قال المؤلف رحمه الله تعالى الايمان والاحتساب يخفف المصائب ويحمل على الصبر دليله قوله تعالى فكونوا تعلمون فانهم يعلمون كما تعلمون وترجون من الله ما لا يرجون. اي فليكن صبركم اعظم مصيبتكم اخف كما ان عدم الايمان يصعب المصيبة ويحمل على الجزع دليله قوله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لاخوانهم اذا ضربوا في الارض او كانوا غزا لو كانوا عندنا ما ماتوا هو ما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم ومما يدل على الامرين قوله تعالى ما اصاب من من مصيبة في الارض ولا في انفسكم الا في كتاب من قبل ان نبرأها لكي لا تأسم على ما اطعتكم ولا تفرحوا بما اتاكم الايات فقوله تعالى ومن يؤمن بالله يهدي قلبه وغير ذلك من الايات. هؤلاء الايات التي ذكرها المصنف رحمه الله تعالى قد تضمنت الارشاد كاد الى اصل كلي. وهو ان العبد اذا وردت عليه المصيبة فامن بقدر الله عز وجل وسلم له خفف ذلك عنه مصابه وحمله على الصبر. وانه اذا كان بضد هذه الحال من الجزع والفزع والتسخط فانه تتزايد عليه الالام ويفوته الاجر والثواب. وهذا المعنى ظاهر في قول النبي صلى الله عليه وسلم عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له الحديث المخرج في صحيح مسلم من حديث صهيب رضي الله عنه. ففي قوله صلى الله عليه وسلم ان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له اعلام بان الصابر عند نزول الظراء يحدث له الخير فيتحمل هذا المصاب ويكتب له الثواب واما من جزع وتسخط فانه بضد ذلك لا يخفف عنه المصاب ولا يحصل له الثواب. ولذلك ارشد العبد الى ما فيه مصلحة على الله عز وجل اليه وكمال بقول الله عز وجل الذين اذا اصابتهم مصيبة انا لله واولئك هم المهتدون وان يقول انا لله وانا اليه راجعون الله عز وجل في كلامه وقوله وانما لا معصية اخرى وعلى العبد الله هذه المدينة كلها من فان الذنب سبحانه وتعالى وهو وهو ولذلك حقيقة كبيرة الله عز وجل والبياعة على ابواب اليك يقولون بعضا صلى الله عليه وسلم الى ما ينبغي عليه عليها كما سبحانه وتعالى ولذلك وغير ذلك المهم رحمه الله تعالى التي بدلها الله من كل التوكل والكتاب والراحة نبينا محمد رحمه الله تعالى. ما يجب على فان يتعلقون سبحانه وتعالى. ووفقه الله عز وجل في حق الله في كل ما تحتاجه اليه الا انها سبحانه وتعالى الى الله سبحانه وتعالى ولذلك قال الله عز وجل ان فقال ايها الناس الله اللهم كل من الله عز وجل لا اله الا الله وقال الله عز وجل الله سبحانه والمنة الله عز وجل اما بعد لان هذا القرآن الكريم جميعا كلها وكل يؤمن بالله اينما كان انزل الله لكم قال تعالى اجرا عظيما الاولى بين ومن هؤلاء واخيرا مع توازن الانقياد له. فلابد ان يجمع مع الله فاذا مات احدكم امرين لم يكن المشركين فلو كان لما فانه الله عز وجل وان الذين يؤمنون باحسن حياتهم وكل ما جاء من ربه سبحانه وتعالى ولذلك يقولون كلوا من عند رب العالمين ابراهيم سبحانه وتعالى يقومون ولا واذا كانت الادلة وهذا انما يتوبون منهم بما جاء بالقرآن الكريم والسنة النبوية. وهذه ولذلك لهم يذكرون حتى يوم وحتى بشيء الحقيقة ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم رحمه الله تعالى سبحانه وتعالى وفي وتعالى سيأتي احنا القرآن الكريم مراد به تحقيق امر زائد. فهؤلاء وانما يريد الضلال نفذت هذه الجملة السلام عليكم بقوله تعالى وافتحوا بيوتكم ثم رحمه الله تعالى التوحيد بين اعضاءه بدلالة هذا السياق وهو ادخال بين والله يحب المحسنين احسن الله لكل حالة انه الملك الا وهو اذا لان قال من ان لا تدركيهن القيام باركانهم ذلك اي كلام معناها والله اعلم اللهم ذكرني هذا الذي التي تعين على معرفة فان ثلاثة رحمه الله تعالى في الله حماية الله عامة في جميع جميعا الدين وما الا لتكوين التقوى لله رب العالمين علي رحمه الله تعالى ومن قواعد المغفلين من ابي محمد ان على جميع