هذا المرض المرجعي لابد منه لانه من المحاصب للشريعة المقاصد الكلية البينة ان الشريعة جاءت بحفظ اجتماع الناس واجتماع كلمتهم واجتماع صوابهم وعدم تفرق بيروتين وهذا من الاشياء العامة التي اعادوا فيها القرآن وعبده وكذلك اردى فيها النبي صلى الله عليه وسلم وعلى عاش النصوص قد جعلها امام البر والشيخ محمد ابن عبد الله خمس مساجد التي خالف فيها النبي صلى الله عليه وسلم اهل الجاهلية وهنا الكلمة لان اهل الجاهلية لا يقرون باجتماع الكيد وانما يهتمون ما يرونه غصبا قوة بحسب عصبيتهم او بحسب ما يرون انهم اصلح لهم فجهل الاسلام بمقصده العظيم وهو جمع الكلمة معتصم بحبل الله جميعا وان تفرقوا