الرحيم الحمد لله رب العالمين وافضل الصلاة واتم التسليم على سيدنا الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم اغفر لنا لأنفسنا وعن ما الا خشية وعلما يا ارحم الراحمين. اما بعد رحمنا الله تعالى واياه. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال كشف رسول الله صلى الله والناس ايها الناس والنبوة الصالحة يراها المسلم فيه الرب. واما السجود فاجتهدوا بالدعاء رواه مسلم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين. فهذا الحديث قد رواه الامام مسلم من حديث سفيان عن سليمان ابن عن النبي عليه الصلاة والسلام النبي صلى الله عليه وسلم لما تسجد الشتاء وذلك في حاله عليه الصلاة والسلام. قال النبي من قبل يوم مبشرات النبوة في دليل على ان ثم تشيل من النبوة الا انه ليطلق عليه وذلك رحمة من الله عز وجل وفضل. ومن ذلك الرؤيا الصالحة. وانقطع ذلك كله بانقطاع واحد عليه الصلاة والسلام وهذا هو المقصود بفضل الله عز وجل لهم البشرى في الحياة الدنيا. المراد بالأسرة في الحياة الدنيا قالها كما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك في الحديث الصحيح ورؤيا يكون الله فاذا كان صادقا تسمى ضياء. واذا كانت كاذبة تسمى حلم هذا في الارض واما فان الرؤيا بمعنى واحد وبذلك سماه الله عز وجل في كتابه العظيم. وكذلك رسول صلى الله عليه وسلم والغيب قد منع الله عز وجل وحسن الوثائق الشرعية كان الزوج الواحد وانقطع الوصل وقد يعلم احد الغيب من المتصالح اذا رأى ذلك فيغلب على امره في الحال وهذا ما صدقه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله وذلك الصالح. وقد ذكر فاطمة الرؤيا ونويلها ولا نعلم احدهم قد في هذا الباب من الصحابة ومن النافعين. ولا من اتباعهم. وانما بعد ذلك. واما من كتاب التفسير الاحلام او فان هذا فان هذه النكايات عن جبريل وليس من تصنيفه وانما هو من تصنيف عبدالملك ابن محمد الشافعي الشافعي المتوفى على اربعمائة وسبعة للهجرة. وهو مسمى في ابي سعد المبارك الجماعة ورؤيا قد تكون من المؤمن ومن الكافر ولا علاقة لها باسلام او قوة. وقد تخلق للمؤمنين. وبذلك وقد كانوا من الاهداف وقد العربية وكذلك اليونان لهم مطلقات في هذا في تحريرها المرأة عليه الصلاة والسلام الصحابة بعد صلاة الفجر ثم يعوضها رسول الله التأويل مما يدل على ان التأويل وان كان لابد فيه انه دراسة وان الانسان اذا رأى شيئا لانه يكون كذا واذا رأنا ربا المراد به علو الشأن. وعلى كل ذلك الا ان اما اما وكذلك صدق الرؤيا بنفسها. قد يكون رآها لكنه لكنها من الشيطان وظنها انها رؤية ذكر بعض السلف كتب الرؤيا استهان بها بعض الناس هي من قضايا وآآ اخوها وتأويلها لا تعلق بحجة وفهمه وقوة افراطه ونحو ذلك وكذلك له تعلق في بعض النصوص الشرعية ونحو ذلك ويصيب قدر التاجر كل هذا دلت عليه النصوص فقد علم كذلك فقد بالحفظ. وقد حرم الله عز وجل الكذب في الرؤيا ولذلك رواية الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال من ارى نفسه ما لم يره يوم القيامة في بين الشعيرتين وما يدل على ان هذا العرب من كبائر الذنوب ويتأكد وذلك لتألقها بالنبوة. بعضهما بعض ما تأتيهم فيها ثم اخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله جل وعلا نهاه عن الصراع اي قراءة القرآن الركوع والسجود سبحانه وتعالى وهذا يدلنا على فضل النبي عليه الصلاة والسلام وان