بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الصلاة واتم التسليم على الانبياء والمرسلين. نبينا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما بلاد المسلمين اللهم اهدينا فيما تقبل همنا فينا سيئاتنا برحمتك في عبادك الصالحين. اما بعد فقال المؤلف رحمنا الله تعالى واياه. رضي الله عنهما ان صلى الله عليه وسلم كان يخطب وهو قائم يوم الجمعة فجاءته يوم من الشام حتى لم يبقى الاثنى عشر رجلا فنزلت هذه الاية التي في الجمعة. واذا رأى الكفاءة الاولى متفق عليه زاد مسلم حتى لم يبقى معه الا اثنى عشر رجلا فيهم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. اما بعد الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه القصة. وقد جاء الى داوود في كتابه قد ترك فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بعد صلاة الجمعة الى قبلها قد صار ذلك القاضي عياض عليه رحمة الله تعالى قال اراد هو الذي وان يثقل عليهم من الصحابة رضي الله تعالى فانهم لم يكونوا بهذا الوصف صلى الله عليه وسلم وولده على من على الله عز وجل بالبقاء ربما ان ذلك في الخطبة المتعلقة والخطبة التي تتعلق بالجمعة انما هي قبلها. وكم خطبة قبل صلاة الجمعة واجب العلماء ولا خلاف في ذلك والفضل مواكبة ايضا للاتفاق وارجح ذلك فقال لا يعوض عليه فان الله قال تعالى قال في كتاب عظيم اذا نوتي للصلاة من يوم الجمعة. قال الامام عز وجل اذا فات من الواجبات والانصاف لها عظة من الواجبات وقد انتبه العلماء رحمهم الله تعالى على انه يجب ان يكون وقت الخطبة في وقت صلاة الجمعة وان هذه كان كمن صلى قبل الوقت وعلى وتقدمت بشرفي الى هذا ولا جمهور العلماء الى مشروعية القيام في خطبة الجمعة وان جلوس الخلافة الا من اتى بعض الكفار على ان سنة القيامة عليه الصلاة والسلام وفي الخلفاء الراشدين دائما هو وعلينا وقد الطلبة العلماء على الله تبارك وتعالى في النجوم. الذي هو الصيام ام لا بعد اتفاقهم على ان ذلك وذلك النبي عليه الصلاة والسلام قد جعل له نظرا لكي تسمع صوت الولد فاذا كانت المنبر وقد سأل النبي عليه الصلاة والسلام اخر والجلوس ويروى عن بعض السلف عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه ولا وكذلك ونسب الله تعالى ولا فقد النبي عليه الصلاة والسلام وابو بكر وعمر واول من حضر جليس معاوية ويروى وقد روى البخاري في الصحيح قال النبي عليه الصلاة والسلام قال الامام الشافعي رحمه الله كان في كتاب الام جلوس في غير خطبة النور وعندنا في خطب اخرى فقد ذهب جمهور العلماء الى ان قيام السنة والمفردات وقد فسد فيه بعض السلف وقالت النجوم اخت معاوية وانما دخل عليه وهو جالسا بارك وذهب من الفقهاء الشافعية ولا وليس بواجب موفق وذلك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك قال الخلفاء الراشدون فهو المؤكدة على الاصل ما لم يرد دليل على خاصة انه قد روي عن بعض السلف انه قال ذلك واذا كانت الحاجة او مرض فانه لا حرج الله تعالى وكذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث قائما ولم ينظر في هذه الصف وكذلك الخلفاء من بعده فلما جاء النبي المحملة بالطعام والسيارة والارزاق لكن نظرهم يا اخوة اليها اذاعة رجلا قد استفاد بهذا بعض العلماء وقالوا هو اثنى عشر وقد اختلف العلماء عليهم رحمة الله تعالى في على ان الإخوان الى انعقادها وسنده بمرارة في سنن قال مرض السنة التي تقول اربعين جمعة وقد قال وقد تفرد به وقد جاء ان الرسول صلى الله عليه وهم اربعون رجلا. قال لا يجوز بالوجوب بوجوب صلاة الجمعة في الخبر ولا يصح بشراك الانتقاد