السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحمد لله الذي شاء كثيرا. ويهدي بفضله من احب اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. اما بعد فان من شباب فان المرادات التي تتطلع اليها النفوس مما يدعو الى حظ الدين او الدنيا تتقر الى من قريب يوجد فيها وباب يوصف الينا العلم من اجل المرادات الدينية كان من المرفوع به نقلا وعقلا احتقارا الى منهج موصل اليه. وباب يورث فيه وليس شيء من مطالب العلم الا وهو فالعلم كله يحتاج الى ان يقدم حاجة ثم الاحاطة بافراده تحتاج الى مدخل خاص. فكان حقيقة ان امتدت المداخل العلمية وهو الذي فاذا اطلع العبد منها على تلك الاطراف احتاج الى معيشة ما يخالف من فضله فمن يتوجه الى العيد يحتاج معرفة كيفية الدخول فيه اولا على وجه الانسان ثم على وجه التفاصيل. والدخول الى العلم على وجه الايمان محتاجة قال بعض اهل العلم من دخل بالعلم وحده خرج منه وحدا اي انها لا يقصد منه شيئا. والدافع في العلم وحده هو الذي يضرب فيه خط عفوا لا يستغفر لاحد ولا يبتلي بدليل يبين له مقصوده فمن حسن العقل. وكماله واصابة التوفيق ان يوفق المرء من عند ما يلزمه من العلم في الخالقين. روى الامام احمد بالزد من ايوب عليه رضي الله عنه ان الله من ترك الرجل الخلق ومخرجه ومن كان. واذا كان هذا في امر الدنيا اكبر فمن اولى من تنبغي العناية به ويجب توجه فيما اليه ان يعرف طالب العلم المدخل الموصل الى العلم على وجه الايمان او ولده ثم يتعلم تفاصيل المداخل المطوية الى اصحاب العيد ومدخل العلم على وجه الايمان شيئا احدهما شيخ مرشد يهديه. شيخ مرشد يهديه. والاخر علوم فاما الامر الاول وهو الشيخ المنجب الهادي فلان ملتمس العلم لا محيط لافراد ما ينبغي وبصر به فيلمان علي وهذا اصل في تلقي علوم الشريعة. قال ابو داوود في الاسلام حدثنا كيف عن ابن عباس رضي الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تسمعون ويسمع منكم ويسمع في من سمع منكم اسناده قوي وهو اصل في كون ملتمس العلم يكتئب يا موطني يهديه يا من ينبغي ان يجمعه من العيد. والا فاذا دخل فيه الى مرشدين فضائله انه لا يرجع منه بشيء. قال ابوه يظن يمر عنه وما اذا رمت العلوم بغير شيء ضمنت عن الصراط المستقيم. وتنتهي الامور عليك حتى تصير ظنا منك فلابد ان يعيدك العلم على وجه الايمان فريق عالق بي. واما الامر الثاني وهو العلوم المعظمة التي كل سنة لان العمر قصير والعلم معيشة ما يقدم منها وما يعتنيه به من واعتبر هذا في باتورة منزل على النبي صلى الله عليه وسلم لا اله الا الله. فانزل الله عليه بعض صورته. وهي الايات في سورة العلق وباسم ربك الذي خلق قال خلق الانسان ابن عبد اقرأ وربك الاكرم الذي علم بالقلم عمل به الانسان هذا الاعلام وانجيت عليه هذه الايات تمهيدا لما سيطلب منه بعده من القرآن نازل عليه ان الله غلو الناس. فاقتصر في بدايته على ما يعترف به على هذه الجملة من القرآن. فلم نجني الله عز وجل عليه سورة كاملة. ولكن القرآن جملة واحدة وانما من انزله الله عز وجل مقربا. وهذا التفريق في انزال القرآن الكريم عن النبي صلى الله عليه وسلم مقصوده في كونه العلم يؤخذ بالتدريس لشرعه الاصباني في جامع التفاسير وغيرهم. فمن اراد ان فهو محتاج الى هذه الأمرين. معرفة الشيخ المرشد الذي يهديه معرفة ما ينبغي ان يلتمس من العلوم. واذا ذكر رحمه الله تعالى الدنيا كلام حسن في هذا المقام. قال فيه واعلم ان للعلوم فوائد تؤدي الى خواطرها. ومداخلها فهي في اوامرها بيد اهلها. الى حقائقها ولا يطلب الاخرة قبل الاول ولا الحقيقة قبل المدخل. ثم