الرابع والعشرون من الابتداء الغاية من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى. غالبا وللتبعير حتى تنفقوا مما تحبون يعني بعضه والتبيين من اية او ننسها التعليل يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق والبدن رضيتم بالحياة الدنيا من الاخرة. والغاية تقول قربت منه يعني اليه. جاءت بمعنى اله وتنصيص العموم هذا في النفي ما تأتيهم من اية من ايات ربهم ما من اله الا الله فتأتي منه اذا دخلت على النكرة في سياق النفي تفيد النص على العموم. والفصل والله يعلم مفسدا من المصلح. ومرادفة الباء ينظرون من طرف خفي يعني به. وعن وعن وفي وعند وعلا. هذا كله من التناوب كما ترى. تقول لقد كنا في غفلة من هذا يعني عن هذا. اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة في يوم الجمعة. لن تغني عنهم اموالهم ولا ان تغني عنهم اموالهم ولا اولادهم من الله شيئا. بمعنى عند الله. وكذلك قال على في مثل قوله ونصرناه من القوم يعني عليهم