لم يكن فالمقصود عن الله عز وجل ولذلك قال انما هو يعني ما ينقل عن رسول الله اننا عن رسول الله لا تقف عند احد الا الله جل وعلا محمد صلى الله عليه وسلم كلها الا شريعة الله وهي الصلاة فانها بلا واجب فجعل محمد صلى الله عليه وسلم عن ربه سبحانه وتعالى. والاذكار التي جاهت والسجود قد جرح رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ان الله معلول رحمه الله اه دون ذلك فقوله سبحانه العظيم قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقول سبحان الملك القدوس صحيح وهذا في السجود وكذلك قد جاء في صحيح الامام مسلم رحمة الله اللهم لك عظمي وعصبي ومخي. وما قامت به قدمي. هذا قد جاء في صحيح الامام مسلم عليه رحمة الله عليه ولا صلى الله عليه وسلم ولا وقد جاء في الصحيح من حديث عائشة عائشة رضي الله تعالى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي والرسول الموت للدعاء في السجود. وقد امر الله عز وجل نبيه بان يعوضهم واعلم بان الله عز وجل في السجود فان الانسان اقرب ما يكون الى ربه. وقد اختلف العلماء رحمهم الله تعالى في تحديد شيء معين فذهبوا سبحان ربي العظيم. وقد اثر رحمة الله تعالى. وقال ما يشاء. قد نقله المدونة قال العلماء رحمهم الله تعالى بوجوب التكبير والرجوع والسنين هل هو واجب ام لا؟ اولا من المطالب جماهير العلماء من الشافعية والحنفية ان الله وكذلك المالكية لا يوجد اعتبار في كتبهم واجبات وانما هي وكذلك عند الله نية. ولذلك اذا الواجبات الصلاة فانها تنصرف على رأي حمام. والا اهل الجمهور واجبات. واننا نرون ان نذهب شيء من المؤكدات شرعا. وثمة كثير من المؤكلات. ويقولون والله وما ولذلك قال سبحان ربي سبحان ربي الاعلى سبحان ربي العظيم ولا نعلم دليل على رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيحا من وجوب في الامر في تسبيح في الركوع الذي قد سنن والبيه ان النبي عليه الصلاة والسلام لما نزلت عليه قال شأنها في ركوعه في ركوعكم ويتأجل قوله سبحانه وتعالى فانهم في رواية موسى ابن ايوب عن زيادة. ورواية رحمة الله تعالى الرواية عن وكذلك قد نقلهم عليه رحمة الله انه قال فانه في نظر. وهو مما يستنبط من حديثه ولا فيه وبحمده اي في الركوع والسجود. هل يقول سبحان ربي العظيم وبحمده؟ ان يقول سبحان ربي الاعلى وبحمده ان يحمد صلى الله عليه وسلم وكلها معدودة. صلى الله عليه وسلم. اي زيادة وبحمده الا ما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم كان سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي اي انه لا يقول سبحان ربي العظيم وبحمده سبحان ربي الاعلى وبحمده. وقد جئت الله تعالى عن ذلك. فقال اما انا فلا اقول ولا رحمة الله تعالى في كتاب النور ان احمد بالنصر المرء رحمة الله تعالى عن ذلك. قال هل يقول المصلي في ركوعه سبحان ربي العظيم. سبحان ربي الاعلى لم يقل سبحان ربي العظيم وبحمده سبحان ربي الاعلى وبحمده. قال مع انه قال رواية اخرى قال اما انا فلا اقول سبحان ربي لان وبحمده فقد ذهب في الحديث من حديث حذيفة ابن منابر ومن حديث عبدالله ابن مسعود ومن حديث عقبة ابن ادم ومن حديث ابي طالب عليهم الله قوله تعالى وكلها معدودة. فقد توزع رجل في سننه والجزار من هذه عن عن النبي عليه الصلاة والسلام انه كان يقول في ركوعه سبحان ربي العظيم لنا على انهم من الضعفاء قد واتقهم بعضهم الى انهم الدين والحفظ. كذلك