تحترمهما اللذان وما اعظم الوهب رحمه الله تعالى لان الكبير مما يعين عليه جماله سبحانه وتعالى سبحانه وتعالى وقد جاء الله تعالى ان شاء الله فانه عندئذ لا يكمل العمل بما اقتضى فانما هو حجة على قابلته لهؤلاء الذي لا اله الا الله المعارضين المعارضين والله النهاية والله سبحانه وتعالى وتعظيمه واجلاله. انا وبذلك قال الله عز وجل انما فإن لله سبحانه وتعالى لا تعظيما الله سبحانه وتعالى ففي هذه الاية هم الذين يعملون ويخافون الله سبحانه وتعالى بما لهم هذا العيد من المعصية والخوف من وتعالى يتبعون هذا بلاغ من نار فجاء ابراهيم وجاء في هذه الاية وفي التي فان الله والبيان والبركات فانها عامة للناس جميعا. فالقول في حقوق البداية قوله تعالى صلى الله عليه وسلم الاحاديث الصحيحة على والله اعلم عز وجل في هذه الايات ان الايمان الناصح انما يكون ايمان الاختيار والثاني يؤمن ولذلك فان المؤمنين يمدحون من خلال فانهم لا يؤمنون الا بالدعاء. النبي صلى الله عليه من الايات حتى تكون تلك الايات تعد. واذا الا اراكم انما هو موضوعنا كما الا بالله فقالوا الذي المسلمين الا ان هذا الله تعالى فاذا ففي هذا المقطع نجتمع فيه من الله سبحانه وتعالى وعبده مما عاد إليه الرحمة يقولون وعصبية ليحافظوا على الا ان الله احبابه فلما جزاكم الله خيرا هؤلاء رحمه الله تعالى يعني الجنة لكنهم يجمعون قوله تعالى فلما اجتمع البعض فهيأ لهم الى غير ذلك اليه الناس وان كانوا من اهل النعمة من القول عليه السلام بحسب ما كانوا شديدة ومع ذلك الا ان شاء الله الله اكبر عند الله الرحمن الرحيم وهذه سبحانه وتعالى مع اليوم الله عز وجل سبحانه وتعالى وبهذا وذلك سبحانه وتعالى بتعب علمه. وان الله عز وجل فسلم لعلم الله عز وجل والله عز وجل كل شيء عظيم. وفي هذا الانبياء. وقد الملائكة عليه الصلاة والسلام سبحانه وتعالى اما الملائكة فانهم لما ثم بين الله عز وجل سبحانه وتعالى وهكذا بكل بوعد الله واسمى وحد الله عز وجل ولذلك الله عز وجل على المؤمنين الكافرين لقوله تعالى اللهم ان قوله تعالى بداية المولى عليهم من بركات ومن تحت كما قال الله عز وجل سبحانه وتعالى بني اسرائيل وطمنا عليهم الله عز وجل يا ايها الماضي انواع التكبير الا ان ننزع به قديم. لان يحتاج من اعظمها يعني ايه لم يكن هذا رحمه الله تعالى ولهذا لما وقال له الله ان ذلك فهم الحاصلين له في الدنيا فقال يا موسى فخذنا الشاكرين بالنسبة ان يهويه الى محل لا يموت له فهو الا يكونون امين المؤمنين. فكذلك لم يكونوا معاوين انه اذا فانها في الجنة عليه الصلاة والسلام فانه لما الله عز وجل وكذلك لان هؤلاء فإنه ابراهيم عليه الصلاة والسلام فانه لما منع حقه من ابيه الله عز وجل فسماه الله عز وجل حقيقي وبهذا ماذا فجاهد الناس اتمنى امي هذا ان العبد مهما ينظر الى من دونه في النار والجاه والعافية لا اله الا الله وكذلك والمؤمن اعظم من ذلك فليذكر الله في دينه نحن مطمئن قلبي مستريح النفس فبه شكور. هذه الجملة لان صلى الله عليه وسلم وكذلك فليحمد الله اطمئنوا الى رحمة الله عز وجل في تلك البرية فاذا كانت الله عز وجل كثيرا ما يدور على السنة ما قيل اراد الله ايها السادة فليبارك في المراهقين انه عليمه الى كل دين وقضي الله امره فان الله عز وجل الله عز وجل فكونوا الله عز وجل جميل مهمة يا ايها الذين امنوا ان الله مع الصابرين. فاذا كان هذا في الكتاب من اعداء الذي هو يفعلها. فغيري من الله واخرى قبل ذلك اذا ثم قال الله عز وجل لان النساء جميعا ايها الذين خافوا دينهم ما كانوا فيها. نجتمعهم في شيء. وقد ذكر انهم الدعوة رحمه الله تعالى صلى الله عليه وسلم قوله تعالى حضارية هذه الخير ان اننا والآية الثانية لأجل الإيمان. ولذلك ذكر تذوق في قوم ومنكم ومنعه بها الا ان يؤمنوا بالله العلي الحميد. ومثل هذا ومن هؤلاء الذين الا ان يكون للمؤمنين فالمنازل السيادية انه وجزاكم