اولا فيه الامر. والامر هذا محمول على ايش الوجوب ولا الندب على الوجوب على الوجوب تأكد الشيخ اكرامي حتى حتى تخدم القرين ما تصرفه يا اخي حتى تلد القرين. وهل هناك قرينة الجواب نعم من ظاهر الحق نعم نعم الجواب نعم لان العلة من الامر بالتحري هي لادراك الفضل لا لإدراك الواجب واضح واذا كان بليلة القدر بالاجماع ما يجب عليه ان يقومها ووسيلة ذلك دونه في الحكم واضح؟ فيكون الامر محمول على الندب او على الارشاد يمكن ان نجعله من باب الارشاد او من باب الندب وان كان الندب يمكن اقرب والقرينة الاجماع او هاد العلة نعم الامر الثاني في قوله ليلة القدر تمام في اقتضاء طبعا ايوه اقتضاء ايش هو يعني ما الذي يتحرى هل هو ثوابها قيامها الى اخر هذه الامور يعني. والله اعلم مم الاصل عدم التقدير يعني قائلا يقول تحررت ثوابها ولقاء من يقول تحرر الليلة نفسها وهو الاصل الاصل ان المراد تحري الليلة يعني يبحث عن الليلة نفسها تمام؟ لان الاصل عدم الفائدة انك اذا وصلت الى معرفة الليلة اجتهدت فيها نعم جزاك الله خيرا اه وش قال الناظم في انه الاصل عندنا ضمار ها الشيخ عبد الكريم ايش يقول؟ آآ حقيقة حقيقة افراد للعموم هذا اطلاقها التأصيل والتقديم آآ تباين تباين تأسيس واستقلال وبقاء لها الاعمال تمام هذه عشرة وحدعشر امر يعني مقدمة على مقابلها. الحقيقة مقابلها المجاز الى اخره مم فكل مسلم يخص بالتقديم فكل اصل ان خص بالتقديم مع الفرع المعلوم بالتقسيم. وذاك كالتخصيص والتأكيد والنسخ والمجازر هو التقييدي والنقل والادمار والتأويل مع ما يرى لذاك من اصول الى اخر مصير هذا طيب مرة لو ترسله لنا على المجموعة جزاك الله خيرا. ابشر يا شيخ ان شاء الله طيب قال ليلة القدر في العشر الاواخر من رمضان تحرر ليلة في تحرر ليلة القدر في ليالي الوتر من العشر الاواخر هنا اذا اعملنا مفهوم الظرف اذا اعملنا مفهوم الظرف اقتضى ذلك ايش تخصيص قضى ذلك التخصيص وانها لا تكون يعني الحكم المستنبط اذا قلنا باعمال طبعا من مفهوم الظرف من انواع مفاهيم المخالفة ولا يا شيخ عبد الكريم احسن الله اليكم نعم الصفة ذكره في المختصر نعمل ما ذكر مفهوم الصفة قال ومنها علة وظرف وحال منها علة وغرف نعم لذلك هم يقولون ان والنحوي لا يراعى كما قال كوكب المحوي لا يراعى اظنه كذا قال ليس الوصف الذي له مفهوم ليس هو الوصف بمعنى النعت في النحو لا هو اعم من ذلك فهنا مفهوم الظرف اذا اعملناه اقتضى ذلك ايش في غير الاوتار ولا تكون في غير العشر اش تقول بس كنت ساقرأ البيت حق فيقرأه اه يقول وقيل لا يعمه اجماعا فالوصف والنحوي لا يراعى كالغنم السائم او سائمة الضأن الى مجرد الى اخره. هذه مسألة اخرى السائمة وكذا مسألة اخرى نعم والنحوي لا يرى. المقصود انه لو اعملنا مفهوم مفهوم الغاء الظرف هنا الذي هو نوع من انواع مفهوم الصفة اقتضى ذلك ايش؟ ان نقول ان ليلة القدر لا تكونوا في غير الاوتار من العشر الاواخر تمام نعم. والاصل اعماله ما لم يرد دليل وقد وردت ادلة اخرى فيها يعني نقاش وتعرفوا المسجد ترى هذي من اوسع المسائل خلافا بين اهل العلم فاظن ان ابن حجر اوصل الى قال فيها يمكن ثلاثين او اربعين في فتح الباري نام اربعين اربعين قول فالخلاف فيها طويل جدا. والاحاديث فيها مختلفة وهذا اه يعني كما قال السيوطي وان يكن قيدان مع تنافي ولا مرجح الغناء وافي يمكن ان اذا نظرنا في الادرية التي تقيده بليلة بعينها والاخرى بليلة معينة ان يبقى على اطلاقه لان ما قيد بقيود متنافية انه يبقى على اطلاقه. فيكون اطلاقه مثلا في العشر الاواخر الا ان يكون ورد دليل اطلاقه اعم من ذلك فينظر شيخنا يصل اليك هنا قوله صلى الله عليه وسلم من العشر الاواخر نقول هذا التخصيص ببدل البعض هو هذا ليس سبب البعض وليس بدل وعث لكن هذا التخصيص بالصفة العشر الاواخر اه يقصد مقال ليالي الوتر ليالي الوتر ايش من رمضان كامل ولما تقول من العشر الاواخر هو ليس بدل بعض اعراضه في النحو ليس لدى البعض نعم لكن هو تخصص هم مسلوا مسلوا له بقوله تعالى ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا هذا اعرابه بدا البعض ما في اشكال المثال الذي ذكرته منه وليست منه نام نام طيب يلا بسم الله ما تصير احسن الله اليكم قال رحمه الله عن ام المؤمنين عائشة الصديقة رضي الله عنها عائشة الصديقة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال تحروا بفتح المثناة الفوقية والحاء المهملة والراء واسكان الواو من التحري ان يطلب الاجتهاد ليلة القدر في ليالي الوتر نعم احسن الله اليكم. اطلبوا بالاجتهاد ليلة القدر في ليالي الوتر من العشر الاواخر من رمضان فهذا الحديث وان كان اعم من الذي قبله من جهة يكون الطلب في ليالي العشر وهي اكثر من سبع الا ان اخص من جهة كون الطلب مختصا بالاوتار منها قال في في ليلة القدر هي في رمضان خلافا لرواية ابي حنيفة لا في كل السنة خلافا لابن مسعود وعن ابي حنيفة وابي يوسف ومحمد كقوله وجزع به ابن هبيرة عن ابي حنيفة وذكر صاحب المحرر ان الاول ان يكون مختصة برمضان اشهر عنه عن اصحابه. قال في الفروع وهي مختصة بالاسر الاخير منه عند الامام احمد. واكثر العلماء من الصحابة وغيرهم مفاقا لمالك والشافعي قال وليالي وتره اكد وارجاها ليلة سبع وعشرين نص عليه الامام احمد هذا لما جاءت القيود متنافية ابقيناه على الاطلاق ولا يمنع هذا ان نجعل بعض هذه الافراد اكدوا من بعض كما قالوا مثلا في حديس اذا ولغ الكلب في الاناث فاغسلوه سبعا في رواية احداهن في رواية احداهن التراب هذه مطبقة في رواية اولاهن وفي رواية اخرى هن تعارضت القيود فتساقطت ويبقى مطلقا ولكن مع هذا جعلوا الافضل ايش لورا الاولى صح الشيخ عبد الكريم الاولى قاله نعم هذا. نعم وكذلك لا بأس ان نقول الاكد من الاوتار ولا بأس ان نقول الاكد هي ليلة سبع وعشرين وهكذا. نعم لكننا لا نحمل المطلق عليه فنخصه به. نعم شيخنا الله يحفظكم. يا مرحبا بالشيخ يا سلام طب لو فيه دليل من الادلة يكون واضح. يعني حديث اه بلوغ الكلب في رواية وعفروه الثامنة. تراب هو حتى هذا مؤول يعني تهول بان المراد عفروه الثامنة انها سميت ثامنة باعتبار انها الاخيرة وخلط معها التراب يعني فيه تأويلات في الحديث تهلاو بيكم الله يجزاك خير نعم احسن الله اليكم قال قال وليال وتره اكل وارجاها ليلة سبع وعشرين نصائح الامام احمد لا ليلة لا ليلة احدى وعشرين خلافا للشافعي واختار صاحب المحرر كل العشر سواء وفاقا لمالك المذهب مالك ارجاء في تسعين بقينا وسبع او خمسين نعم نعم ابو يوسف ها لا في شيء من عندي بقى تعارض في الكلام انه قال كل العشر سواء وفاقا لمالك ثم قال ومذهب مالك يعني ما على كل حال ننصح الواقف فيما جئت