بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الانبياء والمرسلين. نبينا محمدا صلى الله عليه وعلى آله اللهم عبادك الصالحين. اما بعد فقال المؤلف ابن عبد الهادي رحم الله تعالى واياك. وعن كل عطية رضي الله عنها قالت امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يخرجهن من والاضحى. ونواس القلوب. فاما الدنيا ويعلم الصلاة ويشهدن الخير ودعوة المسلمين. قلت يا رسول الله احدانا لا يقول لها لتلبسها من كتابها. متفق عليه وشخص المسلم. الحمد لله رب العالمين صلى الله عليه وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين عن محمد ابن سيرين عن ابن عطية رضي الله تعالى عنه. بقولها امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استدل بماية من قال بوجوب صلاة العيد وهذا رواية عن الامام احمد وابن القيم وغيرهم بل قد شهد في ذلك على ان صلاة وعظم من صلاة الجمعة. وذلك ان الله عز وجل امر عباده عليه الصلاة والسلام والنبي صلى الله عليه وسلم قال لا تنهوا اماء الله مساجد الله في البنيان وفيها من ما فيها وما يأخذ في صلاة العيد من بروز وقرون ومع ذلك قد جاء الدليل ان صلاة المرأة في بيتها افضل من صلاتها في المسجد وذلك في الجماعة افضل. وتقدم السلام على هذه المسألة. وذهب الأمور العلماء الى ان صلاة العيد سنة مؤكدة ليست بواجبة وذهب الى هذا اكثر العلماء. وهو قوي علم ابن مالك. ولارشاده عن ابي حنيفة وامامة العلي رحمة الله. وتأخر بعض العلماء من ان النبي صلى الله عليه وسلم امر غير المكلفين بفضولها وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم امر باخضاعه اليوم المصلى والعلة ودعوة المسلمين. وللبركة العامة ولما كان عظيما في مثل هذه الشهادة استحب وتأكد حضور النساء وان كن فيهم. وبذلك النبي صلى الله عليه وسلم امر باخراج الدعوات وان البالغات هو ما ينظر في البيوت من حوادث وصدر تصدر به النية وذلك على انه استحق القبور ولا فرق في هذا بينكم الصغيرة بل قد استهب جمال من العلماء واخرج الشريك مع رسول الله عليه الصلاة والسلام قال نعم. وفيه قروض الصبيان الخروج عن والسكينة والتكبير وغيرها من نصوص العبادة ولذلك خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وحينما امر رسول الله صلى الله عليه وسلم دل على ان الصلاة في غير مسجده. مما يدل على ان العبادة خارج المدينة لصلاة العيد افضل. وهذا وتبنى ووقع جمهور العلماء. ولا تضرهم الى ان الصلاة اذا في المسجد اذا كان متسفعا انه افضل من صلاة البقعة الامام الشافعي عليه رحمة الله. وكأنه يميل لقوله ولا خارج البنيان انما شرعت مساجد وكثافة حضور الناس من الرجال والافتتاح واتفق العلماء عليه رحمة الله تعالى على ان الصلاة في المسجد الحرام افضل. مسجد مكة بالانتباه رجالا وانما الخلاف فيما عداهم من على مكة من البلاد. وما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم من اخراجه من والصبيان في صلاة العيد الى خارج بنيان جليل على الاستحباب ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قط انه صلى صلاة العيد في مسجده واما ما رواه ابو داوود من حديث ابي هريرة ففي وتقدم السلام على مشروعيته خروج الخروج ماشيا وانه لم يثبت دليل الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد بما جاء الصحيح وغيره النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا خرج الى بعيد خالف في عورته وقد يخالف ولكن ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الترمذي من حديث علي ابن ابي طالب قال ان تخرج الى العلم ماسيا. ولا يفرق ما جاءنا في الليل نظر النبي عليه الصلاة والسلام خرج ماشيا. وعاد ماشيا فلا فلا حرج يتقدم الكلام ايضا عن مشروعيات ومواضعه على خلاف عند العلماء والنساء مقدرة بما لا يسمع الرجال. ولذلك كبر النساء مع الله تعالى في صلاة العيد. ولا يرفعنا اصواتهن بالتكبير عند عامة العلماء الا بما يسمعنا انفسنا الى منشر الصوم مما ان تؤمن الفتنة فيها كالمرأة كبيرة واستدل بحديث عائشة رضي الله عنها ما رواه فسمع معاوية فقيلا فقال فلما وهذا هو الامر جابر حديث ابن عطية قالت وكانت النساء يكبرن مع الناس. خلف خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن من غيري من غير رفع بالصوت لكن كالمحارم ولا حرج جامد والدعوة المراد به المرأة الفارغة قليلا بايامنا. وبذلك ليس من النساء المعتدة كما نص عليهم الواحد من السلف. لا تخرج المرأة للمصلى قد تتبطن الصفوف وكذلك هيئة الصلاة فان قيام الناس النساء والرجال بصوت اخرين والمطلوب فيه شيء من العبادة وبذلك اهتدى نبيهم المصلى. اي رجعت للقلب او كن بالاطراف واما على المعنى الاخر وهو وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال صلى الله عليه وسلم وابو بكر وعمر يصلون لحتيني قبل الخطبة. متفق عليه حديث رواه البخاري وفيه دليل على ان السنة ان تكون الصلاة قبل الوضوء وهذا محل في داخله وعندما اختلفوا في من صلى صلى بعد الخطبة ايظن ذلك منه ام لا؟ على قوله ومنهم عليه الصلاة والسلام وما جاء عن هذا في طريق فهو رد. اي مردود عليه. والخطبة وهو لا عبادة ووجب ان يؤتى بها على وجهها. وان اتى به الخطبة الصلاة فقد خالف وعمل مغضوب عليه ويجب على كل العلم ان يعين ولذلك ابو سعيد عليه السلام قال تعالى حينما صلى حينما غضب الناس قبل الصلاة. فطاف رجل فاجر عليه فقال وقال لقد اتم عليك منكر الذي رآه. والخطبة في العيد خطبة خطبة واحدة عن الصحيح ولم يكن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه ويأتي مزيد ثلاثة على هذه المسألة وعملوا سلف من الصحابة والتابعين وائمة الاسلام. على ان الصلاة ومحل الكبار كما قاله ابن الحسين وابن عبد الله النووي والخطبي وغيرهم. والمسألة ما حل الاجماع وكذلك قد اتفق العلماء على ان الصلاة ركعتين ولا صلاة عندهم الا في هذا القبر من فاتته صلاة العيد فكيف يقضيها؟ وتقدم حكاية البلاد في هذه المسألة وكذلك مطالب التكبير الذي يأتي بعد صلاة العيد عند من يراه بالنسبة لمن انتهت صلاة العيد ان يكبر ام لا؟ جمهور العلماء يرون انه مكذب فهذا يكبر مع الناس بعد صلاة العيد ان يسوق الانسان للتكبير. وهو لم يصلي. قد اجتهد العلماء على اقوال العلماء الى مشروعين لمن جاء ليمضي الصلاة لانهم يكبروا قبلها وبعدها ومنهم من قال انه يدبر قبلها قال انه لا الا بعدها. والمسألة القيادية ولا اعلم فيها نقص ما عرفوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا شيئا صنيع الصحابة عليهم رضوان الله تعالى والحفرة وذلك انه لا يجوز والمنازل ما كان فيها في بلاد مروان. وقبل ذلك من صلاته فقد كان على ذلك فان الخلفاء بعد النبي صلى الله عليه وسلم كما قال ذلك كما في الصحيح. ولذلك قال المصلى ثم اوردها في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن ابن عباس رضي الله عنهما ان الذي صلى الله عليه وسلم ركعتين لم يصلي قبلها ولا بعدها. ثم اتى النساء ومعاني الجنان فامرهن بالصدقات تلقي المرأة حبها وثقافها. روابط البخاري ومسلم. وعنده ان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوم اضحى الفطر فصلى ركعتين فلم يصلي قبلها ولا بعدها ثم اتى النساء ومعها الجلال امرهن بالصدقة فجعلت المرأة تلقي خربها وثقابها. حديث رواه الشيخان شعبة وفيه اخوة من شيخ وهي وهي ركعتين للكبار وكذلك الى ان وذهب بعضهم الى انه ويأتي الكلام على هذه المسألة. وخروج النبي صلى الله عليه وسلم الى صلاة العيد وخطبته للناس قد تقدم الكلام ان خروج الامام يختلف عن خروج المأمومين وذلك ان الايمان لا يخرج من بيته الا بقدر ما يصل الى المصلى ولذلك لا يشرع له ان يصلي قبلها ولا بعدها عند عامة العلماء واختلف في غيره وقد اختلف العلماء رحمهم الله تعالى في الصلاة قبلها العيد. العلماء واذا واعتمادنا مسعود وحذيفة عليه رحمة الله الى انه نشرى الصلاة على كتاب وتفصيل يأتي كلام القادة العربي رحمة الله لا تسمعوا الصلاة قبل صلاة العيد ولو فعل منقل ومن قال مشروعية الصلاة. قبل صلاة العيد قد تجلت العموم الصلاة على الاطلاق. وما بالك بعدم المشروعية رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفعله ومن اهتدى فقد اهتدى اي انه ينبغي ان يلزم البعض انه لم يصلي. ومن العلماء من فرق بين الامام والمأموم فقال المولى يصلي والمعروف يصلي. ومنهم من قال انه يصلي قبلها لا يصلي بعدها وهذا قوي على هذه مع الامام الشافعي ومنهم من قال انه يصلي قبلنا وبعدنا عنه والمشروعية على التواب. ولا بين هذا وكذلك الصلاة بعدها ولا يشرع قبلها وهذا عن الحسن البصري. وجماعة الفقراء وسنة واذكار القلب قبل الصلاة شيئا. وذلك ان الخروج خارج البنيان يستدرج من موضع من المواضع ومن امر بالصلاة على الإطلاق من السنية فلا يتعمد هؤلاء النبي صلى الله عليه وسلم والاولى كما كان الصحابة عليه رضوان الله تعالى يفعلون ذلك كما جاء في الحديث امي عظيمة واما الانشغال بالصلاة فانه خلاف اولى ومن سأل لما روي عن بعض السلف فلا حرج عليه الساعة خاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك. ورسول الله صلى الله عليه وسلم في ظاهره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعيد واما ثم قام وذلك ان الحديث انما في صلاة الجمعة واكثر العلماء على ان الخطبة في يوم العيد خطبتان. وذهب الى هذا الجمهور وقد توعد نوح اولا انه يتضمن وهذا مما لا يجوز ولا القيام بعبادتهم في هذه الحالة لا يجوز. ثم ان نتم التفاؤل ايضا بين العيد والجمعة. وذلك ان النور الخطبة في وقت الصلاة. بخلاف العلم الصلاة بعد الخطبة يقال لا يجوز ولا لان ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وما كان فوجد واما دعوة ان الله وذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يقل ذمة ما ذكر الصوم. ولذلك فخطبة النساء وانما هو اقامة اقامة لهن ولذلك قد ذهب بعض العلماء الى مشروعية ان يستخرج القريبة والواعي على من لم يستطع الخروج الى قابل البنيان من يصلي اطلاقا من الرجال والنساء صلاة العيد ويطلب فيه انه استخدف في الناس من يصلي فيهم العيد ودموع العقلانية. ومن استهلك بما يروى عن ابن ابي طالب رضي الله تعالى فلا حرج بل يقال لا رغم ان ثمة في بلد ناس جليلة لا يشهدون اما من يشق عليهم ذلك بمصالحهم اصحاب المساجد اصحاب المال من يمر على حاجات الناس في البلد من غير ذلك فلا حرج عليه ان يستغرب بهم من يصلي وفي وقتنا هذا وكثر الناس حتى كان في البلد الواحد له معين فخروج الناس الى خارج المدن الدينية المشقة شيء كبير. وذلك انه كيف يخرج قلوب اخواننا تصل الى الملايين. اشاعة واحدة بعد صلاة الفجر حتى يوجدوا رسالة وهذا كثيرة مع تجبر الناس في البلدان كما في مدينة الرياض او في جدة او غيرها من مدن كثيرة او عواصف عواصم اسلامية المساجد يصلى فيها كذلك النبي عليه الصلاة والسلام على نهج العالمين فيصلي بها خارج البنيان من استطاع منهم ما بين هذا وقال عدم تعظيم صلاة العيد. فان التمسك بانها باقية. خالف البنيان الصلاة غسلنا الصلاة وهو قول ويكفي ان الله يلعن اهل النبي على ان المسجد اذا كان الرجال والنساء فانه يصلى فيه لشرف المكان. اولى من الخروج خارج منها. وذلك ان المسجد اشرف واعظم من النظر او الصخرة وانما هو بالمسائل في الارض لاقامة الصلاة. ولكن المراد ان هذا في بعض الاشياء البلدان الصغيرة عليه الصلاة والسلام الخلفاء الراشدين الذين رضوان الله تعالى. وفيه دليل على مشروعية جمع المال من الناس. وما يسمى بالتظاهرات لصالح المسلمين سواء وبذلك النبي صلى الله عليه وسلم خطب وحثهن على اخراج المال. وذلك في قانون المصلحة وفيه دليل على عظم اهل الخبر ولعلها عليه الصلاة والسلام وجعل الصدقة منجية من النار التي وضع ولذلك فان الصدقة تطفئ الخطيئة كما قد جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله كتب اخبارا كثيرة. في فضل صدقة وعظيم وان من اعظم المكفرات للذنوب عليه الله تعالى كما كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لمصلحة جمع المال. مما يدل على انه قد اعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل اغتياله. قبل ازتيانه معه. ولذلك من العنايتين من قلائل من الذهب والفضة والفرح. نعم جاهز هذا هو السنة. الصدقات. ولذلك والله اعلم من يوضع من جوار المسجد داخل البلد سورة في صلاة العشاء ولذلك لم يقل المقصد وان يصلي الناس في ووجدت ولذلك وكان والان ومن لاحظ في المساجد الصغيرة ربما ربما يوجد هذا. وهذا ملاحظة. ولا يأمر ان هذا هو المقصود اه من الصلاة وعن عبد الله بن محمد بن عبده على قادة رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يضل من قبل العيد شيئا. فاذا رجع الى منزله انفجر ركعتين. رواه ابن ماجة وابن عقيم مختلف فيه عبد الله بن حمد بن محمد بن علي. واكثر من رؤية الان على وهذا الحديث وحديث مستقيم وقد قال من العلماء. اي بالصلاة بالصلاة بعدها. فهو على واصحاب اصحاب وكذلك مرؤي عن الامام الشافعي عليه رحمة الله قبلها ايضا ويظهر فيه منهجه عن والسلام انه انما صلى بعد ان عاد الى ذلك. المكان الذي صلى في الليل وعن ابي عزيز ان رسول الله صلى الله عليه وسلم من كبر في عيد الفطر عشرة تكبيرة سبعا في الاولى وخمسا في الاخيرة ولم يولد قبلها ولا بعدها رواه وقال انا اذهب الى هذا. ورواه ابو داوود قال قال نبي الله نصر الله عليه وسلم التكبير في الفطر سبع في الأولى وهم في الأخيرة. وقراءته بعدهما تلكيهما. ونقله النبي وان تقابل انه صح عن هذا الحديث. الحديث قد خرج من رواياته عن عقله وجمعنا به عن جانبه. والحديث صحيح البخاري. قال فرد سألت عن ابي المجيد هل صح فيه شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال نعم حديث عمرو بن شعيب عن جدي ونقلت مني من كتاب العلاج. علمه البخاري صحيح وابن خزيمة وغيرهما. وصعد ذلك العراقي التكبير في الصلاة عند جمهور العلماء انه سمع في الاولى وخمسة ثانيا وهذا طويل عن غير واحد من السلف من الصحابة والتابعين وعن عبد الله ابن مسعود وابن حداد وعن ابي سعيد الخدري وكذلك مروي عن وابي هريرة وعمر ابن عبد الهادي وغيره خلافه في البلاد التكبير والتكبيرة الثانية والتكبيرة تكبيرة الوقوع في الركعة الثانية على وذهب بعض السلف وامرنا الينا الى ان التكبير الامر فيه موسع. فيكبر ما شهر ولذلك قد روى الطحاوي في شرح قال سبعا او تسعا او احدا عشر او ثلاثة عشر. ويتران وذهب ابو حنيفة عليه رحمة الله لان التكبير اربعا وقد جاء في ذلك احاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد وجد في ذلك ان عائشة وعن ابي وعن ابي وغيره وعليهم من حديث انس فقد رواه وقد تقدم في غير ما قول ان حديث عبد الله ظاهر على التجار وهذا وقد جاء من حديث انه كبر في الاولى سبعة بعد القراءة. وقبل القراءة وجاء هذا ايضا حديث هريرة باسناد الصحيح في موصاه من حديث نادر قال صليت مع ابي هريرة رحمه الله تعالى فكبر سبعا وخمسا للثانية. ويشرى رفع اليدين مع كل وهذا وله ذلك وغيره وقد وضع خطابة الوطن تعالى وباسناد الخطاب رواه البيهقي من عن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى انه كان يجادل بين يديه يرفع يديه بعيدا عن تلك التكبيرة لكن عن واحد من الصدق عليه الله تعالى رحمة الله تعالى وارى ان هذا في كل تكبيرة حتى تدعو اليه. وقال بذلك ان الله كما روى الله قال ولا اعلم فيه شيئا. اي لا اعلم فيك شيئا اكثر وقد روي ذلك عن الحسن البصري اي رفع يديه اذا عند جمهور العلماء وقبل القراءة وقال بعضهم بعد القراءة ومن ذاتهم التكبير فانه لا يقضيه. وينجب عليه الصلاة مع الامام في قراءته ولذلك قد اتفقنا على انه يبرأ في ركعة سورة الفاتحة وسورة اخرى. على مذاهبها والمرور الى الجهر وهذا هو السنة. ولا يدري ماذا؟ وانما هو من السنن التي ماتت كمن وجدت مراكعا سقط عن الوالد ستة ولا قال الله سبحانه وتعالى قرئ القرآن فاستمعوا له وانتم روي عن طلابه في الاجابة انه قال ذلك الصلاة ولا قال انه يسبح ويهلل ويحمد الله التكبيرات سواء نعم عثمان ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل ابا وائل ما كان كم؟ مجابة وجاء الحمد لله والله اكبر. وجاء في التدبير ايضا هنا امر وهو ان الامة متنوع سواء او او في هذه وحماية الامة وصيانتها موصولة الى ورقة الانبياء. من اهل العلم وطلابه واذا لم يكن في ذلك اهل العلم قال لهم ابعد من ذلك بكثير ان الامة في هذا الوقت تعاني من عذاب مأمون على الاصول والسرور. وفي هذه ينهض دعواته الكريمة. ورسالات متنوعة هنا وهناك في جميع وسائل الاعلام. بالدعوة الى ومسلمات الفطرة لدى هذا العقل من هذا الايمان والفضل الانبياء. من لاحظ وصادها وسائل الاعلام. يجب الدعوة وما لينصرفون في من دعم في العمل ودائما تحت غطاء وتحسين الاتصال وغير ذلك من الدعوات فمنذ ان خلق الله عز وجل المصير. وجعل الفطرة فيه ما زعم الله وما زعم صاحب الكرام ان يقول ان الكرام ولذلك ينبغي ان ترفع تلك الارض وتلك الاقوال وان تحقق الاقوال الى شرع الله عز وجل الى كلام الله سبحانه وتعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. نقرأ ونسمع ونشاهد هذه الايام دعوات الى النزاع الى قرابة العمل في العلاقات العامة في اوقات الرجال تحت مظلة الشرف وحسب الشريعة الاسلامية عليه رحمة الله تعالى في صفقات عن بعض الفقراء حينما قال بمقولة تجيز دعوة الرجال وكيف قامت الامة وانتصر العلماء ولذلك جعل الله عز وجل الامر بين الرجال والنساء العزى الا لمصلحة الله. من فضل كافر. او شهود صلاة والا من شاف