمضاعفة مضاعفات النزلة المعوية وولد تاني لأ هو لسه في المرحلة الاولى كده في بداية المرحلة التانية بس الدكتور ده شاف امه هي اللي اتسببت اثر في البلاوي اللي هو فيها دي وخايف عليه لو وداه البيت هتموته. يعني في خلال يوم او اتنين هيخش في جفاف. فيقول لي انا هحجزه. وحد تاني يقول لا ما احجزوش انا هحاول آآ اسقفها واهتم بها واتابعها. هتقولي اصل انا مش هقدر اتابعها عشان انا مشغول. المهم ده بيسموه يعني مختلف فيه. متفق عليه. يعني ايه الاخلال بالحقوق نوعين في اخلال متفق عليه وفي اخلال مختلف فيه. مختلف فيه بين مين؟ بين حتى الطرفين يعني في اخلال بالحق النهاردة الراجل اللي جه مسلا شاتم مراته قدام الناس. جه مد ايده عليها قدام الناس. لا بحق مش مختلف فيه. لكن مثلا هذا الرجل ممكن امرأته تصفه بانه مهمل طب انت مهمل ليه؟ والله مش عارف كزا وما عملتش كزا وما عملتش كزا يقول لها لأ انا عملت انت ما عملتش انا عملت ده مختلف. ونصيحة نصيحة يعني لان الواحد يعني نسأل الله العافية ممكن يكون وقع في هذا الامر وهو لا يشعر. امنوا اخرتكم امنوا اخرتكوا يعني ايه امنوا اخرتكم يعني الواحد يعني ربما تكون مرت عليه اموره يعني ايه اتوب الى الله واستغفره منها في اوقات قعد يناحر الحاجات اللي هي في دي نحر فيها. والله ايوة آآ لأ انت بكزا لأ انا مش كزا انت كزا انا مش كزا انت كزا انا مش كزا او يقعد بيتكلم في حاجة هي مش لأ خلاص خليك في نفس الوقت في الامان. ولزلك لما يعني نصيحة يا ريت لما نحب نثير مع بعض او هيحصل حاجة خلينا نتكلم في الحق المطلق لان ما فيش خلاف عليه. لأ والله ده له شهرين ما بيصرفش على البيت وواحدة تانية تقول له ما تصرفش علينا يعني ما بصرفش عليكم. ومرتبي بيروح فين ؟ بتاخده ؟ طيب ومش عارف اللي بيجيني بيروح فين تاخده ؟ ما بيصرفش عليكم ازاي ؟ لأ ما اه اصل انت في المصاريف مش مكفيانا وانت مش عارف ايه وانت كزا وانت كزا ومش عارف وعملت وخدت الاستهبل ده يعني هي ليس لها ان تقول ذلك. انما فعلا واحد شهرين ما بيصرفش على البيت ولا شهر حتى ما بيصرفش على البيت. لا ما بيصرفش عليه. ما صرفتش عليه انا في الشهر ده صح واحدة تقول له ما بتحترمنيش. طب ليه ما بحترمكيش؟ آآ مش في بالك خالص طب يعني العملية عشان تبقى في بالي. آآ ما بتتصلش علي كتير. ما بتسألش ما بتهتمش. طيب ما تحترمنيش. دي ليلة هو لا انا بحترمك وزي الفل وتمام مية مية بس انا مش عارف في حين في الجنب التاني لأ شتمها قدام ولادها تطاول عليها قدام مش عارف ايه خلاص ما تحترمنيش خلصانة يعني ما فيهاش كلام آآ قال كلمة ما ينبغيش ندخل خلاص فنصيحة نصيحة. امنوا اخرتكم. يعني الحاجة اللي هي انا كطرف ما لهمش الا على المطلق مش على النسبي. ماشي؟ ولما ولام ما استناش ماشي اللوم على المطلق مفهومة دي؟ لان انا كشخص انا ما لومشي لما اجي الوم ما هلمش عن نسبي. هلم على المطلق. انت مش بتعمل كزا بشكل واضح وصريح. عملت كزا. او وحاسب عاقل ماشي انما النسب ده سيبه النسب ده اللي هو ممكن ايوة ممكن لأ ممكن الناس تقول بيحصل ما بيحصلش ممكن انتم نفسكم تختلفوا عليه. لوم على المطلق مش على النسر. تمام طيب لما تيجي انت تلام تلام ما تقفش في المنطقة بتاعة المطلق ما تقولش لأ امان لك زيادة النسبي حتى اللي تم لومك عليه ده خده في الاعتبار بذلك يؤمن المرء اخرته يؤمن المرء اخرتها انه لما