قصة إبراهيم عليه السلام في نوع من الفتنة لمن يجادل في من يحاور في من يذكر لا يستسلمون وانما يكيدون. ويتخذون اشياء مودة وللدنيا وقال انما اتخذتم من دون الله اوثانا مودة بينكم في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض الاية فاذا فيه مجادلات الى اخره وهذي يحصل فيها نوع افتتان قل من يصبر على الحق ويمكث عليه وان وان لا يتعثر بهذه الفتنة في الشبه التي يلقيها المشركون او التي يلقيها الكفار وهذه الشبه تتجدد بتجدد الازمان