محمد وعلى آله واصحابه اجمعين. اللهم برحمتك يا ارحم الراحمين قال امامنا في الهادي رحمه الله تعالى وعن عائشة رضي الله عنها قبر النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه مفتوحة ببقاء العرصة الحمراء. رواه ابو داوود والبيهقي والحاكم في مسند رأسه بزيادته. فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم مقدما وابو بكر رأسه بين كتفه كتفي النبي صلى الله عليه وسلم وعمر رأسه عند ابي النبي صلى الله عليه وسلم وقال الحاكم هذا حديث صحيح الاسناد؟ فقال البيهقي وحديث في هذا الباب واصل في هذا الباب يا اخوان. واولى ان يكون محفوظا الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبع باحسان الى يوم الدين. هذا الحديث عمر بن عثمان بن هار بن محمد. عن ان الشاعر رضوان الله تعالى في هذا الحديث عمر بن عثمان واعتمرنا في هذه الزيارة. وهم كل الرواية وقد حكم عليه بعض الكافرين بالستر والجهالة. وقد روى عنه الجماعة. روى عنه محمد الواهمي ورواه ابن ابيه وغيرهم. وهو معتاد بحديث ما لم يقال وما جاء به قد الروايات الكبرى لما يأتيه ذكرها سواء الا ذكر ان يصلي الله تعالى او مما يأتي في الشرع. وفي هذا الحديث الدخول الى قبر النبي صلى الله عليه وسلم واطفالهم وكذلك لصاحبيه وفيه دليل على جواز دخول المرأة في النهار قد كشف ذلك الفكر بعد ان خرجت منه فانها ما خرجت الا لبن عمر بن الخطاب رضوان الله تعالى فلم يلقى لها مكان فخرجت من قدرته. وكان فكشفت السجن. اي قبضت من هذا المكان لتطلع صاحبها. علي رأس الله تعالى على قدره وقول النبي صلى الله عليه وسلم ليس بمسلم وليس بمستوي وانما هو بين ذلك. وجاء رسول الله وجاء ان صلى الله عليه وسلم شبرا فوق الارض. وجاء انه مسلما قد رمظ البخاري في الحديث النبي صلى الله عليه وسلم والمراد بذلك انه كالسلام جمع. اي انه فيه ارتجاع. وقبل ذلك كان شبرا كما روى الكافري وغيره من حديث الجعفري صلى الله عليه وسلم وكذلك ما رواه الله قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم سفيان انا مستثمرا كان بعد ذلك اين انتم بعد ان سقط الادارة وحسن ورفع قبيلته. والا فالاولى ان يختار من قبور ما الله عليه الصلاة والسلام وهو ان يكون شبرا كما فعل ذلك فيه اصحابه عليه الله تعالى وقد جاء ولا يجوز رفع القلوب الهدية واذا لا يريد الله كما جاء في صحيح ومسلم من حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم امر بتسوية القبور. وكذلك ما جاء الا لما رسم النبي انس ابن ابي طالب. ان النبي صلى الله وسلم قال لهم وان لا تدع قدرا به منزلة. اي مبتدأ عن الارض وانما لا يملك الرأس لان هذا يأتي بالتعقيب. من تعظيم الحضور وتعلم الناس بها فان هذا لان الله غني عنه ولذلك النبي صلى الله عليه لعن من يلتقي في قبور مساجد الله عز وجل امرا وعيدا ان يعتاد فكل ما تجرأ الى ان يكون الامر كذلك فهو سواء كان تجريفا او خروجها او تجويفا او كل منزل وكل ما جعل وكنا ولذلك بعض الاسباب التي تدعو الى ذلك ولم يستوعبها والانسان يقيه بذلك مع ظهور الحكم ولذلك فان النبي صلى الله عليه وسلم انما امر وحث الناس ان كما جاء في الصحيح من حديث بريدة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كنت نايتكم عن زيارة القبور الا تزوروها. جائزة كلمة فانها تذكر الاخرة. وارى ابن ماجة مسعود بنحو اذا من زيارة القبور هو سبيل للدنيا الاخرة. التأثير