يوم القيامة ثم يعفو الله عز وجل عنه ما زال اما بمبادرة اولياء الله عز وجل له يوم القيامة. ويقال ان ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من عباده بن عبدالله عز وجل يوم يقال ان الله عز وجل عفا بمشيئته. من غير توبة للعبد. اما اذا توبة وقبلها الله عز وجل منه فانها من صحيفتي ولا وعلى كل فائدة متفقون على ان منزل وقبل الله عز وجل توبة فانه لا يحاسب ولا يعاقب عليه يوم القيامة وهذه مسألة قديمة في عصر السلف الصالح من التابعين وغيرهم كقوله استغفر الله من الذنوب والخطايا عموما فهل يذكر الله عز وجل ام لا؟ رحمة الله تعالى في هذا وهو كما للعبد سائر ذنوبه الا من الذنوب اذا استغفره فانه يشرف عليه فهذا لا يجب الله التوحيد له. والا في الثورة العامة ولذلك حتى الشارع على الاستهتار. وقال من عارض للشارع كجملة الاذكار بما فيه من التضرع وتعالى كالتسبيح والتهليل والاستغفار. وهذا لهوة القول. انه لا يأتي على بعمومها. ولذلك ينبغي للانسان هذا ان نستغفر الذنوب عامة وان يستغفر من كل ذنب يقترفه يمينه. وان الاستغفار بعض اهل العلم انه العلماء ولعل المراد هنا المباعدة المراد من الاداب فانه فيه كناية عن التنظيم. فان فانه ولذلك ذكرنا المشروع وقد ذهب اللهم انا لك انهم الى انهم يشرعوا الامام ان يسكت سكتتين وهذا ثابت عن الامام قال الامام شفتيه الا انه لم يكن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الا في قبر امية. وهو معلوم وعلى عصابة ابن الصامت رضي الله عنه ان رسول الله قال صلى الله عليه وسلم قال لا صلاة لمن لم يقرأ بحفظ القرآن وفي رواية بفاتحة الكتاب متفق عليه فان قراره قال وفي دليل على فاتحته الصلاة فريضتنا النافلة صلة لعموم الاية ولكن يرد على هذا انها مفسرة بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صلاة لمن يقرأ في فاتحة الكتابة او ام القرآن وان يجب قراءة الفاتحة في كل ركعة واحدة هناك قد اختلفت الامور في هذه المسائل وبعض بنات السماء الذي رحمه الله تعالى ان يمسكه في كل ركعة. السلف الصالح وعملنا ابي طالب وعبدالله بن عمر وعبدالله بن عباس وابي هريرة. وهو ظاهر امر النبي عليه الصلاة والسلام للرجل الذي جاء في صلاته كما في الصحيحين ابي هريرة النبي عليه الصلاة والسلام قال له ثم بعد ذلك في صلاتك كلها الا من فاتحة الكتاب فان نصره على الركعة صلاة. ولذلك قال لما علمه قال وافعل ذلك في صلاتك كلها اي في كل ركعة وهذا القول ومذهب الشافعي رحمة الله ومن بعد اولى عبادك الذي لا يقولون بالوجوب. لانهم لا يقولون بالوجوب قراءة الفاتحة عفوا وانما يرون وجوه قراءة الصلاة من قال وقراءة الفاتحة في كل ركعة وثبت عن بعض السلف من التابعين وهو عن ابراهيم ولا حجة به وذلك لمعارضة ايران عن النبي عليه الصلاة والسلام وعمل الصحابة لا يقرأ فيها الفاتحة الكتاب وقد اعدت هذا الحديث لا ينصلح في هذا اللفظ والله غير محكوم وهذا الحديث قد رواه ابن حبان في صحيحه من حديث وهب ابن جرير عن شعبة ولا اله الا هو الا من حديثه. فقد قال ابن عامر فقالوا هذا الحديث عن الشهداء عن ابي هريرة فقال وعلى انهم ثم وكذا زاره قبله والسلام على الصلاة والكلام فيه من جهة لما تقدم من حديث هريرة وان كان دل على عبد الرحمن استيقظ الا ان اخرج حديث الانتقام فلا عن النبي عليه الصلاة والسلام قال اذا انتصر شعبان فلا تصوموا. وهذا الحقيقة انه من الله وعليه المدين والامام احمد وعبد الرحمن وذلك لمعارضة الصحيح ولكن الذي يظهر ولذلك كان في يومه