لماذا نركز على الحفظ والكتابة لان جزء من المشكلة المعاصرة التي يقولها بعض من لم اختص في الحديث من كان عنده نوع هوى ومجازفة في الكلام يقولون ان تبعا للمستشرقين ان الرواية لم تكتب الا بعد لا في الدولة العباسية وما قبل ذلك لم يكن شيء مكتوب. وهذه شبهة وفرية غير علمية فرية ليس لها مستند علمي قدمها اثنان من كبار المستشرقين بينهما خمسون عام احدهما ثم مانجليوس في تأهيل في تثبيت للتشكيك في تدوين السنة الكتب دون الدخول في التفاصيل الكتب التي تعين البحث في الرد على ذلك وهي اليوم كثيرة هذا الكلام يعني هذا ان السنة انما نقلت ودونت ونقلت حفظا وانها التشابه في اغلاق وانما دونت الدولة العباسية من الكتب التي تعين الباحث في رد ذلك والتوغل في كتب الخطيب البغدادي ومن امثالها في ذلك كتاب تقييد العلم تقييد علمه يعني كتابة العلم من زمن الصحابة الى وقته ثم تراجل كتب الترجمة لكبار الحفاظ حفاظ الحديث ثم كتب المرويات والمشيخات والاسبات من منذ الزمن الاول والمرة الثاني الهجري الى زمن الحاضر لان فيها تفريق ما بينما كان قراءة من صحيفته او قراءة من كتابه او رواية ثم في العصر الحاضر كتابان مهمان احدهما صدر من هذه الجامعة. جامعة الملك سعود كتبه فضيلة الدكتور محمد مصطفى الاعظمي الذي كان استاذا في الجامعة رحمه الله تعالى. وهو رسالة له في في الجامعة في انجلترا في الرد على شبه المستشرقين. وقد اجاد فيه ايما اجادة وقد عليه جائزة جائزة الملك فيصل لخدمة الاسلام وهو مهم جدا في الرد على هذين المستشرقين وما شابههم في كلامهم بذكر الروايات الحديثية المكتوبة من كان عنده صحف مكتوبة من هو من الصحابة من التابعين يعني في القرن الاول الهجري من كان يكتب الحديث