بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اللهم كن لنا ولشيخنا وللحاضرين والمسلمين برحمتك يا ارحم الراحمين رحمه الله تعالى عليه وسلم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعا بدعوة اهل متفق عليه الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد البخاري ومسلم من حديثه نعمة ان جزاكم الله عن مصروف عن عليهم الله تعالى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليس منا قول ليس منا محمول على ثم ليس على ذمتنا وعلى سنتنا وعلى طريقتنا. وهذا هو الأولى انه ليس على الاسلام. وانما هو على اهل الجاهلية. اذا في الاسلام. فلما حرمه النبي صلى الله عليه وسلم على اصحابه. وكان الجاهليون قد على هذا العمل بين ان ما بقي عليه ليس على الاسلام. ان استحلهم وهذه المسائل هي من اعمال الجاهلية واعمال الجاهلية كثيرة عند موت الميت. منها ما يتعلق بالرجال وابناء ما يتعلق ما يتعلق بهم جميعا. فالميت يموت. يستعيذه بعض النساء الكبار وذلك للمياه والنظم وضم الخدود وشق الجيوب وغيرها وذكر محاسن الميت. وهذا ما يدين هذا الميت وما يسمى هذه السعادة. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم لاسلام. وذلك ان النساء جاء جئنا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا يا رسول الله ان بعض النساء كن يساعدننا في الجاهلية على قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تستعاذ بالاسلام ولا اقرأ بالاسلام. اي انه هذا الجاذبية وان ذلك المستأجرة محرمة بالاسلام قال تعالى ومن اعمال الجاهلية انهم بعد موت بالنار والفوضى. وكذلك يتبعون تفائلا بالضياء والنور وكذلك ذكر من محاسنه من اكرام الغيب واقرانه واذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيرهما كما قال عليه الصلاة والسلام لا تذر الميت بنار ولا بفرط. ومن وما يسمى بالبرية في الجاهلية قبره ناقة او شاة كما روى قال كان الجاهليون اذا مات دينهم الميت قبره ناقة او بقرة او جمل او او شاة. وذلك تفاؤلا بحاله انه كان يدرك الضيف فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا اقرب الاسلام والعقل حتى عند المعتقدون ان حينما يبعثون يركبونها. وهذا كله من اساطير الجاهليين. التي لا دليل عليها لا دليل عليها من ادارة من الكتاب او السنة والهج والسلب والضن كونوا من اعمال الجاهلية صلى الله عليه وسلم في احاديث كثيرة. كما قال حديث ابن عبد الله ابن مسعود وكذلك في حديث ابي وغيره فنترك من وغربها بالحزن والتعلم على الميت العام وشق وشقها ومن وفيه بيان التأثر في حال الميت. وحلق الرأس اشدها وهو دواما. في حال وذلك انه اذا حلق رأسه او حلقت المرأة رأسها بقي على هذا الحال نكتة تتذكر وجاء بدعوى الجاهلية دعوة الجاهلية يعني يرفع الراس بمثل ما ذكره وهذا ما يسمى بالمياه ويأتي الكلام عليه. ومع فضيلة النبي صلى الله عليه وسلم هو البكاء من غيرة فرض من غير فانما خرج فيه باخوانه اولها من باب التفسير في باب التفسير ثانيا اذا ذكر ان فانه لا حرج من انهار محاسنه وذلك للنبي صلى الله عليه وسلم نهى نامت الاموال. ومن امهاتهم رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اربعت الجاذبية لا يتركونهم الفخر بالاخلاق والطلبة الاجساد والاستسقاء بالنجوم والنياحات على الميت وقال رواه مسلم. وهذا الحديث فيه اربع من امور الجاهلية اي من انا لله من يرضى اعمال الجاهلية. صلى الله عليه وسلم. يقال هذا من امر الجاهلية وهذا رجل جاهلي اي ظل الجاهلية ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم وهذا دليلنا على جوازه وفي الحديث دليل