يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله وجدنا عند المالكية ان من اكل او شرب في نهار رمضان فعليه كفارة مغلظة طارت الجماع فما دليل ذلك؟ وما الصحيح في حكم من اكل او شرب متعمدا الصحيح انه عاصي مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب. وعليه انه يقضي اليوم ويتوب الى الله عز وجل. هذا مذهب الجمهور الكفارة انما هي بالجماع فقط. واما المفطرات غير الجماع اليس فيها كفارة الا التوبة؟ وقضاء اليوم الذي افسده نعم