المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف ال الشيخ. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه اما بعد ونرحب بالاخوة في هذا اللقاء ايوا الاسئلة اذا كانت ستطرح ستنضبط بضوابط انها من الاسئلة الجديدة او ما يستشكل يعني يستشكله صاحبه. اما المسائل المشهورة اللي فيها خلاف بين اهل العلم او فيها كلاما فيها كلام متنوع او نحو ذلك فهذه لو ست ركعة نشوف حفظكم الله وهي الشباب والتكفير معناها حكم بالكفر على معين اوضح فهناك كفر وهناك تكفير هذه ثنائية ثنائية الكفر والتكفير وكذلك البدعة والتبذير وكذلك الفسق والتفسير الى اخره فالكفر ينبني عليه تكفير فلا تكفي له الا بكره ونعني بالكفر هنا الكفر الاكبر المخرج من الملة اذ ان الكفر الاصغر غير المخرجين الملة هذا لا يقال فيه تكفير اصحابه فانما يقال تكفير او التكفير فيمن كفر كفرا مخرجا من الملة واصل التكفير فهو سلب الايمان فهل من قام به والايمان له تعريظ في الشرح عند اهل السنة والجماعة وهذا الايمان عند اهل السنة والجماعة قول وعمل واعتقاد فمن دخل في الايمان صح عليه اسم الامام فان معنى تكفيره ان يسلب عنه اصل الايمان يعني يكون كافرا بعد ان كان مؤمنا واذا كان الايمان يكون عند اهل السنة والجماعة القول والعمل والاعتقاد اركان ثلاثة وليست لوازم فان من انتهى في حقه الاعتقال فهو كافر لانه ذهب ركن الايمان ولا يقوم الايمان الا على هذه جميعا ومن انتفع في حقه القول فهو كافر ومن انتفى في حقه جنس العمل فهو كعب وهذا معناه جعل اهل السنة والجماعة الايمان قول وعمل واعتقاد فاذا التكفير عند اهل السنة والجماعة يكون بالاعتقاد ويكون بالاعمال ويكون الاقوال لانه مقابل له وكل كل هذه تنقسم الى قسمين منافاة الاصل او ارتكاب شيء ينافي العفو فمثلا القول من امتنع عنه كلمة التوحيد قولا فانه لا يفطر مؤمنا ومن امتنع عن عن العمل فانه لا يغفر مؤمنا يعني قال انا ممتلئ غير ملتزم بعمل من الاعمال الواجبة او لترك المحرمات فانه ليس بمؤمن كذلك من قال لا اعتقد شيئا مما يجب اعتقاده في الايمان فانه يسلب عن اصل الايمان هذا من جهة صلات الايمان وانا استعملت آآ بعض الكلمات التي ربما تفهم على غير والجهاف اوضحها ان شاء الله وهي كلمة الالتزام وامتناع وهاتان الكلمتان تردان كثيرا في كتب اهل العلم وفي اجوبتهم وخاصة عن شيخ الاسلام ابن تيمية وائمة هذه الدعوة كلمة التزم وامتنع. الطائفة الملتزمة والطائفة الممتنعة لا يعنون بالالتزام القبول ولا يعنون بالامتناع عدم الفعل وانما يعنون بالالتزام ان يعتقد انه مخاطب بهذا الواجب او مخاطف بهذا التحريم ويعنون بالامتناع ان يقول لست محاطبا بهذا الايجاب او لست مخاطبا بهذا التحريف فمن اعتقد انتقد شيئا من الاعتقادات الباطلة او قال انا امتنع عن عمل بمعنى لا يلزمني هذا العمل ولست مخاطبا به هو واجب في نفسه لكن انا لا يجب علي وواجب لكن انا غير مخاطب به ليس واجبا عليه انما يجب على غيري كما هو صنيع طائفة من الصوفية الذين يقولون سقطت عنا التكاليف او يقول انا امثل عن قول كلمة الشهادة التي يحصل بها الاسلام والايمان يقول انا امتنع عن ذلك يعني لا يلزمني هذا الشيء او لا اقولها ويكفي الايمان بدون ان تقال هذه الكلمة فهذا كله لا لم يدخل في الايمان واذا حصل من مؤمن شيء من ذلك فانه يخرج منه. هذا تأصيل اهل السنة والجماعة للايمان ولمظاده الكفر ولهذا جعل فقهاء اهل السنة والجماعة في باب المرتد في كتبهم الفقهية جعلوا باب المرتد وقالوا ان المسلم ان المرتد هو المسلم الذي كفر بقول او عمل او اعتقاد اذا تبين ذلك من حيث الكفر يعني يحصل سلف الايمان بهذه الاشياء ونعني بها سلب اصل الايمان. فان الحكم في عدم الايمان الحكم بالتكفير بعد معرفة الكفر بعد قيام الكفر بمعين او قيام الكفر بالطائفة. الحكم بالتكفير انما هو لاهل العلم ليس لي كل احد لان تحقيق اتصال هذا المسلم بمكفر من المكفرات حتى يخرج من دينه هذه مسألة تحتاج الى نظر عالم مجتهد كيف يعرف الشروط ويعرف الموانع؟ ويعرف ما يعرف به المرء وما لا يعذر به ونحو ذلك حتى يتم هذا الامر واذا تقرر هذا الاحكام هذه دائرة على الضعف بمعنى ان من قام به الكفر فهو كافر ظاهرة ولا يقال له كافر ظاهرا وباطنا يعني الكفر يكون مرتدا كلب كالمشركين في احكام الدنيا والاخرة الا اذا قامت عليه الحجة فهناك احكام دنيوية وهناك احكام اخروية فاحكام الدنيا بحسب الظاهر واحكام الاخرة بحسب الظاهر والباطن والعباد ليس عليهم الا الظاهر و ربنا جل وعلا يتولى الثراء فاذا اظهر طائفة كفرا او معين كفرا فانه يكفره العالم اذا قامت الشروط وانتفت الموانع يكفره بعينه ومن قام به الكفر او قام به الشرك سواء كان معذورا او غير معذور يعني لم تقم عليه الحجة فهو كافر ومشرك ظاهرا فاذا من قام به الشرك فهو مشرك لان كل مولود ولد على فطرة والله جل وعلا اقام الدلائل على وحدانيته في الانفس وفي الاخر وهذه الدلائل حجة على المرء في انه لا يعذر في احكام الدنيا بارتكاب الكفر والشرك ونعني باحكام الدنيا ما يتعلق بالمكلف من حيث علاقته بهذا الذي قام به هذا الشيء من جهة الاستغفار له والاضحية عنه ونحو ذلك. اما الاشياء التي مرجعها الى الامام مثل استحلال الدم والمال والقتال ونحو ذلك. فهذه انما تكون بعد الاعذار وقيام الحجة فهناك شيء متعلق بالمكلف من حيث هو وهناك شيء يتعلق بالامام فاذا صار عندنا اشياء متعلقة بايه الظاهر واخرى في الباطن الباطن يتبعه بعض احكام الدنيا الاقتتال ونحو ذلك بعد اقامة الحجة الباطن يتبعه الاحكام الاخروية لقوله جل وعلا وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا لهذا اجمع اهل العلم على ان اهل الفترة كفار مشركون لا يوصفون باسلام ولا يقال عنهم انهم ليسوا بالكفار هو ليحه بمشركين بل هم كفار مشركون لانه قام بهم الكفر والشرك وحالهم يوم القيامة من جهة التعذيب هذا على التفصيل المعروف عندكم في الخلاف في اهل الفترة والتحقيق فيه ان الله جل وعلا يبعث لهم رسولا في عرصات القيامة فمن اطاعه دخل الجنة ومن عصاه دخل النار فمن قام به الشرك فهو مشرك ومن قام به الكفر فهو كافر التكفير انما هو لي اهل العلم الحكم بالشرك اخف من الحكم بالكفر و يقال هؤلاء مثلا عبدة في القبور او الذين يستغيثون بغير الله قال هؤلاء مشركون خرافيون اذا قيل انهم كفار فهو صحيح باعتبار الظاهر لكن لا تترتب عليهم احكام الكفر كاملة كان المرتد كاملا واهل العلم اختلفوا هل يعاملون معاملة المرتد او معاملة الكافر الاصلي اذا كان نشأوا في ذلك ولم يكن ثم من يبين لهم الا خلافا بينهم في ذلك. المقصود من هذا تحرير اصل المسألة وهو ان الوقوف عند اهل السنة والجماعة يكون للاعتقاد اما بي حلو القلب من مما اعتقده من الايمان او باعتقاد شيء يناقضه تناقض اصل الايمان عمل بخلوه من العمل افضل لم يعمل خيرا قط فاته جنس العمل لم يعمل وانما اكتفى بالشهادة قولا واعتقادا ولم يعمل جنس العمل فهذا يشتب عنه او عمل عملا مضاد في اصل الايمان وكذلك القول قال او ترك القوم هذه مسألة لا شك انها مهمة الائمة كشيخ الاسلام ابن تيمية ابن القيم اوضح ذلك وبينوه وفي كلام ائمة الدعوة شيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وتلامذته وابناءه لذلك ما يشفي ويكفي لانهم عاشروا المسألة وعاقبوها مدة طويلة من الزمن اكثر من مئة سنة هذه المسألة تدور معهم فحرروها تحريرا بالغا والله اعلم من يقيم الحج صفات معينة؟ لا لا دي صفة اقامة الحجة ومن يوقله خلاف الشر هذا خلاف السنة ممكن لا ما عندي شي جواب مسألة لكن الاصل الاصل ان الذي يقيم الحجة الان العالم الذي يعلم ما به يكون كفر ولكن اقامة الحجة كما ذكرنا هو راجع الى احكام الاخرة والى القتل والاستباحة اما الحكم بالشرك والكفر فهو بمجرد قيامه قيام المرء قيام الكفر بالمرء. قيام الشرك بالمرأة ذاك يمنع العذاب وهذا يمنع احكام المكلف معه واياك من اخذ العمل من سنة الامام لكنهم قالوا حقيقي بخلاف بيننا وبين مرجعة الفقهاء حقيقي وليس لفظيا ولا صوفيا ولا شكليا ومن حيث التنظير لا من حيث الواقع الفرق بيننا وبينهم انه عندهم يتصور ان يعتقد امرأته ان يعتقد فهذا الاعتقاد الحق الصحيح ويقول كلمة التوحيد ينطق بها ويترك جنس العمل لا يعمل عملا ابدا امتثالا لامر الشر ولا يترك منهيا امتثالا لامر الشيطان فهذا عندهم مسلم مؤمن ولو لم يعمل البتة وعندنا ليس بمسلم ولا بمؤمن حتى يكون عنده جنس العمل ومعنى جنس العمل ان يكون ممتثلا لامر من اوامر الله طاعة لله جل وعلا منتهيا عن بعض نواهي الله طاعة لله جل وعلا ولرسوله صلى الله عليه وسلم ثم اهل السنة اختلفوا على الصلاة مثل غيرها ام ان الصلاة امرها يختلف وهي المسألة المعروفة في تفسير تارك الصلاة تهاونا وكسلة هل اختلف بها اهل السنة كما هو معروف واختلافهم فيها ليس اختلاف في اشتراط العمل فمن قال يكفر بترك الصلاة تهاونا وكسلا يقول العمل الذي يجب هنا هو الصلاة لانه ان ترك الصلاة فانه لا ايمان له والاخر من اهل السنة الذين يقولون لا يكفر تارك الصلاة كسلا وتعاونا يقولون لابد من جنس عمل لا بد من ان يأتي بالزكاة ممتثل بالصيام ممتثلا بالحج ممتثلا يعني واحد منهم ان يأتي طاعة من الطاعات ممتثلا بذلك حتى يكون عنده بعض العمل اصل العمل لانه لا يسمى ايمان حتى يكون ثم عمل لان حقيقة الايمان راجع الى هذه الثلاثة النصوص القول والعمل والاعتقاد فمن قال ان حقيقة الايمان يخرج منها العمل فانه ترك دلالة النصوص فاذا الفرق بيننا وبينهم حقيقي وليس وليس شكليا او صوريا هل هذا في الواقع مطبق؟ متصور ام غير متصور هنا الذي يشكل على بعض الناس يرى انه لا يتصور ان يكون مؤمن يقول كلمة التوحيد ويعتقد الاعتراف بالحق ولا يعمل خيرا قط لا يأتي بطاعة امتثالا لامر الله. ولا ينتهي عن محرم امتثالا لامر الله. يقولون هذا غير متصوف ولما كان غير متخوف الواقع عندهم جعلوه ثمرا صار الخلاف صار الخلاف يعني شكل كما ظنوا. لكن هذا ليس بصحيح. لاننا ننظر اليها لا من جهة الواقع ننظر اليها من جهة دلالة النصوص فالنصوص دلت على ان العمل احد اركان الايمان فاذا كان دلت على ذلك فوجب جعله ركنا ومن خالف فيه فيكون مخالفا خلافا عقليا وليس صوريا ولا شكليا خلافا جوهريا هل بيتمثل هذا في الواقع او لا يتمثل؟ هذه مسألة الله جل وعلا هو الذي يتولى عباده فيها. لانه العباد غادي يفوتهم اشياء من حيث معرفة جميع الخلق واعمال الناس وما اتوا وما تركوا والله اعلم جزاكم الله خيرا هي ليست بشرط كمال ولا بشرط صح الاعمال ركن ركن من اركان الايمان. لا يتصور الايمان الا بعمل لا تقم حقيقتك الا بعمل الركن هو الذي تتم به او تقوم به الماهية فمثل ما تقول البيع يقوم على بائع ومشتري وصيغة وسلعة اذا قلت هناك بائع ومشتري صيغة وليس هناك خلاف فهل تسترسلها شرط وصحة؟ ولا شرط كمان هي رخص يعني بدون السلعة ما في الحقيقة في البيت مع وجود البائع والمشتري ووجود الصيغة لكن تعاقد على اي شيء لم يتعاقد على مثمن فهكذا العمل. العمل ركن من اركانه المقصود به جنس العمل جنس العمل عند اهل السنة اذا قمنا بان اعضاء جزءا منها فقد هدم الايمان لا لاننا عندنا كلمة عبد الله بن شقيق كانوا لا يرون شيئا من الاعمال تركه كفر الا الصلاة هذا اجماع نقل الاجماع نقل الاجماع في انهم لا يرون شيئا من العمل تركه كفر الا الصلاة فلو ترك اي عمل لا يعد كافر حتى لو ترك الاركان الخمسة يعني الاركان الاربعة صلاة الزكاة صيام الحج. هل يسمى هل يكون مسلما؟ فيه خلاف بيناهج هل من ترك بقية الاركان يعني بعد الصلاة الصلاة زكاة صيام الحج من تركها تهاونا وكسل تمام هل هو مسلم او غير مسلم؟ يعني ما قام الا بالشهادة. تنزل خلاف بين اهل السنة لكن لابد ان يكون قام في عمل طاعة لله حتى يكون اتى بافضل العمل. يعني ادنى قدر منكم لا يتصور ان احدا مسلم الا ويأتي بها ما يتصور مسلم يقول انا لا اعمل اي شيء ولا اتركه محرما ولا اعمل اي طاعة ما يتصور ان في قلبه ايمان عفوا والشيخ عايش كيف مدى حديث يعني على اي شيء اما احاديث اخرجوا من النار من كان في قلبه مثقال شعيرة من الايمان ثم قال من كان في قلبه قال ذرة الى اخرها الحديث المعروف الشفاعة فهذا لاحظ ان في قلبه ايمان واذا كان في قلبه ايمان هذا الايمان لابد له من قول وعمل واعتقاد وقال في الاحاديث في قلب من كان في قلبه يعني نص على القلب لان الايمان ركنه الاعظم الاعتقاد والاعتقاد في القلب والقول ركن والعمل ركن ولكن الاعظم هو الاعتقاد ولهذا نظر بعضهم الى هذا الاصل الذي هو ان ركن الايمان الاعظم هو الاعتقاد فجعل كل شيء يتعلق بالايمان هو بالاعتقاد وهذا غير صحيح وقوله من كان في قلبه مثقال ذرة من ايمان يعني من الايمان الشرعي ليس هو الايمان اللغوي اللي هو التخطيط الجازم لا ايمان الشر وعبر في قلبه لاجل ان الاعتقاد هو الركن الاعظم يكون القول تابعا له يدل على ذلك ان ابليس في قلبه من حيث الاعتقاد ايمان ايمان بالله وبوحدانيته وايمان باليوم الاخر قال فانظرني الى يوم يبعثون وايمان بالملائكة وايمان بالرسل الى يعني عنده في مال من هذه الجهة لكن يعني من حيث التصديق بما اخبر الله وابليس ما ناده الله جل وعلا في تصديق الخبر وانما نازعه في امتثال الامر فما فحق الله جل وعلا على عباده شيئان تصديق الاخبار وطاعة الاوامر والامر شيء والخبر شيء لان الجمل اما ان تكون انشائية او او خبرين فالخبرية مدارها التقسيط والانشائية طلب افعل او لا تفعل من حيث التصديق ابليس مصدق ولكن منعه الكبر عن امتثال الامر وهو احد نوعي ما يجب للرحمن جل وعلا لهذا قال الله جل وعلا في حقه الا ابليس ابى واستكبر ابى واستكبر وكان من الكافرين والاباء والاستكبار راجعان الى عدم الامتثال الامر في حرب ابليس فاذا قوله مثقال ذرة من ايمان انما المقصود بها الايمان الشرعي ليس مجرد التقصير لان اخوه قال عنهم وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم وفرعون عنده شيء من ذلك لما في اخر امره وهكذا. لهذا ذهبت طائفة من من ظلال الصوفية الى ايمان فرعون كابن عربي هل جلال الثواني في رسالة له وجماعة لانه قال يعني قال كلمة الايمان قبل موته نعم او يضاف اليك الى امر اخر اهلا وسهلا بكم سحب اي شيء بحلق امر من كتاب السجود اذا رجع الى الامر كيف جحد الامر اذا قلت جحد الامتثال معناه ما امتثل الجحش يحدث ويخاطبه الله جل وعلا الان. ويخاطب ما في جهل. يا سلام! ويخاطبه. هو الان رب العالمين يخاطب خاطب الملائكة ما فيه جحد وهو يعلم ان الذي خاطبه رب العالمين. فماذا حد جحد الحقيقة يعني لان الله هو الذي خاف ما جا هذا الخبر ولا جحد لانه ولكن استكبر عن امتثاله لان ادم خلق من كذا و ابليس خلق من كذا فمنعه الكبر. فلذلك جاء في الاية اثنين ابى واستكبر. الاباء راجع للظاعف والاستكبار راجع للبعض ابى واستكبر الاباء في الظاهر. ابى ان يسجد واستثمر في داخله فقال ارأيت قال ارأيتك هذا الذي كرمت عليه اهو منعها الكبري لذلك صار من انواع الكفر كفر الجحود هذا شيء ومن انواعه كفر الايبا والاستكبار مثل ابليس ولو قيل انه لا يكفر احد الا بالجهل لصار الامر الى انه لا يكفر الا نوع واحد وهم المعاندون وهذا يبطل اصول الشريعة. وما جاء في القرآن والسنة. اذا قيل لا يكفر الا الجاحد معنى ذلك لا يكفر الا المهان والله جل وعلا بين ان الذي يأبى يكفر والمستكثر يكفر وبين ان المعرض يكفر وان الساحر يكفر الى اخر انواع الكفار هؤلاء كلهم ليسوا بجاحدين ولكنهم مارسوا شيئا من الكفر فكفره ايه اه مرحبا من الذنوب هذا حلال نعم فالاستحلال هو جعل هذا الشيء حلال قد يكون يجعله حلالا بالاعتقاد يعتقد ان هذا حلال ليس بحرام وقد يكون يجعله حلالا في الهيئة وان كان باطنه لا يعتقد انه انه حلال هذان نوع الاستحلال في النصوص اهل الثاني كما في قوله ليكونن من امتي اقوام يستحلون الحرى والحرير والخمر والمعازف لو استحلوا فكفروا لم