والاصح ان الجمع المنكر ليس بعام. تخيل هذا معنى قبل قليل. انك من حيث لنكرة لا تفيد العموم. الجمع المنكر لا عموم طلبوا لما عرف بالاضافة او عرف بان اكتسب العموم. طيب اذا وجدنا جمع هناك كم؟ جاء عبيد لزيد المراد به كل عبيد؟ لا بعضهم. حضر طلاب درس اليوم. تريد جزء الطلاب اصدقوا هذا باقل الجميع. يصدق بثلاثة يعني لو حفظ ثلاثة في الدرس فانصرفت فكتبت او قلت او اخبرت بقولك حضر طلاب الدرس اكنت صادقا؟ ها؟ نعم. لكن لو قلت حضر الطلاب الدرس لانك تريد العموم والاستغراق في هذا. هذا الفرق بين النكرة بين الجمع المنكر وجمع المعرض. ونادى اصحاب الاعراف رجالا ان يعرفونه بسمار هذا جمع مركب فلا يفيد العلوم والاستقرار. قال والاصح ان جمع المنكر ليس بعام. قول والاصح يشير الى الى خلاف اه قبل ان نغادر الجمع هنا المذكر والمعرف اه تقدم قبل قليل ان النكرة من حيث هي نكرة نزيدو نعملو عموما انما يفيدها تعريف او اضافة او سياق دخيل وشرب واستفهام وبالتالي في سياق اثبات لا عموم لها. يستثنى من هذا صورة واحدة لا تطرق لها المصنف. النكرة ان كانت في سياق لا مثبتة تعم النكرة في سياق الاثبات لا تعود الا اذا جاءت للامتنان. يعني ان تساق بمسافة المهنة فمقتضى الملة ان تعم. قوله سبحانه وتعالى وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طبيب لحم النكر اثبات لكن تفيد العموم فكل لحم البحر حلال. لو نبدأ ما تحقق مع الملة فلا يتأذى هذا الا بتعليمه. فيهما فاكهة ونخل ورمان. فيتحدث ربك عن نعيم الجنان بلفظ الكفر فاكهة وتظن ان المعنى فاكهة واحدة؟ لا يراد جميع انواع الفواكه. لا تقل استفدنا العموم بالنصوص الاخرى. انا اتحدث من هذا اللفظ يفيد العروس؟ نقول نعم ما صيغته؟ وفي صيغ الاثنان الامتنان فعمت من هذا الباب. قال الله تعالى وانزلنا من السماء ما امره رغم انك فكل ماء نازل الى السماء فهو قبور بنص الاية لانه جئت بهذه الامتنان قوله سبحانه وتعالى عن العسل فيه شفاء للناس فيه شفاء بالتالي كل انواع الشفاء شفاء الجروح شفاء البطن شفاء الصداع شفاء التهابات الجسد عسل شفاء لهذا العموم. اين صيغة العموم؟ ذكر في صيغ اثباته