العدد يوم الجمعة شيء وذهب محمد الحسن وابو حنيفة الى ان الجمعة ثلاثة من الايمان قال اولئك الله عز وجل قال في كتابه العظيم واخذ الهدف ثلاثة ولكن هذا الامر الله عز وجل وقال انه ليس ولذلك نادى ابو يوسف والامام هذه الثلاثة وذهب المسلم واغرقت وشد الى ان الجمعة. قال بل غداها صحت منه لانه لا يرى رحمته والخلاف انما وقع في بعض احوالهم ولذلك ذهب الى ان الخطبتين يجب على على خلاف في وجوب ولذلك لما انزل الله عز وجل صلى الله عليه وسلم وقد جاء كانت الخطبة مقام الركعتين من الظهر ومن فاتته ركعتين فليحجز ركعتين وهذا لا والصواب انها الخطوتين ليس كتابا على سنتين الاستقلال ولذلك من لم يحضر الخطبة ولكن سماع الخطبة وحضورها هل واجب ام لا؟ نعم واثقة عند جمهور العلماء وذلك سبحانه وتعالى علماء ولذلك عاتب الله عز وجل اصحاب النبي عليه الصلاة والسلام حينما تركوا جميعا وعمر اثنا عشر رجلا وظاهره كتاب شديد من الله سبحانه وتعالى انزال اية تتلى الى قيم الساعة وذاك الله الى هذا الوجود واستدلوا لقوله عليه الصلاة والسلام من ابرز ركعة المجموعة فقد ادرك الصلاة من جهة ومنهم من قال انها لا تخالف الحديث يدل على الصحابة الكلام عليها باذن الله نعم ثلاثة ثلاثة يعني واما عن عبدالله ابن عمر عن ابن عمر رضي الله عنه ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ادرك ركعة من صلاة الجمعة وغيرها فقد تمت منازله وفي رواية فقد ادرك الصلاة. رواه البخاري وابن ماجة. واسلامهم لكن الا بقية فقد رواه البخاري ان رسول الله صلى الله قال من ادرك ركعة من صلاة من الصلوات فقد تولاها الا ان يقضي ما بعده. وهو مقبل هذا الحديث قد رواه الالباني وغيرهم من حديث بقية عن نور عمر ولا يكون مروان فقد رواه النبي من حديث يحيى عن نافع رضي الله وكذلك ولا وانما هو في ذكر الصلاة. وكذلك فان هذا الحديث مرفوعة غلط. كما اشار الى كتاب الخاتم عليه رحمة الله تعالى وكذلك الامام مبارك بن علي رحمة ابو حاتم هو تبرج بقية والطواف فيه ابي هريرة ركعة من والصلاة فقط الركعة فقد ذكرت الجمعة والصواب منه الصلاة وتفظل قضية في هذا الحديث محل نظر واعلان ولذلك قال ابو احاديث بقية ليست بقية نطلب منها وعلى ولذلك الامام احمد عليه رحمة الله. قال الامام احمد قال عن المفاهيم من وذلك ان الله خلق في الترتيب شيء. بقية من شر التدليس ولذلك ما نتضرك به من غير وما يتفرغ به جلالك مع الصديق في السماء مخالفة الكفار محل الغناء. وكذلك رحمة الله فمن يريد ان يقال وما يرويه من حفظه محل النظر وربما ولذلك اي انه في سننه عن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على الجمعة وما هو الناس صلى الله عليه وسلم بذكر الصلاة عن ابي هريرة باسناد صحيح وتقدم معنا وبما تدرك للجماعة والفصل الذي يترتب على الانسان فيه وظاهر هذا انه عام في كل صلاة. فمن امرك الرسول فقد ادرك الصلاة اي ادركت ان الركعة. وادراك الوقوف ادراك سنة الصلاة. ولا يجب علينا ان يصلي يصلي وهذا عند وكذلك قد اختلف العلماء فلا ينظر من قولها انه ابرك الصلاة. الفضل كما ان الطواف ان الادراك يكون ولو بلحظة. ادراك كون الجماعة واننا والفضل يكون التشهد وسلم ان الادراك الذي هو ادراك الرجاء سيكون من ادراك هذه الامور. ولذلك الصلاة والمراد بالصلاة هي الطفولة. والسجدتين. وكذلك في ان وبذلك وهذا هو التوحيد كل من حمل لفظ الصلاة المدرجة فرج من ادرك ركعة من الصلاة فقد ادرك الصلاة. قال الصلاة المراد هي الصلاة كلها من جهة الفضل. فمن ادرك ومنهم من قال ان ذلك تلك الصلاة مدركة لقتل من ادرك ركعة من الصلاة فقد ادرك الصلاة