يكونوا من الامة يعني من امة الاجابة فقال ليكونن من امتي اقوام يستحلون فهذا الاستحلال عملي لا يخرجهم يعني ظاهرهم من استمرارهم له واستخفافهم به على انه حلال. هؤلاء لا يكفرون هذا النوع ليس هو الذي يقصده اهل السنة ولا الذين يتكلمون في الايمان والكفر اذا استعملوا كلمة لم يستحلهم انما يعنون بقوله لا نكفر احدا من اهل القبلة بذنب ما لم يعني اذا الا اذا استحم لا نكفر احدا الا اذا استحله يعني الاستحلال باعتقادي ان هذا حلال لما صار كفرا لانه رجع الى تكذيب الناس النصوص جاءت بانه حرام فهو جعله واعتقد انه حلال. فهو في الحقيقة في هذه المسألة مكذب للنصوص ولهذا مسألة الكبائر باستحلالها اعتقاد انها حلال رجع الكفر الى الاعتقاد الذي حقيقته التكفي فنظر من نظر الى هذه المسألة مسألة الكبائر فرأت فذهب ذهنه الى ان كل كفر هو ذلك انه هو التكليف لانه بالنسبة للاستحلال المعصية نعم هو استحل وحقيقة استدلاله انه كذب بان الله اوجبها لانه في القرآن ان الله في القرآن ان الله حرم الخمر وهو يعتقد انها حلال في القرآن الله حرم الربا هو يعتقد ان الربا المجمع عليه يعني مجمع على تحريمه انه حلال. هذا في الواقع تكذيب للنص رجع لهذه المسألة للتكليف ومن ثم قال بعضهم ان التكفير يرجع الى التكليف من جهات النظر الى هذه وربما مع شبه اخرى وهذا لا شك لا شك انه فغلط على اهل السنة اتفضل وكيفية خاصة وهذه لكل شخص ما يناسبه فلا يطلق القول في الجواز في حق كل واحد بل الناس يختلفون نعس يختلفون فمنهم من يكون السفر في حقه جاهزا ومنهم من يكون السبب في حقه مستحبا ومنهم من يكون السفر في حقه ممنوع في المحرم وهذا راجع الى تأصيل وهو انه لا يجوز لاحد ان يسافر الى بلاد المشركين او الى دار الكفر الا اذا كان يمكنه اظهار دينه هناك هذا حرف والثاني ان يكون عنده فقه برد الشبهة التي ترد على دينه لتلك البلاد حتى لا يعرض نفسه للفتنة لان الاصل ان الهجرة من بلد الكفر الى بلد الاسلام واجبة الا اذا كان المرء يستطيع ان يظهر دينه ولا يكون ذليلا في بلد الكفر فانه يستحب في حقه ان يهان بالمقابل السفر فيكون السفر في حق بعض الناس مستحبا اذا كان يستطيع ان يظهر دينه هناك وان يدعو الى الله يكون في سفره مصلح ومنهم من يكون السفر في حقه جائزا اذا كان يسافر مع وجود شروط الجواز وهي ان يكون مظهرا لدينه ان يكون فقيها في تبع المشركين وكيف يرد عليها حتى لا يتأثر والا يكون ممن ينزلقون في الشهوات ونحو ذلك والاكثرون في حقهم يمنع الصبر الى بلاد بلاد الكفر لانه في حق الاكثر من المسلمين فتنة واكثر المسلمين كما تعلم لا يستطيعون او لا يفقهون معنى اظهار الدين ولا يفقهون حدد دينهم ولا اراد شبهات المشركين او الانبهار بهذا الموجود وكيف يعقل ان يكون كي لا يكون قلبه مستقيما مطمئنا بالايمان هذا عند كثيرين مفقود او ضعيف فلا يعرضون للفكر فاذا الاصل هو المسك الاصل هو المنع ان يذهب احد من المسلمين الى دار الكفر لما فيها من الظرر عليه في دينه قد يجوز في حق بعظ الناس وقد يستحب في حق اخرين اذا كان يسمى مصلحة راجع الله يبارك فيك مؤسسات وهيئات موجودة موجودة فهي يعني وجودها الان بيقوم المفروض انه يكون يعني لا الكلام على الذي يسافر. هم وجودهم هناك لشيء اخر كلام على مسلم في دار الاسلام يريد ان يسافر الى تلك البلاد هذا بحسب حال هذا المعين ادارة السويس لا ينطبق على في بقاعدة عامة لها على هالتأصيل ان هذا التأصيل ينطبق لكن من حيث المعين لابد هو يسأل ويتحرك ويعرف نفسه يعني الواحد اعرف بنفسه من الناس من يكون ضعيفا والله هذا يعرض نفسه للفتنة اذا سافر لبلادكم هذه الحالة الاصل نعم بعض الناس قد يكون مضطر في بلاده آآ يصيبه في بلده لا يستطيع ان يقيم شعائر دينه زعيم مستخفي كما في بعض الانظمة ونحو ذلك هذا كل حالة لها ما يحكمها نجيب باجابة عامة للجميع بل كل حالة لها مع يناسبها هناك نظرا وهذه لا تعارظ تلك لان ادم عليه السلام نبي وذريته ولد