اه بسم الله الرحمن رب العالمين الله وسلم على نبينا وعلى اله اللهم اغفر لنا ولشيخنا قال نصنف الله تعالى وصف في حق الرسول الله عليه اما بعد حق الله علينا حق نبينا محمد صلى الله عليه الذي هو اولى بنا من انفسنا ووالدينا وارحم بنا واشفقوا علينا من جميع الخلق ولم يصل الينا من الهدى والعلم والخير شيء الا على يديه. والذي وجدنا ضالين فهدانا الله به يا اغوين قدنا الله به ووجدنا موجهين وجوهنا الى كل كفر وفسق وعصيان فوجهنا الله به الى كل خير طاعة وايمان لم يبقى خير الا دلنا عليه ولا شر الا حذرنا عنه فله علينا ان نعلم انه رسول الله حقا وانه خاتم النبيين لا نبي بعده وانه ارسل رسالة عامة للمرسلين اليهم وعامة وعامة في المرسل به. فاما المرسل فاما فاما المرسل اليهم فانه الى العرب وغيرهم من تمام كاختلاف انواعهم واجناسهم والى الجن. واما ما ارسل به فانه ارسل بين للخلق اصول فروعه وظاهره وباطنه لاصلاح العقائد والاخلاق والاعمال ولصلاح الدين الدنيا ونعلم انه اعلم الخلق واصدقهم واعظمهم بيانا واعرفهم بما يصلح للخلق على اختلاف طبقاتهم ومشاربهم فعلينا ان نؤمن به كما نؤمن بالله ونطيعه كما نطيعه ونقدم محبته على انفسنا ووالدينا والناس اجمعين علينا ان نتبعه في كل شيء ولا لا نقدم على هديه وقوله قول احد من كان وعلينا ان نوقره ونعظمه وننصره وننصر دينه واموالنا وازواج كل ما نقدر عليه وذلك كله من اعظم منن الله علينا. ونؤمن بان الله جمع له من الفضائل والخصائص الا في ما لم يجمعه لاحد غيره من الاولين والاخرين هو اعلى الخلق مقاما واعظمهم جاه واقربهم دلهم واكملهم في كل فضيلة حقوقه صلى الله عليه وسلم قد فيها المؤلفات فتن الله عليه به شاهدا يعني محمد ظاء بيننا ها ضعوا على عام قوم اخر حر يا نبي بعثه الله الا خاص فارقوا بين الرسول قوم قوم قومي فيخرج على قوله بعد حق نبي سلم بعد حق الله عز يأتي حق النبي عليه القي فتى قد امر طاعته طاعة الله من طاعة طاعة طاعة الله طاعة تبع تعالى طاعته فيأتي حقه بعد حق المخلوق لا يتقدم القي الله تعالى قوله حق نبي يجمع قوله عبد الرسول اخوتي حق نبي صلى هذا اعلى المقامات وهو عليه افضل الانبياء بس او تعالى على ما قدم طالبين له من وقف به عدد قل قال ثلاث لا اهو كذابين الثالثة قوله الذي هو اولى بنا من ووالدينا اي ان صلى الله عليه هو اولى باحدنا من والديه على اولى جاء في الصحيحين صح هريرة رضي قال ما من مؤمن ها مقدم حتى في ولاية حق الناس ما اراه الله على به لا يقدم ذلك احد حتى النفس الرابعة ارحم بنا اشفق علينا جميع قلق عليه فما به علينا اليس الخلق وهو ارحم الخلق بنا قال تعالى في لا سيما اتنين والرحمة شفقة لاحظوا في حظ الاحظ بها آآ رعاية هذا لحظة حظ ولدهما آآ نفقة رحمة علقوا او ورقة ومن اهل طعن ضعف ضعف معنى سبق صاحب حظه منه سبقتي الطالب على ولده جملة قوله لم يصل الى غير اعلى يديه اي تصل بشيء والخير بما الله سبحانه على على يديه قال الله تعالى على كتاب بعث طيب الذي يخرج به ضلال جهل طب ان قال من بين كما ما وصل اليه ذلك الله عليه من لم الجملة السادسة قوله هو الذي فلا ضالين فهدانا به كان الناس لا لن