المراد بالبين والركعة التي هي بسجودين والطواف والركوع اي مطلوب المخالفة اي اننا ادرك الكتب شيئا لا تعد له تلك الركعة اذا لا تنام بين ثبوت بين ثبوت الادراك وتقول ابو هريرة ان من جاء في بيت محتسبا يوم الصلاة الركعتين والضحية. لا هو ولذلك العلماء اننا نبرك التشهد وابرز ان يوم الجمعة وما وهذا وهذا كان افضل عن صلاة الفجر يقال انه ادرك ذلك. وكذلك استحق الالتزام به الجماعة لكن خيرا كثيرا وكذلك تساهلوا الصدقة لا قال من الصلاة من ادرك ركعة من صلى ما قال ان ادراك الوقت المصنف وكذلك البياض الصلاة من طرق عدة ان ابا بكر الصديق صلى وقلبه عمر اصابة الله تعالى وجمعه. حتى امتد عمر الشمس ولم تطلع الشمس. فقال او بالتكبير في الوقت علينا فربما خرجوا في الصلاة خرجوا في الشمس يقال ان وادرك ركعة لو ادرك ركعتا صلاة الجمعة من يده الاخرى. لان له حكم اذا قلنا مسألة صلاة الظهر الى ان تفطر الثالث انت كاتب اربعة لا يوجد تلك الضمان تأتي بها كما جاء في مسألة البطن فضل الصلاة ان الانسان في بالنسبة للصلوات الخمس لو ادرك لحظة من الصلاة فقد ادرك الصلاة. من جهة الصلاة الكبرى لم لحظة من الصلاة من صلاة الجمعة وفاته الركوع انه لم يأتي بصلاة الجمعة على وجهه وهي ان يصلي ان يصلي الظهر عن بقية الصلوات في هذا الوقت وعن ذلك كما قال رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائما ثم يجد ثم يقوم فيختم معه اكثر من الف صلاة حديث رواه مسلم وهذا الحديث فيه دليلة على مشروعية القيام وكذلك وغيره وانما خلاف في الوجوه باب جمهور الى ان القيام سنة مؤكدة ولا وبعضهم ولا بعضهم الى اهل الوضوء وهو قال الله تعالى من الشافعية بعض السلف كما تقدم الاسرة. وغيره وما يروى عن احد من الصحابة انه فبعضهم الا ما يروى انه عاصي فهو معلوم وفيه دليل ايضا على مدفعية الخطبتين فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقتل ثم ينزل ثم يقتل ولا يحذر من الجلوس الخطبة الواحدة فقد يكون الانسان ضعيفا ويخطب خطبتين من غير جلوس نفاق واخلصوا سنة وقد ولا ومنهم ولكن يقال في قدر ما يأخذ نفس ويستعين به على فيما يقول في الخطبة الثانية والفصل بين الخطتين اي جانب الخطبة اي من جمعة خطبتين واجب العلم الجماهيري النبي عليه الصلاة والسلام فقد قال الى ان الخطبة الثانية سنة وليس بواحد والصواب ان يستدل بعض الفقراء بشيء الحنفية وغيره وغيره انه ما وهذا لا اعلم له متكيا قائما وما ذكر وما ذكرهوش من اهله اذا فلا يثبت فيه. خطبة واحدة عن احد من الصحابة. وانما هو قوم فمن ترك الخطبة الثانية بطل في الصلاة ويجب على الظالم ان يصلوا الصلاة كان قد فرغ من الصلاة وان كان الصلاة والجماعة ان يتفرغوا وينتشروا ويجب علينا ان نأتي بالخطبة الثالثة ثم نعيد الصلاة. ويقوم كان الصلاة كلها صعبة لانها وذكر العدد من جابر ابن عبد الله ابن شهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اه فيه مبادرة قال بذلك انه شهد الخطباء رسول الله صلى الله عليه وسلم او العيدين او النقطة الكبرى والا فوالله واراد به زيادة في التحفظ. انه نقل ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنظر الان للاستقرار لا تولي حالك نحن عمان بالنسبة الخطبة الواحدة والخطبتين لا اعلم احد قال ان الخطبة في الظواهر الصحابة بخلاف بخلاف رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى السبابة والوسطى ويقول اما بعد فان خير الحج كتاب الله وخير الهدي هدي محمدا صلى الله وشر الامور محدثاتها وكل بدعة ضلالة. ثم يقول انا اولى بكل مؤمن من نفسه ومن ترك دينا او ضياع بين الا