يلوم ما يلومش على النسبة لان النسبي ممكن يبقى كنانة انطباعي او كنانة بزيادة ممكن اكون انا ظالم فيها. انما المطلق ده ما فيهوش خلاف. لما انا الوم ولما يلام ما اقولش لأ انا مش مش هعترف باللوم ده الا ازا كان امر مطلق لأ لان ممكن الامر النسبي ده يكون اصلا انا فعلا هو كلام صحيح وحقيقي. فتأمينا لاخرة المرء يعمل كده يبقى في في لما يكون اللوم صادر منه يلوم على المطلق. ولما يكون اللوم اللوم موجه اليه ماشي ما يقولش لازم يكون مطلق لأ ممكن نسبي يأخذه بعين الاعتبار يأخذه بعين الاعتبار ما يطلعوش من راسه وازا كان مطلق وخلاص ينحرش ميجابلش وميستنكرش تمام طيب اا ده لغايةنا في حسن نبيه نشروهن بالمعروف اهو دابا احنا كل اللي فات ده احنا بنتكلم في ايه؟ بنتكلم في العدل. لا لما نيجي هنا بقى وعاشروهن بالمعروف. يعني المعاشرة الحياة العشرة اللي بين الناس وبعضها تكون بالمعروف. ولزلك قلنا دي فكرة بقى فكرة المعروف شرعا والمعروف المعروف شرعا والمعروف ايه؟ عرفا. المعروف شرعا هو الاصل. والمعروف عرفا يراعي العرف. يراعي العرف برضه. يعني لو العرف فيه الشكل الفلاني فيراعى العرفان. طيب يراعى عرف من؟ ما هو دي برده احيانا واحد متجوز واحدة من دولة تانية واحدة متجوزة واحد من بيئة تانية اي عرف يراعى؟ كل كل واحد يراعي عرف الطرف الاخر. بمعنى ايه؟ هو هو في في واجباته يراعي عرف الطرف ده. وفي حقوقه يراعي عرفه. بمعنى انا النهاردة مراتي انهي عرف بتراعيه تراعي عرفي انا مش عرفاها هي يعني ممكن هي كامرأة يبقى عندها عرفان ان الزوج ده عادي يعني انا ممكن مش عارف اعمل ايه وممكن نبقى قاعدين في قعدة كده وبنتكلم مسلا نقول له اسكت انت دلوقت عادي يعني احنا ماما بتعمل كده. لا ماما دي عند بابا. انت وماما عيشوا حياتكم مع بعض. تراعي عرف الرجل تمام؟ طيب. والراجل ده يراعي عرف المرأة يقول لك لا على فكرة ما احنا عندي انا بابا قاعد كده ويقعد يقول لماما انت يا بت انت قومي اعملي كزا لا ما فيش حاجة اسمها عرفك انت. تراعي عرفها هي. يعني يراعي عرف المرأة في هذه المسألة. طب ما هو كده عرفها ولا عرفي عرفها ولا عرفي لأ عرفها في النساء وعرفك في الرجال. طيب يعني طب هاب ان المرأة انا عرفي في الرجال مختلف عن عرف امها. ما لناش دعوة. طب هل ان المرأة دي عرفها في النساء مختلف عن عرف امي لا ما لناش دعوة. عرف امها هي. فيما يخص حقها. وانت عرف عرفك انت عرفك انت كرجل عرف ابوك فيما يخصها هي بالنسبة لك. فعاشروهن لو ده حصل الناس بتستريح. انما دايما المشاكل بتحصل ايه؟ انا مراتي بتعامل معها زي ابويا بتعامل مع امي. او جوز اختي بتعامل مع اختي. لا. في العرف. لأ انا اقول عرفنا كده لا مش عرفنا كده. ده انا اوطن عرفي على عرفها عرفها عرف امها خلاص؟ طيب. طب كده يبقى خلاص خلصنا. لا ما خلصناش. لازم بقى ده يتحط على انها لما تيجي تتعامل معي ما تقوليش زي ابويا ما تقوليش زي اخويا ما تقوليش زي مش عارف جوز اختي لا عرف الراجل عندي اللي هو عرف ابويا انا. اتعامل معه على اساسه هيبقى وصلنا لنوص ونص ان خدت من امها كل الحاجات اللي هي تحبها اللي هي تخصها والحاجات الوحشة اللي ما تخصنيش انا لان مسلا ما تعجبهاش في امي خلاص بس مش حاضر عندها بس امها فيها حاجات وحشة ما تلزمنيش انا خدتها من ابويا انا بقى مش من ابوها ايه خلاص كده يبقى ساعتها لان يا الله على المشاكل