قال لاوله ويهديه من مدخله. فالاتجاه بالمدخل الموصل الى اهل العلم ضرورة لازمة لملتمسي العلم حتى يدرك هويته منه مركبا عقده له بحسب ما يغضب اليه وينتقل في اقامة عبوديته الى المعرفة به. قال في نصيحته وقدم الاهم من اهم فالعمر قريب زار او ضيف علم. اي ان العمرة او وجه الذي يأتيك ثم يعبر بعد اكتماله او زرع ثم سرى ومضى. فاذا تقرب النعيم يفتقر الى على وجه الايمان كان مما ينبغي التذكير به التحريض على هذا المذهب. وان المدخل قبل المذهب الى اقرانه. فقبل معرفتك بالمدخل الى علم احتقانك او المدخل الاذاعي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم او غيرها من العلوم الاصلية او المالية فينبغي ان علما علما له يكفي في دفع ظلمة فعسى ان تكون هذه النبذة من القوم حادثة لكل ملتمس العلم بالحرص على معرفة المدخل الطبي الذي ارسلناه اليه المداخل التفصيلية المبتقر اليها من حرم عقده في المداخل في هذا البرنامج النافع جزى الله خيرا ممن سعى فيه وشرح عليه ومن ما يجري فيه الخوض في هذه العشية وهو المدخل الى المعنى والاقبال الى هذا المدخل. فالمطلب الاول معرفة مبادئ النحو العشرة. فانه استفتح القوم في اعدد اجوره هو الاعراب عن مبادئه العشرة والاحسان اليها. وهذه مبالغ العشرة تسمى مقدمات العلوم. فان المقدمات نوعان. احدهما والاخر مقدمة الكتاب. فمقدمة الكتاب ما يكون عبادة في صدره واما مقدمة العلم فهو ما يكون مجتهدا على نبادئ العلوم. واشهرها عشرة ان مبادئ ان مفاهيم عشرة الحشد والموضوع ثم فضل ونسبة والواضح والاسم الاسم ذات مسائل والبعض من بعض كفى ومن الجميع عن حاجة الشرفا وهذه الابيات تلاتة اشهر ما قيل في حصر مبادئ العلوم. من قائلها محمد ابن علي الصبار والان ذكرها في حاشيته على شرح شيخه المندوي على السنة المنورة وطارق كل رمار حتى ذهن رأيها وهي العلاج المذكور صاحب الحاشية المشهورة على فخر المشهور على ابن مالك فمبادئ العلوم اشهرها هذه العشرة وهي غير الحق الاخير فيها فيمكن مدها بالحاق اوضاع تتعلق الفلوس مدارسه وبيان هذا النحو العشر ملخصا هو فيما نستقبل النجاح بما يأتي. فنقول اما المحفظ الاول وهو حد علم النعم بل نحن اصطلاحا قواعد تعرض بها احوال كيبان قواعد تعرض بها احوال الكلمات القرآن وترهيبا. وقولنا قواعد على من ان العلوم تعرف باعتبار كونها اصولا تشيد عليها وليست الاحرفة حادثة من تلك القواعد ولا ملكة قائمة هذه ثلاثة مجالس في ابادة الحقائق والعيون الى المقدم منها ان العلوم تعرض بالنظر الى كونها قواعد. فاذا اردت ان تعرف علما فاجعل باكورة بيانك اياه قواعدها. فمثلا لو سئلت ما عنده مصطلح الحديث فاول جواب يعني تقول قواعد يعرف بها ايش؟ حال الراوي والمؤوي وحكمه او قواعد رغم ان الراوي والمروي على هذا مقامه. واذا اريد منك تعريف علم تجويد فان باكورة قومك ان تقول قواعد. فالعلوم هي قواعد اسست عليها مظالم والمبدأ الثاني وقولنا اي بالنظر الى الكلمة مقطوعة عن غيرها او بالنظر اليها مع غيرها فالاول خص اسم علم الفرد والثاني قصة باسم علم النحو فان فيه له ربما اخرج عن الشرع لكن المختار هو اندراف الصاد فيه وانه فرع من فروع عبادة ليندرج موضوع علم النحو. وهو الكلمات العربية فان الاحواء يعمل بالكلام العربي. ولا يعمل في غيره. فلا يتعرض للاعراض في كلامه اعجمي. والمبدأ الثالث تمارة وهي صيانة اللسان عن الخائن صيام عن لان العرب جعلت كلاما وترتيب وفق اوضاع في رسالة وعليها ثم تخرج الاعراض عن هذا اليوم من ليلة اعظمها علم النحل اذا تيسر اعمالا تلك القواعد في الكلام الجاري على اللسان وهذه تتسلسل فكما يقال اللسان عن الفرح فان القلم وهو احد اللسانين يصان بتلك الصيام فمن اكثر النحو لسان اتقنه خطا وبيانا ولم يقع منه قال قم فيما يكتبه من الكلام العربي. ونشأ من ذلك ايضا زيادة فان من لم يدخل العربية فوضع عليه فهم الكلام لانه لا يعرف تقدير الباعلين من والمنظوم المياه المجرور. فانتبه تأمينه على فهم الكلام وفي هذا قال ابو محمد كيف يؤمن على الشريعة؟ لا يؤمن على الانسان. اي ان من من علوم الانسانية العربية. نشأ منه كلام من علمه الا وهو الغلط والفهم فضل علم النهي. واوجد واوجد بيان ثالثا قول علي ابن حنبلة انا وبه في كل علم ينتفع. انما نحن قبل كل علم ينتفع. كبير. وهو حقيقة كتاب نافع في مجلد كبير اسمه الصعقة الغضبية على الملك رحيم العربية بين فيه المعنى. والمبدأ الخامس نسبة علم النحو اي اذا غيره من العيوب وهذه النسبة هي نسبة المبالاة ايظا وهو علم منفرد بجانبه. فليس من جملة علم النقد ولا علم ونعيم الحديث وهو مع اعتراضه مندمج في العلوم العربية التي تسمى ايضا بالعلوم الادبية واشهرها انه والصرف واللعان والبيان والبذيء والعروظ والقوافي والخط والانشاء والمحاضرات والاشتقاق فهذه العلوم العربية. ومنه مجمع اللغة حشرة ومنهم من يعدها اثنا عشر عيبا ومنهم ان يزيدوا عليها ونبدأ سادس واقع علمي النحو. اي علما له اصوله التي تنجزه عن غيره سيدنا محمد سيأتيه كانت سريعة مغروسة في طبائع العرب. ثم لما اعرب عنها بقواعد صاروا علما متميزا مختصا باسم النعم. والمختار ان اول من ناحية تحديدا هو ابو الاسود عمرو بن ظالم ابو الاسود عمرو ابن طالب الدؤلي. فانه الى علي رضي الله عنه اللحن الذي دخل العرب فانبى عليه علي قوله الكلام لا يجوز عليه او حرف او فعل هل هو هذا النحو ابو الاجودي مقيدة في ورقات يسيرة في علم المنح وهذا على اشهر الرواية في الباء. وتفاصيلها مختلفة لكن طرقها المتعددة تقضي الى ان اول واقع للنحو هو ابو الاسود الدؤلي. ويروى ذلك بوضوح يحب بعضها بعضا رحمه الله تعالى اذ استوفى بها هذا في وضع العربية دقائق الاحباب النبوية في وضعهم العربيات والمبلغ السابع اسم علم النحو اسم هذا العلم علم النحو وربما علم النحو اقساط لكن افراده اشقر على والمركز الثاني استمداد العلم الذي سبحت منها حتى صار علما له اصوله واركان وهو كلام العرب فان علم النحو استخرجت قواعدهم واصولهم وعقيدتهم من كلام العرب. واعلى كلام العرب صحتان واقواه ثبوته هو القرآن الكريم. قال تعالى الى استبداده منه واختلف رحمهم الله في استندال العلم بنحوه اصولا وقواعد من السنة نبويا والمشهور عنده رحمهم الله تعالى بالقول المسألة محله والمبدأ التاسع حكم الشرع في علم النحو اي في مرتبة حكمية في الوضع الشرعي وهي فرض الكفاية. فاذا قام بعض العباد على وجه الكفاح سقط العلم عن غيره. وان المعصية بذلك من اجتياز اليه القرآن بفضل الله فانه اذا فقد منه النحو وقع الزين في فمه القرآن والسنة اليه القرآن والسنة فما زال في ذلك فلا يقال انه الله بفاعل منه. ذكره ابو عبدالله ابن القيم السعادة وفضول النحو من الذي لا يحتاج اليها ليست على القرآن والسنة والمبدأ العاجل والسائل العلمي انه وهي مطالبه المبينة فيه فان المسألة عندهم سلاحا القضية يضاف عليها فمثلا في مشارعه قوله الفاعل مرفوع. فقوله المفعول به منصوب وسيأتي القول في مشرد مباحثه. المطلب الثاني نشأة اللحم كان اللحم شنيقة الجنبية مغروزة في قبائل العرب. لا يعرف ان يكون تحصيلها ولا يدخل به التأليف الكلام والطهارة. حتى قال احدهم اعراضهم يذوق اللسان ولكني صديقي اقول فاغني واشار الى