عندي ابيات. جزاك الله خير. بمناسبة القصيدة. ابيات هذه بمناسبة ونحن كلنا المملكة يعني شركاء في اولياء الحرب لي ابيات ثلاثة قلت فيها جديدة قبل ايام يعني مو باليوم تذكر بعض الشعر لحظة لا هو عام للمملكة كلها. يقول مقالهم المصايف في فرنسا او النمسا يطيب بها المقام. وتأبى النفس مكثي في بلادي. باهل الكفر زينتها الحطام ينادي في حرارتها ربيع تزينها المآذن والكرام. عندي قصيدة اقولها يا شيخ هذي قصيدة طويلة بس عاد بقول شي قليل منها وبعدين الباقي اللي سمعوني في مقام اخر جزاك الله خير يقول فيها صاحبها يقول تذكرني المشارق كل يوم بان الله لا يبقي الظلام وان النفس لا تأبى كمالا اذا سيست فقلدها الوسام. وفضل الله اوسع من خيال ولكن البلية من اما فتاهت نفسه نحو التعالي ولم تعلو الى الله احتكاما. فدنسها من الشهوات بحر. وامسى همها كدرا حطاما وبات القلب في قيد ثقيل وصارت روحه بورا تماما فلا يدري ما المعالي وما طابت به الدنيا مقاما. فبدد ظلمة العصيان قشعا. وودع طلبة كانت مرامة نادي ونادي ونادي الله يا رباه اني قبيح الذنب فامنحني السلام. فان الله يقبل كل عاص. وان الله الله ينزله الغمام وما تدري النفوس متى الرحيل. واي الامر يوردها الحمامة؟ تهافتنا على الدنيا فراشة نجمعها كأن العيش دام تجاذبنا كؤوس الود دهرا والبسنا والبسنا من الامال جاما فايقظنا المنون لدى اختطاف وفرقنا وقد كنا نظاما. ابو حسن تتوى في بلاد وفي اخرى دفناه حساما رجال في محبتهم تصافوا وحين الموت اشبعهم كلاما. سبانا حب دنيانا فصرنا. وسارى لا ندافع الركاما وبقي قدر هذا ان شاء الله في مقام اخر ان شاء الله