الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين. محمد ابن عبد الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زلنا مع اعلامية الافعال بل والزيادات ابن زين وزيادات الحضرمي. البيت السابع عشر والضم من فاعل الزنفي المضارع وافتح موضع اسرف المبني من فعل. الان نأخذ تصاريف الفعل. نأتي بالماضي والمضارع. اذا كان الماضي احنا نتكلم على عين الفعل عين الفعل. وانا عندي مضموم وعندي هنا ثاء عي لا ما حكم المضارع؟ فالان سنأخذ في الابيات القادمة ما يتعلق بهذا الموضوع. المضموم يكون المضارع مظموم شا روفاه يشرف يشرف. اذا شرف يشرف شاذة لبى لبوا بالفتح. قال صاحب القاموس لا نظير له. اذا القاعدة عولا اذا كانت مضمومة العين فالمضارع مضموم. يكروم. شا روفاه يشر عندنا هنا المكسورة يجب فتح عين المضارع يفرح سمع يسمع هذا المقصود في هذا البيت مضاعفا مضغما ام لا كحس به وعض ومص وحمى مله مللا عندنا كلمة تقدمنا في البيت السابع عشر انه يجب فتح المضارع معه. اذا كان مضاعفا او كان فاعل مدغما وجب فتح عين المضارع حاسة يحس عض يعض مص يمص حم يحم مل منه يمل وهي من من الملل. لذلك قال من له مللا. اذا ملل مصدر مل لان عندنا مل قد يكون بمعنى الحرارة مل الخبز سخنها بالحرارة فهذه لا تدخل في وخب وصب وطب لج بح وود بر لذ وشلت كفه شللا. اذا لا زلنا مع فعل خبأ يخب وعندنا صب يصب وعندنا طب يطب عندنا لج يلج. عندنا بحة يبح عندنا ود يود وعندنا بر يبر وعندنا لذة يلذ وعندنا شلت كفه تشل. اذا نحن لا زلنا مع فعل ومضارعه يجب فتح العين اذا خبأ يخب. صب يصب. طب يطب لجة يلج. بحة يا بحة ود يود بر يبر لذ يلذ شلت كفه تشل. اذا هذه المعاني التي هي مضاعف والمضارع منه يفتح لا اذا كان مضاعفا او مدغما يجب فتح عين المضارع