به باخذ كل مذهب من كتبه. نعم قال وقال ابو يوسف محمد هي في النصف الثاني من رمضان. وقال الامام الحافظ ابن الجوزي في تفسيره قال الجمهور تختص برمضان. وقال الجمهور منهم تختص بالاسر الاخير منه واكثر الاحد حديث الصحاح تدل عليه كذا قال الفروع والمذهب ولا تختص يعني باوتار العشر الاخير بل المذهب انها اكد وابلغ من ليالي الشفع وعلى اختيار صاحب المحرر كلها سواء وقال في المغني والكافي تطلبه في جميع رمضان قال في الكاف وارجاها الوتر من ليالي العشر الاخير قال وتنتظر بلال الوتر من العشر الاخير وقال غير تنتقل ليلة القدر في العشر الاخير قال ابو قلابة التابعي وحكاه ابن عبد البر عن مالك الشافعي واحمد واسحاق وابي ثور وقاله ابو حنيفة وفي مسند الامام احمد والنسائي عن ابي رضي الله عنه قال كنت اسأل عنها يعني ليلة القدر فقلت يا رسول الله المذهب هل ينصون على التنقل الكتب المتأخرة لانه هنا نقل عن ابن عبد البر انه مذهب احد التنقل مر عليك نسأل الله ان يكون في الكافي هو يقول قال وتتنقل نعم. في الكافي قال وتتنقل في ليالي الوتر يوم فتحت الاقناع ما وجدت شيء يقول وتنتقل في العشر الاخير لا انها ليلة معينة اه تمام ممتاز يلا مشي نعم احسن الله اليكم. قال قال وقال غيره تنتقل ليلة القدر في العشر الاخير قال ابو قلاب التابعي وحكاه ابن عبد البر عن مالك والشافعي واحمد اسحاق وابي ثور وقال ابو حنيفة وفي مسند الامام احمد والنسائي عن ابي ذر رضي الله عنه قال كنت اسأل عنها يعني ليلة القدر فقلت يا رسول الله اخبرني عن ليلة القدر في رمضان هي او في غيره قال بل هي في رمضان قلت ستكون مع الانبياء تكونوا مع الانبياء ما كانوا فاذا قبضوا رفعت ام هي الى يوم القيامة؟ قال بل هي الى يوم القيامة. قلت في اي رمضان هي قالوا التمسوه في العش العشر الاول والعشر الاواخر قلت في اي العشرين قال هي في العشر الاواخر لا تسألني عن شيئا بعدها ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم اهتبلت غفلته فقلت يا رسول الله اقسمت عليك بحقي لما اخبرتني في اي العشر هي فغضب علي غضب لم يغضب مثله منذ صحبته. وقال في السبع الاواخر لا تسألني عن شيء بعدها واخرجه ابن حبان في الصحيح والحاكم في رواية لهما انه قال الم انهك ان تسألني عنهما عنها؟ ان الله لو اذن لي ان ان اخبركم بها لاخبرتكم لا امنوا ان تكونوا في السبع الاواخر في هذه رواية النبي عن النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر انتهى الى انها في السبع الاواخر ولم يزد على ذلك شيئا وهذا مما يستدل به وهذا مما يستدل به اه مما يستدل به من رجح ليلة ثلاث وعشرين وخمس وعشرين وسبع وعشرين على ليلة احدى وعشرين. لانها ليست من السبع الاواخر بلا تردد وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه اخرى انه بين انها ليلة سبع وعشرين وقد كان يحلف على ذلك ابن كعب رضي الله عنه ولا يستثني وقدروه يعني من عن حبان ابن عبد الله السامية قال سألته الزر بن حبيش عن ليلة القدر فقال كان عمر وحذيفة اناس من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يشكن ليلة سبع وعشرين خرج ليلة سبع وعشرين اخرجه ابن ابي شيبة قال في اللطائف استدل من رجح كون ليلة سبع وعشرين بان ابي ابن كعب كان يحلف على ذلك ويقول بالاية وبالعلامة التي كفرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الشمس تقول صبيحتها تطلع صبيحتها لا شعاع لها اخرجه مسلم وخرج ايضا بلفظ اخر لبيب بن كعب رضي الله عنه قال والله اني لاعلم اي ليلة هي هي الليلة التي امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة هي ليلة صبيحة سبع وعشرين وفي مسند الامام احمد عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رجلا قال يا رسول الله اني شيخ كبير عليل يشق علي القيام فمرني بليلة يوفقني الله فيها ليلة القدر قال عليك بالسابعة واسناده على شرط البخاري وروى الامام احمد ايضا من حديث يزيد ابن هارون سنا شعبة حدثنا شعبا عن عبد الله ابن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما نعم قال حدثنا شعبة عن عبد الله ابن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان منكم متحريا فليتحرى ليلة سبع وعشرين يعني ليلة القدر او قال تحروه او قال تحروه هل يتبعنه شيء؟ يعني ليلة القدر ورواه الشبابة هكذا الشيخ انا الصوت عندي انقطع ما ادري ليش تسمعني الان ايوة ايوة وروى الشباب نعم مدري وشبابه بالتشديد شبابه ما ادري. نعم قال ورواه ابن جرير عن شعبة مثله ورواه اسود بن عامر عن شعبة مثله وزاد في السبع البواقي قال شعبة اخبرني رجل. اظنهم يقولون يا شيخ اه المحدثون يعني يقرؤون هكذا ورواه الشباب وهب ابن جرير عن شعبة فذكر مثله هاك يقرأون في مجلس السنة احسن الله اليكم الشيخ خالد والشيخ حسن هذي ذكرها للعراقي ولا ايوا شيخنا ذكر عزيز ذكر بقى باللي هو اذا قال الشيخ مثله نحوه ايوة قول ده يكتب وقوله مع حذف متن مثله او نحوه يريد الحكم قبله نريد يريد متنا قبله مم مم ويظهر المنع من ان يكمله بسند الثاني وقيل بلة هذي المثلة لما يذكر رسالة زي كذا يقول مثلهم ما ادري والله موجود ولا لا ايوه على كل حال اشوف المشايخ يقولون فذكر مثله هكذا كذلك في القراءة مثلا في الاسناد من حديث يزيد ابن هارون يقول قال حدثنا شعبة لا تكتب هي باش تكتب ذكر ابن الصلاح وجوب ذلك نظمها العراقي ولا لا نشوف معالي الشيخ اذا يعني انت حينما تقول مثلا من حديث يزيد ابن هارون حدثنا شعبة. تقول من حديث يزيد ابن هارون قا على حد التنشع قال هذه لا تكتب ولكن يجب قراءتها ايوا ايوا قرا يا شيخ ايش يقول وفي باب اه اللهم صلي على محمد. الاشارة بالرمز. واختصروا في كتبهم حدثنا على ثناؤنا وقيل دثنا انتصروا اخبرنا على انا وارنا والبيهقي ابانا قلت ورمز قال اسناد يرد قافا وقال الشيخ حذفها عهد خطا ولابد من نطق كذا قيل له ينبغي النطق بذا زين زين الحفظ يرى في عظيم حفظ العلم يا شيخ خالد هو اللي ينفع فيه اي والله صدقت وينفع طالب العلم. نعم احسنت جزاك الله خير ياك؟ بابا شيخ عبد الكريم احسن الله اليكم قال ورواه شباب وهب بن جرير عن شعبة فذكر مثله ورواه اسود بن عامر عن شعبة فذكر مثله وزاد في السبع البواقي قال شعبة اخبرني رجل ثقة عن سفيان انه انما قال في السبع البواقي لم يقل لم يقل سبع وعشرين قال الامام احمد في رواية ابنه صالح ثقته ويحيى ابن سعيد قال شعبة فلا ادري ايهما قال والحاصل ان اكثر الروايات دالة على ترجيح كون ليلة القدر كون ليلة كون ليلة القدر ليلة سبع وعشرين ومما يدل على ذلك ما استشهد به ابن عباس رضي الله عنهما بمحظر عمر والصحابة معه رضي الله عنهم واستحسنه عمر وقد روي من وجوه متعددة فروى عبد الرزاق في كتاب كتابه عن معمر عن قتادة وعاصم انه ما سمع اكريم متى يقول قال ابن عباس ان دعا عمر بن الخطاب رضي الله عنه اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فسألهم عن ليلة القدر فاجمعوا على انها في العشر الاواخر قال ابن عباس رضي الله عنهما لعمر رضي الله عنهم اني لا اعلم او اني لا اظن اي ليلة هي قال عمر واي ليلة هي؟ قلت سابعة تمضي او سابعة تبقى من العشر فقال عمر من اين علمت ذلك؟ قال فقلت ان الله تعالى خلق سبع سماوات وسبع اراضين وسبعة ايام وان الدهر يدور على سبع وخلق الانسان من سبع ويأكل من سبع ويسجد على سبع والطواف بالبيت سبع. ورمي الحجارة سبع لاشياء كرها. فقال عمر لقد فطنت لامر ما فطنا له وروى ابن عبد البر باسناد صحيح من طريق سعيد ابن جبير قال كان ناس من المهاجرين وجدوا على عمر في ادنائه ابن عباس رضي الله عنهما فجمعهم ثم سألهم عن ليلة القدر فاكثروا فيها وفيه فقال عمر ابن عباس تكلم فقال الله اعلم فقال عمر قد نعلم ان الله يعلم وانما نسألك عن علمك. وقال ابن عباس ان الله وتر يحب الوتر خلق من خلقه سبع سماوات وخلق الارض سبعا وذكر نحو ما تقدم وفيه وخلق الانسان من سبع وجعل رزقه من سبع فقال عمر هذا امر ما فهمته فقال ان الله تعالى يقول ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين حتى بلغ اخر الايات وقرأ ان ناصر بن الماء صبا ثم اشرقنا الارض شقا فانبتنا فيها حبا وعنب وقضبا وزيتونا ونخلا وحدائق وغلبا وفاكهة وابى متاعا لكم ولانعام ثم قال الاب الاب للدواب زاد في رواية فقال عمر اعجزتم ان تقولوا مثل ما قال هذا الغلام الذي لم الذي لم تستوي شؤون رأسه الرجل الاسماعيلي في في مسند عمر والحاكم الاسناد زاد في رواية قال ابن عباس اعطي من المثاني سبعا ونهي في كتابه عن نكاح الاقربين عن سبع وقسم الميراث في كتابه على سبع ونقع في السجود من اجله اجسادنا على سبع وقد استنبطت طائفة من المتأخرين من القرآن انها ليلة سبع وعشرين من موضعين احدهما ان الله تعالى كرر ليلة القدر من سورة القدر في ثلاث مواضع منها وليلة القدر حروفها تسع حروف والتسع اذا ضربت في ثلاث فهي سبع وعشرون والثاني انه قال سلام هي فكلمة هي هي الكلمة السابعة والعشرون في السورة فان كلماتها كلها ثلاثون كلمة قال ابن عطية هذا من ملح التفسير لا من متين العلم. قال الحافظ ابن رجب في لطائفه وهو هذا الكلام. الذي ذكر يعني الاستنباط الاخير هذا ليس اه الانسان من باب اعمال القواعد الاصولية وانما هو من باب باعتضاد وما الى ذلك نعم ولذلك قال بنعطيه هذا من ملح التفسير لا من متين العلماء احسن الله اليكم قال وزاد الحافظ ابن رجب ومما ومما ومما استدل به من رجح ليلة سبع وعشرين بالايات والالمات التي رويت فيها قديما وحديثا وبما وقع فيها من اجابة الدعوات وذكر من ذلك اشياء كثيرة منها ما رواه ابو موسى المدينة باسناد عن حماد بن شعيب عن رجل منهم قال كنت بالسواد فلما كان بالعشر الاواخر جعلت انظر بالليل فقال لي رجل منهم الى اي شيء تنظر؟ قلت الى ليلة القدر قال فنم فاني سأخبرك فلما كانت فلما كانت ليلة سبع وعشرين جاء فاخذ بيدي فذهب بي الى النخل فاذا النخل واضع سعفه بالارض فقال لسنا نرى هذا في السنة كلها الا في هذه الليلة. ومنها ما ذكر ابو موسى باسانيده ان رجلا مقعدا سأل الله ليلة سبع وعشرين فاطلقه وعن امرأة مقعدة كذلك. وعن رجل بالبصرة كان اخرس ثلاثين سنة. فدعا الله ليلة سبع وعشرين فاطلق لسانه فتكلم وذكر الوزير عون الدين او المظفر بن هبيرة انه رأى ليلة السبع وعشرين وكانت ليلة جمعة بابا في السماء مفتوحا شامي الكعبة قال فظننت احياء الهجرة النبوية المقدسة ولم يزل كذلك الى ان التفت الى المشرق لانظر طلوع الفجر ثم التفت اليه فوجدته قد غاب. قال ابن هبيرة وان وقع في ليلة من من اوتيل العشر ليلة جمعة فهي ارجى من غيرها والله الموفق من شيخنا نعم نعم واصل واصل يا شيخ احسن الله اليكم قال رحمه الله الحديث الثالث عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الاوسط من رمضان فاعتكف عاما حتى اذا كان ليلة احدى وعشرين وهي الليلة التي يخرج من صبيحتها من اعتكافه قال من اعتكف معي فليعتكف العشر الاواخر فقد اريته هذه الليلة ما انسيتها وقد رأيتني اسجد في ماء وطين من صبيحتها. فالتمسوها في العشر الاواخر والتمسوها في كل وتر فمطرت السماء تلك الليلة وكان المسجد على عريش فوقف المسجد فبصر فبصرت عيناي رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبهته اثر الماء والطين في صبح احدى وعشرين طيب ماذا فيهم عديد من المسائل شيخ دلالة استمرار النبي في الاعتكاف كان يعتكف نعم كان يعتكف في العشر الاوسط ايش يقولون كان يفعل تدل على المداومة. ايش قال في مختصر التحرير الشيخ عبد الكريم احسن الله اليكم يقول كان لدوام الفعل وتكراره فتفيد تكرره منه نعم هذا يدل ان هذا كان يعتكف في العشر الاوسط يعني اكثر من سنة فاعتكف عاما حتى اذا كان ليلة مولاي عبد عشرين فليعتكف في العشر الآخر هذه الليلة ثم امسيتها نعم طيب اقرأ الشرح. يؤخذ النسخ في قوله فالتمسوها في العشر الاواخر ما هو ما يبدو لهذا النسخ لابد ان يكون في الشرط وشروط نسخ كونه ان شاء مشترط ان يكون في انشاء ان الاخبار فلا تنسخ يعني هو ممكن ان نقول استحباب الاعتكاف في العشر الاوسط كان مشروعا بفعله صلى الله عليه وسلم كان متأكدا ان الاعتكاف يجوز في كل وقت كان متأكدا ثم بعد ذلك تركه النبي صلى الله عليه وسلم ممكن من هذا الباب على انه يعني من المتقرر في القواعد الاصولية انه لا تعارض بين فعليه صلى الله عليه وسلم خاصة اذا كان في زمانه وش يقول هذي من اصعب المسائل في التفاريع ولا الشيخ البكتريم التعاون بين الفعلين هو الصعب بان القول والفعل هادي قال آآ لا تعرض بين النبي صلى الله عليه وسلم ولو اختلف آآ اذا لم يمكن نسيت لا تعرض عن النبي صلى الله عليه وسلم ولو اختلف كم صورة تطلع هذي صور التعارض هو ذكرها في الشرح آآ بالقسم العقلي ستة الاثنين وسبعين باثنين وسبعين صورة لكن ذكر لكنها ترجع الى قواعد طبعا ما تحتاج انك فيه صعوبة هذا المبحث فيه تفصيلات تحتاجه حتى في الحفظ وبعضها قد يعوزك مثاله بعضها قد يعني تحتاج تتعب حتى تجد له مثال شايفين يا شيخنا يقول لا تعرض عليه صلى الله عليه وسلم ولو يختلف او لم يمكن اجتماعهما لكن لا يتناقض حكمهما وكذا ان تناقض كصوم وقت وفطر مثل هذه مم ايوه لكن لكن ان دل دليل على وجوب تكرر الاول له او لامته فتلبس بضده او اقر اكلا في مثله فنسخن على كل حال هذا يبدو انه مما لا يتعارض لكن تأكد يعني ممكن يقال بنسخ التأكد