ستة الارادة والمقدرة. قد تملك الارادة الكبيرة والرغبة الجارفة وعشق الجنة المتجذرة في اعماق قلبك لكن قدرتك وامكاناتك ومواردك لا تسعفك. كان تكون مديرا تقضي الساعات الطوال في عملك او فقيرا. تكالبت عليه هي مطالب المعيشة واحتياجات العيال او تكونين ربة بيت ترعين اطفالا واسرة كبيرة وعندها قد تجبر الارادة الصادقة القدرة الخائرة. لكن عالي الهمة وخاطب الجنة. يتفنن في الاستفادة من الموارد المتاحة والبحث عن اي قطرة جهد او دقيقة بذل يقدمها لمحبوبته ويبذلها لغايته فيجدد نيته فيما شغل به ويوظفه للغاية الكبرى يرجو بذلك نيل الجنة والفوز بها فلا يشكون احد بعد اليوم ضعف موالده وعدم سماح ظروفه. فاين الرغبة والارادة في قلبك اذا