ولدت على الفطرة وهكذا لم تغير حتى صار زمن نوح رسالتهم الشياطين عن دينهم فصار الشرك هو الشرك بالله هو الشرك قوم نوح فهذا انحراف عن الفطرة هذا الانحراف على الفطرة قارئ بمعناه حدث بعد زمن خلق الانسان وتتابع الاجيال الى اخره وقد قيل في التفسير ان دين ادم ونوح الف. عام الى اكثر اذا كان كذلك فقوله جل وعلا حملها الانسان وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا هذا راجع للتكليف لان الامانة في الاية هي التكليف على الصحيح من الاقوال انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان. انه كان ظلوما جهولا يعني عرض هذه الامانة العظيمة وهي امانة التكليف على الانسان وعرضت قبل ذلك على الجبال وعرضت على الارض فابى اولئك ان يحملوها وحملها الانسان وكان من وصفه حين حملها انه معلوم هذا مما ركب فيه كما ركب فيه انه عدو وايضا جهول بالعاقبة لانه ظن انه يتحمل وان من بعده يتحمل والواقع انه تحمل ذلك وصبر عليه ما صبر ولكن اجتالت الشياطين الناس عن دينهم بما ركب فيهم من الظلم والجهل وهذه عامة في كل إنسان بحسبه كل انسان فيه هولم وجهل بحسبه ولهذا يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله وغيرهم من الفقهاء والعلماء في الشهادات الشهادات ان الاصل في الانسان ليس هو العدالة من حصل في الانسان غير العدالة لان الله وصف الانسان بقوله وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا فجعل الاصل في الانسان الظلم والجهل هذا خلاف العدالة هذا هو القول الصحيح هذا هو القول طبعا هذا خلاف قولنا الاصل في المسلم. يعني لو قيل ان الاخ مسلا خطر على التوحيد كلما يعني ضعف التمسك بالوحي ظهر في هذه الاشياء هو هو الله جل وعلا قال وحملها الانسان انه كان غضبا وانه كما هو مقرر في العلة في الاصول قوله انه هذا راجع الى التعليم تعليل لحمله اياه حملها الانسان لماذا قبل الانسان ورفضت السماوات ورفضت الارض ورفضت الجبال بسبب ان الانسان ركب على الظلم والجهل ففيه وفيه جاهز حملها الانسان انه كان ظلوما جهول التعليل لقبوله لذلك لانه فيه ظلم وفيه جهل. ظلم لنفسه كيف يقبل مثل هذه الشيء العظيم؟ وجاهل بالعاقبة فهي الذريات تأخرنا من كنفه ما وجدنا في هذا بيت النبي هذه الاية يحتسب بها من لا يفرق بين الايمان والاسلام ويجعلنا الايمان والاسلام نعم ومنهم البخاري رحمه الله وغيره فالاسلام عندهم هو الايمان والايمان عندهم هو الاسلام واذا نظرت الى اية سورة الحجرات لقوله تعالى قال في الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلم ولما يدخل الايمان في قلوبكم دلتك الآية بيقين على ان الايمان والاسلام ليس بمتفق عليه فاذا كان كذلك فيكون الفرق بين الاسلام والايمان في هذه الملة يختلف عن ما قبلها من الملك وهناك في زمنهم من حقق الاسلام حقق الايمان وفي باهر وفي امة محمد صلى الله عليه وسلم. هناك من يكون مسلما ومن يكون محسنا ومن يكون محسنا وهناك اجوبة غير عملي لاهل العلم هي مثل الحقيقة الان مما اقل منها تكتسب هذي هذي كثر الكلام حقيقة كثير مخالفة لسرقنا ويتقدمون لدينا نتكلم فيها ما في هم بس اللي ما يفهم هو المشكلة لانهم ما فهموا كلام شيخ الاسلام شيخ الاسلام كلامه فيها حرف واضح وكلامه راجع الى النظر في صفات الله جل وعلا واثار صفاته في ملكوته وانه جل وعلا ليس له كفؤا احد ومن نظر الى كلام شيخ الاسلام معارضا نظر الى ان هذا العالم القول بقدمه ينفي وجود الله جل وعلا وهذا باب وهذا كباب وصحيح ان هذا وهذا قول اولئك ان القول بقدم العالم ما هي مثل الوجود وقول شيخ الاسلام كلاهما صحيح وشيخ الاسلام ما قاله بان هذا العالم قبل او انه لم يزل بل قال انس المخلوقات قديم جنس المخلوقات يعني ليس في السماوات والارض وهذا الذي نراه لا هذا حادث كما جاء في مسلم في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الله قدر مقادير الخمس قبل ان يخلق السماوات والارض خمسين الف