من من الدنيا والسعادة فيها ويأتي الكلام عليه في مسألة الزيارة. زيارة المقابر. زيادته ايضا مسرحية حظ القمر ان يوضع عليه اسباب. او شيئا من المطر والحكمة من ذلك لكي يتماسك القبر فلا ينهار ولا يتجرأ كذلك ان نزل عليه المطر او لا يرتب على حرمته وانما يقع على الخطاب. بل يزيغ عن التراب او يلتزم بغير الشجر ولذلك البيوت الصينية لا تتماسك الا بوضع خطأ فيها او بوضع شيء من اعراض الشجرة. كذلك وقال النبي صلى الله عليه وسلم كان عليه شيء وهل فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في قبول اصحابه صلى الله عليه وسلم عن جابر هذه عن جابر ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم اي المال لا يخرج لكنه ممنوع لان في مصلحة وتماسك اليوم لكي لا لكي لا يطيح ما على القبر من علامات وكذلك من شيء او خطأ ولا ابتدال. اعظم من يمشي عليه ولا يظن انه قبر وقد اتفق السلف على مشروعية وضع حقها واما من ذهب الى ان صحيح فيقال ان هذا فيه النظر. فقد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان صلى الله عليه وسلم كان عليه كما من حديث قائل ابن محمد عليه وقد جاء عند الحاكم من حديث عمرو بن عثمان ابن هاشم وقد جاء عن جماعة من السلف مشروعية ولا اعلم من نهى عن ذلك. وقالوا لاتربية. وكذلك رسول الله. ورش الله حينما يوضع التراب وينزل ويقوى فلا يتأثر بمن يمشي عليه وكذلك لا يتسائل فوق عن مرور الزمن مغضوب الرياح ونزول الامطار او البرد وغيرها نعم. وعن جابر رضي الله عنه قال سمع رسول الله صلى الله عليه وان يبنى عليه. رواه مسلم ورواه الحاكم. وان يكتب عليه. وقال المسلمين من الشرق من الشرق الى الارض مكتوب على قبولهم وهو على هذا الحديث رواه الامام وان رواية الحاكم وابي داعم الا وان يكتب عليه وغيره من حديث وقد قال رواية سليمان انه لم يسمع منه وانما جاء في بعض المرضيات انه فرط في السماء فان هذا واما وللصحابة من الفقهاء وغيرهم ويكفي ان لما قتله قد تنكر هذه الرواية ولم يصيب احد ما احترم بها حكما وهذه قاعدة قدرها كثيرة. ان مثل هذا الوهم على فرائض الامام البخاري ونهي النبي صلى الله عليه وسلم ان يجهز الخبر وان يبنى عليه هذا الا عند احد العلماء اما البناء عليه فباستباق السلف وعند اهل السنة الخمور ونازلة بذلك كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. منها ما جاء في وكذلك ما جاء من حديث وهي وان اتخذ طريقه. وتجلس البعض. ووضع الزخارف عليه من الجزء وغيره. وقد يكون ايضا من الخشب كان يضع قومه شيخ كان يوضع حوله شيئا من انواع الخشب المزخرفة او بها اللص او جماهير الهدى خلافا الذين قالوا ونحن النبي صلى الله عليه وسلم على ان يقعد على كما يدعون وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله في هذا العلم يقع احدكم على دخل فيأخذ من ثيابه الى قبر حديث لا يصح ولا يتكلم صلى الله عليه وسلم على الوضوء دليل على احترامها. وان حرمة اصحابها النبي صلى الله عليه وسلم عن الله عز وجل وعلى هذا يقال ان ما كان يتظل كل ما كان يتولى الاكرام. من الافعال كل ما يتردد المياه الى تدمير الافعال فانه في ذلك الاموات. ولذلك شرع الله والسلام على اهل القبور. وناديت الله سبحانه ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التعرض للميت بكسر عظمه ونحو ذلك وهذا كله يشعر بلحياه. فالاموات ثلاثة. اما الكتابة عن القبور فهدى جوازها