وعليه. رواه مسلم. وفي نص الليل كانت خطبة النبي صلى الله عليه يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه ثم يقول على اهتمامك وقد علا صوتك يحمد الله ويثني عليه مما هو اهله ثم يقول من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هاديم له وخير الحديث كتاب الله. رواه وكل ضلالة في النار حديث رواه الامام مسلم عن رسول الله تعالى جاء به محمد عن نبيه عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفيه دليل على صاحب الصوت واسناده الناس وكذلك في مشروعية الخشية والخوف مما يحدد به الناس فان الذي عليه الصلاة والسلام اذا مر الى ذلك لا يجوز الا لا يظهر الخوف من الله عز وجل في حالة على ان جل ما يحصل به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الناس يوما مجموعة ومن الوعر والتهليل والتأويل من النار لا تعليم الاحزاب والفخر. وتعليم الاخوان بالحلال والحرام وهذا هو ظاهر وفي دليل ايضا على مشروعية قول اما بعد وهذا النبي عليه الصلاة والسلام فلا يخرج في خبر عن النبي عليه الصلاة والسلام ويذكر الله بالطاعات بعد خطبة يقول وبعد. ولا دليل عليه يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وانما جاء نوع من السلف وفيه على مشروعية الخطبة من الحمد والثناء على الله سبحانه وتعالى وقول لا اله الا الله وحده لا شريك له عند الجماهير واوجب بعضهم صلاة النبي عليه الصلاة والسلام واوجد بعضهم الوصية بالتقوى وهذا ظاهر المنهج والصواب على الشكر لله عز وجل والتمسك براحة ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما فيه يقال انه وان كان فيه على الوجوب فيما فيه. وذلك ان السلف لا زالت تتباين بالاستفتاء ومنهم الشكر ومنهم التهليل وغير ذلك فقالوا خير هذه محمد سبق لكم بيان ان هذا الكلام كلام الله فيه السلام وان كلام الله عز وجل هو خير الكلام عن الكفار وهذا محمد صلى الله عليه وسلم وهو ما جاء عنه من قول كل ذلك واراد بذلك ان يحذر من مخالفة كلام الله عز وجل وعن محمد صلى الله عليه وسلم وظاهر قول عليه الصلاة والسلام هنا خير الكلام كلام الله. في دليل على مشروعية الدرس من كلام النبي عليه الصلاة والسلام من كلام الله جل وعلا من خلاف كلام النبي عليه الصلاة والسلام. فانه اشار الى خيرية اي الاخذ من معاصي رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير لزوم اخذ اللفظ بخلاف كلام الله سبحانه وتعالى فنقطع على كلام قومه صالح اي انه يجب الاخذ باللفظ من جهة الله عز وجل ما ان نحن وانما ذكر الكلام ولم يذكر النبي من الهدى والسلامة وذلك النبي عليه الصلاة والسلام كان الله عز وجل وكذلك رجل اخر ان لما كان الله سبحانه وتعالى بحروف لا تمد كان وهذا ترتيب عليه. ولذلك على الله سبحانه وتعالى بمؤكدين الامر الاول هو قياس الدولة عليه الصلاة والسلام لما كان كلام الله عز وجل الامر الثالث لما نص هذا الكلام على نجوم الرجل دل على ان اشرف له من باب اولى فان الانسان كلما تعلق بالاصول وبالغ فيما ظهر له من الاستنباط ما لا يظهر لغيره وهذا فمن وتمعنت الرسوم ظهرت من المعاني بخلاف من نظر الى المعاني مجربة على الرسوم وعلى ولذلك لا زال الائمة من المفسرين وغيرهم يداومون النظر بكلام الله عز وجل ويستنفذون بجانب المعرفة والحروب. ولكن مرة بعد اخرى فمن يضع لمن سبقه ثم حفر النبي عليه الصلاة والسلام من محدثات الامور قال واياكم ومحددات الامور. والمهتدات هي البدع والبدعة هي كل الله سبحانه وتعالى. لقول النبي عليه الصلاة والسلام انك قد صحي وغيرهما من حديث عائشة اياهم وثبات الامور فان كلا يكتسب