على وفي امته الدعوة منها انها امة الاجابة لا هم الرجال ولا الدعوة فلا يجوز ان يحصل هذا صلى الله عليه وسلم على اناس قد استقاموا على الامر وهي في يوم من الجاهلية والبعض مما هو محرم اذا كان لغيره واذا كان يتبعه والله سبحانه وتعالى جعل الناس في عظماء قبائل فيما بينهم واننا جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم والشهداء هذا هو من غموم قوله سبحانه وتعالى بالدعارة. كذلك فلا حرج على الانسان ان يقول انا وابن فلان او من حبيبتي الفلانية ونحو ذلك اذا كان لا يتضمن وان كان يعلم العلماء من القبائل الهادية اشرف من غيرها. وذلك بالاعتبار فعله على الاطراف وكان عند الله فان هذا من هذا ولي الامر. ولذلك نتوارى بعض على وقيل ان اول من اظهر ذلك وهي رسول الله صلى الله عليه لكنهم في بعض. واما من يذكر ان لغة اهل الجنة. العربية والنبي صلى الله عليه وسلم وجعلت النساء من المراقب فيها. والتي يحث عليها والدليل على ذلك ان الله سبحانه وتعالى جعل لك شعوبا وقبائل. فلما جعلهم فانه يسمع العناية والمحافظة عليه من غير تباطئ حينما اخبر بقوله وجعلناه على تعلم الانساب رسول الله صلى الله عليه وسلم مرفوعا ثم تصل به ارحامه. وفي دليل على وغيره واصحاب الانسان انقذوا ما فعلوا ذلكم العناية به صلة الرحم. وكنا الارحام وان ما كان من الرضاعة فليس هو من الارحام. وذلك ان الارحام سابقا وفعلا الفقراء هو التحريم ولذلك قال صلى الله عليه وسلم يحفظ من الرواح فهو الامام التحريم صلة الرحم وغيرها ولذلك قيل النبي صلى الله عليه وسلم ان هنا بالفقر وهذا على العرب بجاهليته. وما بقي فيهم يصلي الانسان الا وباء اهل البقرة وجماعتنا على بحسب افعالها وما فان هذا ليس بمشروع. النبي صلى الله عليه وسلم قد انتقد من اشتهر حينما قال بعض المهاجرين يا من المهاجرين وقال لهم الله فقال وان كان مخالفة شرعية وذلك كان وانما هو من جهة اعمال الجماعة على رب عظيم. ولا يجري على افراده. حينما يأتيه يقول من القوم؟ فيقولون ان الله فيها ويقول النبي صلى الله عليه وسلم وقد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال احدهم صاحبه فليسأله عن ابنه وابن ابيه واما هو. وان كان هذا امر النبي صلى الله عليه وسلم عليه وكذلك من العلماء الذي جاء بعده. وهو من السنن في حديث مبارك جابر ابن عبد الله عليه حينما فعل جابر عن قال هو طلب وفيه كثير على ان بقي انجازا فيه من الاشراك اليهودية لله سبحانه وتعالى كما ان وادركوا في الوهيته. مع ان وقد جاء في الصحيحين عن الامام صلى الله عليه وسلم قال اصبح بفضل الله ورحمته فهو وهذا على ان الجاهلية يجلسون اهتمام الربوبية ولكن على انهم ليس لديهم شرك كما يأخذ البعض من بعض الدعوة على ان فهذا في باب الربوبية كما في هذا الخبر. وكذا في والنيابة البيت مع البكاء. وهذا ويعقب في النداء ولا يكاد يوجد في الجاهلية الا الرجال ولذلك والنياحة على البيت محرمة في باقي رؤياها. واما البكاء فلا فقد ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد لاحظ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد اختلف العلماء على ابواب الى ان المعنى الجاهلين لكي تكون محاكمهم وجنازتهم على الناس فهذا وهذا قول وذهب بعض العلماء الى ان يراد بذلك ان الميت يتألم. ويتكبر على من خلفهم ممن يلوح اي كأنه يتألم من حاله ويتأثر على شيء يفعلونه علم الجاهلية لا يؤذيهم شيئا وسمي من العذاب التزود الى وقيل ان المراد بذلك انه يقر بها منها يقال وانت وانت جبل وانت كريم وانت جواب وقد لابد ما جاء عند البخاري عليه لما اغمي عليه واجبنا وكذا وكذا فلما افاق