ذلك صاحب مرابط سعود في قوله لما يتراقصون الفكر اول واضعه في كتبه محمد الشافعي اول ما صنفه في الكتب محمد ابن شافع مطلب وغيره كان له خليفة في كل والشاهد قولهم صحة اللسان وعبادته واعراض الكلام وفق القواعد التي استخرجها المتأخرون. فلا تجد عربيا صحيحا في الزمن الاول الا وهو يأتي بالكلام وفق القواعد التي استخرجها وسموها فكان يفزعه طبيعة انسانية مغروبة في العرب ثم بدر من وجوه اللحم ما بدر فصنف فيه ابو الاسود صنف مقدمة وجيزة. فعلا فاتحة تاريخ المحمية فهذا اول مشهد النحو. والمطلب الثاني تطور وابتدأ عصور النحو في مطلع المهنة التنفيذية الثانية. لان المجرمين امتدت بهم البطول فاخرجت العرب منهاجهم ومسط رؤوس حتى بلغوا اطرافها في العراق والشام الخاصة فقالوا في هذه امم اخرى وكان من اشهر مادة تطور علمي العظيمتين البصرة والكوفة ثلاثا اربع عشرة للهجرة تقريبا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وكان باعتبار نزيه ما من الارض وساكنهما من الخلق مؤثرا في المعنى فان البصرة ان شئت على اطراف الجزيرة العرب قريبا من مضارع الاعراض. واما الكوفة فبنيت وراءها قريبة الى النظر والعجل وغيرهم اتى موضع هذه المدينتين ومن سكنهما في هذا العرب وغيرهم الى تطور علمي النحو فكانوا بدأوا الوضع في عهد علي رضي الله عنه في الكوفة في القصة عن ابي الاسود الدؤلي. ثم نشأ هذا العلم طريا في هذه المدينتين باعتبار حاجة من الناس اليه. فبدأ علماؤهم علماؤهم الله تعالى يقررون مسائلهم ويوضحون قواعدهم ويصنفون التصاميم في وانشأ هذا التطور مدرستين كثيرتين للنحو هما البصرة ومدرسة الامة ومدرسة البصرة هي الاصل مرة الفرح وهو ما له بيانه في المصدر الرابع وهو مجالس المعني. والمراد بالمدارس معينة بعلم الله. الاتجاهات المعينة في علم ما الذي كان لها اثر نسبة الى تأثيرها الذي احدثته في العلم فكانت اشهر مدرستين انه هما مدرسة البصرة ومدرسة الكوفة هو من احكم المتأخرين في بلدنا لتطور نحو بعد نشأته العلامة محمد الطمطاوي في كتاب الله اسمه نشأت النحو وتاريخ وجعل فيه ترطيبا اثر هذه المدارس فالمرحلة الاولى مرحلة الوضع والتشويه مرحلة الوضعية والتأمين التفويض والمرحلة الثانية مرحلة النمو والارتقاء. والمرحلة الثالثة مرحلة التقعيد والاضاءة. المرحلة الرابعة مرحلة الترجيح او قريبا من هذا المعنى. وكان عمره القيام بهذه المواعظ موصلة الى المدرستين المجموعتين. مدرسة البصرة ومدرسة ثم تبعهما مجالسه هي في الحقيقة ترجع اليهما في المدرسة البغدادية او المدرسة المصرية او المدرسة الاندلسية. هذه فروع للمدرستين سابقتين ولم تأتي بمنع المستقيم يمضي الى عدلها وانما كان باعمالها دور الترجيح والقيام بيانات المقالات التي كانت البصرة او المحاكم ومن اشهر المعاني البصرة ابو الاسود الدؤل وابو عمرو يدل على والخليل ابن احمد الفواهي واسمه ها؟ طيب كيف يحبونها الاخوان؟ نبي قاعدة يحبونها الاخوان كلها رضي الله عنه عمرو ابن عيمان. ومنهم ايضا عبد الملك ابن خويف الاصمعي. ومنهم ايضا الاخ الاوسط واسمه مسعدة. قال سلوكي رحمه الله ببغية الدعاء احق انه من واسمه سعيد ابن مسعدة ومن المسلمين ومئات الكوفريين يونس بن الحبيب واصدق بصير مما تحول الى المنبع. فاخذ حينما اخذ من اهله الكوفة ومنهم معاذ ان الله معاذ الهراء واليه الصحرا واليه ومن اللطائف ان بعض الكتب يذكر فيها ان واضع وجه معاذ رضي الله عنه ومن شئ ذلك من ان بعضهم اختصر على ذكره باسمه الاول معاذ فجاء الاخرين من ظن المقصود به انه معانق للجبل رضي الله عنه. وليس مراد بل معاذ هذا ومعاذ الله فمن ايام القراء واحمد بن يحيى المعروف المعروف بثعلب والمطلب الخامس مفرد عام لمباحث النحو. مسرد عام في مباحث اي بيان المطالب الممبوثة فيه من مسائله وهذا امر مختلف فيه الكتب النحوية فان الصدر الاول وضع فيه سلاحات جلالة اعلام مقصود. ثم تغيرت هذه الكلام خصاصا الاوائل يذكرون باب المفعول الذي يسمى فاعلا. واختصر المتأخرون على تسميته فقالوا نائم فاعل. فقالوا نائم الفاعل. واحسن هو لمن رحمه الله تعالى وهذا الكتاب المسمى ايضا فكان الامام قال في بيان في كتابه قال وينتشر في مقدمات سبعة كتب. في المقدمات في تعريف الكلمة واقسامه والكتاب الاول في عمر رحمه الله وما شابهها من والثاني في الفضلات وهي الله الانواع في الشوارع هذه والسابع في تغييرات ثم جاء ذلك قال في مكانه مناسبة له. تتعلق بعلم الخط. وكان يذكرون تعين التجويد موجودة ثم قال وهذا تطبيق دليل وكان واذا كان اجتهاده في الحديث والفقه فانه لا النظافة الشرعية في هذا المقام ما ذكره في صدر كتاب من الله ان الله تعالى المتكلم ثم قال ان الله الحديث رواه ابن حبان من طريق افريقيا ابن خزيم وهو في صحيحه واصله عند الوقاية واما الاسلام فاحد الزعماء تفضل بهذه الزيادة. فهي زيادة منكرة. وان كان عدد السبعة رحمه الله تعالى وافرد حقيقة والله تعالى وصية طويلة بذكر المسبحات الشرعية والقدرية والمقصود ان الذي اه ابن القيم رحمه الله تعالى اهل مذهب شرعي وقد ايه؟ وكتابه في مسرة المباحث المحمية من احسن الكتب وضعا انه المطلب السادس كيفية تحصيل علم وهذه يراهن بها وتعلق بمولديه بعد النوم المسمى بالنظر والاخر الموقف العملي المسمى بالتطبيع فان كل علم يبتغى يجدو ان يكون منتمته نانعا من هذين الموتين رابع ان يتغرق بحلاوته وان يطلع على مشاربه فلا بنا عن احاطة العلمية العملية واما الاقتصار على احدهما فانه يوجب نقصا في ادراكه العلم. والعلم كله متوقف على قوتين. احداهما قوة الحفظ. والاخرى قوة الفهم فمن اراد ان يحصل علما فلا بد من حيث ضيق وفهم. وهدان المأخذان في ادراك العلم. لا ينتفع بهما الا بالجمع بين التحصيل العلمي والتطبيق العملي. فمن اراد ان النحو فان اقل ما يجدر به ان يعتني بالفن بكتابين احدهما وانتصر والاخر مطول. فيأخذهما وفهما فاما الكتاب الاول فهو نزر ابوية. لمحمد ابن القبة القلاوي لمحمد بالقبة الخلاوي وهي الذلة المعروفة بنظم ربه وعبيد ربه ثقة له واسمه محمد ابن في جنوب الجزائر. عمد الى المقدمة المشهورة من فئات الله فان الله معنا كما قال لمن اراد حفظه وعشورا عليه ان يحفظ من قلبه. واما الاخر فهو متن الخلاصة لمحمد ابن ما لك المعروف بالفية ابن ما لك وهي خلفية من كتاب كبير. وهو الكافية الشامية الفاني سبعمائة واصطفى رحمه الله تعالى على نظمه اعتياد ببيان المطلوب من اهل القرآن. كما قال مقاصد النحو بها محوية فجعل فيها مهمات علم النحو من نظر المنتمين وسماها كما قال في اخره الخلاصة وهي الذكية الاشهر فان كثيرة وكل واحد منهم يذكر ان البيته حقوق من قبله تسجيل ثم فقال فائقة الاذية لمالك. ثم جاء فقال ثم جاء شيخ شيوخنا عبد الرزاق التبني فقال فائقة الجهود ثم جاء احد ذلك فقال ابراهيم عبد الرزاق احد ثاني فقال بالنسبة وكل واحد منهم يقول فرقة من قبله ومن اللطائف ان السيوطي ان الجمارك رحمه الله لما ابتدأ فيه نظر ما في يده فقال فيها ابن معطي. ثم ابتدأت البيت الذي فقال فائقة منها بالف بيت. يعني كل بيت الفية ثم عجز عن اكماله فلما نام رأى ابن معطيه الملائكة فقال اني انشأت قصيدة كقصيدة فقال قل الانبياء حتى بلغ قوله ابن المعطي فائقة منها