المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ شروحات كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله شرح كتاب فتح المجيد. الدرس السادس قال رحمه الله تعالى باب من تبرك لشجر او حجر ونحوهما وقول الله تعالى افرأيتم الناس والعزى ومنازل ثالثة الاخرى. وعن ابي واصل اللي فيه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى حنين ونحن حلفاء عهد كفر والمشركين سدرة يعكفون عندها ويمرون بها اسلحتهم. يقال لها ذات انوار. مررنا بسدرة فقلنا يا رسول الله اجعل لنا ذات انواط كما لهم ذات انوار. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الله اكبر انها السنن قلتم والذي نفسي بيده كما قالت بنو اسرائيل لموسى اجعل لنا الها كما لهم اله قال انكم قوم تجهلون يترقب الناس امام من كان قبلكم. رواه الترمذي وصححه. قوله بعض من تبرك قوله. قوله بعض من تبرك بشجر او حجر ونحوهما كبقعة وقبر ونحو ذلك. اي فهو مشرك. قوله وقول الله تعالى افرأيتم مات والعزى ومن اتى الثالثة الاخرى الايات. وكانت الناس لفقيه والعزى لقريش وبني كنانة ومنازل بني هلال. وقال ابن كانت بهزير وخزاعة فاما الناس فقال الجمهور لتخفيف التاء وقر ابن عباس ابن الزبير ومجاهد وابن الزبير ومجاهد وابن صالح ورويس عن يعقوب بتجديد التاء. وعلى الاولى قال اعمش سموا اللات من الاله والعزة من العزيز. قال ابن جرير وكانوا قد اشتقوا اسمها باسم الله تعالى فقالوا الا كمؤنثة مؤنثة منه تعالى الله عن قوله علوا كبيرا قال العزيز وقال ابن كثير رحمه الله تعالى اللات كان الصخرة بيضاء منقوشة عليها بيت منقوش منقوشة عليها بيت بالطائف لها لها لها اسجار وسدنا وحوله فناء معظم عند اهل الطائف حسن يمكن انك ما فهمت المعنى ولذلك استشكلت. اي نعم. ابدا وقال ابن كثير رحمه الله تعالى اللات اللات احسنت ان لا كانت صخرة بيضاء ومنقوشة عليها طيب الا كانت صخرة بيضاء منقوشة عليها بيت بالطائف. احسنت. لو استار وسدنة. بالتخفيف اللاتي؟ بالتخفيف. لا لان هذا الكلام على الرجل ومن لها وهي الصفحة. الا تكون صخرة بيضاء منقوش منقوشة عليها بيت بالطائف له استار وسدنة. وحوله ابتلاء معظم عند اهل الطائف وهم ثقيف ومنتجع يفتخرون به على من عاداهم من احياء العرب بعد قريش. قال ابن هشام رحمه الله تعالى وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم المغيرة بن شعبة فهدمها وحرقها بالنار وعلى الثانية. قال ابن عباس كان رجلا يلت الحاج فلما مات عسفوا على قبره ذكره البخاري رحمه الله تعالى قال ابن عباس رضي الله عنهما كان يبيع والسمن عند صخرة ويسلو ويسلوهم عليها فلما مات ذلك الرجل وعبد الثقف تلك الصخرة اعظاما لصاحب السويقة مجاهد وعن مجاهد نحوه وقال فلما مات عبدوه رواه سعيد بن منصور وكذا رواه ابن ابي حاتم عن ابن عباس انهم عبدوه وبنحو لهذا قال جماعة من اهل العلم قلت لا منافاة من القولين فانهم عبدوا الصخرة والقبر كابيها وتعظيما ولمثل هذا ولهذا ولمثل هذا بنيت المشاهد والقباب على القبور اوثانا وفيه بيان ان اهل الجاهلية كانوا يعبدون الصالحين والاصنام واما العزاء فقال ابن جرير رحمه الله تعالى كان سدرة عليها بناء واستار بنخلة بين مكة والطائف نخلة بنخلة بين مكة والطائف كانت قريش يعظمونها كما قال ابو سفيان كما قال ابو سفيان يوم يوم احد لا العزى ولا عزى لكم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا الله مولانا ولا مولى لكم. وروى النسائي والمردويين عن ابي الطفيل قال وبالمردوية وبالمردوية عن ابي القصي مردوية مردوية مردوية مرحلة مثل كيف الاسم يعني؟ الاسم يصير في الفارسية وفي العرب اللي يعني اجدادهم هذا مركب يعني قد يكون في بعض في بعض العرب من باب اللقب مثل مثلا ونحو ذلك هذا ضبط المحدثين هكذا يقرأونه يقولون طال سيبويا قال قال ابن مردوية قال نفطويا قال وهكذا في في كل ما اخره ويه يجعلونها هكذا مردود الاخر. اما النحات واهل اللغة فهم يجعلون على ترتيبها الاصلي. فيقولون قال سيبويه قال ابن مردويه دايم الهاء مكسورة. معنى انها مبنية لان ويه ان هذه الكلمة منفصلة وما قبلها منفصلة. مأويه اما ان تكون بمعنى الرائحة او تكون بمعنى المكان او نحو ذلك فله لها ضبطان المحدثون يقرأونها قراءة النحاة واهل اللغة يقرأونها طالما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة خالد بن الوليد الى نحل الى نحلة وكانت بها العزى وكانت على على ثلاث سمرات فقطع الثمرات وهدم البيت الذي كان عليها ثم اتى النبي صلى الله عليه وسلم فاخبره فقال فانك لم تصنع شيئا فرجع خالد الصلاة والسلام في الجبل وهم يقولون يا عزة يا عزاه فاتاها خالد فاتاها خالد فاذا امرأة عريانة شعرها تحسم التراب على رأسها فهمها بالسيف فقتلها ثم ثم رجع الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبره وقال تلك قلت وكل هذا وما هو اعظم منه يقع في هذه الازمنة عند فرائض الاموات وفي المشاهد. واما مناه فكانت بالمشلل عند بين مكة والمدينة وكانت خزاعة والاوس والخزرج يعظمونها ويهدون منها للحج واصل اشتقاقها باسم الله المنان. وقيل كثرة ان يراق عندها من الدماء للتبرك بها. قال البخاري رحمه الله تعالى في الحديث عروة عن عائشة رضي الله عنها انها بين مكة والمدينة قال ابن هشام فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا فهدمها عام الفتح. ومعنى الاية كما قال القرطبي رحمه الله تعالى التي يا حرفا تقديره افرأيتم هذه الالهة؟ نفعت او ضرت حتى تكون شركاء لله تعالى؟ وقوله الكم الذكر وله الانثى؟ قال ابن كثير اتجعلونه ولدا وتجعلون ولده انثى؟ وتختارون لكم الذكور. قوله تلك اذا قسمة اي زورا وباطنا. فكيف تقاسمون ربكم هذه القسمة التي لو كان؟ نعم فكيف تقاسمون ربكم هذه القسمة التي لو كانت بين مخلوقين كانت زورا وسفها؟ وتنزهون انفسكم عن الاناث وتجعلون لله تعالى وتجعلونه لله تعالى وقوله ان هي الا اسماء سميتموها هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم اي من تلقاء انفسكم ما انزل الله سلطان اي من حجة يتبعون الا الظن اي ليس لكم اي ليس لهم مستند الا حسن ظنهم بابائهم الذين سلكوا هذه مسلك هذا المسلك الباطل قبلهم ومات هو ميز وما تهوى الانفس اقول ميز بين الاصوات ومات هو الانفس والا حظ انفسهم في رياستهم وتعظيم ابائهم الاقدمين. قوله ولقد جاءهم من ربهم الهدى. قال ابن كثير رحمه الله الله تعالى ولقد ارسل الله تعالى اليهم الرسل بالحق وبالحق المبين والحجة القاطعة. ومع هذا ما تدعو ما جاهم ولا انقادوا له. انتهى ومطالبة الايات بالترجمة من جهة ان عبادة هذه الاوثان ان عباد هذه الاوثان انما كانوا يعتقدون حصول البركة منها بتعظيمها والاستعانة بها والاعتماد عليها في حصول ما يرجونهم منها ويؤمنونه. ويأملونه من بركتها وشفاعتها وغير ذلك. فالتبرك بقبول الصالحين كلا الاشكال والاحجار كالعزى ومناه من ضمن من ضمن فعل اولئك المشركين مع تلك الاوثان. فمن فعل مثل ذلك واعتقد في قبر او حجر او شجر فقد ضاها بعد هذه الاوثان بما كانوا يفعلونه معها من هذا الشرك على ان الواقع من هؤلاء المشركين مع معبوديهم اعظم مما وقع من اولئك والله المستعان قوله عن ابي واقر الليثي بس بسم الله الرحمن الرحيم ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب اليه ونعوذ به من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك واشهد ان محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين. اما بعد فهذا الباب عقده الشيخ رحمه الله تعالى ببيان حكم من تبرك بالشجر او الحجر او نحوهما فقال باب من تبرك بشجر او حجر ونحوهما وها هنا جمل في هذه الترجمة تحتاج الى الى شيء من التفصيل والجملة الاولى باب من تبرك بسجر وهنا تبرك بشجر فعندنا لفظ البركة نحتاج الى معرفته فالتبرك هو طلب طلب البركة والبركة مشتقة ومأخوذة من من البرك او من البروك. وهو في اصل معناه بثبات الشيء ودوامه او اقامته وملازمته ولهذا قيل ليه مجتمع الماء بركة لانه يكثر فيها او لانه يدوم فيها