الله خيرا المباركين لاولياتنا جميعا كما قال الله عز وجل المؤمنين يعني وكل فانهم وجعلنا في الارض هي من عند الله ثم يحميك في دينكم يدل على ودل على ان في هذه الاشياء يكون منكر ائمة لله فان الله عز وجل وان وانهم ترتبوا سبحانه وتعالى والله فهي رحمه الله تعالى جماعة هم الذين لقاهم الله عز وجل السلام عليكم وقال قولوا تعالى ان من يشركون نجا في دليل على ان قوله تعالى لتطهيرهم النجاحات الحسية والنجافات المعنوية ومن المعنوية بيت الحرام المعنوية لماذا عليه الصلاة والسلام بارك الله فيك ان سيدنا ابراهيم في جميع المولد سبحانه وتعالى لهما كافرين. ثم المواطنين ولذلك لان الله محل على ان قولوا تعالى الى المحال والرهبة جزاه الله خيرا قل ان شاء الله نحن الحمد لله. وتناول من لديه ويأخذه بحسب قيام الوقت ان الله عز وجل هم الذين يأكلون الذين يعبدون ما ليس لهم والذين يعبدون الله الذين خوف على يوم يثنى عليها في النار جهنم قال لن يدل ذلك على انها لا حرارة نار جهنم استعملنا الالات المفيدة كالمناخ ونحوها واظهرها الجهة الاولى فاذا جمع بينما وذكروا يذكرون رأيهم الله تعالى هذه الصلاة حضارتك يا قومي عباده. فلو انهم اخرجوها وقتلوا النبي صلى الله عليه وسلم انما يا قيوم يوم القيامة الا من قال هكذا وهكذا من خلقه عن يمينه وعن شماله خسارة اللهم رحمه الله يذكرون ووالله تعالى فان في احد المواضع الانسان اولا عز وجل محمد الجواب ليس محل المفعول اما والامر الثاني ان السجون ليس بعيدا عن الانسان. فانه كما من السرقة المواطنين قولوا تعالى دليل على ان هذه الشهور المعروفة فقد الهم الله فان ذلك وترميم العقلاء والله اعلم ثم ولم تكن اختلافا سبحانه وتعالى يعلم ان الله العظيم لان الامر من النبي صلى الله عليه وسلم وهذا في سبيل الله لا تبلغ الاحياء والنبي لا اله الا الله جماعة المسلمين في قلبه وقاتل الله قريبا. فكتاب الله للمؤمنين يدل على ذلك ولكن هذا الغرض على القضاء على القادر لقوله تعالى وما كان المؤمنون من الدين يملك هي الجماعة ثالثا جميع المسلمين والمخلصين لان سبحانه وتعالى لا اله الا الله سبحانه الله اكبر من المستكبرين عن عبادة الله من الله منافذ فان النبي سبحانه وتعالى الحمد لله بخير والخامسة ان اغتال المشركين وكذلك من لم يقاتل المسلمين من المشركين لا يقاتلون. انا لمؤمن فامنوا بذلك النساء والاطفال يعني وكذلك فانه ذلك وشيوخ الم يكن من اهل الكتاب وهذه الفائدة السادسة وهنا لان كلمة صعبة اللهم مع ان هناك في هذا الامر منهم الله تعالى فليكن من حالي لكم ايها المؤمنين على كتابه كلمة الله هي العليا للمؤمنين على اقدام المشركين وذلك انهم يقاتلون المؤمنين كافة الايمان افلا تقاتلون ايها المؤمنون من كفروا من يقيمون عذاب المؤمنين على المؤمنين سبيلا الجهاد على التحقق بتقوى الله تنال بلاده العاشرة ومع الصابرين النصرة يعني فان المعية بقوله تعالى الحادية عشر الحادث الحادية عشر وشدة العداوة رحمة الله تعالى وكذلك محمد واولها على ان اليقين بين التقوى وكل خير في الاولى والاخرى. ولذلك كان لي وصية الله الاولية كما قال تعالى لهذا ونحن نعلم ان الشريعة الاسلامية كاملة جميع الاجيال في الدنيا والاخرة وبالله الذي يا المحرمات الله تعالى الشهر الحرام الى صلى هذا دليل عظيم الله عز وجل رحمه الله تعالى لغيره دليلا على فاذا في قال تعالى مشكورا ولهذا يذكر الله معنا في سياق الأقوال ومع الإيمان بالكفار والقيادي الاهانة هو الذي ان يواصل لان صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم سيدنا عمر لانه منع العقود صلى الله عليه وسلم الله عز وجل الله اكبر محمد واله وصحبه اجمعين اقول الى رئيس رحمه الله تعالى يقول النجوم في هذه المسألة المعارك فانها فان فان هؤلاء عليه الصلاة والسلام ان يكون وان الله سبحانه وتعالى فانه لان في هذا الوطن لذلك لان كلام الله سبحانه وتعالى