احسن الله اليكم. قال رحمه الله ثم الاسناد اما ان ينتهي الى النبي تصريحا او حكما من قوله او فعله او تقريره او والى الصحابي كذلك وهو من لقي النبي مؤمنا به ومات على الاسلام ولو ولو تخللت ردة في الاصح او الى ايه هو من لقي صحابي كذلك؟ فالاول مرفوع والثاني موقوف والثالث المقطوع. ومن دون التابعي فيه مثله قالوا للاخيرين الاثر والمسند مرفوع مرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال ذكر المصنف رحمه الله هنا اقسام الحديث باعتبار من يضاف اليه. اقسام الحديث باعتبار من يضاف اليه وانه ثلاثة اقسام اولها المرفوع وهو ما ينتهي فيه الاسناد ما ينتهي فيه الاسناد الى النبي صلى الله عليه عليه وسلم تصريحا او حكما. ما ينتهي فيه الاسناد الى النبي صلى الله عليه وسلم تصريحا او حكما قوله او فعله او تقريره. وبعبارة الخص ما اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او وصف. ما اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او وصف وقيد ما اضيف اغنى عن قيد تصريحا او حكما فهو تفسير ذلك طيب واحتيج الى زيادة او وصف لانه يحكم بكونه مرفوعا فما اخبر عنه الصحابة رضي الله عنهم من اوصاف النبي صلى الله عليه وسلم هو متعلق به فيكون من جملة حديثه. والمرفوع نوعان اولهما مرفوع مسند وهو مرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال. مرفوع المسند وهو مرفوع صحابي بسند ظاهر الاتصال فيشمل المتصل حقيقة وما ظاهره الاتصال وفيه انقطاع خفي. فيشمل ما هو متصل حقيقة وما ظاهره الاتصال. وفيه انقطاع خفي. وهو المدلس والمرسل الخفي. وهو المدلس والمرسل الخفي والاخر مرفوع غير مسند مرفوع غير مسند وهو مرفوع بسند غير متصل. مرفوع صحابي بسند غير متصل فيشمل مرفوع التابعي فمن دونه. فيشمل مرفوع التابعي فمن دونه. لانه غير متصل. فمرفوع التابعي اما مرسلا ومرفوع تابعي التابعية يكون كذلك من جنس المعضل عند قومه ومن جنس الموصل عند اخرين فيشمل مرفوع التابعي فمن دونه. ومرفوع صحابي بسند منقطع ومرفوع صحابي بسند منقطع وثانيها الموقوف. وهو ما ينتهي فيه الاسناد الى الصحابي تصريحا او ما ينتهي فيه الاسناد الى الصحابي تصريحا او حكما من قوله او فعله او تقريره وبعبارة الخص هو ما اضيف الى الصحابي ما اضيف الى الصحابي من قول او فعل او تقرير او وصف ما اضيف الى الصحابي من قول او فعل او تقليد او وصف. وعرف الصحابي بانه من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الاسلام. ولو تخللت ردة في الاصح وقوله ولو تخللت ردة في الاصح زائد عن الحقيقة زائد عن الحقيقة واحتيج اليه في حق من كان مسلما ثم ارتد ثم رجع الى الاسلام. فيكون قد لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات ايضا على الاسلام. وثالثها المقطوع. وهو وما ينتهي فيه الاسناد ما ينتهي فيه الاسناد الى التابعي تصريحا او حكما من قوله او فعله او او تقريره. ما ينتهي فيه الاسناد الى التابعي. من قوله او فعله تصريحا او حكما من قول من قوله او فعله او تقريره وبعبارة الخس هو ما اضيف الى التابعي من قول او فعل او تقرير او وصف وعرف التابعية بقوله وهو من لقي الصحابي كذلك والاشارة فيه متعلقة بالقي وما ذكر معهم. واما الايمان فهو مختص بالنبي صلى الله عليه وسلم واما الايمان فهو مختص بالنبي صلى الله عليه وسلم. فيكون التابعي مؤمنا بالدين الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وقول المصنف ومن دون التابعي فيه مثله يعني ما اضيف الى ما دون التابع يسمى ما مقطوعا ايضا ما اضيف الى ما دون التابع يسمى مقطوعا ايضا. ولم يدخله في تعريف المقطوع. ولم يدخله في تعريف مقطوع فهو قال المقطوع ما اظيف الى تابعي ولم يقل ما اظيف الى تابعي او من دونه لان المقصود اصلا عند المحدثين من الرواية ما انتهى الى التابعين فانهم يعتنون بمروي الرسول صلى الله عليه وسلم ثم يعتنون بمروي الصحابة ثم يعتنون بمروي التابعين. هذا اكثر ما يكون حديثهم وربما رووا غيره ولذلك قال ومن دون التابعي فيه مثله. فيكون المقطوع باعتبار اصالة والتبعية نوعان. فيكون المقطوع باعتبار الاصالة والتبعية نوعان. احدهما المقطوع الاصلي المقطوع الاصلي وهو ما اضيف الى التابعي. ما اضيف الى التابعي من قول او فعل او تقرير او اسفة والاخر المقطوع التابع المقطوع التابع وهو ما اضيف الى من دون التابعين ما اضيف الى من دون التابعي من قول او فعل او تقرير او وصف. ويقال للموقوف والمقطوع الاثر ويقال قالوا للموقوف والمقطوع الاثر. ولا يسمى المرفوع عند المصنف اثرا. ولا يسمى المرفوع عند المصنف اثرا ومن اهل الحديث من يجعل الاثر شاملا للمرفوع والموقوف والمقطوع. ومن اهل الحديث من يجعل الاثر شاملا للمرفوع والموقوف والمقطوع. واضح يعني المصنف عنده الاثر هو الموقوف والمقطوع. وغيره عنده الاثر يشمل ايضا المرفوع. طيب من تصرف ابن حجر؟ ما الفرق عنده بين الخبر والاثر ما الفرق عنده بين الخبر والاثر الفرق عنده ان الخبر يندرج فيه المرفوع والاثر لا يندرج فيه المرفوع. فالخبر عنده مرفوع وموقوف ومقطوع والاثر عنده موقوف ومقطوع فقط نعم احسن الله اليكم قال رحمه الله فان قل عدده فاما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم او الى امام ذي صفة علي لذلك لذلك من منفعة قراءة الكتب في مدد يسيرة سواء قصرت او طالت انه يمكن رد بعضها على بعض وفهم ثنايا مسائلها لكلام متفرق فيها. من جرب هذا وجده فانت اقرأ الموطأ في يوم اي او يومين سيكون فهمك له اقوى من فهمك له لو قرأته في ثلاثين يوما. لانه لانك تكون محاضرة حاضرة به فترد بعضه على بعض فهذه من طرائق العلم النافعة. وتنفق في نوعين من الكتب. المتون معتمدة لتأكيد فهمها. والاخر المطولات المعتمدة لاحسان فهمها. المطولات المعتمدة لاكثار فهمها والمقصود قراءة مطولاته في حينها لا في ابتداء الطلب. نعم