هنا نقول ان طريق طريق وحدة الامة يكون عن طريق مصادر التشريع مصادر عن طريق اهل العلم وغير ذلك فان العلمانية الشاملة تكتسح والعولمة تكتسح معها قوى مادية قوة تخطيطية معها قوى اعلامية فظيعة معها ظعف الانسان شهوات الانسان رغبة في الخلاص النموذج الذي يريد نموذج انساني كذا جميل بحت الكل فيه يعيش لوحده يعيش كما يريد الى اخره ما خلق الله جل وعلا الحياة بهذا النظرة لو كان الله جل وعلا اذن بذلك كان شي جميل وارتحنا انتهت وظعنا انه النقطة وقفلنا الكتاب لكن الله جل وعلا ما خلق لذلك يقول بعض من يقول انه يجب للامة ان تتفتت وان تنهض من جديد الفكرة العلمانية الشاملة يقول بعضهم ان سبب ان سبب الغلو وسبب التطرف ليست هي افكار الناس هو القرآن القرآن هو السبب ويأتي ويأتيك بالايات وبالاحاديث. يقول احدهم يقول احدهم وهو مفكر مغربي علماني ان يقول احدهم القرآن في خمس مئة اية في خمس مئة اية في القتل والقتال والمواجهة والاظرار بالاخر وو الى اخره. وفي كم اية في الود والسلام والى اخره وبالتالي يقول يعني ما نريد نسيء اسماعكم بمثل هذا لكن لتفهموا ان هناك من يقول المشكلة في في بعض البلاد لا يجسرون على ذلك ما وصلوا الى هذه المرحلة لكن اعلم ان من هاجم الاسلام هو يريد القرآن يريد مصادر التشريع جميعا ان تذهب لا تقول القرآن سبب الكتب السماوية كلها الكتب الدينية السماوية القرآن والانجيل والتوراة والى اخره قل هي سبب. كل التطرف نتج من هذه الكتب وبالتالي يجب ازالة الدين من الحياة حتى يكون هناك حياة انسانية آآ راقية وعدم آآ دخول في ذلك. هذه الافكار مؤثرة في بالمسلمين وبالتالي هي عنصر هدم قوي في بناء وحدة الامة بل هي معوق كبير جدا جدا في ذلك