وقام بالاسلام حين احجم كل عن الحق فلم يفتح فمه وهي قصة امتحان محنة خلق القول بخلق القرآن التي صبر فيها الامام احمد ووقف قائلا ناطقا بالحق حين احجم كل عن الحق فلم يفتح فمه. يعني ان كثيرا من الائمة اخذوا بالرخصة لما عذبوا واكرهوا على قول الباطل اخذوا بالرخصة الله عز وجل يقول الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان. اما الامام احمد فانه اخذ بالعزيمة وصبر. ونطق بالحق فجمعنا الله بهم في جنات النعيم امين جزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء قال فكان يعني الامام احمد قدوة لكل قدوتي وشيخ الاسلام بغير مريتي بغير شك وطالما سئلت من ذوي الحجى اصحاب العقل نظما لزاد جاء عن ابي النجا ابو النجا كنية الشيخ موسى الحجاوي صاحب الزاد قال لانه في فقه ذا الامام خص من الناس بالاهتمام لانه اي زاد المستقنع في فقه هذا الامام الامام احمد خص من الناس بالاهتمام. شك الناس لا شك ان الناس في زماننا قد اهتموا به كثيرا جدا اكثر من غيره من المتون وهو مقرر في كثير من الجامعات هو او شرحه وهو الروظ المربع قال لذا استعنت الله ان يسهل نظما من النثر يكون اسهل يقول استعنت بالله عز وجل ان يسهل لنظمن من النثر يكون اسهل ان يسهل لي نظما ان انظم منظومة من بحر الرجز تكون يكون اسهل من النثر يعني هذا النظر يكون اسهل من النثر للحفظ والمراجعة