ممكن الله اعلم محمول على استحباب شيخ ها نعم امر هنا محمول بالاستحباب الصحيح للاجماع نقول اجماع لانه سيرة المندوب المندوب الاصل ما تكون واجبة نعم ان في قوله اه وقد رأيتني اسجد في ماء وطين فلما كان في العشر الاواخر ايضا لا يعني تحقق له ذلك انه اذا سجد في ماء وطين هو رؤيا الانبياء وحي يعني ما ادري هل هذا يسمى القرائن انت قصدك تنزيل الرؤية على هذه الليلة وكذا ممكن نعم مشي شيخ عبد الكريم احسن الله اليكم قال عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الاوسط من رمضان. ذكر الاوسط وكان حقه حقه يقول الوسطى بالتأنيث اما باعتبار لفظ العشر من غير نظر الى مفرداته ولفظ مذكر يصح وصفه بالاوسط واما باعتبار الوقت او الزمان اي ليلة العشر التي هي الثلث الاوسط من الشهر. وقال ابن دقيق العيد الاقوى فيه ان يقال الوسط او الوسط بضم السين وفتحها مم واما الاوسط فيعني حتى بضم الواو الاولى ما ادري والله انا كذا ظبطوش ما ادري يمكن جمع الله اعلم ما ادري احسن الله اليكم قالوا واما الاوسط فكانه في الاصل. الواو والصبا والصواب وما اثبت طيب ماشي مم احسن الله قالوا اما الاوسط فكانه تسمية لمجموع تلك الليالي والايام وانما رجح الاول بانما رجح وانما رجح الاول هكذا لان العشرة اسم الليالي فيكون وصفها جمعا لائقا بها مشي احسن الله اليكم. قالوا في بعض الفاظه حديث ابي سعيد رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في رمضان العشر التي في وسط الشهر. وقد ورد في بعض الروايات ما يدل على ان الصحيح ان اعتكافه صلى الله عليه وسلم في ذلك العشر كان لطلبه ليلة القدر قبل قبل ان يعلم انها في العشر الاواخر فلما اعلم بذلك كان يأتيك العشر الاواخر من رمضان حتى توفاه الله كما في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها مم. فاعتكف عامل مصدر عام فاعتكف عاما مصدر عام اذا مصدر عامة اذا سبح يقال عام يعوم عوما وعاما فالانسان آآ يعوم فالانسان يعم في دنياه على الارض طول حياته حتى يأتيه الموت يغرق فيها يغرق فيها اي اعتكف في شهر رمضان قال في عام حتى اذا كان ليلة احدى وعشرين بنصف ليلة وظبطه بعضهم بالرفع فاعلا بمكانة تامة. بمعنى ثبت او نحو او نحوه والمراد حتى اذا كان استقبال ليلة حتى اذا كان استقبال ليلة احدى وعشرين يعني المعتكف العشر الاوسط انما يخرج قبل دخول ليلة الحادي والعشرين لانها من العشر الاخير وقد صرح بي في رواية هشام في الصحيح وهي الليلة التي اخرج من من صبيحتها وفي لفظ باسقاطي من اعتكافه فكان على خروجه صلى الله عليه وسلم صبيحة عشرين كما في الصحيحين من حديث ابي سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف قال تذاكرنا ليلة القدر فأتيت ابا سعيد الخدري رضي الله عنه وكان لي صديقا فقلت الا تخرج بنا الى النخل فخرج وعليه خميصة فقلت فقلت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر ليلة القدر فقال نعم اعتكفنا مع رسول الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشرة الوسطى من رمضان فخرجنا صبيحة عشرين وخاطبنا الحديث وفيها من حديثه قال اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الاوسط من رمضان يلتمس ليلة القدر قبل ان قبل ان تبان له الحديث على هذا لانه نبدأ ان شاء الله من قوله قال صلى الله عليه وسلم