لي ولكم في كل حال العمل اللهم لك الحمد علينا في ولم يكن النبي في الغالب تكون في وهذه المسائل الامة الاسلامية هذا مخالفة للعرب لغيرهم معلومة طبيعة اهل مكة الذين اهل الجزيرة طبيعة اهل الشام المختلفة في في الحالات الاجتماعية من اللحظ في الجو فلا ان تعبت يحتاج يسألون عنها الصحابة رضي الله عنهم فهذا التي مش فاهمة فيها الصحابة رضوان الله عليهم ان على ولاية مصر بادخال او في استدلال لا هذه المسألة لا حول ولا قوة الا بالله العظيم العامة دل علينا في هذه المسألة نحو وهناك مفاهيم ذهبوا فينا والاجتهاد الا انظر يعني ولكن هذا لاحظ في هذا الامر هذا بعد ذلك او اثر من ذلك مهنة الجمع لم تعصي ليه اما العسل الكراسي الاخرى البيع له الحوضات في استخدام يعني مثل انت الحكيم هذا ما ظهر الا لما مثل بعض الاجهزة التي كانت عندهم نزل الحمام الى دخول الحمام الى باب الماء الحار الذي كان كذلك مثل قال له لم تكن معروفة في بزمن النبي عليه الصلاة والسلام بعد ذلك يعني الكثير مما فيه الثلاثة الخلاف بالعكس لتصل النبي ان تقوم لم يعلنوا لم يصب اتخذت و يلحق به ما كان في اهله يمكن المطلقات الذي لا تريد عملي فهو يجوز في بعض المسائل الخلاف ما كان في مسألة الربا يعني اولئك الا اللي فيها عن الربا التفاضل ومنهم لا يعد هذا في مقابلة كذلك اذاحته رضي الله عنه نكاح المئة آآ من المسائل التي جاء فيها هذه فتن وهذا الخلاف فيها بعيد لا يجوز الاحتجاج لهذا لان فهذه هي التي يسميها اهل العلم بالذكر لانها المسائل خلف وعليه فلن بمخالفة لا ميزان خلاف التي حصل فيها الخلاف من اهل حظ من التغيير. اما اذا كانت احدهم من احد ليس كذلك الخلاف والخلاف ياه العالم في هذا الامر ولا هذه احيانا كانت واعتذر في كثرة بناء على هل نقيم البكاء من استدلالهم الا استدلال جديد الناس الحق يعني المسائل في التابعين من المنتخبات ان المشكلة اذا كانت بعينها اذا كان في علي موضوعك باذنه تعالى فان احداث قول سبحانه لما اقتنعت بعيته يعني اذا اختلفت الصحابة رضي الله عنهم في مسألة على قولين فان زيادة هذه لقول صالح فان هذه البدع يعني لانه يكون القول الثالث فهم جديد لن اقول لك فهم زائد على فهم الصحابة بالادلة واذا كان كذلك للصلاة ان ان الصحابة رضي الله عنهم اساسهم فهم قد يصيب ثوابه لان الصحابة رضوان الله عليهم الفهم الصحيح بالادلة عنده الخير مهم ابن مسعود رضي الله عنه جديدة حتى للقدرة فبينت لما ليلة الفطر كان حرية للكتب اما كتب في الاثر فهي الكتب التي يصنغ فيها ايها الحبيب الم اضيع يعني يحرج عن النقابة يعني لا للبنات اللحمة هذا العين الذي نحر فيه هؤلاء الائمة احياء ليس لهم في الاحكام طبعا قيمة الاثر والحديث يدورون في المسائل حول الاحوال المتقدمين. من الصحابة والتابعين اذا اشتهر بالفقر الكتب التي تعتمد في الاحان على الاخلطة هذا مثني على لك كانت من قبل ابي حنيفة وكذلك في مدينة مالك من خلال الكتب من بعد ان كذبا هذه المعتمدة على وعلى القواعد العامة على القواعد. لاحظ ان هذه هي التي عناها اهل العلم واهل الحديث في الذنب اياك من كثر الرعي اياكم ان اهل الرأي فبينهم الاثار ان يحملوها وذهبوا الى الرقص مثل ذلك لانهم يستغلها الانقياس