هذا سائل يقول حديث ابي هريرة ما استمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله يتدارسونه بيتهم الى اخره. الحديث الا يدل على انها افضل من قراءة القرآن بالبيت هذا الحديث مرفوع والاثر الذي رجحنا به موقوف هو موقوف اللفظ لكنه مرفوع حكما ولا تعارض بينهما. فحديث ابي هريرة هذا فيه فضيلة قراءة القرآن مع الاجتماع واما بدون الاجتماع فهي التي محل كلامنا. وهذا كصلاة قيام رمظان فان قيام رمظان مع الاجتماع في المسجد افضل من صلاة الانسان لها في بيته. فكذلك يقال قراءة الانسان في بيته افضل من قراءته في مسجده ما لم يكن في ذلك اجتماعا فلا تتعارض الاحاديث والاثار. يقول هلا الف احد فضائل السور مع الاعتناء بذكر الحديث ودرجته في الكتاب نعم الف بذلك كثر. ومن اخرها كتاب يسمى موسوعة فضائل القرآن للترهون فهو كتاب نافع في الجملة وان كان فيه مس تساهل والا فقد اجتهد في جمع المتون والاسانيد هذا يقول هل حسد الغبطة في حديث ابن عمر لا يجد الا في هاتين وهما رجل اتاه الله القرآن ورجل اتاه الله مالا لا بل حسدوا الغبطة يجوز في كل ما جنسه ان يحمد ويطلب لكن اكده واعظمه في هاتين. واما ما عد ذلك فانه دون ذلك. وان كان حسد غبطة مذموما في الاصل على الصحيح كما ذكره شيخ الاسلام ابن تيمية لانه لم ينقدح في قلبه هذا الا لطلبه لحظ نفسه فانه لما اطلع على نعمة عند اخيه في علم او مال طلب حظ نفسه. فطلبه لحظ نفسه معنى مكروه في الشرع يكون هذا اود اعادة الابيات التي ذكرتها في النسب نستطيع كتابتها هذا الاصل من هذا السؤال تطلب اخوانك ولكن نقول قلنا انسب جميع العرب ايش؟ للذبيح وانسب جميع العرب للذبيح عدنان او قحطان في الصحيح وانسب جميع العرب للذبيح عدنان او قحطان في الصحيح الذبيح من اسماعيل فهو ابو قحطان في قول تلي او علي انا البارح قلت جلي لكن اظن في المنظومة قول علي فهو ابو قحطان في فهو ابو قحطان في قول علي دليله عند البخاري منجلي يجوز جلي علي لكن اظنه في المنظومة معاقد النسب فهو ابو قحطان في قول علي دليله عند البخاري منجلي