تكون اقامته هناك وقيل لبروك الجمل كذلك بروك لاجل انه هو المكان الذي يلازمه ويقيم فيه. يعني المبرك فاخذت البنوك نفض البنوك التي هي الهيئة الحاصلة لنزول الجمل من اسم المكان الذي يقيم فيه المبارك مبارك للابل جمع مبرك وهو مكان البروك فحالة وفعل البعير في النزول اخذ من المكان فقيل بروك. يعني من هذا الباب من انه يريد ان يقيم في المكان الذي سيلازمه. اذا فهذه المادة دائرة بينما دوام الشيب وملازمته او كثرة الخير و فيضة ان هذا واما هذا مع ان اكثر اهل العلم يقولون انها هي المعنى الاول. لكن تأتي بالمعنى الثاني يعني من كثرة الخير و تعديه والاستفادة منه هذا معنى البركة. فاذا قولك هنا باب من تبرك من تبرك يعني من طلب البركة يعني طلب كثرة الخير ودوام الخير عليه في هذا الفعل الذي فعله وهو انه طلبه من الشجرة او طلبه من الحجر او طلبه من نحوهما فاذا الجملة الاولى باب من تبرك بشجر الشجر هذا تسميه النحات اسم الجنس اسم جنس جامعي. وهو ضابطه ما يفرق فيه بين الجمع وبين المفرد بزيادة بزيادة الهاء في اخر فالشجر جمع جنس لماذا؟ لان مفرده يكون بزيادة الهاء مفرد شجر ايه؟ شجرة مفرد حجر لا حجر مفرد احجار لازم تتأمل تفكر قبل لا وربك تقليد موب زين طيب مثل تفاح مفردها التفكير ها تفاحة برتقال برتقالة وهكذا خبزة اه اقول ننشطكم شوية. طيب اذا هذا يسمى ايش؟ يسمى جمع اسم جنس زمري او جمع الجنس. وهذا هو فقوله هنا بشجر يعني اشجار يعني اشجار وهنا لم قال المصنف في شجر ولم يفردها مع ان المتبرك عادة تبركوا بشارعه قال من تبرك بشجر ثم قال او حجر فافرد الحجر ولم يفرد ولم يبدد الشجر. هذا فيه معنى لطيف وهو ان اولا هو ان اللفظ في حسن سبكه يقتضي يقتضي ان يكون الايراد هنا باسم الجنس الجمعي لانه بعد حجر بعده حجر فقال بشجر او حجر هذا فيه مناسبة وهذه لطيفة عند علماء لانه ما يأتي في البال ان المراد انه يتتبع جميع الاشجار. انما هو يريد شجرة بعينها. هذا واحد. الثاني ان كثرة الواقعين في هذا في زمنه من تعلقهم بالاشجار اكثر من تعلقهم بالحجر وهذا من باب الواقع والحال. وهذا معروف ففي زمن الشيخ كان فيه كثير من الاشجار يذهبون اليها نهض رحال وهذه شجرة في المكان الفلاني وهذه شجرة في المكان الفلاني وهكذا. فالابتلاء بالاشجار اكثر من الختان الافتتان بالحجر. ولهذا قال باب من تبرك بشجر. اما مراعاة اللفظ او مراعاة للواقع او حجر او نحوهما. الجملة الاولى انتهينا منها او حجر هذي هي الجملة الثانية. لانها او حرف وحرف العطف في معنى اعادة العامل اللي هو من تبرك يعني باب من تبرك بشجر هذي الجملة الواحدة. واو من تبرك بحجر من تبرك بحجر والحجر واحد الحجارة واحد الحجارة او الاحجار او نحوهما يعني في طلب البركة طلب ان يأتيه الخير من من الحجر او نحوهما تعني من ما يشابه ذلك من البقاع ارض او الاماكن التراثية او القبور او نحو ذلك فهذه كلها داخلة في قوله او نحوهما او العين عين ماء او مكان معين منزل معين او نحو ذلك. فاذا ما كان فيه طلب للبركة من هذه الجمادات فهو فهو داخل في حكم التبرك بالشجر او الحجر لان المعنى واحد والشريعة ليس لها عناية تمايا انما عنايتها عنايتها بالمعاني ومقاصد القلوب. فاذا تبرك بشجر او حجر هذا هو الذي جاء في عن السنة في ذم المشركين عليه. كذلك اذا احدث الناس انهم يتبركون بعين عين ما يقولون هذه العين اغتسل منها الولي الفلاني الصالح ويعتقدون ان فيها بركة خاصة فيذهب يأتي بالماء ويتبرك به يظن انه يجلب له نفعا او يدفع عنه ضرا وليس هذا الماء فيه لسبب طبي او نحو ذلك فهذا فهذا له حكمه وان كان محدث لان العبرة بالمعاني لا لا تمام او نحوهما هنا الحذر نفرة صحيح؟ والشجر جمع لكنه نكرة ايضا يعني ما احنا في صف شي معين فاذا هل نخص هنا حجر دون حجر بجواز التبرك الجواب لا. ما الحكم؟ قال شيخنا الشارع فهو مشرك. باب من تبرك بشجر او حجر او نحوهما؟ ما حاله قال فهو مشرك. يعني في هذا الباب نبحث هذه المسألة ما حكمه من تبرك بشجر او حجر؟ ما حكمه؟ وهذا فيه فيه من لطائف اساليب الدعاة والمؤلفين ما فيه. لانه بهذا القول يشحذ الهمة والعقل والقلب على الحضور ليصل الى الحكم هو بنفسه. ونماذجا بالحكم. باب ما جاء. لان هو سيرد الدليل الذي به سنصل الى سنصل الى الحكم. وهذا ينشط السامع والقارئ ويكون ادعى لقبول لقبول الحكم لان اذا اردت المجادلة لا تأتي بالحكم اولا حكم لا تقرر الحكم ثم تستدل عليه هذا يورث لك من المجادلين يورث عليك من المجادلين من يحتج عليك. لا تورد الحكم اولا اثرها اثر المسألة ودليلها ثم بعد ذلك تتوصل انت وهو الى الى مقام الاستدلال لانك اذا وصلت الى وابتدأت بالحكم اول اولا ثم ذكرت الاستدلال يعني في المجادلة ليس في الفتوى كلام في المجادلة والسير في هذا الكتاب هو يقرر عقيدة التوحيد لكنه ايضا به نفس دعوته ورغبة في من يقرأه ان يكون ان يكون منتفعا به فكأنه يريد ان يكون القارئ له قد حرك ذهنه وقلبه ليصل الى الاستدلال والى الحكم بنفسه. هنا اذا ابتدأت بالحكم اثرت نفس المجادلة عليك ثم بعد ذلك ينتصر لنفسه في الحكم الذي رآه ولو اتيت بالدلائل من القرآن والسنة فانه يعلو بصره غشاوة ام ان تبصر تلك الدلال. فلهذا بالمسألة دون حكم لونها دون حكم ثم اتي بالدلائل ثم بعد ذلك ستصل عنك وهو الى نتيجة وهذا لا بد منه وهذا من اصول من اصول الجدل عند عند علماء اذا ان لا تبدأ بالحكم اذا بالنسبة للحكومة لما تجادلني تبدأ بالحكم وش النتيجة؟ اذا كانت مجادلة مناظرة فاذا نبدأ بالاستدلال هذا الحديث يدل على كذا هذه الاية تدل على كذا. هذه ثم بعد ذلك اذا عرضت الدلائل نصل الى حكم. وهذا مستفاد من هذه الترجمة وغيرها من التراجم التي ستأتي في هذا في هذا الكتاب المبارك اذا هنا عموم في قوله باب من تبرك بشجر او حجر او نحوهما حجر عموم كل حجر لانه نكرة في سياق في سياق ايه بسياق الشرط من اليست شرطية من فعل كذا فله كذا من ليست شرطية وعلماء الاصول يقولون ان النكرة في سياق الشرط تعم اذا لا يخرج من هذا العموم اي حجر في الارض فلا تطلب البركة من اي حجر. فيدخل في هذا فيدخل في هذا الحجر الاسود يدخل في هذا الصخرة التي في المسجد الاقصى ونحو ذلك فاذا حينما يقبل المسلم الحجر الاسود يقبله تبركا او يقبله اتباعا يقبله اتباعا وهذا علمه الامة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فيما روى الشيخان انه قال اني لاعلم انك حجر لا تنفع ولا تضر ولولا اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما ما قبلتك يعني ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه علم امة انه في تقبيل هذا الحجر ليس من باب طلب البركة انما هو من باب من باب الاتباع والا فالحذر لا ينفع ولا يضر فاذا كان هذا في اشرف حجر على وجه الارض الا وهو الحجر الاسود. فهل يكون غيره ينفع او يضر فهل يكون غير الحجر الاسود الذي هو اشرف الحجارة؟ وهو الحجر الوحيد الذي قبله النبي صلى الله عليه وسلم. واذا كان لا ينفع ولا يضر ولا تطلب منه البركة باجماع الصحابة بل واجماع الامة فكيف اذا يكون هناك حجر غيره مثله؟ لا شك ان هذا ان هذا غير مقبول ممن اتى به ان يزعم ان هناك حجر تبارك به هذا حالهم مع الحجر الاسود فكيف بغيره؟ اذا قول الشيخ رحمه الله باب من تبرك بشجر او حجر او نحوهما شمل هذا هذه هذه المعاني ثم ذكر قول الله جل وعلا افرأيتم اللات والعزى؟ افرأيتم يعني اخبروني عن اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى. يعني ما شأنها؟ وما حالها؟ وهل نفعت اصحابها ام ضرتهم وهل هي تنفع او تضر اخبروني عن حالها والواقع انها احجار او اشجار ليس فيها نفع وليس فيها وليس فيها مضرة وانما تعلقت القلوب ففسدت القلوب فاعتقدت انها تنفع او تضر وفي قوله افرأيتم اللات والعزى اللات فيها قراءتان قراءة سبعية وقراءة غير سبعية. اما القراءة السبعية فهي ارأيتم اللات بالتخفيف واما القراءة غير السبعية هي قراءة ابن عباس الجماعة ومنهم من يقول هي سبعية باعتبار هي عشرية باعتبار رواية اويس ايعقوب لكن هي خارج السبعة فهي اللات بتشكيل بتشديد التاء. افرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى. اذا في اللات عندنا قراءتان. والقراءة الصحيحة والقراءة الصحيحة لا ما نقول القراءة الصحيحة تفسر القراءة الاخرى اذا كانت صحيحة قراءة ثابتة تفسر القراءة الاخرى. فاذا لا تعارض بين القراءات هذي فائدة لابد تنتبه لها القراءات من افود ما يكون او من اكثر ما ما من اكثر ما يستفاد منه التفسير القراءة بهذا وقراءة وجه اخر. مثال ذلك مثال ذلك في قوله تعالى في سورة البقرة مثلا ويسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فاذا فاذا تطهرنا فاتوهن. هنا فلا تقربوهن حتى يكفرن. ما ذكر التطهر يعني حتى يقهرن وقبل الاغتسال ظاهر الاية حتى يطهرن انه في هذه المرحلة بعد طهر المرأة وقبل الاغتسال الاية اشتملت هذه الحال في هذا في هذا اللفظ؟ لا تقربوهن حتى يطهرن. واذ بعد الطهر وقبل الغسل ما الحكم؟ هنا بهذا اللفظ ما اتى به ثم قال فاذا تطهرن فاتوهن. يعني هذا هذا على سبيل الاباحة. في سورة اخرى في قراءة اخرى سبعية قال ولا تقربوهن حتى يطة عرنف اذا تطهرن. ففسرت هذه القراءة القراءة الاخرى. نستفيد هذا هنا في هذا الموقف. هنا افرأيتم الله الناس باعتبار اختلاف القراءتين اختلفوا في تفسيرها. منهم من يقول لا المخففة هذه تأنيث تعنيد الله يعني تأليف اللهو فاستبقوا لهذا الصنم اسم من اسم من اسم الله وانثوه لانهم يجعلون لله جل وعلا البنات يجعلون لله جنات فقالوا اشتقوا منكم الله من اسم الجلالة اللات اجعلوها مؤنثة وسموا بها هذا الاسم القراءة الاخرى الا يعني اسم فاعل من اللث او اسم فاعل اللث اسمه فاعل واللت هو العزب. ولذلك قال ابن عباس فيما رواه البخاري في مانع ذكره البخاري في صحيحه تعليقا عنه قال كان رجل يلت السوق كان رجل يلت السويق. اذا فالات من اللث اللي هو لفت السويق عجنه وتهيأته هل هناك فرق بين هذا بين هذه وتلك؟ هذا اللاء لما مات عاتبوه عكفوا على مكان ولات بالتخفيظ سموا بها هذا الصنم من اسم الله الله من اسم الله الله. فاذا كان كذلك هل بينهما فرق؟ الجواب لا فرق هم سموا هذه تنمو هذه الماء بالتخفيف لاجل ان الذي يلد السويق كان عنده. فهذا الذي كان يلف السويق كان عنده هذه الصخرة فلما مات سموا الصخرة تسموا الصخرة بالتخفيف من من الله. مع انه كان يلف يلف السويد. فاجتمع فيها المعنيان. اجتمع فيها خاصة ان تعلم ان من سنن لسان العرب التخفيف في فيما فيه تشديد من سننه التخفيف بما فيه تشديد. هل اه المشددات كثيرا ما تخفف؟ اما في لغة قريش او بلغته يمكن ان تعمل على انها اصيبت تفسير اخرى ويمكن ان تقول يمكن ان تقول ان الله بعيدا نوضع القبر بعيد عن موقعك التي كان يعبد فيها. لانه كان يرد السويق للحاج يعني في منى في عرفة. وهل هذا معناه انه انت هناك جواب لا ومات في ارضنا الله اعلم بها ولكن جعل القراءتين تفسير للاخرى هذا هذا اولى تمام الاختلاف بينهم اذا ما هي صفوة صافي؟ جعلوا لها من اسم الله الله والعزة العزة ما هي؟ العزة عند كثيرين هي شجرة او اشجار شجاعة او او اشجار لكن كما ساق المصنف هنا ان النسائي وغيره روى ان النسائي رواه وكذلك رواه غيره ان العزة امرأة من العزلة لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد وجد ثلاث تمرات ثلاث ثمرات تعرفون الثمرات ثلاث ثمرات وعليها بناء. فخالد رضي الله عنه ظن انه في الجاهلية دليل ان هناك تقليد عاش الجاهلية ويعرف العزة من صغره. لكن ظن انها هي الاشكال ظن انها هي الاسباب فقط على فلما ذهب للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما فعلت؟ قال تعالى قال ما صنعت ارجع لما رجع رأى المرأة التي هي التي تودع فيها الالوهية رأى المرأة ناشرة شعرها وهي تحجن التراب على رأسها والناس هربوا من عندنا وصعدوا في الجبل على رضي الله عنه حتى قتل الناس المقصود انهم هم بظن خالد كانوا يتبركون باي شيء الشجر لاحظت هذا هم جعلوا العزى العدة من العزير هذا التسمية للاشجار. للاشجار ولكن التأليف من القوم الذين كانوا حول الاشجار بساكنتها ولمن فلهت هي تلك المرأة التي التي عليها فالفتنة اذا لمن كان حول تلك الاشجار وبالقرب منها بتلك المرأة والا فان الناس لا يطلبون من تلك المرأة التي كانت في ذلك الموضع ولذلك خالد رضي الله عنه كان يعلم ان ان العزى هي هي تلك الاشجار التي كان من شأنها كذا وكذا وكذا وهي اله قديم عندك اله قدير. ولهذا قال في غزوة احد لنا العزة ولا عزى لكم. فامر النبي صلى الله عليه وسلم ان يجيبه الله مولانا ولا مولانا ومناك ومناة الثالثة الاخرى. منات كذلك بنات كذلك من اسم الله المنان. على السهمين من المنان الشق والمنان ومناك ما هي هل هي اسم للصنم في نفسه او اسم للصخرة التي وضع عليها الصنم لهدم المناسبة. قال بعض اهل العلم ان مناش صفقت من من المن والمني بسكون النون واراء. اراقة الشيخ اراقة الساعد. فهي سميت مناف بكثرة ما يراق عندها من الدماء. فيذبح عندها لغير الله طلبا لبركتها. ورغبة ان تقيدا عليهم تلك الصخرة وذلك المكان من البركات والخيرات فسموها منا بكثرة ما يمنى عندها من الدماء. ومن تسمية منى الموضع المعروف بمنى بكثرة ما يمنع فيها يوم النحر والايام بعده من من الدماء. اذا ها هنا وجهان او قولان والاول هو الاب والثاني لا يمنع منه والكلام على اصل التسمية ليس الكلام على واقع الحال واقع الحال انه كان يبنى من ذهب ثم عندها الدماء ويدلك على ان جميع الثلاثة اسماء هذه اللات والعزى ومناة انها مؤنثة اشتقت فهل هرب من اسماء الله جل وعلا؟ قول الله جل وعلا عن اتخذ مما يخلط بناتي واخفاكم واصفاكم بالبنين. ولهذا قال في هذه السورة بعد ذلك الكم الذكر وله وله الانثى. قسمة ما تقبل ايش ملك؟ بل انتم تنسبون لكم ذكر وانثى والله جل وعلا تجعلون له الاناث يجعلون له البنات هذه قسمة جيدة. هنا في قوله ومناف الثالثة الاخرى. ما معنى الاخرى نعم سكون مطلوب لكن سكون الجسم اما سكون العقل لا الاخرى هنا عثمان. نعم كيف الثانية يعني الاسرة هي الدانية يعني المتأخرة ها منزلة ورفعة هذا معنى الاخرى ومناة الثالثة الاخرى يعني هي اشد تأخرا ووضعا وهذا كثير من القرآن تنتبهون له تفسير ينتبهون له مثل ما في قوله تعالى وقالت اولاهم لاخراهم فما كان لنا عليكم من فضل. وقالت اولاهم لاقراهم لاخراهم في سورة الاعراف. الاية؟ نعم. وقال تولاهم لاخراهم فما كان لكم علينا من قول فذوقوا العذاب بما كنتم تكفين اولاهم يعني يعني المقدمة الرفيعة الرؤساء شرفاء. لاخراهم الربعاء الاخرى منزلة. ما هي الاولى في والاخوة والاخرى في الدخول نعم اولاهم لاخراهم يعني قال قال المستكبرون لي للمستضعفين. هذا كما جاء في في ايات كثيرة وقال الذين وقال الذين استضعفوا بل نهر الليل والنهار اذ تأمروننا والايات في هذا كثيرة. اذا ومناف الثالثة الاخرى الاخرى هنا من من تأخر في المنزلة والرتبة وهذا ليس من الاخوة التي هي بمعنى اخر انما هي من من التأخر اذا تبين ذلك سماع وجه ادخال هذه الاية والاستدلال بها في هذا الباب منات والعزى هذه الاسماء اللي اما لاحجار او او احجار اما لاحجار او افتاح. اذا كان عرفنا ان النبي صلى الله عليه وسلم بعث بقتل هؤلاء ولي كسر تلك الاشجار وقطعها من اصلها تفريق الناس على الاحجار مثل اللات وغيرها او منافع وهذه كانوا يعتقدون فيها النفع والضرب والله جل وعلا بين ونهى اشد النهي عن ذلك في هذه الاية لقوله افرأيتم اللات والجنة هل معنى ذلك ان هذا خاص بقريش او ان هذا خاص يعني النهي. خاص بمن كان في نهج النبي صلى الله عليه وسلم. نهوهم فقط ان يتبركوا بالاجر والاحكام واما غيرهم بعد ذلك فلهم ان يتخذوا حجرا او شجرا يطلبون منه بركة ام ان الشافيع هو الدين واحد ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم فهو الدين الى قيام الساعة. الجواب ان ما جاء به هو الدين لا الى قيام الساعة. اذا اذا فقهنا وعرفنا معنى هذه الاية وكيف كان عمل النبي صلى الله عليه وسلم مع الذين كان عند منال والعزة واللات. وكيف كان صنيعه بهم؟ وكيف حارب قريش؟ واستباح دماء استباح اه منهم لاجل الانتساب وطلب البركة من هذه الاشجار والاحجار عرفنا ان عبادة تلك النعيم ابادة تلك الاشجار والاحجار هي الشرك الاكبر بعينه هي الشرك الاكبر بعينه. فمن عبدها كان هو المشرك وهذا قد ورثه اناس من هذه الامة في ازمان متطاولة فاتخذوا اشجار يزمون انها انها تقربهم الى الله او انها تجلب لهم النفع. يأتي للشجرة مثل ما كان في نزع كما هو معلوم. تأتي المرأة الحامل التي لم تحمل تزوجت ما اتاها ولد ما اتى هوى ماذا تفعل نعوذ بالله من قلبه ليأخذ منه التلقيح يأخذ الكروح تضمه تضمه وترشها على بطنها تقول يا فحم البحور اعطني ولدا قبل الحيض او تأتيهم مما تزوجت. تقول يا محمد تقول اريد زوجا ام لا هذا هذا هو العجز الذي الذي كان يفعله شيكون بي زمن النبي صلى الله عليه وسلم. اذا كيف كيف نقول ان ذلك خاص بهم؟ ونقول هؤلاء ما يحرضون ولا يقاتلون ولا ينهون عن ذلك شرك. كيف؟ كيف نقول الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان ضالا خالفه الناس وخالف علماء تماما لانه كفر هؤلاء او لانه نهوا عن الشرك لا شك ان فكان عنده ادنى مسكن من العقل او التذكير او العلم يرى ان ما انزله الله جل وعلا في قريش وبما كانوا عليه انه يشمل غيرهم الى قيام الساعة اذا شابهوهم اذا شابهوهم في العمل. ولهذا تنتبه اكبر الانتباه الى المعاني الى المعاني التي من وراء من وراء الالفاظ. اما الالفاظ فلا عبرة بها. الالفاظ انما استخدمت للدلالة على المعاني. المقصود هو المعنى المقصود هو المعنى انت سمي لهذا سم لهذا ما اصطلح انا واياك على انه ماء مقصود المعنى لكن ما نجعل له حكم الماء نذهب نشربه. سمه سمه ماء ثمة ماء بنصطلح عليه يكون اصطلاح صحيح؟ لكن لا يغير هذا من المعنى ان هذا استخدامه في اي شيء استقدامك للتسجيل ولجنة الفكر. اذا انتبه الى ان العبرة بالمعاني دون الالفاظ والمسميات دون الالفاظ والاسماء. العبرة بالمعاني دون الالفاظ والاسماء. واذا ثبت لك ذلك فانه اذا سمى الجاهليون او التراثيون اذا سموا توجههم للاشجار او للقبور سموه توسلا فهذا لا يغير لا يغير من المعنى الحقيقة سموه طلبا ومحبة للشيخ فهذا لا يغير من المعنى شيئا لا يغير من معنى فعله شيئا سموه اليه سموه تبرع يسمونه مشايخ سموه هو هو عبادة لها. لا غير. هذا هو حقيقة حقيقة المعنى سموه ما شئتم سموه عبادة لله وحده نافذ المعنى المعنى ان توجهتم له مع الله جل وعلا فاذا في اول محاجاتك مع تنتبه لهذه المسألة وان لا يغرك بظواهر الالف او عنك عن المعاني. قل هذا توسل انت ما هو التوفيق لان كثيرا في المحاكم وفي الردود يأتي بمقدمة فاصلة يبني عليها يبني عليها كلام فيضعف الخصم لانه ما انتبه الى المقدمة نجادل بخصم ذلك لانه ما انتبه الى المقدمة. فبنى على فبنى على المقدمة الباطلة كلاما طويلا باطل لكن المجادل ما يستطيع يدخل عليه بالتفصيلات لانه لماذا؟ لان حتى بكلام مشتبه. لكن لو ناقشه في المقدمة المقدمة في الاصل الذي قاعده لبطل كلامه. ولهذا نأتي مثلا في هذه قاعدة لكم لابد تنتبهونها وهي فيها من فروع هذا هذا الباب مثلا مثلا يأتي مثلا المجادل المجادل مثلا في في باب مثلا مجادل مثلا في باب يأتي يقول نحن واياكم يأتي يجادلك هو جل وعلا يجب ان ننزع يبني عليها اذا لا يشابه مثل كذا لا يشابه مثل كذا اذا ما ماذا تريد الله جل وعلا لا يشابه المخلوق. ماذا تريد قال ما هي المشابهة التي تريدها انت فيها؟ لابد ان يتضح في المجادلة وفي الخصام وفي المناظرة تقترح الالفاظ انك لا تعلم ما الذي في عقلي في عقل المجادل واظح لكم لاننا نهتم بهذا الموضع لان ربما هذه هي المناسبة التي تلزمنا بالكلام عليكم. ربما ما تنتبه الى انه بهذا اللفظ ادخل عليك شيء بهذا اللفظ ادخل عليك الشيء في الاجابة بعد ذلك. لكن من اولها لابد ان يحدد لك انت تقول مشابهة ماذا تريد ماذا تريد في هذه اللوحة؟ مشابهة واسعة صحيح؟ فدول هذا توسل يعني الصحابة توسل. يقول ابن عباس يقول عمر بن الخطاب انا كنا نتوسل بنا والان نتوسل الى هذا التوسل ما مرادك ما معنى التوسل عندك فلا نذهب معه في النتائج وننسى مقدمة التي بنى عليها كلامه وهذا كله من فروع هذه القاعدة المهمة وهي ان بالمعاني انتبه لهذا وفي باب التوحيد نحن اشد ما نقوم بحاجة اليك خاصة في هذا الزمن يسلمون الاشياء بغير فيها تم بذلك اما الربا فوائد ماشي هو استنها مكتوبات روحية هي هي المعنى الذي فيها هو حرام. سم المحرم ما شئت. سمي الرشوة هدية هي لان المعنى فيه. اذا ما يأتي واحد يقنع نفسه بالخلاف الاسم. لا يحاسب نفسه هذا الكلام الكلام في المعنى. وهذا آآ ممكن عندما تفاعل عليه في اذا كلام الشيخ رحمه الله تعالى هنا يدخل فيه بما استدل به في قومه اذ رأيتم يدخل فيه المشاهد المعمورة الان والقفاء والقبور والاوثان التي عبدت من دون الله وتوجه الى صاحب يمسحونه لماذا؟ يأكلون التراب ليأتون عليهم لماذا؟ هذا فيه فرج حتى بالكعبة حتى بالكعبة ترى بعض الذين يعتمرون يأتي مثلا مثلا الزوجة وزوجها واولادها تجد يمسح من الحجر اليماني الركن اليماني لاحظتوا؟ تمسح وتمسح الوجه تمسح عليه وتمسح على نفسه تمسح على الكسوة وتمسح على نفسك. البركة هل تنقل لك نفسك اذا مسحت عن نفسك؟ هل تنتبه فبها لا شك ان هذا مما يتعين ويجب النهي عن ايه؟ لانه تلك الاشجار حديث ابي بكر نستعيذ بهذا القدر و من اجل انفعال افرأيتم الله والعتبى الهمزة والفاء رأيتم يا كون ما في هند بدون نحو مفردات فهم الكتاب والسنة بدون علم بلسان عربي المبين. من اراد ان يثني عليه رأيتم الله ورسوله رأى فعلا رأى والذهب كيف كشف مقدر على اي شيء على المياه والياء هذه رأى ما في بياء لماذا قربت الياء اتصاله ايه؟ لان اصل الالف مكسورة ايه؟ لو كانت اصلها واو قلبناها تقلبها اذا اسأل الله ربك فتنظر المصدر ان كان المصدر نهائيا وهل فهمت ان كان النص روايا اذا مبني على المقدر على الياء المنقلبة عن الالف المكسورة الاتصال امير متصل نبني في محل الميم يزعل علينا رأيتم يعني افضل من الميم اتكلم عن ليهم مين ده هل يقولون هذا رجل لا محل له من العرب مرفوضة يعني اللي نصبته الفتحة من حب المسؤولية المسؤولية تنصب حسن استثناء فعل المفعولية ولا ولا الفعل. ما احد يقول ما من ناصب له المفعولية ولا احد يقول الناصب له لا. خلاف في في رفع الخطأ في اللي رفعه المبتدأ في اللي رفعه هل هو الابتداع او اول خطأ والقبر كذلك ما الذي رفعه؟ هل هو الاهتداء ولا المبتدأ هذا الذي او الناصر الناصر هو اللاف مفعول به منصوب اذا دخلت في هذا فهمت المعنى منصوب براحة يعني رأى هي التي نصبت منصوب برأى وعلامة اسمه بعلامة فتح وهذي علامات فهي ما تفعل في البيئة والمنصوب بكذا يعني هي دي اللي فعلت صحيح؟ لكن تقول منصوب بالفعل. الفعل هو الذي احدث هذا العمل. جميل. لان الفعل يحدث البكاء والله اعلم. نعم. استعيذ بالله طيب بالفعل او بالامس بالفعل او بالحافظ منصوب لاجلك يعني انت تقول او ولات افرأيتم اللات والعزى يعني تقدير الكلام ورأيتم العزة هذا معناه انك تجعل الله استئنافية لا تجعلها عاطفة انك تقول الواو والمعروف من انواع وعلامة نصبه وين الفكة طيب لماذا لم تظهر نقول منع من ظهورنا كذا كويس منع من ظهورنا ايه منع من ظهورها تحذر يعني ما تقدر تقول العزى لانك الفم مفتوح لاخراج الالف والهمزة والفتحة منزلة الالف لا الفتحة من جنس من جنس الالف فلذلك طيب ماشي الخطوة الثالثة منات الثالثة فقط حقيقي هذا يأتينا ان شاء الله تعالى فيه السلام على هذا لا تسد هذا ما فعله الله هذا الكلام وذلك لانه ينفي بعض الصفات فقوله ما جاء في كذا يعني انه يطول رحم الله وهو يقصد انه لا تثمن على الله فهو فرق بين الصفات الذاتية والاختيارية تعرف غيره؟ الخطابي وينه ايه؟ ماذا يتصادمون هم يتعلم يعني نمسح فهل من استار الكعبة اللي حاصل التعلم وهذا التعنت خطأ عدم اه تحديد مكان الملتزم هم يعتقدون الكعبة كلهم يلتزم هذا خطأ فيه لكن التبرؤ بمعنى يمسح بستارة يمسح على نفسه دلوقتي نسأل الله جل وعلا ان ينفعنا واياكم ليبقينا به صلى الله عليه وسلم