يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله مع وجود التقدم الطبي والادوية المعاصرة المانعة للحيض او المؤخرة له او تركيب المرأة للولب منع الحمل صارت عادة المرأة مضطربة بعد استقرارها في السابق. فهل تكون اثمة بذلك الفعل وما تفعل من هذه حالها؟ اذا كان في هذا ظرر عليها في دينها او في او في بدنها فهذا حرام عليها. قال تعالى ولا القوا بأيديكم الى التهلكة. وايضا اذا كان هذا فرارا من الحمل وكراهية للحمل فالامر اشد نعم