ارسل الله الينا سلم قال باب الصحيحين تفض لمسلم عليه قال يا معشر فهداكم الله بي حالة خرج المخاطب به كل الخلق حصل له اه فانهم فهل الله عز وجل كانوا عالة الله بمحمد فجمعه الله عز تم قول ابن القيم على عافاه الله الارض بعد انتهى كلامه جملة السابعة قوله واشقياء قوانا استنقذنا الله به اي كنا هذه الشقاء والغواية فاستنقذنا الله سلم قال تعالى قل له فمن لا خوف لا خوف عليه فهم يحزنون الذي بعثه الله آآ جاؤوهم حظ هذه هم سلم ثالثة تابعة فيهما بعد كمال الله عز وجل عمل علمي دفعوا الضلالة واية حصل الضمير والغوى والغيب على صاحبكم روى ضلالة في واية عمله الجملة الثامنة قوله ووجدنا وجهين الى كل قال ووجهنا طاعة كان وهلكة ترديهم في واع والفسق فوجههم الله عز عليه سلم كل خير طاعة قال تعالى وقع تكريههم هذه بما جاء به صلى الله فما ما فيه خير الدنيا والاخرة جملة التاسعة قوله لم يبق خير دلنا عليه ولا شر الا حذرنا من فابلغ صلى الله عليه بيان غايته اوضح حج واقام الحجة فبين الخير ودلنا عليه وبين الشر حذرنا منه ولم يتركنا عليه كما غفلا كر من ابن نفير عن ابي الدرداء رضي الله عنه قال والله طاء ليلها تركنا النبي بين لا يلتبس خير بالشر اضطروا بين لي وان التباس الخلق حسب ما علم عليهم خير بالشر اكمال العلم قصد وسلامته فان خير كون بينا اضطروا يكونوا اينا بلاغه عليه اكمل بلاغ ما احسن عنه ما تركنا صلى الله طائر ذكر لنا علما رواه الطبراني وغيره من طيب ان صحيح والجملة العاشرة قوله فله علينا نعلم ان رسول الله حقا هذا شروع في ما يلزمنا من الحقوق اعلم ان صلى الله عليه رسول الله قال تعالى اعلموا ان المبين قال تعالى يا اهل سابقا جاءكم اظافه الله سبحانه وتعالى الى عظيما وتشريفا الله حقا صدقيني لله سبحانه وتعالى ولو كان كاذبا في و الله عز وجل له فلانت له ودانت العرب قال تعالى ولو تقول علينا بعض الاقاويل يمين ثم معنى وتين خبره عن ربه خادع ومن خبر ربه عنه انه الرسول الله سبحانه على اين عبدي ان يعلم انه عليه رسول الله حقا والجملة عشرة قوله وانه خاتم النبيين لا نبي بعده نعلم انه صلى الله عليه وسلم اما قاسم قاتم فتح فيهما قري سبحانه على ما كان لا احد ولكن الرسول خاتم النبي قاسم يأتي اخرا التي رابعا لما قبلها ثم نعلم ايضا يا نبي اعدمه فلا يكون بعده عليه وسلم نبي من من جعفر عن فرات ابن القزاز عن ابي حازم على رضي الله عنه ان قال قيل وان انبي بعدي لا يكون بعده الله سبحانه على يا اهلي ارض عيسى مريم ثبت في ليس على بعثة اي فيكون تابعا يحكم لا يأتي جديد فلا يكون به ثابتا له فلا يكون اخوتي جدة له نبوته التي تقدمت قبل النبي وسلم والجملة الثانية عشرة قوله ارسل عامة عامة في به ففسر ذلك بقول قوله اليهم عربي وغيرهم لا في الامم لا في انواع من كافة يا ايها اليكم يشمل حركة ناس فهو صلى الله ها لا فرق بين عربي اعجمي اه آآ اسود ام الخلق عامة هذا كان من يبعث قبله يبعث خاصة بعث النبي كافة جابر المتقدم حكم عن جابر ان النبي قال وبعثت فتى فهو صلى الله الق جميعا عجمهم اليهودي والنصارى ثم بين ما ارسل به قال بين للخلق اصول دينهم ظاهره باطنه العقائد