وبالقواعد ديال قديم نحن الم اتاع هذا لا بطريقة قوي ذلك لان فيقولون السلاح قليله قطعي اهم من حقوق نحن في السلاح في معاملات الادلة العصرية نقدمهم على بيقدمونه مثلا القلاف على حديث النقطة قلت اذا كان لا اله الا الله فظهر خلاف عندهم نعم لذلك وهم لهم اصول الحنفية من اهل الحديث رضي ابن محمود في انحاء كثيرة في ابناء كثيرة عندهم العام من الادلة العامي احلى مواقع فعندهم ان دلالة العامة قطعية اذا كان الدليل واما بناية خاصة فلما اكتمل عليه النفاق هذه دلالتها ويجعلون العام ولا يكفينا للخاص يعني وهكذا لا مثلا عندهم الحديث المرسل المرسل لافضل من على النصف الحديث المرسل هل في مكلف يعطي اعلى ان هذه المواصيل وحديث المتصل المسألة نفسها اخذوا بالحديث المدخل اذا تعصي الحديث المقاطع لنقولهم بدلالة عندهم على ذلك اكثر من الاعذار اللي كانت موجودة كثيرة تلامس في سنة القواعد الالتزام بالصيام مقدما على الاستبيان للاثر لانها من القاعدة وان الاثر فانه قاعدة شملت احكامه كثيرة اليوم عندهم ان القاعدة قطعية مثلا اشتملت عليه هذا هو الذي نهى عنه السلف بشدة ان العلم لهذا الامر وختم الحديث الا هذا على الذي اسلفت فيما ما يباع من كلام النبي صلى الله عليه وسلم يا حي يمثل باتباع الحوثي رحمه الله رحمه الله لازم المسألة تنظرون فيها فيها حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا قدمناها اذا كانت دلالته الى حياة او لانها لم تكن كذلك يثبت احد الاحتلالين بالفعل كذلك وكان فيها احتلال بالفعل لا اوصي اخواني اصحابهم التابعين لهم نعمة قلب الى اني بقول ليس لهم مخالف اذا اختلف الصحابة قول اول حديث الى اذن. من بعد لا اذا اخذوا بها ذقوب المسألة اكثر من اللي فوق في المكان لانه وهكذا المقصود انه يدورون في النظر مع الحيطة انما احنا لم نستفتي او كثيرا ان هذه نساء عن الامام احمد كثيرة سجلت تبلغ نحو سبعين كتابنا من المسائل او من فلان يلهم سيد المصطفى هذه نقل منها اصحابه ما هو عندهم مما يعرفون من كلام الامام احمد؟ فهل يسمون بالجمع عن الامام احمد هذه الانسان دعوا الحنابل يعني حول الفتنة الى انه سهل الاله في مصر كان سابقا فلما ونسائي يعني حيث احد العلم لكن وجدوا في انفسهم الضعف الادلة لاجل ان يريث عن تذهنه او آآ محمد ابن القاصي العمالة مع الائمة لو زاد الامر بعد ذلك كأن وهي وانشاء لا يقصد حين السعاب ان كلامه يعطيني عامة او ممكن احيانا ينبغي لهذا الامر فلا يجوز ان السؤال لهذا مثلا عند الصاحبية جديد اراد بنصه هذا من معنى معين الصنف اراد شيئا اخر. هذه كانت ام او هذه ارادوا بها خصوصا المسألة. ما اراد مشكلتها مثل ذلك. كذلك اصحاب الامام احمد كثرت الاقوال واصحابه كثير من اجل كثرة الروايات تعددت الحنبلة عندما عدد مراحل مروا بها مرحلة المتقدمين مرحلة المتوسطين؟ مرحلة المتأخرين المتقدمون الى ليس تلقح من المتلخصين ثم بعد ذلك تبدأ للمتعثرون الى خلاف بعضهم الذي في هذا قليل عندهم كم قتلت عندهم قسمة متقدمون والحج عندهم طيب الاربعين هذا تجديد هذا التجديد في فهم في كتب فهم شري الائمة بلا عقل. هذا هذه في المراحل في كل مرحلة دون الكفر هذه الكتب دخلت في اسلوبها فله عن اسلوبها تختلف في في دعاء ما بين ما هي العبارة فلهذا المحافل التي يذكرها المتقدمون تجدها عريضة المتأخرة وكلما تقوم بالزمن انما كان الكلام فالمتأخر مثل يكون مساء ماحن يسعد فهم كلامه في دار الالحان لهذا نقول ولكن مقصود في مثل لهذا نقول ان نتفق اذا شاف المرء على ان يكون عنده ملكة صفية يكون نبيا الى هذه الكفر وانت تلاحظ المواطنين الافارقة كان هناك نيفين وعلى الاحياء كان هناك استفتاءات وهي العرب في الامة وهذه منها المبادرة اسئلة ثم بعد ذلك كلام العين ما يستطيع كذلك الشافعي والثانية الفقه الله كان النوع في الملكة الفقهية للحافة الفقهية في فهم المسائل وفي التعبير عنها في وصف ادراك كلام العلماء على المكان دي فقهية يكون لرعاية هذه الصلاة اليوم في العناية ثانيا العناية بالفتاوى ثالثا العناية بالاثار. لابد منها على هذا اللحظ يعني تعبث في تاريخ الامة بدأ في الان نعكس اذا مثلا في زمن اهل الانفاق زمن الصحابة عندهم الله اصولك واصول الفقه تعرفون ان مبناها على اللغة فعندهم ملكة اهل ليست عند المتأخرين لكن كيف ننمي هذه الملكة وتتنامل هذه الملكة اذا عندها ممنوعة تعرفون ان مبناها على اللغة فعندهم ملكة الفهم هذه ليست عند يا اخي لكن تنفع ان ننمي هذه وتتنامي هذه الملكة اذا اولا نبدأ في المثال اما بالفتاوى الا بالاثار فاذا بقيت الى ناحية تطبيقية مثلا عندنا تقرأ في الذات مثلا من كتب من للمتأخرون من الحنابلة هذا تقصده لتتصور المساحة مسائل مجردة تفهم الصورة في المسألة تعال لان ما بعده مبني عليه. فاذا لم تتصور المسألة كما هي صار ما بعدها مضمون على ده غلط من الغلط فاذا تبدأ اولا بتصور المتحف مسائل البعث اذا كان هناك ادلة واضحة لكل مسألة هذا دليل حجة للمسألة الى اخره ثم تنظر في فتاوى الأئمة انظروا في فتاوى مثلا علمائها فتحت مثلا باب ما زالت تأخذ تأخذ هذا الباب القرآن تفعله ثم بعد ذلك على حسب ما تتوقع لانك اذا توقعت لا فيها في الكتب كتب الاثار وكتب الحديث وكتب العلم كثير لكن فهم هذه النصائح ثم فانظروا في تقوى علمائنا من علمائنا فاذا نظرت الى هذا هذا يقوي قلبك ان الفهم الذي فهمته في المسائل مع ربه بالواظعة الان يقول الفهم هي التي اكتفل من المحي الى اليقظة يقرون الناس يفهم اهلا نظريا لكن ما جربه على هذا الانتقام الانتقال من من المسائل الفقهية بادلتها على ان هذه السورة المكتول عنها هي داخلة في ذلك الكلام. او هي المراجعة في تلك الجملة في اللعنة. كيف تتمنى هذه الملكة الربط بين الفتح لواء الفتح هي الواقعة تبدأ يكون عندك حاسة بالمقارنة اذا سئلت جهلة لبن تراه ينتقل لابي هذه الدربة او واقعة تقدر تتأمل سيكون عندك دربة الى انك هذا هو المخ ان تلحظ انه بمطالعة كلامه المسجون على المسائل يكون عندك سعة بالدليل واحد لوقف لتطور مسألة ولحكمها هي الثالث يكون عندك معرفة بما عليه التقوى من علمائك وهذه الثالثة مهمة لماذا؟ لان مثلا الان واحد كم هذه المكانة كذلك ايه لكن العالم الوفي ثمانية هذا له. له بها منها من تسعة عشرين ثلاثين خمسين مرة الف مرة بكثرة هذه الفتاوى بمنزلة المحصل ذو الكلام الذي تقرأه الامة هل هي مما يؤتى به الى الابل؟ ام لا؟ المسألة المغناطية فليس عليه العمل تذكرهم يعني تقوى نفسك عليهم الاخلاص مثلا ايه المسائل الكبيرة مثلا في في طهارة ثلث الميتة ايه بالبلال من معروف انه لا يظهر دي بدعة لكن اذا كان الحيوان منا يحل بالذكاة فيه الحل بالزكاة الحل اخلص بالزكاة قالوا لباسك باعمال هذا النور ثيابكم مثل ما قال فيلاحظ انه القيادة من حيوان قاعدة يعني انه اذا نظرت الخطوة على خلاف ذلك فاذا هذا الفتوى تبين لك ما عليه الامل سنة هذا الرد يأتي عندك هناك سعة جديدة في الفهم فكان الى يعني تحكم هذا اذا انت الى كتب الخلاف كتب الاثار بيكون عندك الا ان هذا القول في هزا لماذا في السنة لهذا فيها كذا وكذا لغير ذلك في مثلا هل المرأة الحامل مثلا قول يبدأ يقنع نحن جدا في الفقه وفي كل فهم لهو علم الاستشكال اذا استسلم واستسلم هذا معناه انه يستر اذا كانت واقعية طيب لو فعل احد من اهل العلم اذ ازال عندي في طرقه قال معرفة الاحكام المنذكر قال عندي والدليل لماذا؟ لماذا كانت مهجورة في الادلة موجودة ولم يستدلوا بدليل فلما اتى المتأخرين او دعمهم لمؤخرين اذ تبلغ ادلة لم يستغل الصنف فالمسألة لتلك الادعية الاحسان لماذا لماذا اختلفوا في مسألة كذا؟ مثلا بعض الناس من هذا العقل لماذا؟ هذا الاكفال يتولد مع شيء مع يحلان ايهما حتى يرسخ الباب بتصوره الاحوال الاخرى بعد حين من هذه المراكز معرفة الاقوال اليسرى مثل اذا حث المسألة ما يحصل الاقناع على شيء. اذا بدأت مثلا كما يقول عندك معرفة بالثلاثيات لكن الملكة الفقهية ضعيفة لا تحصيلك للمكان لان مثلا اذا نظرنا في كل مسجد في مكتب ما جاء فيها ما جاء فيها المثلثات او في التسليم؟ ايه الحديث الامة في بلدهم كان على حب النساء الافات كثيرة الا الصلاة الان الثالث الى الان هل تريد السنة مثل الكاميرا يا اهل الحيز من الاذهان وبذلك انتار الذهن لا يستطيع ان يكون مؤكدا على ذلك لا نكون مركزا في الاثار ونستخرج منها ولهذا نقول نعم الغائط بلا لعنه الله الذي يجب هو الاثر ولكن كيف تصل اليه؟ لا بد ان تسلك الطريق الذي سلكه العلماء من هزيمة متأخرة يعرف تمثل مجدي المصطفى جدا على قلبها ثم بعد ذلك ثم مسألة التدرج في امريكا يحتل لكن هذا الامر اخوة انه يحتاج الى هذا يشمل يحصل مم اولا ان تأخذ قلنا دائما ما صحيت لك بين ابنائك تأخذ السنتين وان احنا نعلمه او نتمسك ظل السهم قبل شهور جملة بالله اذا كان المعلم مثلا قد وصل معه الى لن تستمعوا بيد الله الى لم يكن ذلك ان اردت ان تقرأ كلمة فلا اله ان تكون على صلة احد العلماء الذين هذه الصلة فائدة ان استشكلت في ذلك كلها ما فهمت عبر من ترتيب الناس من قبله هذا من هذه الصلة ان تجعل ايضا يكون الحرص على ملازمة اهل العلم في سماع كلامه لانه درمها الكل في مسائل كثيرة في فقه تمر عليها لكن لا تتضح لك الا بسماع اما اذا في كلمة او في فتوى او وهو يتكلم يناقش المسألة تناقشه تجد انه يعطيك نفتح لفهم هذا الباب هل فهم هذه النفسية؟ بمجرد القراءة اولا احكام الباب يكون بدون ضعف يعني تحفظ الكتابة المعينة للزكاة او دارا معينا فتدرسه بدون مداخلة يعني مثلا هنا في نفس الوقت في نفس الوقت لا هذا فاذا حث مثلا كتابا تبدأ لتحرير جمله اذا حضرت دنيتي على وسط ما عندك لتحرير الجمل يعني معرفة كل لفظ نعم اللغة ثم نحو الترتيب قال بالعلم في الفقه بخصوصه لا بد ان يكون حساسا في اللغة لانه ان لم يكن حساسا في اللغة استعمل في كلامه وهذا يرزق العهد تقدر تتكلم منها مين لكن اذا درب ذهنه ومكانه دلالته يستحق مع مرور الزمن يبدأ حتى فاذا معرفة الفن بالفطرة ودلالة كله ثم معرفة التركيب هذه في الجملة ان الحكم لها الان ثانية ان ثالثا للحكم اني بحسب ما ذكره رابعا دليل الحكم قد يكون راجحا في نفس الامر وقد يكون المرجح الدليل الذي اعتمد عليه في هذا الحكم لان معرفة الدليل يعطي مهنة صريحة باستنتاج الحكم من الدليل جمعت من العلماء هذا تمام الخامس القول الاخر بشرط ان يكون قولا قويا وليس في كل مسألة ان الم اولا يدرسون الفخف عند الذين هنا وقد يكون بعدها استدلال عليه كذلك باختصار واذا سمعت هذا الشخص مثلا كيف الحال الف من فعل بعد ذلك بهذا كيف تحفظ نفسك؟ تحسب النحل مم او الى اخره فتلحظ انت في اول مرة انك دون سائل كانت عبارة طيبة نظيفة عنه لكن في مسائل اردت ان تتكلم يعني مع انك حين حين القراءة سنتان مثل ما يأتي الاختبار تحفظك قبل الاختبار كذلك فإله حاولت ان تتوكل تقييمك لنفسك شيئا فشيئا بهذه الطريقة بقي مبارك المدارس اذا تأملت تعبير وبلغة العلم نحوه تمام يا فندم يكون لسانك متحريا في الفتاة لا تمشي الى النخلة تذكر بالمعنى يعني تذكره فيما يدل عليها بحسب ما تفهم دقيقا في اللفظ تعبير تعبر شيئا فشيئا عند نفسك ثم تكرر مرة اخرى حتى يكون عندك لما قل يعني انت كاتبني حاجة تأتيك مسائل يعني يكره لك ان تطلع على الصلاة فيها فهذا لا بأس انها ان تذهب الى اللعن الفقه لكن ما في الباب كله قال انا في بعض لماذا؟ لان الكتب المطولة عن كتب الكتب المختصرة تناول المجموع نفهم تناول لماذا؟ لان هذا لم تجد في الاغنية المغني اصعب طبعا واحد يجي الله يجزاك بركة كذا والمهمة كلها عند الله وكانت تمشي لكن الواقع بالنسبة لطالب العلم نظرك بخلاف مثلا لان المختصر في عيب العقل على نوعية معينة من التحالف الكلام يعوضه على الحسن يعوضه على جداره من الاثنين ثلاثة يعني اما ذاك فيكون مبسوطا والمبسوط هذا في الذهن يقرأها بسهولة يمشي ثم بعد ذلك لا يتغدى عنده الا يتذكر ان المكان فيها اقوال. اما العبارة والادراك لا ترد عليه. ولهذا كان الله عز وجل رحمه الله تعالى يقول الموفق يقول الموفق انك في الفقه للابتدائي هذا تعبير الشيخ رحمه الله وللمتوسط وللتاني وللجهل وقنح للاتباع من اول ما يتبع العمدة المتوسط بالمقنع وصنف من الثانوي وصنف وخلف للجاني باللغة دي لحظة عمدة الاقناع لكن هذا لابد لابد ان يكون عندك فاذا القراءة المطول دائما ذكرته دائما لماذا؟ لان للمطولات لاسحاق ما يحتل بعض احيانا مثلا يأتيك قول ينفذ هم كيف تحل المسألة تدفع عن حسن تذهب الى السلاح اذا لم تفهم قولا لان هذه من الفكر التي فيها ذكر الاضحية بمعرفة الاقوال المختلفة يتضح لك المراد في القول هذه المقدمة الى نافعة جدا في قال لي على كل حال هناك ربما هذا الكلام لكن كيفية احد العلماء هذه كلها لست في هذا الحدث طلب في الفقه نظرا لان هناك داخل في هذين العلمين يعني لبعض اخوانه في الغرفة انكم كتقييد في زمن الملك خالد فهل ايه صحيح كل اسبوعين لكن انك تفعل بيناتهم الله جل وعلا اياك ان تصدقا