عن الاف العلماء وان عملهم على ذلك الحاكم في مختبراته الكتابة على حجر حجر عند الرأس والقدمين اسمه اذا كان هذا تعلم والا من باب ان هذا فضل الشرع ولا يثق فيه جهد ولا حق. واما اتخاذ الشروط والمقادير علينا فان هذا القبول المصابيح وانما تلقى على حاله. عليها الانوار وينبغي ان يعذر الانسان فلا يوضع على الصورة على المقابر المصابين باي ذريعة كان لذلك يوجد في بعضهم في المقابر يوضع عليها على انوار. وهذا الايمان باتفاق العلماء. لانه اتفاق اتخاذ ومعلومة تعليم الحضور والتعلم بها يلجأ شيئا فشيئا. حتى يتعلق فيزيد ذلك ومن نظر الى هذا البلدان الاسلامية التي تساهل السيئات وجد ان دين حتى عقد لحموم من دون الله سبحانه وتعالى. حتى روي ورأى التفريج من يسجد لحضرة ويضع كتابته عليه وهذا هو الحديث الفضل لله سبحانه وهذا ما كان يفيق الا وقد سبق من مصابين سبقه التعظيم ورفع ونحو ذلك حتى بعد ذلك حماية لجلالة التوحيد والاغلاق باب الشرط مهما نعم النبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في السنن لعن الله زائرة القبور المساجد والسنة نعم نعم كيف؟ نعم ها فين وصلنا ها عندكم كل الطبعات ما هي؟ ناهيك نعم عنده شيء مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان اسمه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال بينما انه ماشي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لقد سبق هؤلاء خيرا كثيرا فلا ثم مر بقبور المسلمين فقال لقد ادرك هؤلاء كثيرا وكانت من رسول الله صلى الله عليه وسلم امرة فاذا رجل يمشي في الخروج عليه ماذا؟ فقال يا فنقض الرجل رواه احمد وابو داوود والنسائي وابن ماجة والحاكم وصحته وقال هذا حديث قد رواه جماعة عند شيئا. ولا يعرف الا بهذا الاك وخالص وصدقه النسائي هذا الحديث صحيح في هذا الحديث تغيير الاسماء لمن كان اسمه يتضمن فهما قبيحا او كان دافع عن الادب سواء كان المسمى انتقل من جاهلية الى الاسلام او سمي جادة في ومرور النبي صلى الله عليه وسلم فيه دليل على جواز وان الخدمة وهذا يتحقق في المشركين والمؤمنين. فإن الإنسان حينما يمر بقبول المشركين ويعلم ما كان عليه في الدنيا وآخرتهم وما الله عز وجل له يوم القيامة يتعذب ويحتفل فان هذا من اعظم العبر في الدنيا كذلك حينما يمر بقبول الايمان وظاهر النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا الايمان يفصلون عن اهل الكفر في المقابر. ولا ينتهون الثورة. ولذلك قال مر من امور المشركين بقبول المؤمنين. وانه لا يجوز الجمع بين اهل الايمان والشرك بمقبرة وانما نغفلون. وفي دليل على جواب قبل المشركين والاخراج على ذلك وفي شهادة النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ولو امنوا بي لوافقوه ولكنهم حرموا خيرا كثيرا وهذا من علمه ان النبي صلى الله عليه وسلم على اصحاب اولياء الامور. فانه قد علم خاتيمتهم فقرها وعليه وكذلك اذا علم هذان الايمان ان يكونا كذلك. ولذلك صلى الله عليه وسلم كان ان يتعذر حتى يمشي بين القبور. وهذا يدل على الصلاة والسلام. ورحمته بامته امة الدعوة امة الاجابة ممن امن به او من كفر به رحمة بهؤلاء على انفاس هؤلاء الخير التي جاء اليه وما البقية وكذلك اظهار النية لهؤلاء الذين قد امنوا بهم وفيهم وختم الله وحينما رأى النبي صلى الله عليه وسلم يمشي بين القبور الاعادة التركية هي ليست ذات شرع وحينما هي من البنود المذبوقة. من الجنود المذكورة. ويلبسها اصحاب والذين يجون يلبسون الجلود التي ليست القلوب فيها شعر لم تقبل في اقل من ثمنها. وذلك لانها اقل كلفة وفيها ولا يحدث الله عليه وسلم ان يمشي بين القبور قد اختلفت بالحكمة كانت نهاية الدنيا او ليست كذلك. اما كان المقصود امر العلماء الى انهم منها الى انه لا منها ان المسجد بين القبول سواء كان اوليس فقد نقل العذر عن من يأخذ الاغسيل عن المشي من قبوره ميعاد فقال فلا فلا افعله. وجمهور العلماء هذا الجواب وعدم ما جاء في هذا الحديث قالوا النبي صلى الله عليه وسلم لو عليه لعله كان دين عليه هذا من قدر نحو ذلك وقال عليه الصلاة والسلام ان يظهر ذلك فان هذا الموضع يستوجب السفينة والتذلل والخشوع والخضوع لله عز وجل وانهار الارض والوجل من هذه الآخرة نص على هذا اصبحه في شرح وسط معاني السنن والعين وغيرهم. واستدلنا الجوال النبي صلى الله عليه وسلم لمن في القبر انه يجمع نهاية واحسبها واحد صحيح وذلك حال مغادرتهم انت. قالوا في هذا دليل على فان النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ان الميت يسمع قرع المئات. كذلك ان مثل هذا يبدأ منه اجتهار الاحاديث بالله فان الشاب يا من امر بزيارة الامور وحث عليه. والمسلمون يذكرون موتاهم كل يوم وكذلك فانه في ذلك الوقت كانت وكان عن يقين وهذا فلما وان هذا الحديث قضية عين بتلك الحالة. فنهى عن المشي بين القبور بالنعم فقط واما غيرها فلا وهذا جمهور فانه فان هذه الجهات ليست مقصودة بذاتها وان كانت يد الحريق قد تسمى هذه المئات وذلك يدل في استعمالها فانهم اصحاب هذا لا وسماها بظهورها وتكون علامة مميزة لمن يبتسمها. وكأنه اخذ الوقت وقد ذكر ابن حنيفة رحمة الله تعالى في سنن وكذلك في ميزان المعازف قال انه لا مانع ان يكون ذلك من احترم فيه. فان الادلة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعدم الحاق الابية به سواء التكنولوجيا على قوله او كذب عظيم ونحو ذلك. قال وفي هذا دليل على ان ينبغي احترامه وان يكون لها هيبة واحترام لما لاصحابها من سابق في الاسلام بعمل صالح وقيام بامر الله عز وجل. تنازل ان يكون كذلك باب وذهب. وان لا تكون هذه لا يمكن ان يبالغ بها. فيؤتى فتداس بالنعال وتحظر وهذا الحديث عليها هو وزيارة القبور شيء وزيارة وهذا الذي يميل اليه عامة العلماء كما اذا جاءت الاداب او السلوك او ما نخاف منه او كان امن الصحابة كان والدليل على ذلك ان اقامتنا ولم يؤذن علينا. اي انه لو كان عنده نهينا عن اتباع الجناح اي النساء والنهي عن اتباع الجنائز فان جمهور العلماء الصحابة. عبدالله بن عمر وعبد وعائشة والاسود وقال بذلك ابو حنيفة واحمد والشافعي واسحاق. وغيرهم ما زال بعض من التحريم على ان ذلك على الكراهة كما هو في ظاهر حديث ابن عطية وقالوا انا الذي انهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهي من التحريض استدلوا الى جاء عند ابن ماجة عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال ما بالهن؟ قال قالوا قالوا ينتظرن. وقال رسول الله ثم يرجعن مأجورات غير مأثورات وهذا حديث ظاهر لا يستتر به. وذهب بعض العلماء الى الجواب جاورت عندنا وهذا ما قلنا عن بعض الصحابة وهو غني عن اهتمامنا ورؤيا انه قال ان تصنع زناتك ابيها او اخيها او قريبها. وما حدث كما الميت وعلى رحمة الله عز وجل على عباده هل جعل في ذلك؟ وقد ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينادي الصبر. وهو على انواع العدة نذكر منها اولها بكاء الخوف فان بكاء الرحمة والشفقة ثالثها بكاء المحبة والشر رابعها بكاء ضعف الخبر خامسها بكاء النفاق وقلبه قاسيا. سادسها البكاء المستأجر ان يأتي للانسان من غير من غير ان يكون ثمة في بيت غيرها ولا تأثر ولا تأثر بيدي سابعونا بكاء غزي حينما يرى من يبكي ولا يعلم ما فيه. وانما يأتي ساعة ثمانية وانا موجود ثالثها بكاء الفرح والسرور واعظم هذه الانواع واحب اجر الله عز وجل هنا الخوف قد تحيا منه. وقد جعل الله عز وجل لهذا ولذلك جاء في الصالحين وغيرهما من حديث ابي هريرة قال نعم ذكر الله عز وجل اي خوف منه او محبة وسوق عند رضاه وانظروا الى قوم هنا خائفين. اي انه لا يغادر. خوفا من الله عز وجل ولا رياء ولا امة ولا اكراما. وانما هو ظاهر بينه وبين الله عز وجل. فهذا الذي يضله الله عز وجل بضره ولا وقد روى الترمذي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال اين لا لا النار يوم القيامة وذكر من النار عارضا بكت من خلق الله فالهدى من خشية الله عز وجل من اعظم الاعمال واحبها اليه فكلما كان الانسان رخيص القلب مقبلا من الله عز وجل الا من المدن. وسهل منكم وكلما اثارت جفت ملامحه فكلما كان فيه مؤمن فليعلم ان لله عز وجل. وكل كما كانت منازله امن واقر. كلما كان كانت الله عز وجل بقلب اخر وكلما كان بكاؤه في حال الغيب اكثر كلما كان تعلقه بالله عز وجل وعمله وهذا والبكاء الذي اراده المصلي عليه رحمة الله بهذا هو يشمل المراد اولها وبكاء ان ينظر الانسان لحادث الموتى فيأتي من خشية الله سبحانه وتعالى وما عاصى الله عز وجل له من وعد ووعيد النوع الثاني بكاء المحبة والشرف داخل قيادة الباب. والدليل على الاول والدليل على الثاني حينما يموت الانسان حينما يقول الانسان حبيب وصديق صاحب عبادة او جهادة ونحو ذلك فانه وربما بكى شوقا الى السباحة. والدليل على ذلك الحديث لما اسر اليه النبي صلى الله عليه وسلم تذكر ثم اصر كان النبي صلى الله عليه وسلم مرة اخرى وهي تبكي اي اخبرها النبي صلى الله عليه وسلم انها بوفاة ثم اخبرها اخبرها عليه الصلاة والسلام انها اول ناس عليه الصلاة والسلام ولذلك ربما الانسان حينما يتذكر موت النبي صلى الله عليه وسلم حبا وشرفا وربما نهض الوعيد يوم القيامة والعذاب وانما يبكي شرطا او من كان صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم جالس على القبر. فرأيت عينيه تدمان. فقال هل فيكم من احد لم يخالف الليلة فقال ابو فرحة انا رواه البخاري وفي تفسير فقد روى احد عن انس رضي الله عنه انه من قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يدخل القبر رجله فلم يذكر الإسلام قط هذا الحديث كما هو ظاهر السلف العلماء رضوان الله تعالى في تعظيمه الافتراء اثناء على والعزة لذلك النبي صلى الله عليه وسلم سأل على قيل ان النبي صلى الله عليه وسلم وانما ان ان يهدي من يدخل من يدخل البيت فكان بعيدا وان كان مثل محل المرأة ولذلك ذهب الجماعة من الفقهاء الى جواهر ان يضع الرجل المرأة في قبرها ان يضعها لان هذا ليس قومي فعلم ولا موضع الكتاب هذا امر الاخ الاخر ان في هذا ما يقرأ على المرء على المحرم قال عليه الصلاة والسلام وذلك انه الجسد تهو على المحرم كأخ او اب ونحو ذلك ان او الفخذين ونحو ذلك. ان يمسها مع اخته او ابنته او خالته اذا ولهذا في هذا