يهلون بالبيداء لبيك ربنا لك الملك والحمد دعاهم فلبوه رضا ومحبة فلما دعوه كان اقرب منهم. فلما دعوه كان اقرب منهم الحجيج لبيته ولبوا له عند المهل واحرموا وقد طأطأوا تلك الرؤوس تواضعا لعزته تعلو الوجوه وتسلم في الناس بالحد يأتوك رجالا وعلى كل ضامرين اللي فج نعميقا ايام هي الحياة فقد الذاكرة دهرا. نسي ربه الذي خلقه. بارز بالمعاصي الذي نفخ فيه من روحه. اعلن الحرب على من اسجد له ملائكته الى ان ذهب الى هناك. ووقع بصره على البيت. فدبت الحياة وقف بعرفة فدعا الله ورجاه. ذبح الهدي وذبح مع الهدي هواه. رمى شيطان بالجمرات فقسم ظهره واخزاه. تحرر من الاسر وكسر القيد وعاد اخيرا وهو يبكي من الفرح الى رحاب مولاه