احسن الله اليكم قال رحمه الله خاتمة ومن المهم معرفة طبقات الرواة ومواليدهم ووفياتهم وبلدانهم واحوالهم وتجريحا وجهالة وفياتهم وفياتهم وليس وفياتهم. نعم احسن الله اليكم. قال رحمه الله ومراتب الجرح واسوأها الوصف بافعالها كاكذب الناس ثم دجال او وضاع او كذاب واسهلها لين او سيء الحفظ او فيه ادنى ما قال. ومراتب التعديل وارفعها الوصف بافعالك اوثق الناس. ثم ما تأكد او صفتين كثقة ثقة او ثقة حافظ. وادناها ما اشعر بالقرب من اسهل التجريح كشيخ. وتقبل وتقبل من معارف باسبابها ولوم واحد على الاصح. وجرح مقدم على التعديل ان صدر مبينا من عارف باسبابه. فان خلا عن تعذيبه قبل مجملا او للمختار. ومعرفتكن المسمين واسماء المكملين ومن اسمه كنيته؟ ومن اختلف في كنيته يوم ان كثرت قناه او نعوته وما وافقت كنيته اسم ابيه او العكس او كنيته كنية زوجته. ومن نسب الى غير ابيه او الى غير ما يسمع ما يسبقني الفهم ومن اتفق اسمه واسم ابيه وجده او اسم شيخه وشيخ شيخه فصاعدا. ومن اتفق اسمه من اتفق اسم شيخه يعني ومعرفة الاسماء المجردة والمفردة وكذا الكنى والالقاب والانساب وتقع الى القبائل والاوطان بلادا او ضياعا او سكاكا او مجاورة والى الصنائع والحرف او ما ان اوشك او سككا او مجاورة والى الصنائع والحرف. ويقع فيها الاتفاق والاشتباه كالاسماء. وقد تقع القاب ومعرفة اسباب ذلك ومعرفة الموالي من اعلى ومن اسفل بالرق او بالحلف. ومعرفة الاخوة والاخوات ومعرفة اداب الشيخ والطالب وسن التحمل الاداء وصفة كتابة الحديث وعرضه وسماعه واسماعه والرحلة فيه وتصنيفه. وتصنيفه على المسانيد او الابواب او العلل او الاطراف. وما معرفة سبب حديثي وقد صنف فيه بعض شيوخ القاضي ابي يعلب فراء وصنفوا في غالب هذه الانواع وهي نقل محض ظاهرة التعريف مستغنية ثنائي التمثيل وحصرها متعسر. فلتراجع لها منشوطاتها والله الموفق والهادي لا اله الا هو ختم المصنف رحمه الله كتابه بهذه الجملة المنبهة على طائفة من المهمات التي ينبغي تغري بالحديث ان يعتني بها تولاها طبقات الرواة والمراد بالطبقة قوم من الرواة يجتمعون في سن او اخر. قوم من الرواة يجتمعون في سن او اخر. فكل قوم اجتمعوا في اخذ او سن فهم طبقة والاخذ لقاء المشايخ وهو الاصل والاخذ هو لقاء المشايخ وهو الاصل والسن تابع. فقد يتفاوتون فيه. وللعلماء رحمهم الله طرائق مختلفة في عد طبقات الرواة. والثانية مواليدهم اي تاريخ ولادة واه والثالثة وفياتهم اي تاريخ موتهم. والرابعة بلدانهم التي نزلوا بها التي نزلوا بها والخامسة احوالهم اي من جهة العدالة والتجريح والجهالة اي من جهة جهة العدالة والتجريح والجهالة. ثم ذكر المصنف اربع مسائل تتعلق بالجرح والتعديل. الاولى مراتب الجرح والتعديل واقتصر فيها على ذكر اسوأ جرح اسوأ مراتب الجرح واسهلها. وما قرب من اولهما وعلى ذكر ارفع مراتب التعديل وادناها وما قرب من اولهما. ومراتب الجرح هي درجات ما يدل على تظعيف الراوي هي درجات ما يدل على تضعيف الراوي. ومراتب التعديل هي درجات ما يدل على تقوية الراوي درجات ما يدل على تقوية