والاعمال الله عليه وسلم جاء بينا ما يفتقرون قامت كما الا وانزل ذكرى عليه قال ليبين طلبوا به تبين صلى الله ظهره باطنه عقائده يامه جاء بما فيه الدين مع طول الدين لقب على معنيين احدهما الاجتهاد التي التي تقبل الاجتهاد وعهد التي لا تقبل اجتهاد وان هي المسائل التي اخر آآ طبريات دعاء ذات الطلبية هو دل عليه الشرع بخلاف الثاني رتبوا عليه يا من ذاق الاصول استنكره ابن تيمية والتلميذ لا من الموقعين على ارادة ترتيب المسائل لا يقبل الاجتهاد قل ما لا يقل ذلك صحيح لا فرق بين تعلقها العقد باب الطلبيات عملية وجود ومن ياك الصلوات خمسا في اليوم قل الطلبيات في العملية رؤية ربهم في الاخرة التي ها لا يكون من وكذا حكم صلاة فيها حجابا او في الى ومدرك هذه المسألة رد ذلك الى هذا عدمها اما ذلك قول القادات الخبرية رجع الطلبية فهذا ولد عليه اربع بابه الى تتعلق غيرها من سائل والجملة الثالثة عشرة قوله ونعلم اعلم الخلق تفضحهم بيان واجب عليه اعلم ان اعلم الخلق بيان قاري عبدة عن رواه مسلم اخر واكمل هذه الامة امل قوله القاكم ان شاء عمل قوله الى العلم وهو صلى الله عليه وسلم مال علمه عمله اصدق الخلق انصحهم قدم حديث الدرداء رضي الله والله لقد اه ليلها قال بعده صدق والله رسول صلى الله لقد تركنا و انما يحصل الضلال عامين كاملا في الخلق وافرا كان انفع خلق معنى اعطي فلا الرابعة عشرة قوله القلق على لا في طبقات ومشاربهم عرفوا ما يحصل صلاحهم في على طبقاتهم قذارهم اذا ضعفا ان فقرا ومشاربهم ما تميل اليه ترغب اليه ترغب فيه فهو صلى اعرف طبقاتهم بهم احسن بين التي فاستوصوه ارشد الى انه بدأ كل واحد منهم له هذا اختيار ابن فضل الا غيره وان قال ارشد رضي له ووقع غيره مع طيره فكان يرشد ما يصلح له وما والجملة الخامسة عشرة قوله يجب علينا من حقه عليه لم نؤمن به هذا قل اشهد اه رسول اشهد بالعبادة وعلى على يا ايها امنوا امنوا بالله قال تعالى امنوا بالله ام يرتابوا والجملة الثالثة عشرة قوله ونطيع لا نطيع الله حقه صلى الله الله عليه اما الله عز وجل قال الله عز يا ايها الذين طه رسول عادة الامن طاعة ان طاعة الرسول عليه طاعة الله عز وجل الا ومن فقد طاع الله اي الرسول قبره طاعة الله سبحانه وتعالى طاعة الله لا تمكنوا بطاعة عليه سلم والجملة السابعة عشرة قوله قدموا على انفسنا والدينا اجمعين حقه قدم صلى الله عليه على قل لاحد خالد الناس اجمعين بل على نفسي ايضا من عن قال لا يؤمن احدكم حتى اليه ولده والده اجمعين ايضا من معبد رضي الله اهو عنه قال كنا سفر كان النبي قال عمر عنه يا رسول احب من لا يا عمر حتى اولى احب اليك نفسك قال يا عمر فالان يا رسول قال النبي عمر فيجب على قدم على محبة احد حتى على بين جنبيه هذا قوم طرح حظ النفس حق الرسول عليه وسلم ولا يمكن جاهدة فلا يمكنه طلع منها متجردا في الرسول عليه وسلم فاذا دامت رعاية تقديم حق الرسول عليه وسلم نفسه والجملة الثامنة عشرة قوله وعلينا شيء اي من حقه الله عليه تبعه له في كل شيء الله تعالى يا ايها استجيبوا ولل دعاكم تحييكم حق الرسول عليه علينا دوام اتباعه في قل لي شيء ولا ينجو العبد الا ذلك اتبع النبي