بالف بيت. فقال له روحي والحج يغلب والحي يغلب ان ميت. يعني انت على ان ميت لكن لو كنت حيا هذا الكلام ولذلك اعظم ممارسة هذا البيت وقال وهو في سبق عائش ثنائي الجميلة فيحفظ الاثنين متقدمين اهلين ثم يتفهموا مطالبهما من المسائل النبوية تقعيدا وتفصيلا. فاذا استوى ذلك في نفسه فقد احد بحظه مما يتعلق وبقي بعد ذلك تقصيره العملي بان نطبق القواعد والاصول على الكلام العربي وهذا شيء يؤخذ مع تلقي النحو شيئا فشيئا فتحصل به منفعة كاملة على ما سيأتي بيان بان يجمع المعلم مقصودا البالي للمتعلمين فيجعل الحقيقة مختصة به دون غيره. فمثلا جرى امر طموحات على استهداف المبادئ النحوية بالكامل في الكلام. قال ابن ابي الله كلامه واللفظ المرتب المفيد في الوظع هذا اول رسالة بسم الله الرحمن الرحيم الكلام واللفظ القرآن فقال ابن مالك فاذا اريد تلقين المتعلم هذا الباب فانه لا يبخل بغير المقصود وهو معرفة حقيقة الكلام وانواع الكلمات المعلم المتلقي على ما يريد به الكلمة وما دورها وما دليل هذا اليوم؟ فمثلا الحق هؤلاء نوع الكلمة الاولى سيكون الجواب الاولى اسم دليلكم دخول انت على يقول اما من يزكي بان يعلن الجملة كاملة. والمتعلم لم يتلقى من نحو بعيد حتى يظن بنفسه عزا وهذا من اسرار ضعف باقيته وكراهية الطلبة وضعهم تميم الطلاب فادى ذلك الى من وهم تلقيه وتربيته والنبي عنه. وهذا الذي ذكرناه ممن يتلقى به نحن علما وعملا هذا الامر حظ حظ المشارك في علم الذي يريد ان يعتقد العلم نحوه شيئا يحصل به الكفاية. اما المتوسع فيه فلا حتى له. فان التوسع في علم النحو فيه كتب تحت دراستها ودراستها وفهمها هذا نهي عنها. لا يشعر مقامه لكن المقصود هنا معرفة القدر الذي ينبغي ان يحوزه الله عن العلم كي يكون مشاركا في علم النحوي عارفا يتعلق المطلب السابع نص المطلب السابع علماء نهوي المشهورون تقدم الاولى ومدارسه بعد ثم جاء بعد هؤلاء جماعة من الناس ان نحارب المسؤولين منهم المسلم واسمه عبد الله ابن من شيوخ البخاري عبد الله بن عبدالله بن يوسف التميمي فابن هشام عبد الله بن يوسف ومن عبد الله بن عبد الرحمن بن عقيل ومنهم محمد بن ابي بكر الدنانين. ومنهم عبدالرحمن بن ابي بكر. السيوطي ومنهم محمد بن علي الصبان. هؤلاء من كثرة علماء النحو. المجنونين سوى الذين تقدم ذكرهم فيما سلف والمطلب الثاني المحققون فيه من المتحكمين هذا فضله من اهم المطالب التي تلتمس في المداخل العلمية. لان مما يعين تلقي العلم لمدة الراجح فزع عليهم. كما يقول محققون في علم الترمذي محفظون من المتأخرين. فان من يقاتل قوما خرجوا بكمال معدتهم بالنحو له ومن اشهر هؤلاء عبد الله ابن كنا ونحن يقال له النساء بلغ هذا المبلغ بالتحقيق في علم النحو وله كتب كثيرة منها او مكلفان ومنها مغري النبي ومنها من ومن اولئك المحرضين عبدالرحمن بن ابي بكر ام الهواء جمع الجوامع في اللحم ومنها وله كذلك له نكتة سليمان استعين بمسائل عدة وهو مما قد يسمح بصاحبه النحوي بعده واحلى واعلى ذلك فيه ومن خالد ابن عبدالله عالم متمثل في النحو وله كتب عديدة من انفعها تركب على وهي خالد بن عبدالله الازهري نافع جدا ومن كتبه الاشرار كتابة التصريف على توظيف وهو كالحاشي على كتابه او المجالس وله كتب كثيرة. وهؤلاء الثلاثة هم من اكبر من درس عليه كثيرا ويوجد في المتأخرين لكنه قريب ومن اشهر هؤلاء ابراهيم وهو هو شرح مصري المقدمة النبوية وهذا الشرط هو من احسن طموحه ومن احسن الكتب النحو المتعثرة. مع قلة كلام رحمه الله تعالى. ومنهم كذلك الشيخ حسن العطاء الازهر ايضا فاذا كان محققا التهاني بقي مما ينفع له الوقت مطلبان احدهما بينية الاستفادة منها الكتب النحوية. وموجز القول فيه ان تعلم ان الكتب المهوية على ضمان عدة فمنها كتب متقدما بمنزلة واشهرها كتاب الكتاب فهما الكتاب وكان بعض المحامي يسميه قرآن النحو يسميه قرآن النحو اي تسمية الناحية الصحيحة فهو كتاب عظيم. وكان اذكياء الخير ممن يدل على العربية ولم يرى حزاق المحاكم الاوائل بعده كتابا حتى قال ابو عثمان من اراد ان يصلي فليستجيب اللي بيحصل ايه؟ في رحمه الله تعالى. وهو كتاب حاتم مطبوع في يحفظونه ولا سيما من الاندلسيين. وهو مليء في شواهد النحوية حتى قيل عن الالفين. ومنها كتب دون ذلك منظر الامهات ولكن هذه الاصول التي ينتفع بها ككتب ابن النساء والشيوخ والازهري للملك الا انه يجتمع بها بالغا. فمن حرام لك ان يستفيد النبوية فينبغي له ان يعقل هل هي من الامهات او من الجوع المتأخر. فان كانت من الفروع المتأخرة فان الانتفاع جمع متوقف على الاستفادة منها في معرفة من استقر عليه السلاح مما واديته سيكون معي لك على تفهم القواعد التي استقرت الا المتحققين. فتقارعها حالا انا شايفين ابنائنا مما ذكره ذلك المخلفون. فاذا اردت ان تتلقى النحو بحسين متقدمين فغضب عليك فلا بأس ان ترجع الى ما يعينك على فهمه. فان كان غموضه في مقام التعليم اذا اردت ان تعمم النحو للاطلاع على مواقع المسألة. واما الامهات وهو ان الوصول اليها لا يمكن الا بعد اشراق القلب عند فاذا وعد طالب العلم ان نحوه بالحفظ والفهم لما تقدم ذكره امكنه ان يجتهد من الكتب المتقدمة الى الامهات ولصفاتكم منها ترفع الى بقوم شيئين. احدهما رصد المسائل النحوية والاخر بالاصطلاح المستقر ادارة فمثلا اذا اطلعت كتابا الكتاب الذي سيبويه سيكون جملة ربك مسالكه قوله رحمه الله باب تحقيق المؤنث باب التحصيل المؤلف تجد فيه باب ما يجوز او ما يحتمل في الشعر. باب الفاتح فوقفك هذه المساجد ووصفها لمن استقر عليه الاصطلاح مما كان في علمه تهيئ لك مهلة من التحقيق فتكون اول مرتبة تتدرب فيها عند المتقدمة المسالك الذهبية التي وضع فيها الكتاب. ثم تستبين صلتها بما الاستجابة. فمثلا من الابواب النحوية عند المتعطلين لابد قال ابن مالك في هذا فهذا لقوله الاسماء المفردة دون المظاهرة ثم قام واعلم ان لا يكون الا في الميزان الا ثم قال العلة وانما بعد ذلك باذن الله بكثرته في كلامه. فحدث ذلك كما حدث التنوين وما او كما حدث جاء من قوم ونحويه النداء المطلب العاشر العاشر وفيه وصايا المعلم نحو متعلمي. ها عشان ها العصر الوصايا انه ينبغي علم وعلم المحبب وكان العلامة طاهر يقول اصحابه هيئة من يريد ان يتعلم النحو فيه ثلاثة ايام فلا تقولوا لا اينما علموه بالنحو ما تعلقوه به نحو هذا تحرير الناس منها ان لا تقل لا تفهم لا يمكن انت ما النحو لا يحدده يعني نحو فيه من الوصايا ايضا الاعتناء به المقصود بالله. الاتيان التمييز المقصود في ذو فصل متعلم بالخمول. فان هذا اذى لثبوت المقصود في قلبه الباب الاول باب الكلام على البينات مما ينبغي ان يقتصر فيه عن المقصود ان يقال للطالب اعرف او بين واحد بين نوع هذه الكلمة ها لانهم يقولون الكلام هو المفرد الكلام هو اللفظ المفيد المركب عيد الوطن العربي وهذه هذا من اولى ما ينبغي ان يتكلم فربما تسأل تجمع حتى احيانا كيف ما دخل بالله يفهم اذا فهم ان النحو يمتص الوضع العربي قال هذه لا يحكم عليها لانها اسم ولا في حين ولا حرف. لانها ليست مما يدل بوضع المحنة وعلى هذا فقس وقد قام احد الاخوان بوضع كتاب نفيس لا نظير له. وهو تنهيان تتعلق بالاجرام قام يأتي له بتدريبات تقتصر على المقصود فقط. لا تكسر بغيره. فهو كان من الناس كان راحة يجوز بين نوع كلمة صوفيه كيف يحكم عليها؟ هل هذه كلمة اسم او فعل حرف؟ مع التعريف. وهكذا اذا جاء باب الفاعل يجعل هما هو معرفة الفاعل والاعرابي. ما يشغله بالمفعول به. ولا غيره مما لم يذكره بعد الوصية الثالثة بعض الانبياء ولا سيما ولكن في القرآن والسنة. احيانا يأتي الاية الوحدة الواحدة ما يتعلق كلمتين. فان لم تفعلوا ولم تفعلوا لا يعرف الانسان هذا وهذا ويعرف ان لم تدخل على الفعل المضارع ولن تدخل الفعل المضارع وهل تدخل الفعل الماضي لا قلنا لهم دعا ولا هذا الدين موجود هذا البيت موجود هذا واحد يلعب الله يغفر له ويرحمه ويغفر له الله ان ينبغي العناية بها في بعض وجوه دلالة السواد على القواعد. نظام وجوه دلالة الشواهد على القوانين فمثلا في شواهدهم يقولون ان اباها وابا اباها قد بلغ في مجدي قالت اجعلوه شاهدا على من يقترح ان ان يكون الاسماء الخمسة ملازمة للالف في كل احوالها. فلذلك دون ذلك مثل القائل مناسبة القول واختلاف ما يتعلق ببعض المباحث فان هذه تضيع المقصود من ذلك. ايضا من الوصايا الاحرام تعلق الاكتفاء باعراض المتعلق او الشاهد فيعرب المقصود بالله ان يرفع بالواقع. فيؤتى النساء قد افلح المؤمنون المؤمنون فقط وافلح ليس متعلقا المؤمن ما حكمه الرفع؟ ما عدمة رفعه؟ الواو تعنيه لانه جمع مذكر الثاني الوصية الاولى الثالثة ملاحظة تنويه طلاب وتوجيههم ملاحظة والطلاب ولذلك الشيخ تمرين رياضة اعراض حتى يتمكنوا منه. وهذا مما يجدر لكل معلم منا بعد فراغه من تدريس مسجد يمارس وكان المرأة يجعلون اعراض قال ولي من يحاكم بغداد كتابا اسمه الاعراب هذا الشيخ رحمه الله يقول لي وترفع الصعقة في كتاب. ولذلك قال قال من القرآن الكريم او السنة النبوية الا ولكم رحلة. الانسان متمكن الانسان رحمه الله تعالى رحمه الله تعالى لكن كان من الاشياء التي في علم النحو هذا الذي قاله انه كان لا يرى شيئا يعتني باعراض الوصية السابعة على المتعلمين من اجل النامية في كلامه يدا المتعلم في اعمال القواعد النبوية في كلامه لان لان العلوم النظرية لا تظهر تمرضها ولا الا في اعلانها ووجودتها المعنى فينبغي ان يتقدم يتعلم الناس قدر المستطاع لاجراء كلام وفق القواعد المعنوية. ولكن هذا التقاعر في ومن نعمة الله عز وجل علينا ان ننجح قلوبهم ان النحو ذو وجوه حتى قيل لا يدحن فمن ان نقول كان الرجل قائمة. يعني كلها كان الرجل قد كان الرجل قائم. الواقع اول في اسم كان اشهر وكذلك حديث جزاك الله خيرا كذلك ان نفس الشيء تعني العمل في قولين فيها الحمد لله حتى قيل وكان بعضهم لغة خزير والحمد لله رب العالمين اجمل العربية وان يفهمها ومن هجرها عشرة عشرة وان يفهمها توصية التحريم للمعلم والمتعلم في الدرس النحوي لان علم وعلم صوتيات اليوم الترفيه فتنة العظمى عن الناس من ظهور عدوهم عليهم ان التحية المعلم يرتبط بتعليم النحل يحتاجه المتعلم الى الصبر في تعلم النحو والقرآن هذا علم النحو ونسأل الله سبحانه وتعالى اخواننا واعمالنا واعمالنا انه ارحم الراحمين وارحم الراحمين. هل عنده سؤال سؤال يعني والشيخ محمد نايف يعني وكان هؤلاء نحن طبعا من يقرأ هذه الكتب بعد دراسة ما يلزمه من الدول العربية عن ابي ابراهيم الا ايش وهو المقدمة اما الشبراوي يعني قصيدة خمسين بيت ومن خمسين بيت يعني وقال جزاك الله خير. يعني كبيرة في اثباتها ولكن القرآن والسنة سؤال اخر علماء الاسلام رحمهم الله الثاني عشر وقد طبعت وفي اعتداء من وفي الناس فهذا نحتفي والعشاء نتكلم لكن والمغرب والعشاء وهذا ها؟ الله يجزاك خير وان شاء الله