السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد وعلى اله وصحبه واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. شهادة العبادة والتوحيد. واشهد ان محمدا عبده ورسوله. شهادة اتباعه والتجليد اما بعد فهذا هو المجلس الثاني من الدرس الرابع من برنامج منتخب الابواب والفصول الثاني والمقروء فيه اصول في بطلان نسبة تكفير المسلمين الى امام الدعوة محمد ابن عبد منتخبة من كتاب مصباح الظلام في الرد على من كذب على الشيخ الامام العلامة عبداللطيف ال الشيخ وقد انتهى من الدرس الى قوله ثم ساق ترضوا كلاما لشيخ الاسلام نعم. احسن الله اليكم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولشيخنا وللمسلمين. قال المؤلف رحمه الله تعالى ثم ساق المعترض كلاما لشيخ الاسلام في من بلغته دعوة رسوله صلى الله عليه وسلم في دار الكفر فامن به واتقى الله ما استطاع وانه مؤمن من اهل الجنة وكلام تقي الدين ابي العباس يؤيد ما ذكره شيخنا رحمه الله فقد قال اذا اتقى الله ما استطاع كما فعل النجاشي وغيره ممن لم اجر ممن لم يهاجر ولم تبلغه جميع جميع شرائع الاسلام. وهذا حق والشيخ يقول به ولا يكلف العبد فوق طاقته ولا بما لم يبلغ من الشرائع فهذا اذا فهذا اذا لم يكن فهذا اذا لم يكن عنده عنده من لم يعلمه وفي كلام الشيخ ان يوسف عليه السلام دعاهم فلم يجيبوا وكذلك النجاشي ولم يطيعوه في الدخول في الاسلام. وهذا كله يؤيد كلام شيخ ويشهد بكذب المعترض على النجاشي وعلى مؤمن ال فرعون وامرأته فرعون وعلى المهاجرين الى الحبشة وشيخنا لم يقل انه يستقيم اسلام النجاشي وامثاله وامثاله وليس لهم ذكر في كلامه والكلام في قاعدة اصلية كلية قامة الاسلام بالتزام بالتزام الواجبات وعدمها بعدم بعضها هذا كلامه رحمه الله. وقول الشيخ تقي الدين في انه لم يهاجر ولم يجاهد ولا حج بل قد روى. ولم يكن يصب القدر ولم يكن يصلي الصلوات الخمس روي بل قد روي ولم يكن يصلي الصلوات الخمس الى اخر كلام ينبغي بعد بل قد روي نقطتين بدون بدل فاصلة لان هذا هو المروي لم يكن يصلي الصلوات سلام عليكم بل قد روي ولم يكن يصلي الصلوات؟ لم يكن. بدون لم يكن يصلي الصلوات الخمس. الى اخر كلام الشيخ رحمه الله فسيقوا في ان الانسان لا يكلف الا ما يستطيع لا بما لا يعلم او بما يعجز عنه. قال تعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها والوسع دون دون الطاقة هذا مراد الشيخ. فاين فيه ان عداوة المشركين لا يجب التصريح بها او ان الاسلام يستقيم بدون ذلك. غاية ان يعذر بالعجز عن التصريح. وشيخنا رحمه الله كلامه في حال القدرة والاستطاعة لا في حال العجز وعدم العلم. وقد مر وقد مر البيان ان شيخنا يطلق حيث اطلق القرآن قال تعالى لا تجدوا قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله وقوله قوما نكرة في سياق النفي اذا تعم وهذا من فقه شيخي رحمه الله حيث يطلق ما اطلقه القرآن ويقيد ما قيده والعاجز له حال غير حال قادر وحكم وحكم سوى حكمه. سوى حكمه فان كان يلزم من الاية ونصها الذي هو اشد وابلغ من كلام الشيخ وقوله يستقيم اسلام الا بالتصريح بعداوة المشركين. فان