الباب الا يكفر بغيره لذلك ذهب جماعة من الفقراء الى اختيار الابعد مما لا يهلك ولذلك هنا وهو الحديث وهو واما قول النصارى حملوا بعض القدماء على ما بينهم اولهما والذي امر الله انه الامام وقد روى الامام احمد في حديث ابن مالك انا قال اي منكم لم يقال اهله والحكمة لذلك ليست ظاهرة والله اعلم بها يقال اولا فانه لا يغنى الانسان وربما او او غير ذلك. فلا تليق بأخذ من اهل الفضل ان يكون من المخالفة اليوم بل ان الانسان يدوم ما خطأ. ولذلك شعر الرسول عليه الصلاة في كل شيء. واما مقام هذا الحكم هو ان من ان هذا ليس ليس عليه ان لكن بعينها النبي صلى الله عليه وسلم والمقصود بالإرادة فهذا الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم كانت عيناه تجربة اي تجمعات في قلبي عليه الصلاة والسلام لامته ولابناء المؤمنات المصلين وقد علم ان الهدى هو مجالس الرحمة والشفقة للانسان وراحة الله. وكلما حبس الانسان ودانه سواء في عبادة الله عز وجل. وكلما كانت مذاهبها كلما كان لله عز وجل اخشى ولرحمة الله عز وجل اخف وكذلك لحقوق الناس فيه. اقرأ ذلك وللناس اذون بالرحمة. فدخل ثلاث بين قسوة القلوب وخروج ثمة تلاف بينها والبكاء ليلة الصبر. وذلك ان ينصر الله بخلافه والصواب انه لا يدري. وانما وانما هو مستحب الامرأة هو ان يظهر الانسان من قومه وفعله لا يباليك غير بما نزل به. وهذا صاحب فان الانسان قد يتوجه ويغضب ويخرج ويذهب ويدي ويبارك ويخالط بسبب ما ينزل به منه مما طال ولذلك بعض الرضا حديث ومنزلته رفيعة. ولو قيل في وجوه كثير من الناس يعني الوضع في الخبر. نعم لا لانه ربما يرتكب رؤوسنا سواء طفل او لم يكن قطعا او فلسا لا لا ما في ذلك ما في بأس بالاتفاق جائز بما قال قوله انه لكن هذا غير ظاهرة والعمل فيها عن انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذ الراية قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذ راية البيت فاوصيه ثم اخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم اما خالد المظلومين من غير اخلاص. رواه البخاري وبكاء النبي صلى الله عليه وسلم كان نهي الصحابة عن رضوان الله تعالى رحمه الله تعالى رحمة عليه الصلاة والسلام باصحابه. لعله لعله ومحبة لا خوف على هؤلاء. وذلك انهم في وذلك النبي عليه الصلاة والسلام قال كما في الصحيح لوجدت ان اقاتل في سبيل الله فلما دعا النبي عليه الصلاة والسلام وشرط الفضل الذي نالوه وذلك ان الله سبحانه وتعالى شو هذا؟ ومن باب الاختيار للكتاب وهي من اعظم من اعظم القربات كتابات الله عز وجل في سبيله بل هي اعظم وماء على الاطلاق. هي الشامات في سبيل الله. اعظم ولذلك ذكر بعض العلماء ان النبي صلى الله عليه وسلم قتل شهيدا متأثرا بالسم الذي قد وضعت في طعامه يوم الغد وقال بعض انه ما بات منه وذلك ان الله عز وجل يقول له والله وعلى كل عليه الصلاة والسلام والشهداء مع الاندية الصديقين. بمنزلة رفيعة ولذلك مثلا صلى الله عليه وسلم ثم اخذ يريد ان وان كان لذلك لما حضرت الوفاء وقال والله ما فيه موضع اصابع الا وهي بركة بالشيطان. وها انا ذا اموت على وهذا يدل على ان الشهادة ليست ليست بيقين يحصل عليها كل شيء ولذلك قال الله سبحانه وتعالى العظيم لمن قتل في سبيل الله ولمن غلب يجتنبون وهذا رحمة من الله عز وجل ان يفهم شهيد وليس بيد الله وانما هو انطفاء من الله عز وجل وعليكم مسعود رضي الله عنه قال قال