وذو اتصال منه ما لا يبتدى ولا يلي الا اختيارا ابدا كالياء والكاف من ابني اكرمك. والياء والها من ساليه ما ملك وكل مضمر له البناية يجب ولفظ ما جر كل لفظ ما نصب للرفع والنصب وجر الناس له. تعرف بنا فان الضمير البارز اما متصل واما منفصل. الذي لا يبتدأ به هو الذي يسمى متصل الكاف من اكرمك. اذا تعريف المتصل الذي لا يبتلى ولا يقع بعده الا في الاختيار. يعني هو جاء شذوذا ما اكرمت الا كهذا شذوذا. الاختيار الا يأتي المتصل بعد الا جاء شذوذا في هذا البيت اعوذ برب العرش من فئة بغت علي فما لي عوض الا هو ناصرا ناصر اذا علي فما لي عوض الاه ناصر. وما علينا الشاهد الا هو. وما علينا اذا ما كنت كان الا يجاورنا الاك دياره. الشاهد الاكي. طبعا هذا شاذ. الا هو شاذ الاكي شاذ. اذا المتصل لا يبتدى به ولا يقع في الاختيار بعد الا المضمرات وكل مضمر له البنا يجب اذا المضمرات كلها مبنية لشبهها بالحروف في الجمود المضمرات لا تصغر لا تثنى لا تجمل مبنية اذا المضمرات مبنية. يشترك فيه الجر والنصب كما قال ولفظ ما جر كلفظ ما نصب. اذا ما يشترك فيه الجر والنصب. ضمير متصل منصوب ضمير متصل مجرور اكرمتك انه مررت بك له. اذا المتصل يشترك فيه الجر والنصب وما يشترك فيه الرفع والنصب والجر. اذا متصل منصوب مجرور وفي متصل يأتي في الرفع والنصب والجر مثل كلمة نا كما قال شيخنا للرفع والنصب وجرنا صلح. تعرف بنا فاننا نلنا البناء. اذا نلناه فاعل فاننا منصوب بنا مجرور. وايضا جاء الياء اضربي الرفع اكرمني نصب مر بي جر هم هم قائمون هم مرفوع اكرمتهم منصوب لهم مجرور لكن لماذا اختار المؤلف نا لاننا هنا معناها واحد في حالة الرفع معناها واحد في حالة النصب معناها واحد في حالة الجر بعكس بعكسهم الياء الضريبي مخاطب اكرمني متكلم مر بي متكلم. هم هنا منفصل متصل متصل. اما انا فقد انفردت بذلك انها متصلة تأتي للرفع والنصب والجرح ومعناها واحد من كل وجه وصلى الله على محمد