كانت الاية تدل على كفر النجاشي ومهاجرة الحبشة. ومن ذكر من ذكر هذا المعترض فكلام الشيخ يدل على ذلك وان لم تدل على نفي الايمان عمن واد المحاد لله ورسوله فكلام الشيخ اولى لان الاية فيها نفي الايمان وكلام الشيخ غاية ما فيه عدم استقامة الاسلام. وما اوجي به عن الاية يجاء به عن كلام الشيخ تأملوا فانه مفيد جدا. ومثل هذا قول الشيخ وكثيرا ما يتولى الرجل بين المسلمين والتتار قاضيا. بل واماما وفي نفس امور من امور من العدل يريد ان يعمل بها فلا يمكنه. بل هناك ما يمنعه ولا يكلف الله نفسا الا وسعها. فان هذا الكلام غايته ان يدل على ان التكاليف بحسب الوسع وليس في كلام شيخنا ما يخالف هذا. وايضا فكلام تقي الدين فرض ومحله في الواجبات التي يدوم التي هي دون اصل الدين. ودون عيب ودون عيب الشرك والتنديد. وليس في كلام ان الرجل يخفي اسلامه ويتولى قاضيا وباي شيء حينئذ يحكم. فالمحتج به على كتمان اصل الاسلام ملبوس عليه لا يفرق بين الاحكام ولا يدري معنى الكلام. رجع المردود عليه الى حكاية حال النجاشي مرة اخرى متوهما ان في ذلك متمسكا له من جهة اخرى من الاستدلال فان انه استدل بحال النجاشي ان النجاشي لم يأتي بالدين التام من اقامة الصلوات ولا حج ولا جاهد. فحينئذ يسع الامر غيره من ترك عداوة المشركين وحال النجاشي هي حال من اتقى الله عز وجل حسب استطاعته وهذا شيء لا يخالف فيه امام الدعوة رحمه الله تعالى تبعا لغيره من علماء الاسلام. فان الانسان اذا لم يقدر على شيء من الدين لم يقتضي ذلك كفره. وهذا المقدور عليه هو الذي فوق اصل الدين واما اصل الدين فانه لا يتميز به المؤمن والكافر الا بوجوده وعدمه وعداوة الكافرين التي تقتضي تسفيها الهتهم وابطال عبادتهم هذا شيء لا يتخلف عن احد ابدا. فلا يصح اسلامه الا به واما ما زاد على ذلك من الشرائع مما يلتزم ويترك فيتعلق به الكمال فكمال الاستقامة على قدر الالتزام بالواجبات وترك المحرمات ونقصها بنقصها لا وهذا هو الذي وقع للنجاشي فان النجاشي انما يتعلق حاله بنقص بعض الشرائع اذ لم يأتها لان وسعه على تلك الحال فحين اذ لا يكون ذلك قاضيا بكفره وفساد دينه كما توهمه هذا المتوهم وانما هو رجل وسعه شيء فعمل به وهذا الشيء هو فيما زاد عن اصل الدين من الايمان بالله والكفر بالطاغوت وعداوة المشركين. اي مما يرجع الى الفرائض والشرائع. والاوامر والمناهي نعم احسن الله اليكم واما قول المعترض وكفر بترك الهجرة اليه وكذلك ما ذكره نقلا عن شيخ الاسلام ابن تيمية في قوله وكثيرا ما يتولى الرجل بين المسلمين والتتار قاضيا بل واماما وفي نفسه امور من العدل يريد ان يعمل بها فلا بل هناك ما يمنعه ولا يكلف الله نفسا الا وسعها. هذا محله في الواجبات التي هي دون اصل الدين. اما الدين فهذا لا يسعه ذلك فيه لكن ما فوق ذلك مما يرجع الى المصلحة والمفسدة وحال الناس في ازمانهم واماكنهم فهذا امر يكمن به الدين وينقص. نعم احسن الله اليكم واما قول المعترض وكفر بترك الهجرة اليه فقد تقدم كلام الشيخ بنقل العدو للثقات انه بريء من هذا وان نسبته اليه من البهت والشيخ لا يرى ان الهجرة شرطا في الاسلام وان قال به بعض