الحفاظ اصحابة ابن عبد الرحمن بن شعبة وقالوا لا صلاة وعلى انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم هو ابا بكر وعمر كانوا يستفتحون الصلاة والحمد لله رب العالمين رواه البخاري من طرق ابن مالك عن النبي عليه الصلاة والسلام وروى مسلم فبيت خلف النبي صلى الله عليه وسلم واهل كبر وعمر وعثمان حكام يستفتحون بالحمد لله رب العالمين لا يذكرون باسم الله الرحمن الرحيم في اول قراءة ولا في اخرها بلا حجة قال في نداء تحت غرب الملائكة قد نقل عنه المفصل التنقيح احمد قالوا نعم وفي لفظ احمد والنسائي فكانوا لا يسهرون بسم الله الرحمن الرحيم. وهذا الحديث رحمه الله تعالى عن الامام احمد وكذلك رسول الله عن عمار ابن ولذلك قال ولعله والتواضعية قال رحمة الله في كتاب العلل وابو حاتم في كتابه قال وهذا اي ان ديوان الموسوعة فعن ثابت عن النفس وهو وفي هذا دليل ونص على انه على انه لا يجهرون ويأتي السلام عليكم وفي لفظ ابني خزيمة والطبراني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلتف بذكر الله الرحمن الرحيم وابو بكر وعمر في الصلاة وهذا الحديث ضعيف ايضا فقد رواه مسلم وصححه والطبراني من حديث سويد ابن عبد العزيز عن عن الحسن وقد بعثه للواحد من الكفار والبخاري فقد عزله بعضكم ما هو في عدن ونفي الجهر قاعد في المسألة والبسملة واحكامها قد تجنب فيها العلماء رحمة الله تعالى في مصنفات عدة. وبلغ فيها فقد وكذا رسالة وصنف السياحة وفيها مسائل عدة وقد اختلفت اسماعيل رحمة الله تعالى المسألة هي اية من اول كل سورة؟ وعلى ذكرها ورد ما جاء بعده من خلاف بمشروعية قراءة عند عند الفاتحة وسورة فقد اختلف العلماء تعالى الى انها اية الى انها اية في اول كل سورة الا براءة الله تعالى قولا واحدا الى ان الى ان قراءة الفاتحة لبسم الله اية من الفاتحة فقط وليست اية بما عداها وذهب الرجل ورحمة الله الى انها اية مستقلة. تفصل بين السور وانها لا ترتبط وانما تكون فيصل وكل قد احتج بادلة وتقدم الكلام وعلينا مسألة المسألة الاولى مسألة مشروعية القراءة كصلاة فهل سمعت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قرأ في الصلاة قد ورد فيها اعني الذكر فضلا عن التقوى لكن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم انه جعل في عواصم السور خارج الصلاة اما في الصلاة لكنه قد ثبت عن الصحابة رحمه الله تعالى ثبت عن عمر بن الخطاب ومعاوية وعن وعبدالله ابن عمارة وعبدالله ابن عباس وعبدالله ابن الزبير وغيره. انهم كانوا يقرأونها في اواخر السورة المصطلحات ورمي عينيه من اول قبره وقد اختلف العلماء عليهم رحمة الله تعالى في الجهل بالبسملة عند الصلاة الامام احمد وابن حنيفة والشهادة وسفيان الثوري وهو الذي امر الصحابة وعمر وعمان وعبدالله بن عباس. وعبدالله بن وقاص. وعمر بن زبير وعبدالله بن الزبير وغيره وثبت عن بعضهم خلاف ذلك وهذه المسألة مسألة ابتداء الصلاة قد قال لما الشافعي ولذلك قد انتقد على شافع رحمة الله تعالى انه قام بهذا القول ان هذه المسألة اصبحت على ما على الله ولذلك لقد ذهب الجماعة عن اهل السنة الى تقييم مسألة عدم المجال بالبسملة في مسائل الاعتقاد وذلك لانها بين اهل السنة والشيعة ولكن يقال ان الشافعي رحمه الله تعالى لا ينتقل الى وانما هذا يدل على انه وافق وهذه بعض الاقوال اهل البداية حينما اتخذت الحج ووافق الشيعة. وكذلك لما قال رسول الله تعالى حينما قال وهذا يدل على انهم قامون عند ولا ينبغي ان يكون متابعة احد اذا كان الدليل معا