الراوي وهذا يشمل الالفاظ وغيرها. يشمل الالفاظ وغيره فالاشارة وتحميض الوجه ونفض اليدين واخراج اللسان. واكثر العلماء اقتصروا في الجرح والتعذير عند ذكر مراتبه على الالفاظ فقط لانها الاصل في الجرح والتعديل. لانها الاصل في الجرح والتعديل فهي غالب المعبر به والاشارات مما يعسر ضبط ضبط المراد بها والاشارات مما يعس ضبط المراد بها. يعني يوجد الذي يطالع مطولات كتب الجرح والتعديل يجد هناك اشارات مثلا تحميض الوجه يعني ان يذكر له راوي فيجمع وجهه كمن يشرب حامضا يجمع وجهه كمن يشرب حامضا. او اذا سئل عنه اشار الى اشار بيده اما تقوية واما ضعفا والاشارات من طريقة العرب في في كلامها. وللسلف في في ذلك والائمة اشياء كثيرة. ولذلك من من الفوائد دائما في العلم الانسان لا ينكر شيء يشيع بين الناس فانه ربما يكون مأثورا. ربما يكون مأثورا. فهذه الاشارة التي عند الناس باستحسان الشيء جاءت عن الامام احمد. فهو شيء مما تتابع عليه الناس وبعض الناس قد يستنكر اشياء وتكون في الاحاديث او في الاثار. يعني مثلا حتى بعض الاخوان الله يهدينا واياهم قد يقطعون بانها هذا الشيء بدعة او نحو ذلك. ويكون له اصل مأثور او كان عليه عمل الائمة. فيأتي الانسان لانه ما اعتاد او ما عرفه يقول ان هذا ترتيب لشيء غير معين مثل شيخ بن باز رحمه الله كان اذا احد يعني قال شيئا لا يحتاج ان طول فيه الكلام قال له سبح سبح وبعضنا يا اخوان يقول هذه لا دليل عليها انه يأمر سبح سبح وفي اخبار الامام احمد رحمه الله انه كان يقول ذلك. سبح سبح. فالانسان محتاج للاطلاع على احوال السلف من الصحابة وتابعي التابعين والائمة. ويحتاج الى ان ينفق ان ينفق عمرا مديدا. وجدا واجتهادا حتى يطلع على احوالهم والمسألة الثانية من تقبل منه التزكية. والتزكية هي الوصف بالجرح او التعديل. هي الوصف بالجرح او التعدين ويسمى الحاكم على الرواتب الجرح والتعديل مزكيا. ويسمى الحاكم على الرواتب الجرح او التعديل مزكيا اي ناقدا يصف الرواة بالجرح والتعدين. وتقبل التزكية من عارف باسبابها. وتقبل تزكية من عارف باسبابها ولو من واحد على الاصح. المسألة الثالثة تعارض الجرح والتعديل. فذكر ان الجرحى مقدم على التعديل. ان صدر مبينا عن عارف باسبابه. ان صدر مبينا عن عارف باسباب اي صدر على وجه يبين الحامل عليه. عن رجل يعرف الاسباب الموجبة للجرح والتعديل. عن رجل يعرف الاسباب الموجبة للجرح والتعديل. ورجل هنا خرج مخرج الغالب ولا مخرج المعهود عند اهل العلم هيا احسنت على مخرج معهود عند اهل العلم. ولذلك انظر كتب السلف كتب الجرح والتعديل. ما تجد فيها قولا لامرأة لان هذا ليس من شأنه وانما هذه طريقة اهل العلم الراسخين منها الرجال. والمسألة الرابعة حكم الجرح المجمل. حكم الجرح المجمل. وهو الجرح الخالي من بيان سببه. الجرح الخالي من بيان سببه فذكر ان الراوي ان خلا عن التعديل قبل الجرح مجمله. ان الراوي اذا خلا عن التعديل قبل الجرح على المختار. فاذا وجد فيه جرح وليس فيه تعديل. فاذا وجد فيه جرح وليس فيه تعديل وكان ذلك جرح مجملا قبل الجرح. قبل الجرح