قال ما رأيت شيئا الا قيل لي وانت كذا اانت كذا لم تبكي عليه واذا بالنصر ان الله عز وجل يعلم احدا بغيره. فلا تجد غمرة هذا ينبغي ان من هو العربي العربي نعم ولذلك فاذا وجد لاسبابه او روحه سكنة وان كانت عربية ولذلك الاعرابي ومن سكن الهدية وان كان احدا منهم وهل النبي صلى الله عليه وسلم اسمعوا لابي جعفر طعاما فبثاه ما هو اشهد ان داوود الحديث رواه الامام احمد وابن ماجة من حديث جعفر وهذا الحديث قد اعين بجهالة وقد ذكر وهو ويرى الحديث عطا ابن ابي رباح. وعطر ابن الكبار قال وهذا في وكذلك بهم وجعلناهم فانما نزل في مصيبة الطعام. وانما ينهى من مصيبة فربما انشغل عن تحية وربما انشغل عن نفسه. ومعلوم ان من نزل به مصيبة لا تلتفت لما هو دون من الضرر. او الام الجوع والعطش والاديان وربما كان الانسان جامعا ونزلت به مصيبة مثلها. وربما يأتي فيه ضرر وربما بذلك ليس بذريته ولذلك من غير ولا لربه فما دامت المصيبة عظيمة وهذا فيه العموم سواء كان منصبين او لغيره. كبعض مرفوض. او لهذا او او او فمتى ولدت المصيبة العظيمة ولذلك فان بفضل الله وتكون كذلك بفضل وان لم يتعادى الموقف وغيره وله من الاستحباب والعدة فيه وكل ما يشغل الانسان يستحب دخوله وتؤخذ سواء كانت في موت ليلة او غيرها تحية للإسلام نعم؟ قد اختلف العلماء في اول الامام احمد والصواب ولا اله رسول الله صلى الله عليه وسلم قد دار ميتة قد زار المريضة في مرضه ومعنوة زيارة التاريخ يكون في هذه حياته تأدية الميت الميت الميت اما المحن فلا الذي رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ كثر في امرأة لا تظن انها صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها من اخرج خرجت من بيته يا فاطمة قالت اتيت على هذه البيت فترحمت اليهم وعافيتهم بطيبهم. قال لعلك بلغت نعم قال تعالى الله اكبر وليس كما قالت وليس كما قالت او رئاسة لا تفرج له صاحب شيئا في السنن قال كان هذا حديث لا مضاعفة هذا الحديث باسناد وقطعه كما في كتابه السنن وقال في الموضع الذي وقد وثقهم بعضهم وقال متابعتنا. وهذا حديث المنكر وفيه دليل على جواز مراكز النساء وقد روى وفي احذر على جوانب الاجتماع من حديث اسماعيل ابن ابي طالب الاجتماع في العزاء صنع الطعام من الالهة عمله وهذا الحديث المنتظر. قال ان الله قد لا اصل له يعتمد عليه. وقد قال جماعة من المسافرين وليس بصحيح وقد رواه اهله وخلق عليه فتارة يصل وتارة يرسله كما قال واجتماع الناس من اجل من والشافعية قال الشافعي في كتابهم واعظم المأتم والجماعة وان لم يقل كلمة بكاء وذلك انه يزيد في الحب. وذلك رجل الى ما يستمعون في بيت من ان هذا فيه اهانة والانسان مغضوب بالصبر. وهل فيقال انه كما حدث النبي صلى الله عليه وسلم عن النصارى كذلك حث على السعدية وقد جاء في البخاري من حديث عائشة ما كان الى منزل والميت كما هو عندها الاجتماع للعمل من قرية واما تقديم الوقت فلا اصل له لا من ولا من الاذى عن الصحابة والتابعين. ولعلى يرتد من نزول المصيبة فبمجرد ان يموت الميت يرتفع نص على ذلك الامام الشافعي والا وهو حديث سفيان الثوري الى ان ذلك الى انهم يكونوا اصبعك الى ان العزاء باطل. قبل الاكل وبعده خلافات السفيان الثوري فانه قال اذا دفن الميت فلا اذى فانه قد قضي وهذا من الصحابة. ولا من تابع الاسلام يقبل بل يقال ان العجب المصيبة موجودة. وان استمر المقطع ثلاثة ايام واربعة وخمسة لان التربية ما لها التصوير. على هذا فمتى وجدت انا والنصيب ومنهم من لا يحتاج الى تلبية اصله ومنهم من هو ضعيف القلب. تؤثر به المصيبة اياما واسابيع فانه يعذب ولن ينفع رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل التعزية شيء. وما الترمذي وغيره من انتصاب واذا صلى الله عليه وسلم وقد يقال انه يدخل في امور في عمود الدواء الذي جعله الله عز وجل لمن ائتنى من بيته بعد موته الصلاة على الواجبات في هذا الدين ويقال كذلك التأدية فيه. فانه تقدم بمعنى الاضرار انه جزء مقدر عند العرب. وهو نفس اي هذا الثواب الذي جعله الله عز وجل هو جهد من ثوابها يومين. الذي يحصل لمن اشتهى منه سواء اصل او تفسيرا واتباعا وتربية بمصاب زيارة القبور والسلام على السلام والدعاء. القبور تسمى قبورا الى اجتمع فيها اكثر من قبر ولم تكن في الاغنية والسود. وهذا ما يوجد في الاخية والزور فلا تكلمها. فمن سكن ميتا في ساحة ذلك او في بناء داره فلا يسمى هذا ويجوز له الصلاة منه. ولذلك صلى الله عليه وسلم فنذهب بنا وسميت الى عندما ولذلك واما الصلاة سواء كان فضلا واحدا او ويحافظ وتقدم وزيارة سنة وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها في اول الامر تمر حتى على ذلك. والزيارة بشرى لحضور المصريين وخضوع المسلمين. وذلك يتعلق بالعلة والفجر الضعيف فيهما ولذلك قال ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا دليل قد رواه مسلم عنه وقد وكذلك المرأة في جوارها وجاء في رواية انهم قال ورأى الحديث لا بأس باسناده وقد جاء من حديث من وجه اخر جاء النبي محمد ابن جحيم عن ابي طالب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد واخيرا عن محمد عن ابي صالح عن ابن عباس كما قال عن ابي هريرة وقد جاء في الحديث وابو صالح مولى بعد ان او بعد ان وهذا الذي ذهب اليه الجماعة كالحاكم واهل وابن الخطاب. وغيره ولا الى وذهب وقد جاء صريحا ان اسمه مولى في بعض الطرق كما وقوله لعن الله زائرة القبور وهذا الحديث هي مهر وانا اول لعن الله وزيارة النساء للمقابر تكره على اقل الاحوال. وهي جائزة نادرة. كزيارة الاخ والقديم ولذلك عبد الرحمن بن ابي بكر عليه ولذلك قال وذلك ان النساء فلا يستحل الا نزول المصيبة اذا ولدت المكافرة فيهن التدبر على الميت المشدد في غيره وجمهور البلداء على ان لا تجوز. وذهب جراح من بعض الكفراء من والمعنوية والشافعية الى الدوافع. معنى الكراهة. واتى الاكثار وقد جاء في الحديث عن والمتاخذين عن المساجد والشرك وتقدم البلاوة على عن بريدة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلاوة قبور قدروا ها ولا تشربوا مسطرا. رواه مسلم. ولاحمده النسائي. ونهيتكم عن زيارة القبور فمن اراد ان يزور فلينظر ولا ولا تكونوا غدرا هذا الحديث رواه مسلم من حديثه صلى الله عليه فيه النص على الناس وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم عن الزيارة لذلك قال والسبب في ذلك شد لباب مشاهدة كان من اعمال الجاهلية من الدعا سؤال من الاموات والمدح والذبح والنهار وغيرها. النبي صلى الله عليه وسلم هذا الامر بسد كرب المؤمن اليه وهو الصيام. وفيه دليل مسألة وهي انه لا حرج ان يحرم الحلال اذا كان يغلب على ان دخله ان يصل الى الحرم عن زيارة القبور مع انها تدبر الآخرة. وفيها منافع ما فيها انتقل هذا الباب الدخول في الشرك. كنت نهيتكم عن زيارة القبور الحصة بزيارة الصمود هي تنذر النوم وتناثر الاخر. وقد جاء عند الترمذي ومن وعند الامام احمد فانها تيسر الاخرة وجاهزة بماذا بالدنيا اذا كثر من رياض المقابر هي تذكر الاخرة من الدنيا الصالحة اذا فمن زارك قادرا لاجل الدعاء والابواب. فهذا لا يشرع الا بالغسل فهو ان يقول اني اتذكر الميت اذا وحين اذ ادعو له ولا ان كان خالصا اتجاه الله عز وجل في كل مكان الدعاء لمن؟ في اقصى الأرض كالدعاء للميت عند قبره. ولا يختلف الضعف في قلبه الا في حالة مراقبة بعد ذهنه ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم استغفروا وذلك رأيته. اما بعد سواء سواء كان عند الحبل ان يدعو للخير الهدف نفسه. الا ان جعلت في الزيارة. فيدعو له ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم مشروعية زيارة المقابر بتزيد في الدنيا وتدخل في الاخرة فحسب. وان الدعاء لكم في كل وقت. فان الدعاء في السجود وفي المساجد وفي اوقات الاجابة من خلق الله العظيم وغير ذلك افضل واعظم من الدعاء ولذلك كره جماعة من السلف الدعاء في الميت نعم. نعم اولا فوجد صلى الله عليه وسلم للبقية لا يعلم انه داهم بتبطل الدعاء. ولا للتأمل وانما هو من هذا الباب. فلا يقبل فلا يحمل نص عام على قليل لان النبي صلى الله عليه وسلم زيارة الدنيا فما جاء ذهب الى القبور وجاء عليه. دل خير غيره يقال ان النبي الله جلب حينما فعل ذلك من هذا الاسباب وكذلك وربما قبل وفاته وتأند ذلك لاجلها. ولذلك كيف نعم قال عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما جاء ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول السلام عليكم وانا ان شاء الله بكم لاحقون. اللهم اغفر لاهل فقير رواه مسلم. هذا الحديث فيه دليل على مشروعية السلام على ان يقول وهكذا قال النبي صلى الله عليه وسلم الى البقيع. هذا هو اللذات الثلاث ام انه ذهب ثم سلم لتعلق السلام بالزيارة. ويقال لا ان السلام بتذكر اصحابهم والدعاء لهم والسلام على اهل القبور دليل على ان الابواب يقطعون. والمسألة الخلافية وخلافها عن ذهبت وغير وقوله عليه الصلاة والسلام عليكم دعاء من التحية. الجمهور على انه وهذا الاصل بنحو الثلاثة. واما قوله عليه الصلاة وان ان شاء الله ذكر المشيئة هنا ما وان كان النبي صلى الله عليه وسلم ان شاء الله قد حمل ذلك العلماء على ذلك. لذا ان شاء الله منكم لا عاد الايمان ولذلك قال السماوات والجار قوم المؤمنين وان ان شاء الله بهم لا تكون عدم الايمان وتعلق الموت يقول في كتاب عظيم كل نفس لائقة. وهذا قال الله سبحانه وتعالى هنا متعلقة بالامل لا بالدخول لان الدخول واحد من الله عز وجل في النهار. وان الامان ومن تعلق بمشيئة الله سبحانه وتعالى. نص على هذا المعاق كما في كتابه وهو الطواف المقبل عليه وحمله بعضهم على الزمن الذي يلحق الذي يلحق به اليوم الاخر. وان ان شاء الله بكم لاهتكون. فمن تشاء الله. فالمشيئة متعلقة ومعلومة ان لا يعلمه الا الله وحمله بعضهم ان تعلق وان شاء الله اي بملكة وقال بعض ان في هذا دليل على استبداد عند اهل الفضل. وهذا قولها روى ابن جبير وغيره بل ثبت عن ابي بكر وعمر فانه مستحب واختاروا ان يكونوا بجوار النبي صلى الله عليه وسلم. ولذلك اوصى عمر او رجل من اهل جهة من عند صاحبيه ويقال ان هذا مما هو مشروع. ولا يقرأ ان يختار الانسان منك يقوم به ابن فلان الصابر ونحو ذلك وقال اربعة واما استيقاظا لهذا الحديث في مظلة كيف ما معناها؟ ما تعاملنا نعيما او ولا يؤذن لا محالة كيف والغدا مؤجل واسمعنا غدا المراد ما بعد حياة الموت ومع ثقافة العزة قد اوتي لقي ما وعده الله جل وعلا عليه في قبره يوم القيامة مما وعده الله عز وجل فتحقق لديه وعد وبقي وعد اخر وهو عن سليمان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤديهم اذا خرجوا الى المخابز كان قائل لهم يقول السلام عليكم وفي لفظ السلام عليكم وهذا الديار من المؤمنين والمسلمين وانا يشاء الله بكم لا تكون نسأل الله لنا ولكم العافية. رواه مسلم هذا الحديث فيه دليل على تعليم واذا كان النبي صلى الله عليه وسلم