وليحذر المسلمون مما شاء بينهم مما يعد من التعديات بل ومن الخرافات من انه من انه يأخذ يأخذ الرجل او المرأة يأخذ في مسحه مسح باب بيته او مسح الطريق الذي من باب بيته الى الى داخل البيت يظن ان ذلك ينفع لانه تطأ اقدام الناس فان هذا امراض ليس له اصل لا في الكتاب ولا في السنة وفيما شرع النبي صلى الله عليه وسلم ونية ما لم يشرح كذلك القراءة. القراءة القراءة في الماء. او القراءة في زعفران ونحوه فان هذا نافع وليس من الامر الذي ليس له اصل في الشرع فانه قد ثبت عن بعض التابعين بل وعن بعض الصحابة كابن عباس رضي الله عنه وكمجاهد وكابي قلابة وكغيرهم انهم فعلوا هنالك فلا يظن ان هذا ليس من الامر المشروع