نعم. اولا الذكر الخاص بعد العام للتنبيه على الوجبة الخاص. طيب. الملائكة والروح. الان عدنا الى وهو ان تكون الالفاظ اكثر من المعاني. لاحظ تنزل الملائكة والروح فيها. من الروح؟ جبريل عليه السلام. طيب اليس من الملائكة؟ بلى هو من الملائكة لم اطنب فقال تنزل الملائكة والروح؟ مع انه من الملائكة؟ اه قال لبيان مزيته على الملائكة. لبيان انت عندما تقول نجح الطلاب وزيد. طيب وزيد من الطلاب لما تخصه بالذكر من بينهم اظهارا لمزيته وفضله. نعم هذا سياق اخر فعلا ممكن محمول في الزور نجح ممكن ممكن هذا الكلام بالضبط. الطلاب والطاقة نعم ما فهمت؟ لا انتبه سؤالك هام وان كان خطأ يهمنا. الوصل الوصل بين الجمل فقط اما بين المفردات فلا تسأل عن الوصل. واضح؟ والروح هذه مفردة ليست جملة. الوصل بين الجمل. نعم. انت سألتنا عن عن شيء مطوي كنت اريد ان اقوله في الدرس الماضي ونصيته. المقصود بالوصل والفصل بين الجمل فقط. اما تأتي ليبيا للمفردات تقول لي لماذا عطف اه المفردة هذه على المفردة يقول لك لا هذا ليس من باب البلاغة. الكلام فقط في الجمل. نعم. طيب نتابع مثل اجتهدوا في البلاغة وفي اجتهدوا في البلاغة وفي دروسكم اقرأ دقيقة. اجتهدوا في البلاغة فيأخذها الطلاب حجة. فيأتي الاستاذ الاخر يقول له والله عنا دراسة بلاغة مانا فاضيين. فانا من الان اتنبأ فاقول اجتهدوا في البلاغة وفي دروسكم. طيب لماذا ذكرت العامة بعد للاهتمام بالخاص. للاهتمام بالخاص ولافادة الشؤون. كلاهما. يعني عندما تقول لاحز مسلا قوله تعالى رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين. لاحظ ذكر العام مؤخرا وقدم الخاص. لماذا قدم الخاص؟ اول شيء افادة الشمول في العام واضح. وشيء اخر ايضا للاهتمام بالخاص. ربي اغفر لي. ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنة مرتين نرجع الى سؤالك نعم حسن تفضل ان هناك الالفاظ اكثر من المعاني نعم للفائزة. طبعا. هلا هناك. لتلميزي عالخاص. هي الفائدة. الفائدة شيء عام. من الفوائد من الفوائد للاطلاق. اظهار الخاص هذه فائدة. عرفنا؟ الفائدة شيء عام. منها اظهار مزية خاص. الاهتمام آآ افادة الشمول في العام. الايضاح بعد الابهام وهكذا. هذا كله يسمى دعاء سيدنا ابراهيم للمؤمنين خاصة بالمؤمنين اكثر من والديه لا لا بالعكس هو ذكر المؤمنين عموما وللمؤمنين والمؤمنات يعني ولكل من امن بك بالعكس ما خص انت هنا تظن انه ذكر الخاص بعد العام نحن ذكرناه هذه بعد العام بعد الخاص مو الخاص بعد العام. ذكر العامة وهو للمؤمنين المؤمنات بعد الخاص اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بينهم. لافادة الشمول يفيد شمول هذا الحكم وهو الغفران لكل المؤمنين ومن المؤمنين الا تشغلوا الذكور والاناث. لكن هنا نص لاحظ في مقام الدعاء ابلغ. هي تشمل ان لم تذكر لكن هنا نص نصا على ذلك وللمؤمنين والمؤمنات. نعم. طيب الايضاح بعد ابهام كذلك. لتقرير المعنى. عندما تقول اهديته شيئا ثمينا فالانسان المنتبه يتشوف ما هذا الشيء الثمين؟ اهديته القرآن. فاهديته القرآن. فهذا ماذا يسمى؟ ايضاحا بعد ابهام ايضاح بعض الابهام. لماذا؟ لانك بذلك تقرر المعنى في النفس. بذكره مرتين. اهديته شيئا ثمينا اهديته القرآن. سؤال. نرجع الى الفصل والوصل. لم فصل بين الجملتين؟ او بينت. هو نفسه ايوة لانها بيان للاولى. اهديته شيئا ثمينا اهديته القرآن. لم يعطف بينهما لانها بيان للاولى. انواع الموجود؟ لا لا يأتي بهذا السؤال برفض بين الرجال الكرام ويجعلون لله البنات سبحانه ويجعلون لله البنات ولهم ما يشتهون. لكنه فقال سبحانه ما يعرف سبحانه؟ مفعول مطلق لفعل محذوف وجوبا. يعني نسبح سبحانه. الان جملة نسبح سبحانه. ما محلها من الاعراب؟ اعتراضية بين المعطوف والمعطوف عليه. ويجعلون لله البنات ولهم فاعترض بينهما بماذا؟ بالجملة الاعتراضية سبحانه. فهذا الاعتراض هنا ما غرضه به؟ هذا اتمام. كل بالمناسبة كل اعتراض فهو اطلاق. كل اعتراض فهو اطناب. لكن لابد ان يكون له فائدة. فما الفائدة هنا في الفصل سبحانه تنزيه الله تنزيه الله. التنزيه الغرض من الاطناب بالاعتراض ها هنا لاحظ قول زهير ان الثمانين وبلغتها قد احوجت سمعي الى ترجمان. انا حرف مشبع الثمانين اسم ان اين الخبر؟ ان الثمانين وبلغتها قد احوجت سمعي الى ترجمان جملة قد احوجت سمعي الى ترجمان. وقذف بينهما قوله وبلغتها. اعتراضا. بين ماذا؟ بين ان وخبرها ان الثمانين قد احوجت سمعي. قال ان الثمانين وبلغتها. لما اعترضها هنا؟ لما اطنب بالاعتراض؟ قاربت وبلغتها دعاء للدعاء هذا ليس خبرا هناك. الخبر هنا مراد به الدعاء مراد به الانشاء. ان وبلغتها يعني بلغك الله ما بلغني من هذا العمر. واضح؟ ان الثمانين وبلغتها قد احوجت. فغرضه من الاعتراض ها هنا الدعاء وهذا كثير في كلامنا. اقول انا غفر الله لك كذا. غفر الله لك هذا الاعتراض لما؟ للدعاء. وقد يكون للتنبيه. واعلم فعلم المرء ينفعه ان سوف يأتي كل ما قدر. اعلم ان سوف يأتي المصدر المؤول من ان وما بعدها في محل ماذا؟ اعلم ان سوف يأتيك. سد ما سد مفعوليه اعلم. طيب ما الذي اعترض بينهما؟ لاحظ. اعلم فعلم المرء ينفعه. لما ذكر هذا؟ بالتنبيه. يعني انتبه. علم المرء ينفعه. واضح؟ فاذا لا هذه بعدها جاءت. لا تلك شيء اخر. نعم. فصار عندنا الاعتراض بين متلازمين هو اطناب ولابد لهم من فائدة. التنبيه الدعاء آآ التنزيه الى اخر هذه الاغراض التي يذكرها ارباب البلاغة. طيب صار عندنا كم وسيلة للاطمئنان؟ الخاص بعد العام؟ العام بعد الخاص. الايضاح بعد الابهام؟ الاعتراض. الاعتراض بين اجزاء الكلام ثم نعم هذا التذليل وهو تعظيم جملة لاخرى تشتمل على معناها مثل ويقول جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهورا. تعقيب جملة باخرى مشتملة على معناها. وقل جاء الحق وزهق الباطل. ثم قال ان الباطل. هذا اطناب لانه زهق الباطل نفس معنى ان الباطل كان زهوقا. نعم؟ للتأكيد هذا تذليل. لاحظ ان كانت بين اجزاء اعتراض. ان كانت في خاتمة الكلام تذليل. اي اتت في ذيل الاية وفي اخرها. وقل نعم. سؤال لماذا لم يعطف وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا. لما لم يعطف بينهما في نفسه. الا الباطل. ايوة لانها توكيد لها. هذا في الفصل والوصل. طيب لما جاء الحق وزهق الباطل. اتفقتا خبرا كلاهما جملة خبرية مع المناسبة في المعنى مع المناسبة في المعنى. متى نقول اشتركتا في الحكم الاعرابي اذا كان لها محل من الاعراب؟ اذا كان لها محل من الاعراب يعني خبر ان حاليا الى اخره. نعم. لاحظ ذلك جزيناهم بما كفروا. ايه؟ وهل نجازي الا الكفور نفس معنى جزيناهم بما كفروا. لماذا ذكرها بعدها؟ تذليلا هذا اطناب بالتذهيل. وغرضه ها هنا التوكيد ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي الا الكفور. والاستفهام ها هنا ما ما مراد به؟ النفي. النفي. فهذه ثلاث فنون بلاغية. وسألتني ايه. بنقل لك ما ما الفنون البلاغية في هذه الاية؟ بتقل لي اول شيء الاستفهام خرج الى معنى النفي. ثم تقول لي نعم طيب. اخيرا او قبل الاخير نعم. الاتيان في اثناء الكلام بما يدفع الايهام. طيب هذا بماذا سيشتبه؟ باي طريقة من طرق الاطناب. الاتيان في اثناء الكلام بما دفعوا الايهام. من الاعتراض. تقولوا لي طيب اه كيف سنفرق بينه وبين الاعتراض؟ انظر. الا كل شيء ما خلا الله باطل. ما يعرف كله؟ مبتدأ. اين خبره؟ الله كل شيء باطل. لكنه احترس عن هذا بان قال ما خلى الله. تقول لي لما لا نعدها اعتراضيا اقول لك كان ذلك حسنا لولا ان ما ما يعرضها يا لطيف نعم استاذ مصدرية. ثم والمصدر المؤول مما قلت لكم في الدروس النحوية قلنا غالبا المصدر المؤول مما خلى ما عدا في محل نصب حال الا كل شيء خاليا عن الله فاذا هنا يا اخوة قدرناها بمفرد ام جملة؟ بمفرد فلذلك لا نقول عنها اعتراض. الاعتراض جملة واجعلنا للبنات سبحانه. واعلم فعلم المرء ينفعه. جملة. اما هذا فانها تنحل بمفرد. ولزلك لا نقول لها اعتراض وان انما احتراس فالاحتراس بالمفردات والاعتراض بالجمل. صار عنا ثلاثة مصطلحات في الاطلاق. تفسير؟ لا هنا ليس تفسيرا لأ انا افهمت الذي خلق الله. على كل شيء الذي خلا الله. عندما تقول دائما ما هذه لا تعد فهي مصدرية عندما تقول جاء الطلاب ما خلا زيدا. يعني الذي خلا زيدا لا يمكن هذا. نعم وان كان في بعض المواطن ممكن. فهي مصدرية دائما قبل خلق. والمصدر مؤول الاكل شيء خاليا عن الله. باطل. طيب يا جماعة. اذا صار عندنا اعتراض وتذليل واحتراس. الاعتراف نعترض بجملة بين متلازمين. الاحتراس نحترس بمفرد بين متلازمين. هذا كل شيء ما خلى الله باطله التزيين ننهي الكلام بجملة تشتمل التي قبلها على معناها. نعم. فاعل هون كيف؟ طبعا كما ذكرنا في الدروس محذوف نجوما تقديره هو واختلفوا في تفسيره يعود على البعض على الى اخره. طيب. اخر شيء. اذا صار عندنا ستة طرق للاطمع نعيد الخاص بعد العام. العام بعد الخاص. ايضاح بدل الابهام. الاعتراض التذليل الاحتراس والسابع التكرير. نعم لتوكيد المعنى مثل فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا. هذا اطناب ايضا كيف كان فما طريقته؟ التكرير تكرير الجملة ما غرضه؟ توكيد المعنى. نرجع الى الفصل والوصل. لما لم يصل بينهما؟ لان توكيل لانها توكيد للاولى عينها والشيء لا يعطف على نفسه. الله يرحمه رحمه الله. فيه فائدة اخرى. ان العسرة هذا يذكره نعم تذكره بعض كل عسر انه النكرة اذا تكررت فهي غيرها. والمعرفة اذا تكررت فهي نفسها. يعني فان مع العسر يسرا. ثم ان مع العسر نفسه. يسرا اخر لكن هي لا تخرج عن التوكيد. على ان هذا ليس مسلما دائما. هذا كلام سليم في الاية. ابن هشام يتكلم لها اربع سور النكرة والمعرفة له اربع صور يذكرها في الموني. لكن هذا لا يخرج عن اصل التوكيد. فان مع العسر يسرا. ان مع العسر يسرا. حتى العسر نفسه لان المراد نفسهم. فالارجو من ها هنا توكيد المعنى. نعم. نعم. التكرير هو التكرير هو التوكيد. تمام الحمد لله. كمان التزيين طبعا التزيين لتأكيد المعلومات. والتكرار. اه لاحظ التكرار تكرار نفسها فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا. اما لاحظ في التزيين وزهق الباطن ان الباطل كان زهوقا. بلابوس اخر جاءت بلابوس اخر واضح صحيح. القرآن. لا اشكال لكن حينئذ تكون بالمفردات خرجنا من قضية اهديتم شيئا سمينا القرآن خسرا. فالقرآن ها هنا بدل. لا ليس قصدي. انجاز لماذا؟ النواة. اه تقصد انه على تقدير اهديته القرآن؟ لأ. لأ. لانه اهديت شيئا ثمينا. القرآن هيكون القرآن بدلا منها. من الشيء. يعني لا يمكن ان تقدر الجملة ها هنا. اما ان اولى واضح؟ نعم. عهدية ذكرية يعني ان معه يسرا. احذية لتعريف الماهية او للاستغراق الحقيقي. ان مع كل عسر يسرا وهو ابلغ الحقيقي. طيب او لتوني اذا تكرير اما لتوكيد المعنى او لطول الفصل مثل ان التلميذ ليتقي ربه ويواكب نفسه بالحق والآداب مع العالمين واخوانه. لانه لحري بالنجاح. يا اخوة ان تلميذا ما يعرف ان الخشوع. وتلميذا اسمينا اين خبرها؟ جملة. حري صحيح؟ لكن لاحظ الفاصل بين ان وخبرها ان تلميذا يتقي ويذاكر دروسه ويحافظ على الاداب مع معلميه واخوانه. لما طال الفصل بين ان وخبرها استدعى ذلك ماذا؟ تكبير. تكرار فصار انه لحري بالنجاح. لاحظ ايضا في خواتيم سورة ال عمران. لا تحسبن الذين يفرحون بما اتوا ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا. يا اخوة لا تحسبن حسب يحسب. كم مفعولا يأخذ؟ اين المفعول الاول؟ لا تحسبن الذين اين المفعول الاول الذين الاسم الموصول. اين المفعول الثاني؟ لا تحسبن الذين يفرحون بما اتوا ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا. فلا تحسبنهم ما فازت اين المفعول الثاني؟ يعني المعنى لا تحسبن الذين يفرحون بما اتوا ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا بمفازة لكن لما طال العهد عهد الجملة عهد الفعل بمفعوله الثاني كررنا الفعل. فلا فهذه تكرير للجملة لطول الفصل بينهما. ثمان ربك للذين هاجروا من بؤر كيف الاية من بعد ما فتنوا ثم ان ربك للذين هاجروا من بعدي ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا ان ربك من بعدها لغفور رحيم. لاحظ ثمان ربك اين خبر ان؟ لغفور رحيم. لماذا فصل بينهما؟ لاحظ ثم ان ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا. ثم وصبروا اطال العهد بين انا وبين خبرها فاستدعى ذلك تكريرها مرة ثانية فصار ان ربك من بعدها لغفور رحيم فهذا اطناب بالتكرير لطول الفصل. اطناب بالتكرير لطول الفصل طيب. بس ما في ما كرر النا. ايه لو كررنا فهذا كان اطمابا لكن لما لم يكررها فلا اطنابها هنا كلام على اصل. طيب تطبيقات مع من يتابع تفضل