عليه نجا اعرض عنها هلك قال الامام روح نجا تركها يأتي العبد في هذه النبي كل احد صحيح البخاري ابن سليمان قال حدثنا عن ابي هريرة ابن علي عن عطاء عن رضي الله عليه وسلم قال الجنة الا من ابى قالوا يأبى يا رسول الله قال من اطاعني دخل فقد ابى فمن اتبع النبي انجو وهو الصادق في لله عز وجل قال الله تعالى طه الله جعل محبته النبي الله عليه وسلم كان الحسن البصري نسمي هذه الاية اية المحن الله عز وجل له عز وجل. قال ابو عبد ابن لما طولبوا باظهار الحجة حجة طه اتبعوني يحببكم الله والجملة التاسعة اتى عشرة قوله ولا نقدم على هديه قوله قول احد وهديه كائنا من اي من حق النبي عليه سلم علينا ان نقدم هديه وقوله على هدي قول كل لا نقدم عليه احدا قال تعالى يا ايها لا تقدموا بين يدي الله ورسوله لا يجوز للعبد ان قدم قول الله قول رسوله عليه وسلم قول احد او اليهود كائنا من كان ولو كان الله عليه سلم كل من دون القي تابع له فلا يرفع الى فيها الله عليه سلم ويزاحمه ولو كان من اعظم الخلق وعند احمد رحمه جاء بطاعة الرسول الله اعلم هذا الاثر مما فقد ولم يولد تقضي ان نقله ابو العباس ابن تيمية قال قال احمد ليس هذا نقل شيء من الكتب على كتاب اسمه طاعة الرسول قال الامام قال تعالى سالم عن عبد الله ابن عباس رضي الله قال يوشك ان من قال الله ورسوله تقولون قال ابو بكر واسناده قوي غاية معمر عن الزهرة كلام لا ينزلها على صحة فروي من غير هذا لازم في بحجة وغيره فيه الى شدة تقديم طاعة غير النبي عليه وسلم عليه ولو كان ذلك المتبع هو وزيراه ابو بكر وعمر عنهما وارضاهما والجملة العشرون قوله وعلينا نوقره عظمه وننصره قال تعالى آآ شاهدا ونذيرا تؤمن به وتوقروه معنى تعزير وهو التوقير قالوا له صلى الله عليه وتوقروه وقوله والجملة الحادية قوله وننصر دينه انفسنا اموالنا والسنتنا كل ما نختم عليه حقه صلى الله عليه دينه بعثه الله به بكل لا نستطيع اخواننا قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا انصروا الله ينصركم على جاء به النبي عليه ذلك اقامة احكامه وهذا هو الحفظ به عليه وسلم ابن عباس التي رواها الترمذي من عن قيس رضي الله عنهما عليه وسلم قال احفظ الله يحفظك. فحفظ الله عز وجل حفظه وبحفظ عز وجل لا تكون دين النبي عليه لم فيجب على العبد ان يبذل في ذلك ما يستطيعه اله ولسانه عند ابي داوود في سننه من فهد بن سلمة عن حميد عن انس رضي عنه ان قال جاهدوا صحيح فيجب على العبد ان قوته التي يقدر عليها في عليه وسلم ذكر خرج مخرج فالغالب انه جاهدون وكذا كل عدو لله ورسوله الله عليه وسلم او المنافقين او غيرهم فان يجب على العبد يبذل وسعه فيما قدره الله عز وجل عليه جاهدتهم مناطق قال الله عز فاتقوا الله ضع ثم قال تعالى لا يكلف نفسا الا ما اتاها فهذا معنى قوله كل ما نقدر عليه والجملة الثانية قوله وذلك كله من اعظم منن الله علينا اي كل ما تقدم ما يتعلق صلى عليه وسلم وحقه كله من اعظم منة الله عز وجل علينا قال الله تعالى قد من الله على المؤمنين بعث فيهم انفسهم عليهم اياته ويعلم اباء حكمة اعظم انعام الله عز فعلينا بعثة هذا الرسول الله عليه وسلم الينا فاختص