فيشرح تعليم الاذكار والادعية للناس وتحليله اياها سواء كانوا فرارا وكبارا. وفيه التأكيد على حفظ امثال الادعية والاذكار والتشريد كذلك بروايتها بخلاف غيرها. كما تقدم معنا في الحديث المبارك النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال ولنبيك و في دلالة على دوام الدعاء للنفس عند مرور اهل المقابر. وذلك الانسان كلما كان الحاضر القلب خاشعا نافلا وجلت قائما كلما كان حديثه اجابة ولا امثال هذه المواضع. وكلما كان ذلك فقال عليه الصلاة والسلام اللهم اغفر لحينا لان جل وعلا وقول فان الاجابة في مثل ان يبتغي وبذلك قال نسأل الله لنا ولكم العافية. اي العافية قل او كثر وقيل وبذلك مدى اذا صلى الى ما وصلتم اليه. فنعاقب وقيل ان بذلك في الدنيا. تهنئتكم هذه البلد. ممن كان من هذه البلد وكذلك ممن كان من هذه الدنيا فكثر اهله او ظلم عليه لان الله عز وجل يعافيه في الله. فتكون هذا فيكون هذا كله من بابه وفي هذا اليوم على تفريغ بين الاسلام والايمان. ولذلك قال من المسلمين والمؤمنين. وتكلمنا فيهم في مواقف. في مواقف كثيرة وبين الاسنان وقال فقالت السلام عليكم يا من تقول يا رسول الله لنا ولكم ارسلتنا ونحن الاثر. رواه احمد والترمذي حديث عن عبدالله ابن وحديث وفي الاحكام وفي فضائل كما في او لحية وفي حضورنا والبقية صلى الله عليه وسلم الف درهم. كما تحدث المشار اليهما ذكر الله المدينة وهو ما يتجاوز اربع مئة وستين متر. عن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفي يغفر الله لنا ولكم انتم السابقون اي نعم قيل ان المراد بذلك وقيل ان المراد من ذلك الدعاء. فقولكم السابقون اي انه في الاثر من الايمان اي دعاء لله عز وجل هل يشركنا احدكم على وقيل وكلا المعنيين وعن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تسب الاقوال والا ما قدم ورواه البخاري الحديث رواه الامام البخاري عن عائشة وتكلم بعض وقالوا انه لم يسمع نخضع وكذلك على ولذلك قد جاء في لفظ اخر لا تنسوا الى حياء. وهذه سياسة الاحياء او هذه الاضحية والصلاة وغيره لا تتوبوا الى الله هذا ونحو ذلك اين قلنا؟ ما تأخر. وعليه فلا يجد له الانوار. الا في احوال الحالة الاولى يجوز لفظ الاشخاص ممن سافر الله عز وجل في كتابه ورسول الله صلى الله عليه وسلم. في سنة فيمن وقعوا فيما وقعوا فقد سبق الله عز وجل للعرب وابليس واقام من الامم الماضية سب ابا لهب وغيره فلا حرج مثل ثيابه. من مواجهة لدعوة الله. الحالة الثانية يجوز سحب الليل. اذا كان يطلب من القول بشيء في وانت التائبين ويعمل عليهم دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم. من ذكر الصحابة وقال ويتضمن وقيل ان العلة في ميزان الاحياء وان جاءت في هذا الرواية فلا يعني الظهر عدم صحة الملأ والمعنى الصحيح فان الذبح ربما يأتي ان هؤلاء يصيبون ولذلك لا يرى سبحانه وتعالى ان ترك آيات المشركين يحب الله جل وعلا وهذا من دفع الشر ومعلومة فهذه المفسدة بذبح مصلحة اعظم منه والاهتمام وكذلك الله عز وجل ان جلاله سبحانه وتعالى لا لرسوله رواه احمد والترمذي وعن هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ولكن المعنى صحيح الحمد لله الزكاة الصحيح باذن الله جل وعلا الصلاة صلاة المسجد في قوله نعم ولا حرج لانه واخرج الى الله عز وجل وكذلك يتذكر ونحو ذلك فيدعو لهم لا حرج عليهم اذا كان هذا الوقت مسألة مسألة قوية وفيها كلام الله تعالى واذا كان الى جانب النبي عليه الصلاة والسلام خلينا نعم وهل هناك كلما وكلما لا نقتدى منه ايا كان الا خشيته. طالما يقول هذا الفصل باذن الله تعالى وانت كذلك الاسبوع الاول