سنة. وكان عرشه ادم خلق السماوات والارض حادث ان ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش يغفل ليل نهار يطلبه حثيثا هذه كلها محدثات فاذا ثم حرف بين هذا العالم المرئي و جنس مخلوقات الله فمن قال ان هذا العالم محدث وليس قبله محدثات ليس قبله مخلوقات فمعناه انه يقول ان الله جل وعلا ولا زمانا طويلا لم يخلق شيئا ولم يفعل شيئا وليس له جل وعلا مخلوقات وهذا فيه اكتئاب على الذات الالية على اسماء الله وصفاته تبارك وتعالى وتقدس وتعاون لان هذا لا يكون الا بترتيب بنص و الدلائل الواضحة من النصوص على ان الله جل وعلا يفعل ما يفعل كما قال سبحانه الله لا اله الا هو الحي القيوم وقال ان ربك فعال لما يريد وقال جل وعلا فعال لما يريد وهو الغفور الودود ذو العرش المجيد فعال لما يريد فمن صفاته جل وعلا انه حي وانه فعال لما يريد واذا كان كذلك فمن ذا الذي يحجزه جل وعلا ان ان يخلق فهذه المخلوقات بعينها هذه محدثة وما قبلها محدث والزمان في حق الله جل وعلا يتلاشى ينتهي لان الزمن مخلوق محدث فالله جل وعلا اول ليس له ليس قبله شيء سبحانه وتعالى والزمان محدث يعني الزمان حقيقة دي نقطة صفر وتبدأ تخفيص منها والله جل وعلا ما يحده شيء في فعله ولا في مخلوقاته لهذا نقول ان الله سبحانه لا يجوز ان يقال انه متصل في الصفات الفعل والحلق والارادة والاحياء والامامات والاماتة الى اخره وهو جل وعلا لم يخلق شيئا اتصف بها ولم يخلقه فصف بها ولم يفعل اتصف بها ولم يحدث شيئا حتى اتى زمان ابتدأ فيه ذلك بهذا العالم اين نعم وجل وعلا اتصف بهذه الصفات وابتدأ الخلق سبحانه وتعالى فخلق مخلوقات لكن بداية جنس المخلوقات ليس هي بداية الانعام بعينه فثم فرق بين هذا العالم المرئي وبين انس المخلوقات لان هذا العالم قد يكون فلنجزم ان قبله مخلوقات قبله مخلوقات قبله مخلوقات سبحانه وتعالى او ماذا تم هذا الكلام لهذا قالوا كلام شيخ الاسلام هو كلام الفلاشة هذا باطل الكلام الفلاسفة غير كلام اهل الحديث كلام رسالة اسفة ان هذا العالم المنظور قديم وكلام اهل الحديث واتباع السلف الذين نظروا في الاسماء والصفات واعملوا اثارها في ملكوت الله ان جنس المخلوقات قليل يعني ما نعرف له اول ولابد له بداية لا شك لكن ما نعرف ما هو اول المخلوقات يعني وجوده ما هو الذي ابتدعه الله جل وعلا وفي العرش ما الدليل وكانوا يعشون عن الاسوار نعم يعني هذا الحديث وكان عرشه على الماء يدل على ان العرش هو الماء موجودان قبل خلق السماوات والارض لكن هل يدل على ان اول المخلوقات العرش هذا يحتاج الى دليل الان في مقامي هذا لا احفظه دليلا هذا ذكرنا اول ما خلق الله القلم قال له اكتب يعني حين اول ليس بالمعنى الاولية بمعنى حين حين خلق الله القلم قال له اكتب حين حلقة ليس هو اول المخلوقات العرش قبله العفو النا يا شيخ يعني؟ ايهما اولا؟ لا الدليل دل على ان العرش والماء كانا موجودين قبل خلق السماوات والارض لكن هل كانت هي اول المخلوقات انا ما يحضرني في مقامي هذا دليل انه يدل على اول المخلوقات ما هو؟ اول جهة المخلوق بقية العرش على الماء نعم لا اسبقية العرش على الماء مات ما افهم منها وكان ارصفه على الماء يدل على ان العرش والماء موجودين قبل خلق موجودان قبل خلق السموات والارض يحتاج الى تحيط هذه ومراجعة المقصود من هذا يعني كلام شيخ الاسلام في هذه دقيق وراجع الى الاسماء والصفات تحت الاسماء والصفات ليس راجع الى بحث وجود هذا العالم المنظور بالنسبة لحرمة التصوير سورة الكمبيوتر وصورة التلفزيون صورة التلفاز والفيديو وما شابههما ليست هي الصورة المحرمة في النصوص وذلك ان الصورة المحرمة في النصوص هي الصور الثابتة واما الصور غير الثابتة فهذه جائزة لان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينظر في المرآة والمرآة تبين له صورته ولكنها عرفة زائلة واذا نظرت الى شريط الفيديو يعني المصور بالكاميرا فان في الشريط ليس ثمة صورة وانما هي موجات