قد وهم قد وهم وقد جاء ابن مسعود كما رواه البخاري في سننه ولكن في اسناده ابغض اسماعيل الترمذي اسماعيل وهو متلوك الحديث وقد جاء ايضا من حديث ابي مالك قد رواه الامام احمد رحمه الله تعالى في مسنده من حديث شهر ابن حوثم وشعر بالحوشة ضعيف الحديث. وان كان قد اطلق التوفيق في بعض الكفار فانه كان من ائمة القرى ولذلك يتكلمون على مروية يضحون لكنهم كذلك وحينما بعد ان كان بعيدا عنه طعن طعن فيه. وظن انه قد اقال منه وبذلك انشد ما اثار دينه بطريقة فمن يأمر فمن يأمن القراء بعده في شهر. وقد جاء ايضا وقد جاء ايضا وهو الا انه قد صححه البعض وقد روى قال سألت قال نعم ثلاثة. وهو قال عن محمد ابن عبد الرحمن ابن ابي ليلى عن الشعب كما وانهم من حديث وهو خاصة فيما ولذلك قال ولا اراها محفوظة وقالوا وبحمده رسول الله صلى الله عليه وسلم بوطن من الوجوه وهل يزال على ما جاء رسولنا صلى الله عليه وسلم بالدعاء ام لا؟ جمهور العلماء على على مشروعيته قيادتنا الماء مما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم او لم يثبت عنه. وسواء جمع كل من لبث درب يدخل فانه لا حرج في ذلك. شريطة ان نكون قد دلنا دليل على عفو النبي صلى الله عليه وسلم قال وذهب بعضهم الى احد المشروعين قد اشار اليه بعض عن الشافعية وذهب اليه بعض اهل الظاهرة كابي حنيفة ومحمد بن حسن الى انه لا يقارن رسول الله صلى الله عليه وسلم اما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انت اعوذ بالله من الشيطان الرجيم على الاكثار من الدعاء وهو الكافر ولذلك قال النبي عليه الصلاة والسلام اكثروا فيه من الدعاء وهذا منهج هذه منهج مستجابة ان يستجاب لكم وقد نصت ان اكثر ما ما جاء هو عصا واقل من ثلاث يرون اللهم اجعل سامحين متناول حنفية المالكية فانهم لا يرون كل شيء بعينه فان في ترون اه استقبال سبحان ربي العظيم وسبحان رب العالمين في السجود. معتمدين على رواية عقبة وكذلك اعتمد الحنابلة وعن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي متفق عليه. هذا حديث هذا الذي اتخذه النبي صلى الله عليه وسلم السابق. و وفي امره جاء الصيغة سبحانك اللهم وبحمدك اللهم خذني ولم تثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسبحان ربي العظيم وبحمده سبحان ربي الاعلى وبحمده فهي معدودة رحمه الله تعالى في رواية وقد قالت الولد انها وردت ولعل ولا يعني قول سبحانك اللهم اللهم اغفر لي فان توتي دليل على ان ركوع الخوف بالدعاء يقول فيه اللهم اللهم وعن باقي عن انس رضي الله عنه قال اني لا ارد ان اصلي بكم كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا قال فكان انس يقنع شيئا لا اراكم فاصنعونه. كان اذا رفع رأسه من الركوع فصدق قائما حتى يقول قال نفسي واذا رفع رأسه من السجدة هكذا حتى يقول القائل متفق عليه رواه البخاري ومسلم انس ابن مالك وفيه دليل على مشروعية بالفعل كما صنع ذلك رضى الله تعالى مع اصحابه وذلك انه يهدي صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه دليل على مشهورية الاطالة في الركوع وكذلك في القيام منه. حتى يقال انه مسلم اي انه بخلاف ما كافر ما عليه وفي هذا الحديث ايضا ان العبرة في النصوص الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا العبرة بالحان فان الحلقة تتغير وان العبرة بما بما تابه الناس من كيد الصلاة وقد يسأل احد يستنكر وهو