الاعلام فالشيخ لا يخرج عن قول جمهور الامة والمعترض يخترع اقوالا كاذبة واراء فاسدة. وينسبها الى الشيخ ثم يأخذ في التفريع عليها وان القول بها قول الخوارج وقد صنف رسالة في ان اتباع الشيخ خوارج كما صرح به كما صرح به هنا. وهكذا حال كل مبتدع ومبطل يخوض بغير علم ولا عدل. ومن امعن النظر في كلامه وجده كسراب بقيعة. يحسبه الظمان ماء حتى اذا جاءه ولم يجدوا شيئا. وقد ذكر ابن القيم وغيره ان عباد القبور والمشايخ نسبوا اهل التوحيد والسنة الى الى بدعة خوارج وطريقتهم فالداء قديم ورثه هذا وامثاله عن الغلاة في عبادة الصالحين وعبادة الشياطين. كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم والله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون. والخوارج كفرت بامور ذنوبا وليست كذلك وبذنوب محققة دون الشرك والتنديد. واما الرسل واتباع الرسل فكفروا من لم يؤمنوا بالله اي ربوبيته والهيته وتوحيده وافراده بالعبادة. ومن جعل له ندا يدعوه ويعبده ويستغيث به ويتوكل عليه ويعظمه كما وفعلت الجاهلية من العرب ومشركوا اهل الكتاب فتكفير هؤلاء ومن ضاهاهم وشاباهم ممن اتى بقول او فعل يتضمن العدل بالله وعدم الايمان بتوحيده وربوبيته والهيته وصفات كماله والايمان برسله وملائكته وكتبه والايمان بالبعث بعد الموت وكلما شابه هذا من الذنوب المكفرة كما نص عليه علماء الامة وبسطوا القول فيه حتى كفروا من انكر رفوا عن مجمعا عليه اجماعا قطعيا كما مرت حكايته عن الحنابلة. واما الخوارج فلم يفصلوا ولم يفقهوا مراد الله ورسوله فكفروا لكل ذنب ارتكبه المسلم. فمن جعل التكفير بالشرك الاكبر من هذا الباب فقد طعن على الرسل وعلى وعلى الامة. ولم بين دينه ومذهب الخوارج وقد نبذ نصوص التنزيل واتبع غير سبيل المؤمنين. ذكر المصنف رحمه الله تعالى هنا من مقالات المعترض دعواه ان امام الدعوة يكفر من ترك الهجرة اليه. فهو يكفر المسلمين الذين لم يهاجروا اليه. وان الله هو برئوا من الشرك وهذا من الكذب عليه رحمه الله تعالى وهو بريء من ذلك كما صرح به حفيده ها هنا وله هو كلام في ابطال ذلك رحمه الله تعالى. وقد تهوك المردود عليه فنسب امام الدعوة واتباعه الى مذهب الخوارج وصرح به هنا والف رسالة لا تزال مخطوطة كتب الله كتمها وكمدها الى يوم الدين يذكر فيه ان امام الدعوة واتباعه على طريقة الخوارج. وهذا من الباطل فان البون بين طريقته وطريقة الخوارج ظاهر فان الخوارج يكفرون بامور مظنونة وهي ذنوب لا تصل الى رتبة الشرك والتنديد وامام الدعوة انما يكفر بما اجمع اهل العلم على نقض الدين به. فبين وبين الخوارج فرق. والخوارج يكفرون فعل المعاصي وهو رحمه الله تعالى لا يكفر بذلك وله رحمه الله تعالى كلام كثير في البراءة من طريقتهم. فمن جعل طريقته طريقتهم فهذا لا يعرف الفرق بين التوحيد والشرك والايمان والكفر وهذا حال بعض من يدندن اليوم فيصف الدعوة السلفية في البلاد النجدية بانها على طريقة الخوارج فانه لما رأى ما في كلامهم رحمهم الله تعالى من الحمية للدين وبيان كفر المشركين اشتط وضاق صدره وامتلأت نفسه بالغيظ لما ظن انه توسعا في التكفير ولو كان الامر كذلك