ولذلك قد ذكر هذه المسألة سفيان الثوري رحمه الله وهو من هو امام الصامدين وذلك لانه بما عليك اهل بدن من الشيعة لكن يقال انه قد ثبت عن بعض الصحابة انه جهر بها والجار بها قد رؤيا وثبت عن معاوية. وعلى ابن مالك وثبت كذلك عن عمر ابن الخطاب رضوان الله تعالى. وقراءة الله في الصلاة بابتداء السورة قد ثبت عن بين واحد. فقد روى ابن ابي جيفة في مصلى من حديث الازهر عن طريق انه كان اذا صلى قرأ بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وثبت عن ابن ابي وروى انه ما كان يستفتحان بسم الله الرحمن الرحيم واما الدار بالبسملة في الصلاة فقد ثبت عن عمر الخطاب عليه الله تعالى وثبت ايضا ان معاوية وانس ابن مالك وابن الزبير عبدالله واول ابن الصبير وعن جماعتنا التابعين لقد روى ايها في سنن من حديث عبد المجيد عن ابن على كتاب الله قال قبل معاوية الزنا في المدينة صلاة فجهر بالقراءة فلم يزهروا بسم الله الرحمن الرحيم. فلما سلم قال له سهام من المهاجرين انسيت ان غيرت الصلاة. قال فصلى اخرى في الحجر بسم الله الرحمن الرحيم وثبت ايضا من حديث سعيد بن عبد الرحمن بن ابدى عن ابي احمد الخطاب رحمه الله تعالى انه في الصلاة وثبت هذا عن ابن الزبير فقد من حديث خمين عن مسجد عبدالله الموسمي عن ابن الزبير انه بسم الله الرحمن الرحيم. ويقول ما يملأه من الجمع في هذا الذكر ورؤيا عن عمرة ابن الزبير وابن الزبير من حديث هشام ابن عورة عن ابيه وابن زبير انه ما كان وثبت انه تعالى والدليل على ذلك قرار المسافرين. والترمذي في سننه من حديث ابن عبد الله ابن المغفل. انه صلى صلاة بسم الله الرحمن الرحيم. فلما فسر من صلاته قال له يا بني اني صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بسم الله الرحمن الرحيم الكتاب الاوسط من حديث معبر عن ايوب قال سمعته يسأل عاصمة ما الذي يثبت بالجهل من البلاء. قال سمعت يقول سمعت عمر بن الخطاب عليه اخوان الله تعالى يستفتح الصلاة والحمد لله رب العالمين يعني انه لا يقع مالا واحدة هذه الاقوال ان الجار بذكر الرحمن الرحيم في الصلاة ومعاوية وثبت عن ابن الزبير وعدم النهر بها ثبت عن عبد الله ابن انفاد وعن ابي بكر قبل ذلك وعمر وعثمان وثبت عن ابن مغفل بل شدد بعض الناس بادب الجهل بها. فقد مضى الناس من حديث مسلمة عن عبد الله ابن عباس قال الجار ابن فلان الصلاة خير اعظم يعني انه يستمع للسنة وعلى كل الصحابة قد اختلفوا في هذه المسألة وعن اختلاف مختلف من لا يعلم وذكرنا ان الشاة قد انفرد ولذلك بعد السكوت لما فيه من زمن موافقة للشيعة والعبرة بهذا لانهم قد له سلف من الصحابة عليهم الله تعالى في كتاب الام وعن البيهقي قصة الصلاة معاوية وانكار فيقال ان المسألة تحترم الامرين والتحسين بداية الذي تميل اليه النفس ان الانسان يجهر بالمسألة في بعض الاحيان النادرة ولا يجهر بها بالاكثر لكن لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الخير. وكل ما جاء فهو ضعيف وانت يوم جاء في ما ورد التاريخ. وابن خزيمة عن فقرأة حتى ختمها ثم قال والله ان المغفل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وانا قد دعيت به واعينه يوم واحد من الايهما والله فقد صحف هذا الحديث ابن خزيمة وعن ذنوبهم مطلقا وعن وان عين المسلم قال ابي هريرة فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرأ في يوم القرآن حتى اذا ولا الضالين قال آمين وقال الناس آمين. ويقول كلما نزل الله اكبر. واذا قامت الجنود من الله اكبر ثم يقول اذا سلم