اللي بتحصل بسبب القصة دي ان واحدة جاية من بيتهم هي عايزة تعيش شكل امها بالضبط في بيتها. ومش قادرة تدرك ان جوزها مش ابوها واحد جاي من بيتهم عايز يتعامل مع مراته دي زي ابوه ما اتعامل مع امه. وهو مش قادر يدرك ان مراته مش امه وده سر كبير من اسرار مشاكل كتيرة بتحصل في البيوت انما لو كل واحد عرف العرف بقى اه العرف الشرعي اصل والعرف بقى الاجتماعي ده حسب كل بيئة اللي ما فيهوش اشكالات فيه الناس بعد كده. يبقى ده لو ده حصل خلاص الناس استراحت بالعرف الشرعي حاضر ابتداء ثم يليه العرف الاجتماعي. والعرف الاجتماعي عرف مين وعرف مين؟ انا كراجل عرف المرأة عرف امها. وهي كامرأة عرف الراجل عرف ابويا مش عرف ابوها وزي برضو انا مش عرف امي او عرف اختي خلاص خلاص تستقيم المسائل في هذا الامر. خلاص؟ وعاشروهن بالمعروف. يعني هو ده الاصل. يعني الاصل يعني زي ما قلنا الشريعة بتتكلم على العدل وبتتكلم عن الفضل الحياة ما ينفعش تمشي اللي هو آآ لأ لان ده مقصد من مقاصد الزواج السكن والمودة والرحمة وحصول هذه الاشياء. فان كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله ويجعل الله فيه خيرا كثيرا. طيب فهتموهن ايه بقى؟ كرهتموهن ايه؟ كرهتموهن. شرعا ولا كرهتموهن طبعا دي برضو ايه لازم تتحط في كرهتموهن شرعا ولا كرهتموهن طبعا قولا واحدا كرهتموهن طبعا. والشرع. خلاص؟ لان طبعا هنا الكلام ده يوضحه كلام سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم. لما يقول لا يفرك مؤمن مؤمنة. يعني ما فيش مؤمن يكره مؤمنة. ان ان كره منها خلقا رضي منها اخر. اللي هو كنا قلناه قبل كده لما اتكلمنا عن قضية ايه؟ الباكيدج على بعضها. يعني انا مرة شرحت الحتة دي في محاضرة الباكدج على بعضها اللي هو برضو انت ايه هنا في نقطتين يعني لابد ان هم يؤخذوا في الحسبان. النقطة الاولى نقطة النظرة الكلية اجمالية ان انا النهاردة يعني فكرة ان حد متفصل لي ما فيش حاجة اسمها كده. ما فيش حاجة اسمها راجل مفصل للست ولا الست متفصلة للراجل تقريبا ما فيش حاجة اسمها حد مية في المية. ولزلك دايما حتى في الزواج احنا ما بنقولش الافضل. احنا بنقول انسب او الافضل لي مش الافضل مطلقا. صعب. ماشي؟ ما فيش حاجة اسمها الناس برضو جزء من مشاكلها انها ما وطنتش نفسها على كده. ان انا بقى عندي خمسة في المية عشرة في المية عشرين في المية حاجة ايه؟ حاجة مكروهة. لازم هيحصل ما بحبهاش خلاص حاجة ما بحبهاش. طب الحاجة اللي ما بيحبهاش في الست دي؟ امتى بقى استمر؟ لما يكون الحاجات اللي بحبها اكتر. فخلاص اغض الطرف عنها وما احاولش استثيرها خلاص طيب انما لو الحاجات دي جاية على الاصل الاكبر يعني واحد مسلا واصل لصورة مش بيحب شكل زوجته وهي بالنسبة له كأنها مش امرأة. لأ ما يقوليش انا بقى فان كرهتموهن يعني ما هو مش يعني اصل العفاف مش منعقد اصلا واحد مسلا اه واحدة زوجها بيضربها وبيبهدلها ليل ونهار. ما تقوليش بقى ان كرهتموهن فيه خيرا كثيرا. ما هو ده اصل يعني واحد بتطول لسانها على جوزها ما تسمعش كلامه. مش بقى فين كرهتموهن؟ مش دي خالص. فان كرهتموهن كرهتم حاجة طبيعية هي مراتي مشكلتها انها مش عارف ايه. بس والله كويسة وصالحة ومش عارف وكزا والامر ده يعني ها يعني يتجاوز خلاص. شيء تكرهه فيه بس بيتجاوز. طيب فان كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئا جعل الله فيه خيرا كثيرا. شوفوا خدوا بالكم الحياة لان في اوقات احنا بنعمل الاستثناء قاعدة. يعني يعني نفرق دايما ما بين حاجتين ما بين هل واجب على الانسان الصبر على ما يكره؟ وفي يده شيء مش واجب. ولزلك تلك المرأة اللي هي طلبت انها تنفصل انفصل عادي. هي مش واجب عليها شوية. ولازم نفهم اللقطة دي برضو عشان دي احيانا بتعمل اشكال عند بعض الناس. ان هو يا اخي هو ربك بيقول اهو فان كرهتم ما نوجبش عليه انه يصبر. واحد كره شيئا في امرأته. كره فيها صفة. خلاص زهق مش طايق خلاص ما يتقلوش بقى يا اخي فان كرهتموهن فعسى ان تكرهوا. لأ هو من حقه ان هو يفارق. من حقه يفارق. لكن يستحب له ان هو يصبر لان دايما في الغالب الانسان اللي هيكرهه في دي خلاص وهيروح لواحدة تاني مش هيجده فيها وهيجد فيها حاجة تاني بيكرهها. وهيبدأ قصة طويلة ليس الامر بهذه السهولة. وحتى في المرأة برضه المرأة اللي تقول لك اصل انا ده يمكن الرجل اصلا عنده ايه؟ يعني عنده مساحة الاختيار اكبر يعني مساحة الاختيار اكتر هو يقدر يختار دي او دي او دي او دي او دي. المرأة في الغالب اختياراتها محدودة باللي بيجي لها. الراجل هو اللي بيختار انما المرأة بتختار في فرق ولزلك المرأة بتعاني من فكرة ان لو في حاجة ما صبرتش عليها في زوجها ان مسلا تقول لك اصل الزوج الجاي يمكن ربنا يكرمني واتجوز واحد وما يكونش فيه الكلام ده كله ما فيش الرفاهية الكبيرة دي قوي في الاختيار. يعني ما فيش الرفاهية دي. ففي بقى نقطة ايوة وممكن فعلا تجد واحد ما فيهوش العيب اللي في زوجها. لكن في مجموعة عيوب اخرى قد تكون اكبر وممكن متكونش اكبر وممكن تكون العيوب دي هي متقبلاها وتمام وزي الفل وتعيش مع عشرة لعشرة بس في لقطة خطيرة اول اشكال من رجل المرأة. الاشكال الاول مساحة الاختيار. الرجل عنده مساحة اختيار اكبر والمرأة عندها مساحة اختيار اقل. الاشكال التاني ان الرجل عنده قدرة اكبر على تغيير المرأة والعكس لأ يعني الراجل ممكن يربي مراته على شكل واخدها على طبع يمشيها على امور. والمرأة بيبقى صعب عليها. لان الرجل هو المايسترو في البيت المفترض اصلا. العريب هو اللي هيمشوا الامور على شكل معين فلذلك بتبقى في ازمة كبيرة ازمة انها لأ لازم تفكر مرة واتنين وتلاتة وعشرة قبل ما تاخد القرار والرجل اا هو عندو اختيار اخرى يعني برضه فكرة الانفصال يعني لأ طب انت جرب. ولزلك حتى كنت بقول في اوقات بيوت بتبقى خلاص هي وقفت على الانفصال ايه وقفت على الانفصال؟ ان الرجل كره في امرأته شيئا ما خلق من اخلاقها مش عارف يتعامل معها كويس المهم كره فيها شيئا ما. وصل للانفصال وتيجي واحدة مسلا تقول لك اا فهو طبعا الحل الظريف دايما يطلع في دماغنا كرجالة ايه اتجوز تاني هي لو عاقلة تخليه يجرب ليه؟ لان هو لما يجرب حقيقة هي كده كده خصصت الانفصال حافة الانفصال لكن اصل انا لما انفصل كده احسن ومش عارف ايه والكلام ده كله. خليه يجرب ومش لا مش واجب علي برضو بس خليه يجرب لانه لما هيجرب هيعمل ايه؟ اللي كرهه في امرأته دي خلاص؟ ممكن ما يجدوش في التانية بس هيجد في التانية اشياء يكرهها اكتر من اللي في الاولى لان كان في مكتسبات كتير هو حققها. مكتسبات في في رفاهية الاختيار اللي كانت اوسع هو بيختار اول مرة. مكتسبات في آآ في عبء تف طبعها وعرفت طبعها واتعود عليها واتعودت عليها وتحمل حاجات واتحملت حاجات. مكتسبات في تجاوز حاجات خلاص قضوها وخلصوها من سنين. كل الكلام ده هو هيبدأ من الصفر في بيئة اخرى قد يجد حد فعلا يكون احسن بكتير من امرأته الاولى ما يكونش الامور وقد لا يزد وده اللي لازم الناس تفهمه ان برضه الناس متخيلة ايه ؟ لأ لأ لأ بص فعسى ان تكره شيئا واجعل الله فيه خيرا كثيرا. لازم هيحصل ربنا قال عسى يعني مش لازم يحصل. واللقطة دي بقى بتعمل مشاكل كتير. ان ما بتخليش الناس تفكر صح تلاقي واحد يقول لها يا بت لأ ما شاء الله وهتلاقي احسن منه ان شاء والله وربنا هيعوضك خير. طب انا هعوضك خير ايه؟ هيجي لها بقى واحد متفصل. لأ مش لازم اصلا يجيلي حد متفصل ممكن اساسا متتجوزش خالص ممكن يجيلها واحد يطلع عينيها اكتر واكتر. مش لازم وخصوصا زي ما قلنا وكل الكراهية دي كراهية طبع في كراهية طبع وكراهية شرع. فكراهية الشرع ما فيهاش فصال خلاص يعني لأ واحدة دي مسلا ما بتصليش واحدة مسلا مش كويسة مش عارف متبرجة آآ مش عارف خطر على وايمان يلا مع السلامة. واحد نفس القصة لا خلاص مش هينفع اعيش بالشكل ده. خلاص؟ آآ ده كرهتموهن شرعا. طيب وبرضو شرعا لازم تقاس يعني هي في حاجات كبائر في حاجات صغائر في حاجات يعني امور تقاس. طيب فان كرهتموهن طبعا طبعا طبع معين كرهه المرء في في تلك المرأة كرهته المرأة في في ذاك الرجل طبعا. لأ يبقى توقف بقى عند طبعي ده. والله ايه الطبع ده بقى؟ هل هل فيه فرصة انه يتجاوز؟ هل فيه فرصة ان في حاجات تانية هل ده بقى اللي ممكن نقول طب ما نصبر عليه لعله ايه؟ يتغير. لعله يتحسن. طب هي المرأة ممكن تصبر عليه؟ او والرجل يصبر عليها شرعا؟ اه يصبر برضه. يصبر. انما الفكرة في طبعا ان ممكن يعيش والطبع ده حاضر في الشخص ده دي طبعه ما اتغيرش اه خلاص تتعامل معه والدنيا ماشية وما فيش اي اشكال. فان كرهتمونا فعسى ان تكرهوا شيئا اجعلوا فيه خيرا كثيرا. ان مش دايما يعني الحاجة اللي احنا مسلا كان هنا يعني هي هي الموضوع موازنات. موازنات ما فيش حاجة اسمها ان كل حاجة كده يعني زي ما احنا عايزين. الدنيا مش كده يعني اصل احنا مش قايلين دي مش مش دار الجزاء دي دار ابتلاء يعني دار اختبار اصلا. ولا انا بلونكم ممكن تبقى بلوة الراجل في مراته او بلوة المرأة في راجلها يعني. هي هي وجعلنا لبعض فتنة اتصبرون. انا مختبر مختبر بمراتي ومختبر بعيالي ومختبر باهلي. مختبر بكل الناس دي من حواليا. هي نفس القصة المرأة مختبرة مختبرة بجوزها مختبرة باللي حواليه مختبر الانسان بفتنة يعني وهو هو بقى هل يعني والفكرة كلها انه ما يخلش بشرعه او لو وصل لزوجك تقول مسلا لو وصلت المرأة الى مرحلة تخسر فيها دينها مع الف سلامة. لو وصل الرجل الى مرحلة يخسر فيها دينه ما ما يؤثرش على دينه حاجة لا يؤثر على اخرته شيئا. وعاشروهن بالمعروف فان كرهتهن فعسى ان تكرهوا شيئا وجعل الله فيه خيرا كثيرا. كل دي حقوق مرتبطة ببعضها وحق مترتب على حقه شيء مترتب على شيء يعني ما فصلتش انا في مسألة آآ جعل الله فيه خيرا كثيرا احنا عندنا قبل كده حلقة اللي هي كنا بنقول عليها الباكيدج دي او حاجة على بعضها هنكتفي بالقدر ده النهاردة ان شاء الله. وان شاء الله نكمل في مرة قادمة قدر الله اللقاء واللقاء. سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان لا انت استغفرك واتوب اليك رؤيتهم بنات للدنيا ايمان ثم العمران. افتقروا للرب فالله علي التكلان