فان كتاب الله عز وجل مملوء بتكفير المشركين وكذلك سنة النبي صلى الله عليه وسلم وما الفرق بين هذا وذاك الله ان في كلام ائمة الدعوة بيان حال الناس في تلك الاعصار والامصار. وكلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم مطلق مرسل لكن من فهمه ووعاه ثم انزله على الخلق علم ان من يقول لا اله الا الله ثم يشرك بالله سبحانه وتعالى انه كافر ليس بمسلم. وانما اشتبه الامر على الخلق لقلة الداعي اليه والعارف به في قرون الامة حتى نسي الامر وكاد ان ينسخ لولا الله سبحانه وتعالى من هيأ من العلماء فبينوا توحيد رب العالمين. فهذا صرح به القريب والبعيد. كما ذكر العلامة ابي بكر فوجير رحمه الله تعالى في كتابه في التوسل نقلا عن بعض سادات حضرموت انه لولا البقية من علماء نجد الذين بينوا التوحيد لانطمس توحيد العبادة على الناس ولم يميزوا بين ما يجب لله وبينما يحرم فعله للمخلوقين من انواع التعبدات. ومن قرأ في كتب القرن التاسع والعاشر والحادي عشر اي كتب التراجم رأى كثيرا من الامور تعد كرامات وهي من البدع وربما كانت من الشركيات نعم احسن الله اليكم. واما استدلاله بقول لقمان على ان التصريح من عداوة لا يجب فهذا من غرائب جهله ونوادر حمقه. اين في قوله انها ان تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة او في السماوات او في الارضيات بها الله. اين فيه ان الايمان يكمل ويستقيم بغير تصريح بعداوة المشركين. فنص الاية ان جميع الاعمال يأتي بها الله لا يغادر شيئا منها حسنها وسيئها. ثم اذا اتى بها اللطيف الخبير اي المدرك لدقائق الاشياء وخفياتها الخبير بما فيها وما لها وما عليها. فيقبل عمل من واراد وجهه ولم يجعل له عدلا يدعو ويحبه كما يدعو الله ويحبه. ويرد عمل المشرك العادل ويردوا عمل المشرك العادل بربه المسوي بينه وبين خلقه كما دلت على ذلك النصوص القرآنية والاحاديث النبوية وقال تعالى ومن يكفر بالايمان فقد حبط عمله. وقال تعالى ولقد اوحي اليك والى الذين من قبلك لن اشركت لهم احبطن عملك ولتكونن من الخاسرين. وقال تعالى وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ذكر المصنف رحمه الله تعالى ها هنا من الاستدلالات الخاطئة للمردود عليه زعمه ان لقمان لم يصرح دعوة المشركين فلا يجب حينئذ على العبد ان يصرح بذلك. وهذا من غرائب جهله ونوادر حمقه كما قال المصنف رحمه الله تعالى واستدل بقوله تعالى عنه انها ان تكوا مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة او في السماوات او في الارض او يأتي بها الله واتيانه سبحانه وتعالى بها يراد به مجازاته سبحانه وتعالى للعبد عليها كما قال تعالى وما انفقتم من نفقة او نذرتم من نذر فان الله يعلمه يعني يعلمه علم مجازاة لكم عليه فدلت هذه الاية من كلام لقمان ان العبد يجازى على افعاله. ومن جملة افعال العبد التوحيد والكفر فالله سبحانه وتعالى يجزي من وحده ولم يجعل له عدلا يدعوه ويحبه بالحسنى. ويجزي من جاء بما يستحقه من الجزاء وقد تظاهرت الايات والاحاديث على تحقيق ذلك وان من اشرك بالله سبحانه وتعالى فله الخسران المبين وعمله حابط. وهذا اخر التقرير على الفصول المنتخبة من هذا كتاب الماتع في براءة امام الدعوة رحمه الله تعالى من هذه المقالة وهو كتاب يستحق ان يقرأه الانسان مرة فمرة وان يلخصه تلخيصا حسنا ليفهم شبهات المبطلين في نسبة هذه الدعوة الى امام المسلمين رحمه الله تعالى وفي ختام هذا البرنامج اكرر ما ذكرته في المجلس الاول من الاعتدال الى تأخير البرنامج الى الاسبوع الذي تلى الاسبوع المقرر له بسبب تأخر احد الاخوان في رفع الاذن به من الجهات المختصة والامر الثاني بالنسبة للبرنامج القادم ان شاء الله تعالى هو برنامج اليوم الواحد وتلكم الفكرة التي تعثرنا في القيام بها في السنة الماضية اظننا سنعيدها هذه السنة وستكون داء بناء وهي ان يكون البرنامج باجازة ما بين منتصر في الفصل الدراسي الثاني ويبدأ ذلك في تاريخ السابع والعشرين من شهر ربيع الثاني وهو يوم الاربعاء فتكون الدروس في ذلك التوقيت ونبتدأ ان شاء الله تعالى في يوم الاربعاء لان يوم الاربعاء تطلب المسامحة فيه وكذلك من الميسور ان شاء الله تعالى حضوره فنقصر مثلا درس الصباح فيكون عندنا العصر وبعد العشاء متيسرا في اكمال الكتاب فيكون اول يوم الاربعاء السابع والعشرين من شهر ربيع الثاني واليوم الثاني يوم خميس والثالث الجمعة الرابع السبت خامس تحت نزيد ولا نوقف طيب انا اقول له خمسة ايام بحيث ان الذي يريد ان يسافر عنده الاثنين الثلاثاء والاربعاء قميص والجمعة وان شاء السبت فيجوز يمكن اه خمسة ايام ستكون خمسة ايام تكون فيها خمسة دروس وخمسة ايام من هذه الاجازة يستغلها الانسان فيما يرى فيه مصالح دينه ودنياه وسيكون ان شاء الله تعالى يوم الخميس مجعولا لما بقي من شرح رسالة امام الدعوة الى اهل القصيم وشرح كتاب اداب المشي للصلاة للعلامة محمد ابن ابراهيم هذان كتابان سنتمهما لانهما بقيت فيهما بقية اجعلوها في يوم الخميس ويوم الجمعة نجعل كتابا مناسبا للحال في عدم الاطالة والاربعاء قريب منه فيكون السبت والاحد الامر فيهما مفتوحا احد عنده اقتراح اخر في التوقيت مناسب الاربعا ترى اذا دخلت في الاربعاء نرجع ناخذ منك الا هو يعتبرونه يقولون ابتداء من كذا لكن هو دوام اذا قلنا الخميس اذا الخميس الجمعة السبت الاحد الاثنين ناخذ الاثنين عوضا عن الاربعاء بان نحن نجتهد يعني نجتهد ان شاء الله تعالى في انه يكون مواكب للحال ان شاء الله لن نقر على هذا من جهة التوقيت. نبدأ ان شاء الله السابع والعشرين يوم الاربعاء الاربعاء الخميس الجمعة السبت الاحد خمسة ايام ان شاء الله تعالى هل عند احدكم اقتراح يتعلق بكتاب يرى ان نقرأه او فن نقرأه ها يا محمد نعم الحلية لا الحلية لها وضع اخر النية هذا المواريث ان شاء الله ان شاء الله غير هذا اقتراح اقترحوا يا اخوان انتم تحضرون الدروس طيب وغير هذا كيف اللهم كنتم نساء الايمان كلها كبار الا ان يكون كتاب امام الدعوة مختصر وكتاب الايمان صغير لا هذا سؤال حنا نتكلم في البرنامج في كتاب بس انه في برنامج اخر عندكم اقتراح خرجنا الان باقتراحين علم المواليد رسالة في السلوك في غيرها والاوقات على هذا والمواعيد كما اعتدنا الفجر والعصر قل عشاء ان شاء الله تعالى جزاكم الله خير