وشرب المسجد بيده مني لاشكركم صلاة لرسول الله صلى الله عليه رواه النزاني ورواه ابن خزيمة وابن حبان والحاسد وصححوه وقد الا ان تكون منزلة. احدث رواه مسلم وابن خزيمة وابن حبان وايضا مما ذكره الله تعالى عن ابي هريرة وهذا امثل موجهة في هذا الباب واصح من مثل هذه المنزلة وقراءتها وقد نص على ثم نقل ذلك ابن القيم كذلك ايضا خطير. صحيح. ولا مطعن من جهة ثقة وقال رحمة الله تعالى في الكتاب وقال في كتابه من سننه صحيح وطهر كذلك الحاكم في مستدركه قال يرحمه الله. وهذا الحديث اصح ما جاء بهذا الباب وقد رد هذا الحديث ورد على من احتج به من عدة وجوه وكذلك وهذا الحديث اطعن فيه من وجوه الوجه الاول لانه وان كان قد ضعف هذا الامام الحجر عليه رحمة الله تعالى في كتابه من الثقات الائمة الظالمين وبينه وبين وليس مثله يضعفنا في الغد اذا نقل هذا ذلك ولذلك اعتمد الضعف به الامام ابن رحمة الله تعالى فقال ليس بالقوم كذلك قد تكلم فيه ويحتمل هنا من اوهامهم. وهذا هو الله. وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام وجه صحيح ان اوزار بالبسملة وبذلك لعل هذه الجملة الزينة اذا رحمه الله تعالى قال رسول الله الوجه الثاني لما طعن بهذا الحديث والتفظل ومن اصحاب فاين هم لاصحاب كثير وعندنا قد اختص بابي هريرة في رواية كثير من احاديثه فلماذا يتفرغ لهذا الهداية لما يدل على واحد كذلك ايضا مما اراده به العلماء قالوا وان ثبت ذلك عن ابي هريرة فان المشابهة لا تقتضي المشابهة في كل الوجوه. وانما في اغلب الافعال ولعله الله تعالى انما اذهب عنه فعله سألت انا لبعض قد رد الله تعالى نحو عشرة قومه في كتابه التلقيح لهذا دليلنا على اسرائيل وموطنها وخلاف العلماء فيها والقول في متنها او قبضها لذلك تكون لرفع العرب على الوجهين بالمد والقبر ولذلك يقول الشاعر الجاهل اللهم يقول وعلي اداء عمل السلف الصالح. وفيه فانه كان يكفر اذا رفع وخطب وهذا هو الاصل ان يكبر في كل ما هو الورقة يقال عن الوجوب اذا كان اماما مبتدأ به ولا يعلم انتقال الامام ابن حارثة لان الواجب لا اله الا الله واجب وثبت عن الصحابة ان الله قال تعالى انهم يكذبون في كل وعبدالله ابن عمر وابي هريرة اي يتمون التكفير. وثبت عن عمر انه كان يقصر التكريم. اي لا قد رواه صحيح وروى انه لا يكره التفسير في كل خطب ورخص للموقع لكنه ليس على القلوب وانما وعن واكبر ان الطعام على اكمال التكبير رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلاة الفجر. فقرأ رسول الله صلى صلى الله عليه وسلم فدخلت عليه القراءة لكن من الثقة الكبار هذا لابد صراحة اذا كان الراوي الذي تبرج وذلك الى الشيخ الذي قد يقول واصحابه احرص ان يكون كذلك فيجب والله النبي عليه الصلاة والسلام يقول هذا المصلى بنعمل يوم النبي عليه الصلاة والسلام صحيح البخاري يقول هناك عاصمة القراءة في الركعتين الاخيرتين في صلاة اربع ركعة اذا كان طالب قراءة سورة فقد ثبت هذا ان عبد الله ابن عمر كان يقرأ سورة بعد الفاتحة صلى الله عليه وسلم من وجه امره بل ان امها المسألة فيها كثير وهكذا الحديث الصحيح يقول ذهبوا الى الوطن الحيوان لكن لو قال له العبارة يقول هذا الفاتحة يعني بسورة اخرى اثناء السلف وثبت عن ابن الزبير اي انه يقرأه في سورة اخرى. وهذا سنة اذا ثبت شيء عن الصحابة لكن يقال ان الانسان اذا قال انه لا يبادر في بعض الاشكال او عمل قد سبقه من قال هذا القول لكن لا يقبل النية. ولذلك والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا