الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين اما بعد اللهم اغفر لنا ولشهدنا وللكافرين. قال المؤلف رحمه الله تعالى صلاة الاستسقاء. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. وعلى آله واصحابه الى يوم الدين اما بعد. وصلاة الاستسقاء. سنة عندما الا ابو حنيفة والا فقد ثبت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذه كثيرة من حديث ومن حديث ابن عباس وغيرهما هو وسبب اولها جدولها ومنها عطش الناس وهذا من الناس. ومنها عطش الدواب وحاجتها لله كل هذه اخلاقا شرعية لطلب السقيا فان احتاج الناس في اي سبب بالصلاة على وبالدعاء في خطبة الجمعة. بالدعاء على نية الصلوات وفي الخلوات فهذا من الاستسقاء وصلاة الاستنقاقية من التظاهر لله عز وجل. واظهار القرآن والافتقار بين يديه سبحانه وكلما ابغض الى الله واظهر ضعف وبين قدرة الله عز وجل وان الانسان سبحانه وتعالى اجابه. والله جل وعلا جعل ذلك من الاسباب التي يريد بها الناس وعن قال فقال جمع الناس امنا وان يسألني خرج رسول الله صلى الله وصلى رواه احمد وابو داوود والنسائي وابن ماجة والترمذي وصححه هذا الحديث رواه مسلم ابن اسحاق وجاء في رواية يسألها انه يشرح وان كانت الله المستعان وغيرهم من فقراء الصحابة عن شيء مما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم. وذكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج على وذكر منها انه متواضعا اي زيادة ذهب ما هو عليه. من السفينة وانهاره. التذلل وهذا من اسباب اجابة الدعاء وكلما اظهر الانسان السفينة وكلما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر الرجل احد يطيل الشهر يا رب يا رب. فالاحوال التي ذكرت النبي عليه الصلاة والسلام اي انه جاء باسباب اجابة الدعاء وهي انه كان اشهد ان يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل السكون وكذلك اظهار الاختلال وواعدهم مهارة المهالك من العباد والهيئة من التطرف وغيرها من صلاة العيد اما الاستسقاء فعلى فيما يختلف مما تختلف فيه ولكن فانه ولا يتغير فليخرج بل يخرج من غير لطف ونظيف. وكذلك وظع هذه السفينة ويظهر عليه سبحانه وتعالى وهذه الحالة النبي عليه الصلاة والسلام عليه الصلاة والسلام لكنه يكثر ذلك في هذا اذكر اظهارا من قبل بين يدي امام وعن بعد حضور كثير من الناس بالملابس وغيرها لصلاة الاستسقاء مطالبون عن النبي عليه الصلاة والسلام. وصلاتهم هي مجموعة داعمة لرؤية المنهج. وهي ركعتان بلا خلاف عندما قال بموضوعيتها وانما اختلفوا في هيئتها. وقال بعضهم لو يشرع لها تكبيرات الجوارح على صلاة العيد ومما ذهب الى هذا اي انها ذهبت دواء الامام الشافعي ومن شر صدره والجماعة تصلى ركعتين من غير تكسيرات وهذا القول ورواية عن الامام احمد وغيره واقتربوا بالقدرة لصلاة لصلاة الاستسقاء فان كانت السلام على اله ومن والاه. واما تكبيرة الزواحف فلم ينسى رسول الله صلى الله عليه وسلم وانظروا ما كان الله من حديث محمد ابن عبد العزيز ابن عمر الزهري وهو مجرور كما قال ابو حازم ان ابا بكر ان النبي وابا بكر وعمر خرجوا الى صلاتهم استسقاء وصلوها في صلاة العيد الاولى ارتفعت ولا وهو صلاة العيد صلاة العيد. على السنة. ما دام ما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعند الذبيح سواء قبيل صلاة الظهر او بين الظهر والعصر او بعد الفجر اوقات ذي الحجة. وعليه ان يقال انه اذا الحمد لله لا يجتمعون الا في وقت معين. بمشاغل الحياة وقواربها. فانه يشرع الجمع وهم في غير وذلك لمصلحة الناس. وهو به عند هامة الهيئة. وسنة ان يكون ظهرا بعد ارتداء الشمس. وظهور هاتفها ووعدها وعن فامر بهن في المصلى وجد الناس يوما يخرجون فيه. قال عائشة فخرج رسول الله صلى الله عليه صلى الله عليه وسلم الله عز وجل ثم قال انكم جفرة واستئصال النظر عن كما جمعتكم. وقد امركم الله عز وجل ان تدعوه. ووعدكم من يستجيب لكم. ثم قال الحمد لله رب العالمين لا اله الا الله يفعل ما يريد. اللهم ان الله لا اله انزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين. واجعلنا قوة وبلاغة ثم رفع يديه فلم يجد من رفع حتى فذهب الى ظلما ثم حول الناس ظهره وقال ثم اقبل على وبدأ مصلى ركعتين فانشأ الله فانشأ الله سعادة ووعدا وبركة ثم فلما رآه الى الدين ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مدى توازنه فقال اشهد ان اشهد اشهد ان الله رواه مسلم وقال هذا حديث قديم حقيقة وهو مستقيم. مستقيم الفتح والإثنان. وهي حكاية ما حدث صحابة صلى الله عليه وسلم وهو امام المسلمين شكى ما وجدوا من صفوف المطر. وهو امساكه واختلافه وامر النبي عليه الصلاة والسلام لكي يغضب عليه وبهذا الجامعة المشروعية القوم الى الصحراء. في مكان بعيد عن ذلك لان فيه اظهار. في قال الله سبحانه وتعالى اكثر من اقراره في المساجد المأثورة لما فيها من من الدنيا والبر اللذة وكذلك ما فيها من ان الراحة ودعى فان فيها من استغلال النجاح والتظليل ونحو ذلك فانه في الصحراء يقف بينهم في الصحراء لا يوجد فيه شيء وانما في مكانة لا يوجد ويخلو من بنيانه. وقد ذكر ابو غسان صاحب الامام مالك في قال تعالى قال صلى الله عليه وسلم صلاة العيد. وبين مسجده وهو عند الانسان مترا لانه ليس ليس دفاعي ان فيه والمكان قال صلى الله عليه وسلم في صلاة العيد وصلاة الاستسقاء هو ما يسمى كما جاء النبي عليه الصلاة والسلام في البخاري قال وخرج بنا رسول صلى الله عليه وسلم الى البقيع. وهو الذي ردم في كما في صحيح ابي الزعيم فمن شاء اي انه خلق بين قدم النبي عليه الصلاة والسلام طلب العلم عليه الصلاة والسلام خروج النبي عليه الصلاة والسلام وسمعه على ذلك من تبعه من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ينظر كما اكد النبي من بعيدين. فان له سنة وليست سواك ولا اعلم واحدة. لان هذا مصلحة دنيوية ودنيوية للناس. بخلاف صلاة العيد فإن فيه غان التعبد الصحي. فشرع فشرعت به الامر والحرص على ذلك وهل يخرج النداء؟ والحيجر وذراسة الخدود لحضور الصلاة وقد يكون البهائم عليكم الله منسانا. وخرج النبي صلى الله عليه وسلم الى المصلى فخرج الناس ولذلك امر بالمنبر عليه الصلاة والسلام وقد اختلف العلماء في الخطبة لصلاة الاستغفار. وقد وقع الامام في اولا وثانيا في عمل في هيئتها وطبيعتها وثالثا في هذا الرياء ورابعا في موضعها من الصلاة. اما بالنسبة الى عالم وطلب الدعاء من الصحابة وغيره من وكذلك وانما استغفار وذهب الجماعة يدعون الى ان عبد الرحمن خطبتان والصواب انها خطبة واحدة. ولم يثبت رسول ويشرع خطبة الاستسقاء اظهار الطاعة والشكاية والحاجة لله عز وجل. وكذلك ان للقهر والجد والضراء المطالب التي تدل الناس. فما اصاب الناس المصيبة بما كسبت ايديهم. فكنت لله جل وعلا فإن المرء وحق المطر والقبر بسبب ترك الاستغفار ولذلك جعل الله عز وجل مما يهدف العذاب عن الناس فيأخذ ان يكون وكذلك قد اختلف العلماء في موضعها من ولا على ثلاثة اخوان. الى ان الى ان وفي هذا الحديث مشروعية ان يجعل الناس اليوم ان يخرجون فيه. وهذا بيد الله. ولا اعلم في ذلك التقدير الصحابة عليه رضوان الله تعالى وقد اخرج عبد الرزاق المصنفي من حديث حجاج ابن عيينة عن كعبة الفرقان ان عمر بن عبدالعزيز عليه رضوان الله تعالى كتب الى ان يخرج في يوم كذا وكذا من شهر كذا وكذا هي مرجعية تحديد رياضة الاجيال ان يكون للاستغفار دعا النبي عليه الصلاة والسلام ولا عن الصحابة ولا عن التابعين. واذا يعني هذا الثواب بحسب حاجة الناس وبحسب اجتماعهم وعليه فيستن ان يضرب لهم يوما معلوما. يخرجون فيه. فكلما اتبع الناس وتوازنوا ودان الله عز وجل جماعة كل ما استجيب الدعاء. وهذا وفي هذا ايضا رضي الله قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه بشيء من دعائه الا في الاستسقاء وانه متفق عليه والنقد للبخاري. حديث رواه الشيخان حديث سعيد وفي مشروعية رفع اليدين في كل باحوالهم الثلاثة سواء كانت في خطبة الجمعة او او منفردا او دعاء النبي عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة وانما كان النبي عليه الصلاة والسلام يشير باصبعه كما جاء في صحيح مسلم. اذا دعا واما خارج الخطبة وخارج الصلاة فعنده هجرة رفع اليدين فرفع اليدين بالدعاء بل انه اجابة الدعاء كما تقدم في حديث ابي هريرة قال يبني الى السماء. فان هذا الى الله. فان في غسل اليدين الى الله سبحانه وتعالى والى القادم على الفتن والاعصار. سواء كان مفتقدا الى الله سبحانه وتعالى او الى احد من خلقه جعل الله عز وجل فيه سببا للناس في اظهار اشكال ومد اليدين جاء في اقوال رسولنا اول مرة جمع يديه وجعله وجعلهما عبادة للوجه. ثانيا تجاه تجدها يرفع يديه حتى حتى يظهر الله باقيا. حتى يظهر باطل حتى يظهر باطنه. وهذا جاء كلهم في الصحيح. واما رب في الخطبة عند الدعاة فلا وانما في شرف اصبر. في صلاة الجمعة على وجه الصفة الثانية حتى يكون ظاهر كفيه من السماء هكذا. الصفة الثانية ان هكذا حتى يرى الباطن هل تقوم خطبتين عود اما ان يكون ذلك التهليل فغير كافر وقد جاء عند ابن حبان كانت ما في قوله لم منهم من قال مطلقة وبهذا استدل قال وهذا ان عليه الصلاة والسلام وجعلها تعريفا او او تقنيا او تفسيرا عنه من غير ربط حاجة الناس بالضرور ياك وعلم ان رجلا دخل المسجد يوم الجمعة في باب كاملا ودار القضاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الناس قال يا رسول الله الا ان الاموال من قطعت السبل. ادعو الله ان يميثنا. فرفع ثم قال اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغنا قال انس ولا والله ما قال فلما توقفت السماء انتشرت ثم امطرت. فلا رأينا الشمس ترتاح. ثم ورسول الله صلى الله عليه وسلم قادم يحفر فاستقبله فقال يا رسول الله ما لك الأموال وانقطعت السبل فادعوا الله عز وجل يدركها عنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نبيكم ثم قال اللهم علينا ولا علينا اللهم اودية ومناسك الشجر. قال فاطلعت وهربت الشمس. قال شهيد فسألت ان هو الرجل الاول؟ قال لا ادري متفق عليه. حديث رواه الشيخان انا ان يعلم ذلك راعية شكواه عن الواجب. وفي جواز حديث المستمع في الخطبة مع الخطيب. وانه لا حرج في ذلك. وفي ايضا جواز الى عمل اخر. مما لم يكن عليه الصلاة والسلام ويظهر ان ذلك ولن يذكر الله وقد جاء الى النبي عليه الصلاة والسلام وقد يكون قائل لماذا رسول الله وانما جاء هذا الاعرابي وفتاة حادثة ويقال ان الوالي يمهل هذا لمن كان تحته. كذلك ايضا فعندما كان فانه في حكم بداية وهم يؤمرون وينتشرون بامره وعليه كما خرج من ان يجتمع الناس بالاستسقاء ويدعو لبلد تحت ولاية ذلك لهذا البلد قد نزل به قهر. وان كان في نظرا فان هذا لا حرج فيه وان كان النظر فدنا انني ان اقرأه المدينة ومن حولها. فان الصحابة رضوان الله تعالى لم يؤمنوا بالهداية معروفين صلى الله عليه وسلم. عن الامام الشافعي رحمه الله تعالى في كتابه قال اذا كان في وفي بلد اخر خط حسن ان يستبدل اهل الفصل برسالة وهذا ان مذنب في حاجة حالة الاولى بالدعاء من غير صلاة اذا كان تحتوي تحت ولاياته. الحالة الثانية بالخروج الى الصلاة اذا كانت ولاية الايمان. بعض الايمان لمن كانت تحت تحت ولايته على وجه امه فاذا حدث الامام في الصلاة فنزل المطر قبلها فلا يشتر بالاستفسار. لحصول السلف ولان الله عز وجل فيما يرى علم من الناس اقبالا اليه واقرار الناس بالتوبة وعليك والمرة الثانية دعاء لرفع البدء وفي هذا الحديث دليل على مشروعية طلب الدعا. من اهل الفضل والديانة فان النبي عليه الصلاة والسلام وقد جاء في ذلك احد رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ما روى يا رب شعبة عن عن ابن عبدالله عن ابيه عن عمر. قال خرجت من العمر وقد اهلك النبي عليه الصلاة والسلام لها فقال وروى في صحيحه من حديث عن الفضائل عن فضائل الى ابي الدرداء. قال فلم انزله فوجدته ثم الضرب فقالت اخالف تريد الحج؟ فقلت نعم فقالت انظروا لنا بخير فان النبي عليه الصلاة والسلام قال دعوة الرجل في اخيه بظهر الغيب مستجابة وعليها وقد النبي عليه الصلاة والسلام يقال له هو له فضل وفيه بياض. اذا وفي هذا دليل على مشروعية طلب الدعامة البطل والزيادة والصلاة اما ان يجعل الانسان ذلك غالب الحديث في كل حال فيطلب الدعاء من كل احد ثلاث نقاط ومخالف للبخاري للسنة بل هو الرسول. وقد النبي عليه الصلاة والسلام عمر بن الخطاب وذلك من فضل الوالد على عمر منها الدعوة مواكبا بدعاء عليه لا ان يحتاج النبي عليه الصلاة والسلام دعائه. لكن يخالف ان السؤال الثاني للدعاء ثابت عن وبالله صلى الله عليه وسلم اما بغيره فلا عن رسول الله صلى عليه وسلم صلى ركعتين وظلم وظلم نداء. وفي لفظ وجعل الناس ظهرهم يدعو الله. متفق عليه واللفظ مسلم وفي البخاري ثم صلى لنا ركعتين جهرتهما بالقراءة وله مقام فدعا وراء قائما ثم ولاحمد النبي صلى الله عليه وسلم وهذه طريقة سوداء فاراد ان يأخذ من الدنيا فيجعله اعلاها تدخلت عليه فقال تعالى عليه وعلى غير الله والايسر الايسر على الايمن. ولابي داود نحوها. الحقيقة روى الشيخان من حديث عباس جميعا وهذا الحديث بالدليل على مشروعية للامام الخاص وقد جاء في هذا الحديث تحويل للمأموم عبدالله بن زين قال واول تسمع وقد تضارب في هذا الحديث وخالفه خير من قال وكذلك وكذلك قد تؤدي عليهم على واما هيئة التحرير انه قال يا ايها الايمان لا الحفل عن معنى كذلك واما ما يدخل في حكم بالنسبة للناس في وقتنا المشايخ وكذلك الرز من شماغ لانه مر على كل خير وكذلك على فانه شهيد يميل على شماله لا اعلى واعلى ويشرح هذا قلبه استقبال القبلة. كما قال عليه الصلاة والسلام لا خلاص رضي الله عنه رضي الله عنه فقال اللهم ونتوسل اليك باهلنا دينا. اسقنا من القوم. رواه البخاري وقال هذا الحديث فيما يروى فقد قال لا وكذلك في شرع تقديم اهل الصلاح والديانة. وكذلك اهل الصلة بالمثل بالنبي عليه الصلاة والسلام اذا اجتمع مع ذلك ديانة اما النسب الى ديانة فلا يحلى فانتبه الكفار والسلام قد جاء على قوم اقرب الناس اليه. كاذانهم وهل من اجتمع فيه شرف هناك في النبي عليه الصلاة والسلام والصلاة والصيام على من فرض من صلاة فقط. والعفاف ابن عبد المطلب فيمن وافضل منه من الصحابة. كعمر بن الخطاب وهو عند عند وجاء النبي عليه الصلاة والسلام كل ذهب وحسب مغفورا يوم القيامة وعلى ان يجتمع فيه صلاة وصيام وتقديم وكذلك وقد روى الفتح بكتاب الله ان سفيان قد قدم نبيه على من الصحابة الله عز وجل وحده لا شريك له. فالتوسل بالاموال من الشرك ومن وسائله. قد حذر من النبي عليه الصلاة والسلام اذا نتوكل على الله او الله توكل باسماء الله عز وجل والذي ينبغي ان يقع الله عز وجل له الاسماء تدعو بها الذين يمهلون في اسماء المساجد. التوسل وهذا جائز والدليل عليه الثالث طلب الدعاء من الغيب فهذا جاهل النوع الثالث التوسل بالاموات ومن لا يستطيع وهذا وهو عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا رأى المرض قال خير رواه البخاري عن عائشة اي رحمة من الله اي اللهم ولا تجعله مضرا. ولذلك عقب بعد الخير قومه نافع. اي وان الدعاء عند وجوه الخطر فلم يثبت في عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كلها ان الدعوة للمرأة لسان في جهالة عن ابي سعد عن ان الدعاء وجاء عن ابي هريرة عند تجارب الخبر مرفوعة وفي اسناده جهالة وكانت بين امثاله وفي اسناد رجالة بيضاء ومن هي الدعوة من اهل المطر عند الترمذي من حديث الحمد لله الذي هو الذي اعظم ابن الخطاب. وفي كتاب ابو بكر اخوه ومجنون وان على فقد الله واما عزتنا الله والمرء والصواع فلا يجوز ان صلى الله عليه وسلم لقول سبحانه والصلاة والسلام على عبد الاله بن الزبير. وقد كان ذلك عن ابي هريرة ولا رواه الكريم الطبري في تمثيله وعلى انس رضي الله عنه قال مقامنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فهجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى طاب والمطر. فقلنا يا رسول الله ان صنعتها لما الصلاة هذا؟ قال لانه حديث عهد بربه رواه مسلم هذا الحديث ويترك شيئا من الجنة ليصيبه الماء. وقد عبث النبي عليه الصلاة والسلام اي من السمع لله جل وعلا. والماء تحت العرش رواه اهل موسى ولا يثبت على الصحابة ذلك شيء. واما قوله حديث عهد بربه لانه لم تصيبه الارض مما من تراث او ندم او قدر الانسان ان يظهر استفادتهم من نعمة الله عز وجل التي انزلها عليكم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم واصاب العذاب صلى الله عليه وسلم بعض المنافقين او قال صلى الله عليه وسلم فقال اوصادوها اتاكم ان ثم بلغ يديه وقال اللهم فما تتلون ثم صلى الله عليه وسلم ابراهيم عن محمد ابن اسحاق وهذا الحديث قد حكم عليه بالوضع. الامام في الميزان محمد قال او عوام الدين صحيحه حديثا موضوعا. و عبدالله بن محمد الله ورسوله. في الحديث ولم يروني عنه احد من العقاب ان لا يملك وعد حديثه مطروحا خاصة وقد كان من صدقة متأخرة فلا يجتمع منه ثمرة ذلك. والمنافقون في المدينة اقل واكثر من ان يظهر منه ذلك في ارض المدينة عليه الصلاة والسلام. وان يكمل وانما هم يظهرون في وقت الفتن والطاعة وهذه قدرة على حاجة للكلام على نفسه. كتاب متى المطر فانهم يدعون. ويصلون وسواء كان مسافرين او ولا يجوز اطلع بالمغفرة والرحمة. نعم لا بأس. لا بأس بذلك. اذا شرع لك ولم يكن ذلك والدعاء نعم النبي عليه الصلاة والسلام الخطبة هنا ابدا نعم لكنه عن ابيه مرفوع ما في مرفوع الا جعفر محمد لا حرج على الناس ان نصلي الاستسقاء في الليل المغرب انتصر الليل بين الظهر والعصر قبل صلاة الظهر لا حاضر فاذا قيل ان النبي عليه الصلاة والسلام يقال ان هذا من السنة. لكن ان يشاهد صيام الوقت الذين يخرجون للصلاة. حتى في بعض المساجد يأتي الامام ولا يجد احدا فلو كانت الصلاة او بعد المغرب او بعد العشاء لسنا وسأل الله عز وجل هذا فعند اجتماع الناس اسد واولى ولذلك يقال انه اذا كان اجتماع الناس وتضامن الصلاة نعم