الله عز وجل هذه الامة هذا الرسول من رؤوف رحيم فعدت من ان عظيمة قل ان ان عظيمة كما وصف منة فهو من اعظم فالنعم على درجات اعلاها العظيمة واعظم من لله سبحانه وتعالى علينا ان بعث الينا محمدا الله عليه وسلم هذه الامة خصت بين الامم قاطبة بالتشريب والتقديم. فصارت افضل الامم اعظمها منها ان المبعوث اليها هو محمد صلى الله الله عليه وسلم قال القاضي عياض زادني شرف والثريا دخولي تحت قولك يا عبادي ذكرت احمد لي نبيا جملة الثالثة والعشرون قوله ونؤمن ان الله جمع له من الفضائل خصائصي ما لم يجمعه غيره من اولى والاخرين اي اعتقد جازمين بان الله عز وجل فجمع للنبي الله عليه فضائل ذات ما ليس لغيره فضائل جمع فضيلة وهي الكمال الزائد الذي بس قالوا زائد الذي تعلق بغيره فاضل تعلق بغيره فواظب فالفظائل نفسك فواضل بغيره فالاولى لازمة والثاني تعدية الخصائص فعيلة من السمع جمع خصيصة من الخصوص تعلقه ببعض افراد لا بكلهم ويستغرق جميع واما الخصوص فانه تعلقوا ببعض الافراد فالمراد فخصائصه عليه وسلم فرد به عن غيره والكمالات جمع كمال بلوغ الغاية كمال والكمال الغاية عليه وسلم صار له اكمل البشري دليل ان النبي واتقاكم له انا اعلى البشري هو للنبي عليه وسلم فيكون الكمال للبشر ثاني ما لهم من العلم عمل ذلك دعوة الخلق عليهم قالوا احدهم مال الهي لا سبيل اليه كمال بشري عباده كذلك دعوة الخلق عليهم المذكورة في عصر اذا قيل يا كامل الا الله يعني قال الالهي ما الكمال البشري هذا ممكن هذا يدل ان الكمال ممكن ضعف الهمم يدرى يحتاج الى جاهدة لا يصل اليه كل احد لكن يمكن كمال الذي يدرك هو الكمال الذي حسب الوسع والطاقة واما الكمال الالهي انه لا يمكن كما قال تعالى لا تدركه اي لا تحيط به سبحانه وتعالى والجملة الرابعة قوله فهو اعلى الخلق مقاما معظمهم جاها واقربهم ايه ده جلهم جاءوا اكملهم في كل فضيلة صلى الله عليه اعلى الخلق ارفعهم درجة اعظمهم جاهل اي اقربهم وسيلة اي ادناهم الى الله سبحانه على فيما يتقرب به من اي ادناهم الى الله الاف ما طاعات الله تعالى ربهم ما يتقربون الله سبحانه تعالى اولئك الذين يبتغون ايهم اقرب ثبت في قال اذا سمعتم قل ثم طلوا علي صلى الله قيل فانها لا تكون الا واحد من اه قوله لهم في كل اي اعظمهم في كل فضيلة الجملة الخامسة قوله الله عليه قد افرد فاتوا ان تكون الله عليه وسلم الكبير عليه وسلم لا يتأتى حصرها المصلى الله تعالى بل لجلالة قدرها وكثرة آآ افردت اخرها الله عليه وسلم القاضي عياض ابن يحصوا بي من كتاب عظيم وقع كان الناس ثم ضعفت وضعت العناية بمثل هذه عليه شرح وهو شرح باب الخفاجي رحمه الله تعالى له كتاب في شرح القاضي عياض وله شروح عديدة لكن من عن هذا وقد اختصره صالح بن احمد ذلك عبد الله ابتلينا تراه انتصر على الاحاديث الثابتة ثابتة فيه هذا الكتاب من سائلي الله بالدين نبوي نقل فيها فالكل معول عليه هذا الكتاب قال عنه وغيرهم وغيره كلامه في هذا طبعا ما هو كتاب كتاب عظيم بل ينبغي على شيخه تعانيه مع مطالعته الخفاجي البخاري رحمه هذا هذا اخر البيان على القادم تاريخ هذا جدول بقية من الدلة الدرس هو الذي يحضر الاختبار ورقة بعنوان