الله اليكم. قال رحمه الله وزيادة راويهما مقبولة ما لم تقع منافية لمن هو اوثق. فان خولف بارجح فالراجح المحفوظ ومقابله الشاذ ومع الضعف الراجح المعروف ومقابله المنكر لما قرر المصنف رحمه الله نوعي المقبول باصله اتبعه ببيان حكم زيادة راويه فذكر ان زيادة راوي الصحيح والحسن وهو العدل الذي تم ضبطه او خف انها مقبولة انها مقبولة ما لم يخالف من هو اوثق منه على وجه المنافاة. ما لم يخالف من هو اوثق منه على وجه المنافاة وهذا يقتضي انه اذا لم تكن اذا لم توجد منافاة قبلت تلك الزيادة. فهذا يقتضي انه اذا لم توجد منافاة قبلتها هذه الزيادة فزيادة عدل تم ضبطه او خف مقبولة بشرط الا تنافي رواية من هو اوثق منه. بشرط الا تنافي رواية فمن هو اوثق منه اوثق منه والمختار الذي عليه المحققون واليه مال المصنف في نزهة النظر والافصاح انه لا يحكم على زيادة انه لا يحكم على زيادة اوائن التي تحف بالخبر او المخبر. بل ينظر الى التي تحف بالخبر او المخبر ويحكم بها على تلك الزيادة ويحكم بها على تلك الزيادة. فقد تكون مقبولة وقد تكون مردودة فقد تكون مقبولة وقد تكون مردودة. واذا خورف الراوي العد التام الضبط او خفيفه بارجح منه فالراجح من الوجهين هو المحفوظ. واذا خولف الراوي التام الظبط او خفيفه بارجح منه. فالراجح من الوجهين هو المحفوظ ومقابله الشاب فالمحفوظ اصطلاحا هو حديث الراوي العدل حديث الراوي العدل الذي تم ضبطه او خف الذي تم ضبطه او خف اذا خولف بمرجوح اذا خولف بمرجوح والشاذ هو حديث هو اصطلاحا حديث الراوي العدل الذي تم ضبطه او خف اذا خولف براجح اذا خولف براجح. واذا خولف الراوي العدل الذي ثم ضبطه او خف بضعيف فحديث العدل الذي تم ضبطه او خف هو المعروف. وحديث الضعيف هو المنكر. فالمعروف اصطلاحا هو حديث الراوي العدل الذي تم ضبطه او خف اذا قورف بضعيف حديث الراوي العدل الذي تم ضبطه او خف اذا خولف بضعيف والمنكر اصطلاحا هو حديث الراوي الضعيف حديث الراوي الضعيف اذا خالف العدل الذي تم ضبطه او خط. هو حديث الراوي الضعيف اذا خالف العدل الذي تم ضبطه او خف والضعيف هنا جنس يراد به من خف ضعفه ومن اشتد والضعيف هنا جنس يراد به من خف ضعفه ومن اشتد على اختلاف ما بينهما من الدرجات وسيأتي للمنكر معنى اخر يذكره المصنف في محله. نعم احسن الله اليكم قال رحمه الله والفرد النسبي ان وافقه غيره فهو المتابع. وان وجد متن يشبهه فهو الشاهد وتتبع الطرق لذلك هو الاعتبار. تقدم ان الفضل النسبي هو ما كانت الغرابة فيه في اصل السند. ما كانت الغرابة فيه في ان الفرض نسبية ما كانت الغرابة فيه في سائر السند دون اصله. فلم يتفرد به التابعي. فلم يتفرد به التابعية. وتفرد به من دون التابعي من دون التابعي عن شيخه فاذا وافق التابعية غيره فاذا وافق التابعية غيره او وافق من دونه فذلك هو المتابع والمتابعة فعله وهي المرادة في هذا الفن ويقال في تعريفها ويقال في تعريف المتابعة اصطلاحا هي موافقة الراوي غيره. موافقة الراوي غيره في روايته عن شيخه او من فوقه. موافقة الراوي غيره في روايته عن شيخه او من فوقه لحديث معلوم لحديث معلوم والموافقة في روايته عن شيخه تسمى متابعة تامة والموافقة في الرواية في رواية عن شيخه تسمى متابعة تامة وموافقته في روايته عن من فوقه تسمى متابعة ناقصة وموافقته في رواية عن من فوقه تسمى متابعة ناقصة فمثلا حديث يرويه الزهري عن سالم عن ابن عمر اذا رواه عبيد الله بن عمر العمري عن سالم عن ابن عمر كانت متابعة عبيد الله العمري للزهري متابعة تامة لموافقته ذلك الراوي في شيخه الذي روى عنه ذلك الحديث ولو قدر ان هذا الحديث من رواية الزهري عن سالم عن ابن عمر رواه مالك بموضئه من حديثه حديث مالك عن نافع عن ابن عمر فان متابعة مالك للزهري تسمى متابعة ناقصة لانها في غير شيخه لكنهما يرجعان الى حديث واحد ويقارنها ويقارن متابعة عندهم الشاهد. وهو اصطلاحا متن يروى عن صحابي اخر متن يروى عن صحابي اخر يشبه متن حديث معلوم يشبه متن حديث معلوم فلو قدر ان هذا الحديث الذي يروى من حديث ما لك عن نافع عن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من فاتته صلاة العصر فقد اوتر اهله وماله ووتر اهله وماله فان هذا الحديث اذا وجدناه من رواية ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فحديث ابي هريرة بالنسبة لحديث ابن عمر يسمى شاهدا والاعتبار اصطلاحا هو تتبع الطرق هو تتبع الطرق للوقوف على المتابعات والشواهد. هو تتبع الطرق للوقوف قوفي على المتابعات والشواهد والمراد بالطرق ايش اه الاسانيد والذي يتبع الطرق هذي ترى ما يرجع بعلم اللي يصير خراج ولاج هذا ماهر العلم لابد لابد فيه من القرار وكثرة السكون والركون الى اهل العلم والتصانيف مؤلفة فيه. اما الدوران والخروج والولوج وتضييع الاوقات هذا ما لا يرجع لصاحبه بشيء او انفاق وفيما لا ينفع. فالمرء اذا وهب سعة وقدرة وكان يريد العلم فلا يضيع من وقته شيئا فانه سيندم مهما بلغ من العلم سيندم على ما فات في غيره فقد ادركت رجلا من اهل العلم يقال له الشيخ عبد الله بن حمد الراجحي رحمه الله كان من تلاميذ شيخ شيوخنا محمد بن عبد العزيز بن مانع وقد بلغ في اعتنائه بشيخه انه قرأ عليه الفقه حتى اقرأ عليه المنتهى والاقناع يعني رتبة عالية في في فقه الحنابلة يقول فكنت احيانا تقع بيد جريدة فاقرأها فيراها الشيخ في يدي فيقول لي يا عبد الله اشتغل بالعلم فانك ستندم على هذا الوقت الذي تضيعه في الجريدة يقول فوجدنا ذلك بعد مدة مديدة يعني لانه لو انفق هذا الوقت الذي كان فيما هو انفع في حال الشباب كان انفع له نعم احسن الله اليكم قال رحمه الله ثم المقبول ان سلم من المعارضة فهو المحكم وان عرض بمثله فان امكن الجمع هو مختلف وغير قطع حديثك فكيف لو رأى الشيخ محمد بن مانع رحمه الله الان بعض الاخوان يفتحون اجهزتهم الجوالة في الدرس ويتابعون الواتس واخوات ماذا يقول نعم