سافر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه انه ذكره. ولذلك احمد ابن مالك رضي الله عنه وهم من الصحابة وفي وقته الناس عن هذه السنة. وهي بطانة واما الاطالة فهو الاصل فيها وان المشروعة الا في حالة سنة واحدة قد اختلف العلماء عليهم رحمة الله تعالى فيها وهي انتظار القانون وقد اختلف العلماء رحمهم الله وجعل في هذه المسألة على ثلاثة اقوال. ذهب جمهور العلماء والاوزاري. ومحمد الحسن وعبد يوسف وكذلك قول الشافعي في كتابه الكريم كما نص عليه بالامي الى انه وقد كفر خادما في الركوع انه ربما فائدة الشرك وذلك انه قدوعه صلى الله عليه وسلم في هذا الشيء. وخلاصة ذلك ما قاله البخاري رحمة الله قال لم يرد في انتظار الاناء والركوع القادم شيء عن اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم القول الثاني الذين او لا بان يراعى بخلاف غيره وذهب بعض الشافعية وبمذهب الشافعية خلافا في هذا ومعلوم ان الشافعي الذي كانت الشافعي في هذا وبعضهم الاستحباب. قالوا فثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يضلل الركعة الاولى حتى يدركوا حتى يدرك الناس الصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم يقال اذا اخذ على هذا ان انتظار النبي على والسلام في الركعة الاولى هذا كانت نية قبل دخولهم للصلاة. ان يطيل الركعة الاولى لم تغني حلقة للناس. وانما قال الركعة الاولى قبل دخوله الصلاة قبل دخوله في التعهد. وكذلك استدلوا استدل بعض الفقهاء فيما ذكره رحمة الله تعالى عند اهل بيت قد اخرجهم قالوا ذلك عن النبي عليه الصلاة والسلام لما كان الصحابة يعقدون على ايقاظهم من صغرها قال امر النبي عليه الصلاة والسلام النساء الا يرفعن رؤوسهن ثلاثة رجال. قالوا رحمة الله تعالى ولهذا استدل من القرآن انه يشرع للامام ان ينتظر القائم في الركوع. وذلك للنبي عليه الصلاة والسلام امر ان الفضيلة ويرفعن بعض الرجال. لمصلحة الرجال. وفي هذا رحمة الله تعالى انه لم يرد شيئا في هذا عن رسول الله ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام بلسان لا يصح. فقد روى ابن ابي زيد في حديث بدعة ابن ابي الاول عليه الصلاة والسلام كان ينتظر في الركوع في مصنفه الا انه لا يصلح وذلك للجهالة في اسلامه واتى الانتظار على المياه فهو ثابت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم اشارة اليه يقول ان النبي استضاف هذا القيام هذا النية موجودة قبل الصلاة النبي عليه الصلاة والسلام كان كالركعة الاولى القيام فيها على النقص من الركعة الثانية. هذا عصر مستقر يفعله بصلاته هذه والصلاة غدا وبعد غد وبعد شهر السنة القادمة هذا التسبيح ثبت بخلاف المبالغ والركوع فهي ان قبل والا تبقى على ما انت عليه تتأخر قد استدل بعضهم في هذا في تفسيره. قال واراد استدل به بعض اغنية العهد وذلك النبي عليه الصلاة والسلام قد قال كما روى انس عن النبي عليه الصلاة والسلام قال اني دعوته في الصلاة فاسمع صراخ الصبي واختمها قال النبي عليه الصلاة والسلام افضل الصلاة وليس في تقصير الصلاة التعبد. وانما التعبد يكون في طاعة. الانسان قد يقصر في شيء ويكون بخلاف وخشوع ونحو ذلك بخلاف وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا القول من قال من قال بوجوب الخشوع في الصلاة وها قومها والغريب في هذا العلماء وانه من السنن الله وسلم والخلاف في هذا متنازلة وقد جاءت عن اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي خشوعها من صلاة واما من جهة قبول الصلاة فلا يقبل بذلك ما اخذ الانسان وكما قال وان تعدل ان يقبل من صلاة العصر الا ما عقل منها. كما رواه ابن ابي شيبة في مصنفه الى ان في الصلاة على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. اه في خبر او صريح صحيح. وانما الخشوع في الصلاة او وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام لي الصلاة ينتظر وحين يقوم ثم يقدم حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع ثم يقول وهو قائم ربنا ولك الحمد ثم يكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يغفل رأسه ثم يسأل ذلك في الصلاة كلها حتى يطويها. ويبصر حين يقوم من التنكيل بعد متفق عليه وهذا لفظ مبدع غير انه قال من البسمة باب الجلوس. الحديث قد رواه الشيطان من الحبيب مالك وقد رواه في موقعه عن ابي طالب عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه على مشروعية اقتران الاشارة بين يدي الله مع وكذلك فالنبي عليه الصلاة والسلام كان يكبر فيها وبذلك قيده بقوله اي انها مصاحبة له ورد من وجوه الا انه لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قدم التكبير وقد جاء في بعض الناس لكنه جاء انه قدم على التكذيب جاء في بعض الالفاظ في الصحيح فيكون مؤسسة رسول الله صلى الله عليه وسلم. في حال التكفير مع الحالة الاولى هو ان التكبير مع غير الصلاة. من الرأي والخوف. الحالة الثانية ان يأتي بعض اهل العلم التكبير وتكبيرات الانفصال هل هي واجبة ام مستحبات الجمهور لا يوجد لديهم وانها واجبة عند الناس المشهور من مذهبه. ولا اعلم دليلا صريحا في هذا يدل على الامر التكفير اذا ما جاء في الصحيح في حديث ابي موسى لا شأن النبي عليه الصلاة والسلام قال الذي اعتدى مقامته فاعلمه ما قال واذا كبر قلبه وكذلك فدخل قدم رحموني اصلي. وتقدم معنا ان قوله عليه الصلاة والسلام خلوا كما رويتني اصلي ان هذا يتضمن الفعل لا يتضمن القول وان ينطبق على رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال اشتى وفعل اذا لم يقل احد بوجوبها في الصلاة. وذلك لفرائض جاء في الارض وبذلك يقال من اكثر الاقوام في الصلاة وايطال بوجوبها. بخلاف نهى عن الاستحباب فيكون الاصل في الفعل للوجوب والاصل في القول نوعا من الاستثمار والوجوب هذا النظر اذا هو الى مجموعي ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في والى هكذا ومالك والشاكرين وغيرهم الى ان تذكرة الانتقال سنة وليست بواجب. وانها تجب في حالة واحدة. اذا فليعلم ان اعظم الانتقال الا في هذا الحين لانه مأمور بالمتابعة. ولا يتحقق ما بعدوا الا بالتثبيت. وثبت الرواية ونادى النبي عند الامام احمد الى ان التكبيرات وكذلك على عمر ان الله تعالى والنبي عليه الصلاة والسلام هنا كان يكرر اذا رفع واذا ركع واذا رفعها من سجوده وهذا يتضمن مثلا من تقدم من تقدم فيها ثبت ان واقع في سجوده رفع يديه. هذا السجود قد ثبت ان وثبت عن ذلك صحيح. وكذلك رواه ابن ابي في مصنفه افعل ذلك واولادك ولا تجتمعوا وكذلك روى ابن صحيح عن محمد ابن سيرين وقد جاء عند في مسنده من حديث طلحة ان هذا فنان بن سلمان عن محمد بن عمر عن ام سلمة عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا رفع من سجوده اشار في يديه ثم قال وهذا الحديث مظهر. وذلك قد تفرد فيه قبل