عمر المقدسية تركبت الشريط بطريقة معينة عن طريق الموجات رأسية وافقية وهذه اذا عرضت على الجهاز حولت حولت بالجهاز الى صورة على الشاشة والصورة على الشاشة هذه عرب لا يثبت تذهب تغلق وذهبت السورة فليس ثم وجود بالصورة. والصور التي جاء تحريمها في الشرع هي الصور الثابتة اما ما له في واما ما ليس له ظل سواء كان هذا الثبوت بالة او كان هذا الثبوت بغير صالح يعني بيد يد الانسان لان ثبوت الصورة تبص صورة تحصل فيه بقاء المضاهاة و ان لم تحصل المباحات في في الالات يعني فيما يقولون تبقى علة كالزريعة الشك بجانس الصور. لان شرك الاولين كان بالصور واذا قلنا بجنس الصور يعني انه قد لا يتصور ان يكون ثم شرك بهذه الصورة. ثابتة صورة فلان لكن جنس الصور يعني ولو حدثا صورة واحدة حصل بها السر فانه كاف في في منهج الجميع سدا لهذه الذريعة. لهذا النبي عليه الصلاة والسلام امر خمس الصور تماثيل وتوقف عن دخول بيته حتى يماض الستر ويقطع الى اخر ما جاء في ذلك الله يبارك فيك رفع الرأس عن الجسد على ود وجود النوايا في مصحى اما ان تقطع الرأس فيبقى جسد كالشجرة واما ان تطمس الرأس تطمس الرأس بحيث لا يكون الصورة لانه ثبت النبي صلى الله عليه وسلم انه قال الصورة الرأس فاذا قطع الرأس فلا وعلى واحد من جهتنا للجسم جسم الانسان هو كالشجرة من حيث الحياة وفيه عجبة في وجهه وجه الانسان هو العسل يعني واحد رسم رسم يدوي صورة حيوان رأس فقط ما تقوم بها الحياة ان ما يجد من هذي على اعتبار على اعتبار ان الصورة هي الرأس فانه فانه يجب طرحه وعلى اعتبار اخر ذكرها اهل العلم ان المقصود من قوله السورة الرأس في طمسة ما فيه الرأس واما اذا كان رأس بلا بقية جسد هذا لا تقوم به الحياة لكن على كل فان ترك هذا لا شك انه هو الاولى يعني ان لا يصور شيء لا ترفع معه الحياة حتى ملك القمامة ومن اهل العلم من قال بحرمة التصوير حتى التصوير ما لا روح فيه كما هو معلوم حتى تصوير الاشجار والحبوب والثمار اخذا من حديث الذي في الصحيح انه قال جل وعلا يوم القيامة فليخطر عينه فمن اظلموا ممن ذهب يخلقه كخاطب فليخلقه حبه فليخلقوا شعيرة يخلقك خلقي حبة شعيرة يعني كأنهم عملوا حبة عملوا شعير لكن هذا القول قاله بعض التابعين والصحابة رخصوا في الصور صور الشعر ونحو ذلك هذا العمر فيه اخواني. الشيخ المتحركة جاءت على الفتنة الثابتة العلة ليست بالفتنة الا التحريم التصوير هي الشرك و مضاهاة سخرت الله وليس فيها الفتنة نعم؟ ما فيها مباراة لا هو ينقلها كما هي وينقل كما هي وليس ثم صورة ما في صورة واقعية هي انوار تجمعت طلعت لك هذا الخيال. هو مثل المرآة هي مثل المرآة اذا وقفت امامه نظرت نفسك كبقاء وجهك في المرآة هكذا هو من ثلاث فقاعة تلك فالحاق هذه الصورة بالمرآة اظهر من الحاقها بالتفصيل. الله يبارك فيك عن طريق التجميع تلاتة المحامي كيف تجميع نعرف الكمبيوتر ما عندي تصور القاعدة انه اذا كان ثم صورة باقية في الشريط او صورة باقية في في مكان ثابتة فان هذه صعبة. اما اذا كان انه مثل الانسان وقف امام مرآة ثم ذهب تركها قالت او جهاز اغلقته تفتحه ما تجدها هي لان هذا ما اه تكون فيه علة النهي عن الصلاة لا تتعب تركها من جهة الاولوية تركها الشريط ليس فيه صورة كان يطلع تفتحه ما تلقى فيه الصورة بخلاف الافلام الافلام السينمائية القديمة تفتح او تجد فيه الصور هذا يختلف او اللي يعرض هذا على الحائط شسمه المدارس في ظل المقصود هذا ثابت تجد فيه هذا ايه هذا تبع الصورة كبرها ها ايه الصور موجودة اما غيرها فهذا هذا لا يبقى ما في شيء ثابت نعم اللي بيدلع ده عبارة عن مؤسسة فضل تعويم مقدر بتسبب بعد كده بالفوارق بسبب الفوائد فالواحد غالبا ما بيجيش في اي عقار او كده ويجد فجر الكنز فيه قرض قرض تعاون الشركة دي الا يختلف يختلف بحسب الحال قد تكون صورة المسألة التي ذكرت قرض جر نفعا حتى تنصرف صورتها بيع لادب فان كانت صورتها قرض جر نفعا فهذا ربا وان كانت صورتها بيع