الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين. محمد ابن عبد الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد. فمعنى لا نية الافعال الزيادات البنزين وزيادات الحضرمي بالياء وفي غيرها ان الحق بابي او ما له الواو فاء النحو قد وجل. وكثر ما قبل اخر المضارع من ذا الباب يلزم ان ماضيه قد حضر زيادة التاء اولا وان حصلت له فما قبل الاخر افتحن بوله عندنا الحالة الثانية يجيزون فيه كسر الجميع الياء او غيرها الاولى اذا الحقت حروف المضارع بكلمة الم فتقول في الفتح ابي وتنقلب الهمزة الثانية الفا فنقول ابي نأبى تأبى يأبى ابي نأبى تأبى يأبى اذا كسرت الهمزة تقول ائبا تأبى يأبى عندنا الحالة الثانية كسر اذا الحقت حروف المضارعة بفعل المكسور واو الفاء بشرط ان مضارع على يفعل بالفتح كوجل ووجع. لاحظ وجل زيد يوجالو هذا بالفتح وجل زيد هذا بالكسر فتنقلب ياء عندنا هنا فالحالة الثالثة اذا حركة ما قبل اخره زيادة التاء اولا وان حصلت له فما قبل الاخر افتحل بولاية عندنا الحالة الثالثة حركة ما قبل اخر المضارع المراد به اي بهذه الحركة او بهذا الفعل اللي هو المضارع المراد به المضارع الفعل المجيد فيه اذا عندنا مجرد الرباعي وعندنا المزيد فيه حكم المضارع المجرد الرباعي كسر ما قبل اخره. دحرج يو دحري جو عندنا كسل ما قبل الاخر حكم المضارع المزيد فيه فيلزم كسر ما قبل اخره بشرط الا يكون اول ماضيه تاء مزيدة. اذا عندنا هنا سنأخذ تاء مزيدة هنا بدون تاء مزيدا هذا الكسر اما ان يكون واضحا اكرم يكرم قاتل يقاتل انطلق ينطلق عندنا مقدر احمر يحمر اذا هنا الراء يحمران اذا عندنا كسر مقدر لان اصله يا حمار تحمار اصلها احمرار نعم عندنا فان كان اوله ماضيه تاء مجيدا فحكمه فتح ما قبل اخره تعلم يتعلم اذا فتح ما قبل اخره تغافل يتغافل. اذا هذا ما يتعلق بهذه الابيات الثلاثة. وصلى الله وسلم على محمد