يقال هنا باليدين وهو جالس فرجعت الثانية حينما يقوم اذا الركعة الثالثة جماعة ولم يدعو النبي عليه الصلاة والسلام انه رفع قبل ان يقوم وانما ذكروا انه رفع كل ما انه كذلك كذلك من اصحاب الذين رضوا عنه اهله وفي هذا الحديث وفي المتفق عليه انه رحم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا فقال الامام سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا لك الحمد فانه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه قد تمثل معنى الكلام في الذكر الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا لقوله اللهم ردنا ولك الحمد اللهم ربنا لك الحمد ربنا ولك الحمد ربنا لك الحمد في هذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقوله ربنا لك الحمد. وقول سمع الله لمن حمده. سمع العلماء والشافعية بالنسبة للمأمور وذلك النبي عليه الصلاة والسلام قال تقول وفي هذا وفيها تناول ذلك النبي عليه الصلاة والسلام قيد ذلك بالفعل بفعل الايمان ما يدل على انه هنا الذكر قبل ذلك. ومعلوم ان الافضل من الصالحات الا يوضع ذكر محدد بعينه. الا في موضعه التي جاءت بالشارع. هذا هو الأصل. وان ما جاء الأمر إذا جاء الأمر ذاك الأمر انه يدل على الوجوب. وذلك لما كان الانسان معطيا بذكره لم يأتي به الشارع ناسب ان يؤمر بها. ولذلك قال هنا اذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد. اي انه يشرط ان تقولوا في هذا الموتر فاذا كان يشبع ان تقول في غيره ربنا او ربنا فانه يقال في وجوه او انهم يقادوا فلما كان انه لا يقاد الزواج يقال بدراه بل على المراد خلاف الذين قالوا قالوا وذكروا بعض المصنفين عن ابي بكر الصديق عليه رضوان الله تعالى بسبب مشروعية قول سمع الله لمن حمده ان اعتبار صديق لما قبلنا الى الصلاة فاراد التزوير قال الحمد لله ثم امر وليس الاذكار عليه هذا النص وقد اهتمت بعض المتصوفة على هذه الساعة قراءة رضي الله تعالى عنه انه قال على رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءها رجل ثم قال في ركوعه اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ثم قال النبي عليه الصلاة والسلام من القائل فقالوا لماذا ثم قال النبي عليه الصلاة والسلام صلى الله عليه وسلم قالوا فيه دليل على انه اتى بذكر لله فيشرع ان تأتي بذكر فتضعه كيفما شئت الصلاة. وهذا اشار اليه حظ بن حجر. قال وكيل بنشر قال وفيه دليل لمن قال واستدل بهما قال بجواز احداث ذكر لم يدر ما عليه الدليل في الصلاة. وهذا في النظر ان حصل ووهم من شك ان هذا تعالى قد انشره في الصلاة فيقال ان اصلا من هذا الحديث ليس فيه بلاد ليس فيه زيادة فربما هذا الرجل رفع صوته في هذا الذكر مع هذا الاصل الاسراء اراد نصار النبي عليه الصلاة والسلام هذا وجه كذلك ايضا ربما انه قد ذلك فبين النبي عليه الصلاة والسلام فضلها مع انه قد سبق التشريع في هذا كذلك قال روايات جاءت في هذا لا لا وعن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا رفع رأسه من الركوع قال ربنا لك الحمد ملء السماوات والارض وملء ما كل شيء بعده اهل السماء والنبت احق ما قال العبد. وكلنا نتى عنه. اللهم لا مانع من عصيت ولا معطي لما وبعد رواه مسلم وله من حديث ابن عباس نحوه. حديث ابي مسلم وبه ان تتقدم معنا ينبغي قد شاء عند كثير من الناس حتى طلبة العلم الذكر بعد الركوع وهو ان يقول ربنا لك حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه من السماوات والارض وهذا لم يرد اصلا في هذا الجمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ما تقدم عليه الصلاة والسلام هو ان يقول ربنا لك الحمد. حمدا كثيرا مباركا فيه. وتقدمت اشارة اليه. واما قوله من ملء السماوات والارض فقوله طيبا مباركا في جهة وبذلك قدم كثير من صلى في هذا الباب ووضع الدعاء بهذا ووضع هذه المرة بين حديثين و من نظر الى الكتابة الاذكار رحمه الله فاخذه وصلى وكذلك الشيخ محمد الالباني كذلك قد وضع هذا الذكر على هذه ولا اعلمه ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اصله. فالواجب حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه وجاء ربنا لك الحمد ملء السماوات والارض من غير ما اريد في وسطهم اي اوجع مستقلا في نص اخر فيكون هذا قد يطلق من جملة ادبار فجعل ذكرا واحدا ويقال ان قوله عليه الصلاة والسلام السماوات والارض او ربنا لك الحمد ملئ السماوات والارض من غير ما اكل فيه ووقعوا عليه الصلاة والسلام حمدا كثيرا طيبا وفي هذا على ان الانسان يهدى من تشبيهه على وطنه من غيره من غير عدد من ذلك الذي حدث لما خرج لصلاة الفجر وعاد من اوجهه جلسة مصلاها لما قلت سبحان الله وبحمده عدد خلقه فان الانسان عندها ذلك تعظيما لا يؤتى ابدا فانه بفضل تعظيمه النبي عليه الصلاة والسلام قال ذلك فعظم هذا الذكر على غيره سبحانه وتعالى. وعن حديث عن عاصم ابن كليب رضي الله عنه قال رأيت سنة نفر نفر لا فرق في هذا ولذلك يمكن ان اخرجه اعظم اسنده مسلما رسول الله وتتوكل فذهب اليه يطلق عليه هذا الاستعمالات الائمة لكن اه في اليوم التأخري من اهل الاصطلاح في الوضع فانهم قد وضعوا النبي عليه الصلاة والسلام عليه الصلاة والسلام لا ما السبب؟ ذكرنا ان قول عليه الصلاة والسلام قالوا كما رأيتم قلنا ان بخلاف بخلاف بخلاف الاقوال يقال الحمل على هذا باعتبار النصوص الاخرى المتكاثرة فان قوله عليه الصلاة والسلام صلوا كما رأيتموني يقال ان للصلاة حينما ننظر بالاقوال قال هل نجد ان اكثرها من ذهب لكن اذا قلنا انها لا يناسب ان نقول ان الاصل في كذلك من جهة الفعل حينما ننظر لفعله نجد ان الارض كلها انها يقال هنا اه يوافق عليه داخل القوم المشروعية وقد يؤخذ بالتأكيد من ادلة اخرى لكن فعلنا بهذه الصلاة والسلام. الا اذا كان ونحو ذلك طبعا من المالكية خلافا للجمهور لكن الذي يظهر الله على النظر والنصوص قال كذلك النبي عليه الصلاة والسلام عنده الا ما دل الدليل على خلافه وما حكم من ذبح خادم الجمعة مع صلاة العصر جمع صلاة العصر الجمعة. فهذا لا يجوز ولا اعلم ما قال به من السلف لانهم من التابعين ولا من اتباعهم وانما هو قول بعض الفقهاء والمسافرين. من المالكية والحنفية. وقال فيه بعض الفقراء والحنابلة من هل الجمعة تختلف معها وقتا واحيا صورة نزلت ليست ليلة ذكر احد المهندسين هو فعل ابي سليمان اخذ ابو حنيفة النعمان وهو يعتبر فقير اهل الله لكنهم يطالبون ولا تعتزوا كثير من المساجد في عام اربعة ما ثبت عن ابراهيم عن ابراهيم واذا جاءنا اخوان للمسلم يصافحه المسلم لا ويصافحه لا بأس ان المصافحة لا اعلم وانما عن السلف. وانما النهي عن السلام ابتداء وردا اذا لم يتغير واذا تبين انه قال السلام عليكم وعليكم السلام لكنه لا يتكلم عن اذا عرف ان النبي عليه الصلاة والسلام وصلى الله وسلم وبارك على النبي