والمتعددة ان تعاطفت فللاول. والا فكل لما يليه ما لم يستغرقه. طيب هذه جمل لطيفة او مسائل لطيفة نمر عليها مرورا الاستثناءات المتعددة المتعددة ان يتكرر ذكر اداة الاستثناء في الكلام متعاقبا. قال هذا نوعان اما ان يتعاطف بالواو او لا تقول له علي عشرة الا ثلاثة والا خمسة والا اثنان. ركز لما تقول له علي عشرة الا ثلاثة والا اربعة والا واحد لما اعطف بالواو كيف ستحسب تجمع هذه المستثنيات له علي عشرة الا ثلاثة والا اربعة والا واحد. ثلاثة واربعة سبعة وواحد ثمانية تستثنيها من العشرة. اذا اقر بكم قرب اثنين فقط هذا متى اذا تعاطفت قال الاستثناءات المتعددة ان تعاطفت فللاول ايش يعني فللأول يعني تجمع كل ما يأتي من الاستثناءات وتخصبها من العدد الاول له علي عشرة الا ثلاثة والا اثنان والا واحد. ثلاثة واثنين خمسة خمسة واحد ستة اخصم الستة كلها من العدد الاول. هذا معنى قوله الاول طيب والا يعني ان تعاطفت بغير واو جاءت نسقة له علي عشرة الا اربعة الا ثلاثة الا واحد كيف تحسبها؟ تجمع ثلاثة واربعة سبعة وسبعة وواحد ثمانية ثم تخصمها من العشرة؟ لا في فرق. قال رحمه الله والا فكل لما يلي لو قال احسبها معي له علي عشرة الا خمسة الا اربعة الا ثلاثة خذها من الاخير. ثلاثة من الاربعة واحد واحد من الخمسة اربعة اربعة من العشرة ستة نعيد قال مقرا له علي عشرة الا خمسة الا اربعة الا ثلاثة ركز معي ناخذها بالواو وناخذها بغير الواو. له علي عشرة الا خمسة والا اربعة والا ثلاثة. هنا كيف ستفعل؟ ستجمع خمسة واربعة تسعة تسعة وثلاثة اثنى عشر هذا استثناء لاغي لانه اكثر هذا اذا تعاطفت بالواو ماشي؟ الان ما تعاطفت بالواو جاءت نسقا له علي عشرة الا خمسة الا اربعة الا ثلاثة. تعال من الاخير وارجع للاول الثلاثة تطرحها من الاربعة كم يبقى؟ واحد. الواحد اطرحه من الخمسة كم يبقى؟ اربعة. الاربعة اطرحها من العشرة يبقى ستة تحسب هكذا فيكون المقر به ستة. هذا معنى قول المصنف والا يعني اذا لم تتعاطف فكل لما يليه يعني فكل عدد يستثنى من الذي قبله لما يليه حتى ترجع الى الاول. قيد فقال ما لم يستغرقه لماذا هذا القيد لان اتفقنا ان الاستغراق يبطل الاستثناء فاذا استغرقه بطل