عائلة النبي عليه الصلاة والسلام قال اخذ في امرنا هذا ما ليس وقال النبي عليه افضل وفي مسلم وهذا كله من الاحداث. في الدين والابتداع ومن ويراد بذلك في صلاة التراويح بدعة يعني ولذلك اتفق عليه السلف من الصحابة ومن جاء واحد قال اذا هي الشبهات وحذر الله عز وجل منها كما قال الله عز وجل في كتابه العظيم ولا تتبعوا السبل فتبارك بكم اجمعين. روى ابن جرير الطبري في تفسيره والبدع كلها ضلالة يظن بان الكتاب عظمة الهدى وكل ضلال في النار قد جاءت هذه اللقطة الا لمن تنتهي عليها رحمة الله تعالى بل قد قال ان النبي عليه الصلاة والسلام قلنا وكان ولا تتلامح ما ينبغي قول خطبة الجمعة بذكر واخذت تلاوة هذا هو الله. ابدا بلى هذا هو الاصل. هذا هو الاصل لكنهم يستمتعون به. كما كان النبي عليه الصلاة والسلام وعن ابي وائل قال خطبنا ان نرى رضي الله عنه فاوقد وابلغ. فلما نزل قلنا يا اهل فقد صدقت الله جل فلو ان تنفست فقال اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان طول صلاة وقد نرى خطبته مئنة من فقره. فاقم الصلاة وان من بيان الاحرام. رواه مسلم هذا الحديث فيه دليل على مسرحية تقصير الخطوات وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يفعل ذلك وقد اوتي الجوامع البخاري انه يدل على امور كثيرة وفي ذلك من اسباب عن رسول الله صلى الله وسلم وفيه ايضا ان الانسان كلما دخل في تفصيل قد دخل في نص قد حذرت ولذلك تضمون الشرع وحذر النبي عليه الصلاة والسلام من الاستفسار. وذلك كثير من اوائل فكان يأخذ فكل ما النبي عليه الصلاة والسلام على اي وجه كان كان على وجهه ولذلك طريقة بني اسرائيل حينما يأمر الله عز وجل بامر مزمن الان الى التفصيل. ولذلك لما امره الله الله عز وجل ان يذبح بقرة. او من البلد الفلاني البلد الفلاني قد الزمن. لكنهم سألوه ما هي ومن نظر الى المدينة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء وجدها كذا ولذلك سألت خطب التنبيه عليه الصلاة والسلام فصل وهذه فكلما دخل الانسان في الخطبة من مشايخ الفقراء واقوالهم عليه الصلاة والسلام قد ذكر في مخالفته وان اختلفت هموم الناس ما دام انهم داخلون في مكة صلى الله عليه وسلم في دين السلف الصالحين الصحابة والتابعين ويشرع اطالة الصلاة اما صلاة الجمعة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك عن بعض السلف من الصحابة والتابعين. وانما هو مقابل نطالب باطالة القراءة. فكلما كانت القراءة طويلة لا سلام ان تكون خطبة دون ذلك دون ذلك الذي وكلما كان قصيرة اي الصلاة كلما شبه الانسان ان تكون دونه الا ان يكون ذلك التقصير فاحشا. وان يقرأ الانسان في خطبة الجمعة سورة الاسراء سورة العصر هذا تفسير فاحش ولا يقال ان الخطبة دون ذلك وليس ذلك ليس من اطالة الصلاة اطالة الصلاة او تكبيرة الاذواق. وانما رسول الله صلى الله عليه وسلم ولذلك اثابكم الله الى اننا في صلاة الجمعة ليس التعبد بتلك الصور بذاتها وانما هو من جنية ذات القرآن ويا ترى النبي عليه الصلاة والسلام لا على ولذلك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر الذكر ويقل له الخطبة ولا الحاجة. رواه مسلم ولذلك قال قال تعالى اللون هو النظرة من القول مما تكتب من حسنات الانسان وقد يدخل في ذلك الله ما لا يقرأ في البلد به ولا وقد تقدم ان البشارة في غيرها الى ان مرافق اذا جاء فتنة الله سبحانه وتعالى ان الاصل في ذلك هو تقديم الناس وتعليم الحلال والحرام. وليس المراد في هذه الايام من النار. وما يسمى بالمواقف وهذا كيف تصلي كيف تصوم؟ كيف تأتي كيف تصلي لا تمام يفعل الناس يعني ما يدعو به هذا اول ما توصله لقليلة ظاهرة تصرف ذلك من هذا المكان الى التلفظ بذكري بذكر الله عز وجل بالشفتين. ومن ذلك الله سبحانه وتعالى الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى ذنوبهم. هنا من باب الاله ان الله عز وجل والمراد في ذلك الله سبحانه وتعالى وغير ذلك من عز وجل والمراد بذلك هنا الفكر باللسان لانه قابله اللغو. هذا القول مما كان فضلا مما لا يفيد الانسان في دينه ولا دنياه. ثم ذكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان وتقدم وكذلك ايضا عليه الصلاة والسلام سأنه في حاجة الناس بل هو تمام التواضع ولذلك من الفقراء والمحتاجين والمحتاجين والى خلاف وهو امام المسلمين وهذا يدل على انه يجب ان حاجتهم وذلك انه ولذلك فيما يظهر انه ربط مسألة ذكر الله عز وجل وكذلك الصلاة والخطبة مع فوائد كاذبة للناس ان ذلك في تنازل وكلما كان الانسان من المجتهدين في السائل بقضاء حديث الفقراء والمساكين وكذلك شرع الله سبحانه وتعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم كثيرا من الشرائع لما فيها من تهديد قلوب واقبالهم واقبالهم فيها الى الاسلام. وكان من الناس اكثر من القوم اكثر من قول. وكم من الناس قال في قوله واجتمعوا وذلك فجعل الله عز وجل في قلوب الناس من المحبة له لانه اخذ باسبابه ولذلك كلما كان الانسان قريبا من الناس كلما قاموا به وكلما الناس كلما اشار في هذا الحديث الله اكبر مطلقا الوقت الضيق يعني مثلا في بعض الشركات موضوع يوم الجمعة هذا المجمع او هذا المستشفى او نصف ساعة ونصف ساعة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واذا حرج عليه المقيم لمصلحة هو غيره يلتزم بيده ويلتزم بصوته وبذلك ما يأتي وهو الرجال الذي عليه الصلاة والسلام ولذلك النبي عليه الصلاة والسلام يخطر فاذا كانت كالنبي عليه الصلاة والسلام خبرا لله عز وجل فغير ممن جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم من باب يقول يقول متى انه من طلوع الفجر يقول هل يقابل الرسول صلى الله عليه وسلم؟ لا ليس من السنة هذا وقت للصلاة او عليه الصلاة والسلام ما الدليل على انه قرأ سورة الغاشية في الخطبة التي خطب فيها البطاقة؟ هذا الامر الثاني قال ان في قوله عليه الصلاة والسلام قولوا الصلاة بين الخطبة والصلاة. ولا يقارن ان الجمعة خطبتها تكون اكثر من الصلاة فانما المراد ان الفرصة تكون قصدا بالنسبة للخطاب خطب الله وكلامه انها تكون لازمة بالنسبة للصائم. كذلك الصلاة ان تكون طويلة صلاة الانسان في الصلوات الخمسة. وهذا تقليل تعويض الصلاة بل ان الخطبة تكون قصيرة بالنسبة لغضب الله واحد. فاذا قيل ان الناس يتكلمون بين الخطب والمحاضرات والنزاع واذا قيل ان الصلاة ذات رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة يقول الامام الخطيب ترك الخطبة الثانية في الصلاة باطل الخطبة الثانية لتطوير مثلا في حديث ثم بعد ذلك باداء الصلاة ويجب ان يتنذر ان يعيد ذلك يصلي وان صلى يجب عليه ذلك فهو باطل لا يمتد لا يرتد بها ذلك الكون مرة في احد المساجد الصلاة في البيت الجمعة وقال الخطيب وخطب غرفة واحدة ثم نأتي تخطيت فلما انتهت الصلاة قلت نعم ويجب عليك ان ان تخبرهم او تستتر فما صنع شيئا الانسان ان صلى وجب عليه الخطبة وان كان في القلب. اما اذا خرجت عشرة ان الصلاة قائمة بل يأخذ الصفة الثانية يأخذ الصفتين ثم بعد ذلك يقيم لابد ان يكون مصحف الخطب وقد وصل بين الله تعالى الى الله يقول هذا هو قد جاء او بعد ذلك لما عظم واسناده صحيح يقال انه نورا لكن آآ يقال انه يستطيع لانه عند الا ماشيا يقال ان شاء الله