فالله جل جلاله هو الذي جعل في الشباب هذه الانفعالات على العاطفية والرغبة في الاتصالات المختلفة الانفعال الغضبي حتى احيانا على والديه. يكون غير مؤدب او ربما يعق والديه بنوع من الانفعال وعدم خلقه يكون مرة حسنا ومرة غير حسنة. هذه الانفعالات المختلفة في نفسية الشاب. المربي يجب ان يوظفها ويستفيد منها في تركيز القيم الاسلامية والاخلاق الدينية في نفس الشعب مثلا ما يسميه علماء السلوك في الماضي الفتوة. فتوة امتلاك الشباب اه بمعالم الفتوة والقوة والرغبة في البروز والفروسية والكرم والتميز الى غير ذلك من من السمات هذه صفة محمودة الان المجتمعات تتجه الى ان هذه هذه الانفعالات القوية والرغبة الرغبات المختلفة في في التي ترجع الى الفتوة بحسب المصطلح اه مصطلح علماء الاسلام الاولين توظف الان الى انها تبوظ في الرياظة بشكل يزيد عن الحد. توظف في الانفعالات ومن الغنى والحفلات الغنائية. وما شابه ذلك والازدياد في هذا المجال لانه نوع من تفجير هذه الاشياء بطرق معينة. لكنها هذه الممارسات وغيرها مما يمكن ممارسته في آآ صفات كثيرة انتم ممكن تستقرؤونها وكل احد يعرف ذلك. هذه الانواع من التفريغ هو في الواقع امن نفسي مع هذه العواطف او هذه الانفعالات القوية التي يريد الشاب بها ان يثبت شيئا ولهذا نجد ان الشاب الذي يتحمس لمثل هذه الاشياء وتجد انه يمارس في الشوارع ممارسات غير اخلاقية في ايذاء الناس بعد المباريات مثلا او بعد او في مناسبات غير اخلاقية البتة الشاب اذا صار ملتزما بالاخلاق الاسلامية تجد ان هذه الرغبة وهذه العواطف توظف توظيفا صحيحا لخدمة الامة بل بعبودية هذا الانسان لربه جل وعلا. اذا هذا العنصر اذا لم يستفد منه المربون سيستفيد منه يريد لهذه الامة ان تنحرف عن اخلاقها الاسلامية